كلام جميل والله
بس ما أظن انه من المحبذ أن يكون الشخص بهذه العبقرية
أظن أنه أفضل انسان هو من يجمع بين الحماقة والعبقرية
لكن ليس بطريقة أرخميدس في الجمع ...
لكنه انسان رائع
أظن انه عبقري حقا
لو كان موجودا في هذا الزمان ..
كلام جميل والله
بس ما أظن انه من المحبذ أن يكون الشخص بهذه العبقرية
أظن أنه أفضل انسان هو من يجمع بين الحماقة والعبقرية
لكن ليس بطريقة أرخميدس في الجمع ...
لكنه انسان رائع
أظن انه عبقري حقا
لو كان موجودا في هذا الزمان ..
شكــــــــــــــــــــرا لمرورك SPECTRUM ... بانتظار رأيك ...
تشكــــــــــــــــــري لمرورك صدى الاسلام ... لكن هل عرفتي من العالم التالي ؟؟؟؟
على ما أعتقد فإن العالم التالي هو غاليليو، أتمنى أن تكون إجابتي صحيحة.
تحياتي العطرة.
ليس العار في أن تسقط ولكن العار ألا تستطيع النهوض
انات المعرفه والمعرفه انتي
بارك الله فيكي
بانتضار المزيد
تحياتي
اعتقد مثل ما قال اخي SPECTRUM انه غاليليو
وحدتي. .. وحدتي .... يا نشيداً رائعاً يملأ نفسي أنت عهد عالق في كل ذمة
رايتي ... رايتي ... يا نسيجاً حكته من كل شمس أخلدي خافقة في كل قمة
أمتي ... أمتي ... امنحيني البأس يا مصدر بأسي وادخريني لك يا خير أمة
عشت إيماني وحبي اممياً ومسيري فوق دربي عربياً
وسيبقى نبض قلبي يمنياً لن ترى الدنيا على أرضي وصياً
رددي أيتها الدنيا نشيدي ردديه وأعيدي وأعيدي
واذكري في فرحتي كل شهيد وامنحيه حللاً من ضوء عيدي
تشكــــــــــــــــر لمرورك مناف
أجابة موفقة لكما SPECTRUM ،مناف
أرخميدس ............ عصره !!!جاليليو جاليلي1564-1642تاجر .... أقمشةكان جاليليو لا يكف أبدا عن التجربة ، وكان يرفض حتى في طفولته أن يعتمد على كلام الآخرين ، وكان يخضع كل شي للفحص بحواسه هو وعقله هو . وكان والده يسميه مراقب النجوم الصغير الشارد العقل ، فقد كان عقل جاليليو فعلا شاردا بين السحب وهو يتتبع بعين الخيال ذلك البالون الذي أحضره له والده كهدية في عيد ميلاده ، بينما يكون المعلم منهمكا في تأكيد أهمية حروف الجر في اللغة اللاتينية أو شرح الأفعال في اللغة الايطالية .وأرسل وهو في الثانية عشر من عمره إلى المدرسة في أحد الأديرة حيث شجعه الرهبان على الانخراط في سلك الكنيسة ، ولكن والده لم يشجعه على ذلك فقد كانت لديه خطة أخرى لمستقبل جاليليو ، وهي أنه يريده أن يصير تاجر أقمشة .ولكن كان لدى جاليليو في الوقت نفسه خطته الخاصة ، فقد أصر على ا لاشتغال بالعلم . إنه يعشق الرياضيات ، ولكن هذا الميدان كان يعني في تلك الأيام التي كانت لا تحفل بالعلم أنه سيقضي حياته معدما مغمورا ، وتوصل الأب والابن في آخر الأمر إلى حل وسط ، التحق جاليليو بناء عليه بجامعة بيزا ليدرس الطب .الطب ؟! أجل . ولكن كيف وجاليليو يغوص سرا وفي شغف عظيم في دراسة الرياضيات ؟ّ! كيف وهو يخفي كتب إقليدس و ارخميدس تحت كتب أبقراط و جالينوس ؟؟؟!!تهور ... لابد أن يكبحفي أوقات فراغه أثناء دراسة الطب ، كان جاليليو لا يكف عن إجراء التجارب العلمية مستخدما أدوات من صنعه . وسرعان ما علم أستاذته بخبر تجاربه ، فأظهروا استياءهم منها لأن تجرؤ أي طالب أن يفكر بنفسه كان يعتبر هرقطة لاشك فيها ، وكان الأساتذة يعلنون دائما أن أرسطو حل المسائل العلمية حلا حاسما ونهائيا ، وإذا ما تجرأ أحد من الطلبة في أي وقت على أن يثير اعتراضا على بعض الأقوال التي كانت في نظرهم يقينية وقاطعة ، كان الأساتذة يضعون حدا للمناقشة بقولهم : ( هكذا قال المعلم "يقصدون أرسطو " وقوله الفصل ).ولكن هاهو ذا الطالب قد بلغ به التهور إلى محاولة التثبت من صحة عقائد أساتذته معتمدا في ذلك على طريقته الخاصة (إن تهوره هذا يجب أن يكمح جماحه للمحافظة على سمعة الجامعة)-هكذا صاح الأساتذة ، و أرسلو إلى ولي أمره ينصحونه ويحذرونه فوجه النصح والتحذير بدوره إلى ابنه ، ولكن هل يتمثل جاليليو حقا لهذا النصح ويذعن لذلك التحذير؟لقد تجاهل جاليليو كل ما قدم له من نصح وتحذير، فقد توصل إلى كشف عميق ورائع وهو إن علم الرياضيات هو لغة الكون ، وقد صارالآن على استعداد لأن يكرس حياته لدراسة هذه اللغة .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)