أهلا بالجميع، بالفعل افتقد حواراتنا من مدة..
أهلين ابو زيد مرة أخرى وجزيتم خيرا..
حسنا،،
الان افكر كتلة كتلتها صفر اثناء السكون
بالتاكيد جاذبيتها معدومة
والفوتون كتلته صفر
السؤال الاول:
هل الفوتون مثال للكتلة المتعادلة لان الصفر ليس موجبا ولا سالبا
السؤال الثانى:
عندما يتحرك الفوتون بسرعة حقيقية يكتسب كتلة موجبة
هل فى المقابل بتحركه بسرعة تخيلية يكتسب كتلة سالبة
هل ستتغير قوانين النسبية فى هذه الحالة
هل هذه هى القوانين داخل الثقب الاسود
أظنني قلت من قبل هذه العبارة :
الكتلة السالبة مجرد مصطلح تخيلي، بدأه حسب معلوماتي كتاب الخيال العلمي ثم راقت الفكرة للعلماء وبدوؤا بدراسة خصائص الكتلة السالبة والحديث عنها..اذن ما على الارض والكون كتلة موجبة، والكتلة الافتراضية غير الموجودة، والتي لا نعلم بوجودها او ان كانت موجودة- وانما وضع خصائصها العلماء فحسب، هي الكتلة السالبة..
هذا كله لأنك قلت ان الفوتون يمثل الكتلة المتعادلة..
انت تفترض ان الكتلة السالبة موجودة، لم ترصد من قبل ولا نملكها، لذا سلوكها لا يمكن التنبؤ به وان كانت بعض المعادلات قد تفسر على اساس الكتلة السالبة..
ما معنى ان يتحرك الفوتون بسرعة تخيلية!!؟ هل هناك شيء مثل هذا؟
وتسأل ايضا عن عن تغيير قوانين النسبية في هذه الحالة..
جميل، ظهور الكتلة السالبة سيؤدي الى بالفعل ألى تناقض جوهري ومشكلة حقيقية مع النظرية النسبية..لا أعني ان التناقض والاختلاف سيكمن في أساسيات النظرية، وإنما في الوجهين المختلفين للعملة الكونية..
بداتفسير غريب للانفجار..الكون فى شكل كتلة متعادلة
حددتها ثوابت معينة ولانها خليط من عنصرين متضادين
احدهما كتلة موجبة والاخرى سالبة انفجرت وحدث الانفجار العظيم
الذى لم ينتج عنه كوننا الموجب فقط والذى يتحرك بسرعة حقيقية
كل النظريات تقول مفردة انفجرت لظروف لا يعلمها الا الله...
ما تقوله من انفجار يحدث في كون العالمين مكونين من مادة ومادة مضادة..
وليس كتلة موجبة وسالبة كما افترضنا بداية،
وهناك فرق شاسع كما تعلم بين المادة المضادة والكتلة المضادة او السالبة كما اصطلحنا آنفا..
بمعنى آخر كما قلت، كما نقول شحنة سالبة وموجبة ينتج جسم متعادل..بدون انفجارات!
اذن كتلة موجبة وكتلة سالبة، تنتج جسم عديم الكتلة، او مضاد للجاذبية ببساطة
الفوتون كتلته صفر..أرى ان هناك فرقا بين هذا وبين ما يقوله العلماء من افتراض الكتلة المتعادلة..
كتلة متعادلة تعني عندهم جسم عديم الجاذبية..
ألاحظ غرامك المشبوب بالثوابت ...دائما تتحدث عنها..وهى الثوابت الموجودة عند بداية الكون والموجوده حتى الان
اى ثابت منهم تتغير معه باقى الثوابت وتعبر الحاجز
المفردة نقطة تعطلت عندها النسبية لأن السرعة كانت تفوق سرعة الضوء،،وهذا كان التفسير الوحيد للتبريد السريع والمفاجئ لجزيئات المفردة المتباعدة..
أهلا اخي العزيز طالب علم وشكرا لك على الموضوع الذي فتح لنا باب النقاش الرائع هذا ..
همم، معادلات آينشتاين تضمنت مادة ومادة مضادة..وأضيف إلى ذلك : أن هذا المصطلح لم يظهر إلا بعد وجود نسبية أينشتاين
وافتراضها أن ( الكتلة السكونية للفوتون = صفر ) .
الفوتون له كتلة تساوي صفر..
النسبية مفهومة ضمنا ان الكتل فيها صفر او أكبر.. فقط
لم يكن هناك شيء سالب ولم تتحدث عنه النظرية أصلا..
العالم Banesh Hoffmann كان أحد مساعدي آينشتاين، توصل بعده إلى بعض الخصائص النظرية للكتلة السالبة ان وجدت..
يقول ان النظرية النسبية تنص على ان (الكتلة) تشع موجات جاذبية gravitational waves - كما تشع الشحنات موجات كهرومغناطيسية - وتقول النظرية أيضا ان الموجات هذه تحمل طاقة، ولم تحدد النظرية شحنة الكتلة..
هنا افترض ان الكتل الموجبة ، والسالبة!، ستشع طاقة ايضا..
وهنا يقول : ان الكتلة الموجبة، عندما تشع ،ويحمل الاشعاع طاقتها بعيدا، فإنها ستتحول بهذا الى كلتة سالبة ..وكلما شعت أكثر زادت كتلتها بالسالب..
هل أجبت تساؤلاتك الباقية فيما مر؟؟مع الشحنات الموجبة والسالبة .. تكون الكتل موجبة ..
وهذه الكتل تشغل حيزاً في الكون ..
فإذا كان هناك كتل سالبة , فكيف يمكن أن يتحقق وجودها ؟
فمثلاً :
درجة الحرارة المئوية
ما فوق الصفر وما تحته , جميع ذلك فوق الصفر المطلق .
فهل من الممكن وجود ما تحت الصفر المطلق ؟
أم ذلك محال
لكم تحياتي
مواقع النشر (المفضلة)