يجب على الطلاب الإعتماد على التدريس العمومي
وعلى المعلمين عدم القبول بإعطاء الدروس الخصوصي
يجب على الطلاب الإعتماد على التدريس العمومي
وعلى المعلمين عدم القبول بإعطاء الدروس الخصوصي
أعتذر عن الإشراف بسبب الدراسة وسيكون دخولي متقطع وقليل
في الحقيقة كلماتك مؤثرة
فنحن من المجتمعات الاستهلاكية نستخدم التكنولوجيا ولا نعرف كيف نصنعها
الشباب يتباهون بنوع جهاز تليفونهم المحمول .. بس كده !! , وليس اكثر من ذلك !!!!
هل يستطيع احدكم ان يفكر ماذا لو اهتمت الحكومات والهيئات بالعلم عندنا ؟
حيث لا اعتقد اننا كأشخاص اقل من هؤلاء
هل يستطيع احدكم ان يفكر ماذا لو اهتمت الحكومات و الهيئات بالتعليم ؟
ففي رأيي انه لو حدث هذا الاهتمام ما رأينا لظاهرة الدروس الخصوصية وجود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع احترامي الشديد لجميع الآراء
بالنسبة للدروس الخصوصية اذا اصبحت هي مهنة المعلم الاساسية ونسي اصلا انه معلم تابع للوزارة ويتقاضى اجرا
بحيث اصبح عطاؤه مستفيضا داخل الدرس الخصوصي اما الحصة الرسمية فلا يعيرها اي اهتمام
فالطالب يقضي وقته بين الدروس الخصوصية لجميع المواد ولا يجد اي وقت ليدرس بنفسه
بالاضافة الى عامل اساسي ان العلاقة بين المعلم والطالب يحدث فيها شرخ وخصوصا اذا كان المعلم يتنقل في بيوت طلابه
قديما قيل العلم يؤتى ولا يأتي
فهل يؤثر كثيرا على وقت المعلم ان اعطى طلابه لو ساعة في الاسبوع لتقويتهم دون ابتغاء اي اجر منهم
ودائما الاختلاف في وجهة النظر لا يفسد للود قضية
[size=6]بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اولا اود ان اشكر من طرح هذا الموضوع للنقاش لانه فى غايه الاهميه ورايى فى موضوع الدرس الخصوصى انه يتعامل مع عقليه الانسان على انه طفل لايسطيع ان يطعم نفسه وهذا فى راي ابسط واذكر الامثله تعبيرا
وان كان له بعض الحالات التى يمكن التجاوز فيها عن هذا التعبير اى انه اذا كان الشخص لا يستطيع استيعاب ماده او شى فانه لابد ان يستعين باحد وليس ان يستعين بالكل فى الكل وشكرا
اهلا ايمان
تحدثت عن المشكلة من جزورها و بشكل عام
وحتي تتضح الصورة اكثر فرضت من البداية ان المعلم يراعي الله في عمله , ولا اتكلم عن هؤلاء الذين لا يراعون الله في عملهم و كلامي السابق و اللاحق يدور حول معلم يراعي الله في عمله بالمدرسه ..
وحيث انني اتكلم علي وجه الشمول فمسألة ان ان المعلم ينتقل بين بيوت طلابه باتت كلاسيكية جدا لان الدروس الخصوصية اصبحت تمارس الان بصورة منهجية اقصد ان هناك مراكز للدروس الخصوصية يمتلكها معلمين و اماكن مخصصة و مرخصة لهذا الشأن
طيب لماذا تطالبون المعلم ان يتصدق ولو بساعة من وقته بدون مقابل ؟ ولماذا لا تطالبون الحكومات والمؤسسات التعليمية أن تتصدق ولو بجزء بسيط من خزانتها حتي تكفل لذلك المعلم حياة كريمة ؟
ولماذا تطالبون المعلم بأن يتصدق ولو بساعة من وقته بدون مقابل ؟ و هذا الجزء المستقطع من وقته يعني استقطاع مادي او استقطاع معنوي فكان من المقرر ان يقضيه في عمل خاص به او يقضيه مع اسرته !!
اذن تصدق المعلم بساعة من وقته سيكون من عنده هو , ولا احد يجبره علي ذلك لأن الصدقة ليست فريضة
ودائما الاختلاف في وجهة النظر لا يفسد للود قضية[/QUOTE]
وبكل تأكيد يا اخت ايمان الاختلاف في وجهة النظر لا يفسد للود قضية
تحياتي لك
اقتباس:-
وحيث انني اتكلم علي وجه الشمول فمسألة ان ان المعلم ينتقل بين بيوت طلابه باتت كلاسيكية جدا لان الدروس الخصوصية اصبحت تمارس الان بصورة منهجية اقصد ان هناك مراكز للدروس الخصوصية يمتلكها معلمين و اماكن مخصصة و مرخصة لهذا الشأن
من وجهة نظري اسوء صورة هي التنقل بين بيوت الطلاب لان بعض المعلمين لا يكتفون بالمراكز فوقتهم مكتظ حتى منتصف الليل وخصوصا في الامتحانات
والصدقة اكيد ليست اجبارية فهي نابعة من الشخص نفسه لانه لا يبتغي الاجر الا من الله
وشعور من يعطي اضافي لله او مراعيا حالة اوظرف طالب لا يضاهيه كل اموال الدنيا
اما بالنسبة للمراكز فهي اصلا غرضها تجاري بحت ووجودها اوجد عند الطالب حالة نفسية وشعور بالنقص بين اقرانه كونه لم يلتحق بها فلا يابه بوضع اهله المادي وتصبح الدروس عبئا ثقيلا على الاهل وخاصة في الظروف الراهنة
فانا لست ضد اعطاء الدروس لتحسين وضع المعلم الاقتصادي ولكن ضد ان تكون على حساب كرامته واهله ووقته
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)