تابع الصور























الصورة لاولى

توضح دخول الهيدروجين مع الهواء فى دورة الشفط والكبس للبستم

كما هو الحال فى محركات اللتى تعمل بالكربراتير

الثانية


توضح حدوث الشرارة من شمعات الاحتراق

الثالثة توضح حدوث احتراق السريع جدا للهيدروجين

= حيث انه ينفجر ولا يشتعل مثل البنزين=

وقد اسفاد المخترع من تلك الخاصية الانفجارية للغازللحصول على زمن يقترب من الصفر
وحتى يستطيع رش الماء على هذا الحريق والبستم بالاعلى ليحصل على التبريد والكبس الازم للمحرك


تابع المشاركة التالية وستجد ان البستم مازال بالاعلى للتتعرف على الزمن الازم لتلك العمليات

=الصورة الاولى


ترى بها الماء وهو يتم حقنه الى داخل السلندر عقب الحرق للهيدروجين مباشرة وقبل نزول البستم لاسفل وبدء حركة الشوط

الثانية

توضح ان الماء يبداء فى التحول الى بخار الماء فى ظل درجات حرارة تصل الى 4000 درجة مئوية مما يتسبب فى تضخم حجمه الاى الالاف الاضعاف مما يتسبب
فى توليد قود وقدرة جبارة تعمل على دفع البستم لاسفل

الثالثة
اكتمال تحول الماء الى البخار الذى يعمل ذاتيا على امتصاص درجة الحرارة وتبريد المحرك من داخل السلندر

وهذا اول نوع من التريد الداخلى للمحرك والافضل على الاطلاق



==