قصة رائعة أختي ندى بارك الله بكِ
أخي فوزي بشأن كلامك لي رد على كلامك و هو
أنه من شبه المستحيل أن تقنع رجل كبير في السن صرله على فكرة ما و فكر و منهج خاص و فلسفته الوضعية تلك التي أصبحت جزء من شخصيته فمثلا ستيفن هوكنج ذو الفلسفة الوضعية الإلحادية تلك حتى لو راى أمام عينيه أن الله سبحانه و تعالى خلق الكون من العدم أمامه لن يصدق و سيعمل على تفسير ذلك بقانون فيزيائي ما أو وفقا لمنهجه الفلسفي
و هم كثر كذلك مثل ديراك و كارل ساغان ووو (الذين اتبعوا المنهج المادي و الوضعي )
أقصد أخي الكريم أن الإيمان بالله أمر قلبي و هداية من الله تعالى و لن تستطيع بأي حجة أن تقنع ملحدا بالإيمان إلا إذا اهتدى بقلبه
أو تقنع مؤمن بالإلحاد
والحمد لله الذي ألهمنا الطريق المستقيم
مواقع النشر (المفضلة)