اساتذتى الكرام
لماذا سقط الاثير
لقد اعتبر اينشتاين الاثير ماده ذات سرعه اقل من الضوء فى تجربة مورلى
وهى المحك لقياس سرعة الاثير
وهنا اسال سؤال
ماذا لو اعتبرنا اننا كنا نعلم مسبقا ان سرعة الضوء هى اكبر سرعه فى الكون
هل عندها يمكن اعتبار ان الاثير هو نفسه ضوء ؟
اساتذتى الكرام
ما بين ايدينا النتاتج عنتلك التجرب هو معادلات وحقائق
فقط قراءة المعادلات مره اخرى على فرض ان الاثير هو الضوء نفسه
ما الداعى لمراجعة القراءة
وهذا لان الفوتون لكى يسير يجب وسط يسير فيه يتبادل معه الطاقه
فلو لم يكن للفوتون وسط يسير فيه فمعنى هذا اننا توصلنا الى العدم المنشود وان الفوتون لن يتفاعل مع الماده اصلا
اى الفوتون اصبح عدم وهذا لانه لكى يسير يلزم له كتله وما دتم الاثير غير موجود فما الداعى الى كتله اى اصبح الفوتون عدما
وانى اتعجب لما هو ماليس له كتله ان يخرج منه الكترون وبوزيترون فى التجارب المعروفه لنا جميعا
ثم ماذا سينقض رجوع الاثير من العلم ان تم رجعوه بتلك الكفيه وهى الموجه الكهرومغناطيسيه
فهو لن يتعارض مع كلا من الخاصه او العامه او الكم بل ولن يتعارض مع الخفيه الكونيه للاشاع وعلى هذا فان الاثير موجود ولازم من وجوده ان يكون وسط
معملاحظة ان الفوتون وبطبيعة الحال هو مستقل عن الماده كما انه مستقل عن الفوتونات الاخرى
انا اعلم جيدا ان الوصول الى الحقيقه اهم من ثبوت فكر او فكره او عدم ثبوتها ومن هذا المنطلق
علينا ان نردرك باعيننا ان الفوتون الصادر الى اعيننا من الماده يسبح الى اعيننا مع فوتونات اخرى فى خلفيه كونيه من الاشعاع
وهى التى توصل او تحمل كل الفوتونات الى اجسامنا وليس العين فقط
اساتذتى الكرام كتبت هذا سرعيا حتى لا يقوتنى موضوع الكتله السكونيه للفوتون وهذا الانى اقول بالكتله للفوتن كما اقول بانه لا لسكون
اى انى اقول بالكتله والحركه معا
اسف اساتذتى الكرام للاطاله والعجاله
فما ارانى الا وحدى اقف هذا الموقف فعذرا
مواقع النشر (المفضلة)