شركة انجاز لتصميم وتطوير المواقع الإلكترونية

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 7 من 17

الموضوع: ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة السابعة)

  1. #1
    مشرف سابق
    Array الصورة الرمزية QuarK
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    أعماق الذرة
    المشاركات
    1,172
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    268

    ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة السابعة)

    [align=center][/align]

    [align=center]مرحبا بالجميع[/align]

    تحدثنا عن ظواهر فلكية كثيرة تحدث على كوكبنا الأم، وانتقلنا من الغيوم والسحب إلى الغلاف الجوي وما يخترقه من نيازك وشهب..
    درنا مع المذنبات في مداراتها، وعدنا هنا لنعرف حول من ندور بالضبط!
    لننطلق معا في رحلة ممتعة - بإذن الله - ولنر نظامنا الشمسي منذ لحظة البداية وحتى الآن،
    وقتا ممتعا للجميع، ابقوا معنا

    [align=center][/align]
    [align=center]
    [/align]

    المجموعة الشمسية
    [align=center]
    [/align]
    كما قلنا من قبل في حديثنا عن الشمس، تطور الإنسان كثيرا في النصف الثاني من القرن العشرين، وازدادت معداته حداثة وافكاره توسعا، ومما لا يشك فيه أن مجال الفلك وعلوم الفضاء هما أكثر المجالات تطورا وتسارعا في هذا الوقت..

    لو عدنا إلى ما يزيد عن 4.5 بلايين عام! ، لعرفنا كيف نشأ نظامنا الشمسي العزيز،
    لكن المشكلة أننا لا نستطيع السفر عبر الزمن..لذا يطلق العلماء العنان لأفكارهم وعقولهم لتبحر عبر الزمان والمكان، وتضع النظريات التي تتفق مع النتائج والمشاهدات التي يملكون..

    كان نصيب هذه الفكرة حافلا، ووضعت الكثير من النظريات لتفسير نشوء نظامنا الشمسي، بدءا من نظرية ديكارت، بوفون ، وحتى لابلاس الرياضي، وغيرها الكثير..
    وكانت كل نظرية تحمل فكرة تختلف عن سابقتها وهذا طبيعي مع تقدم ما يكشفه الرصد يوما بعد يوم..
    النظرية المعتمدة حاليا والتي تلاقي قبولا في الوسط الفلكي، هي ما يعرف بنظرية التكاثف:

    نظرية التكاثف The Condensation Theory

    [align=center][/align]

    تنص نظرية التكاثف أن النظام الشمسي كان عبارة عن كتلة سديمية ضخمة من الغبار الكوني، وكان الغاز المتجمد يلف ذرات الغبار الصغيرة جدا.
    كانت تلك السحابة تدور حول نفسها ببطء في البداية، ثم ما لبثت الذرات أن اقتربت وتلاحمت سويا، وأخذت تلك الذرات الغبارية تتجمع في مركز السحابة مكونة نواة كروية ضخمة من الغاز، تزايدت كثافتها بازدياد عدد الذرات. وبعد حوالي 4.6 بليون عام كانت قد تشكلت نواة هائلة جدا من الغاز، وأدت الجاذبية الثقالية نحو المركز إلى ضغط الحزيئات فتولد عن هذا الضغط تسخين شديد ما لبث أن أعطى حرارة مروعة شكلت ( شمس أولى)، وبعد ملايين السنين زادت كثافة نواة الشمس الأولى تلك، مما أدى إلى زيادة الضغط، فوصلت درجات الحرارة إلى مليون درجة مئوية، وهذه الحرارة كانت كافية لبدء عمليات الاندماج النووي ( أي التحام ذرتي هيدروجين لتكوين ذرة هيليوم) وبذلك تشكلت الشمس.

    بقيت كتل السديم متجمعة حول الشمس وتدور بنفس المستوى تقريبا، ولك بسرعات مختلفة وذلك حسب بعدها كما هو واضح، ثم أخذت تبرد على مر الزمن حتى تشكلت الكواكب السيارة التي نعرفها اليوم..
    وقد أدى اقتراب الكواكب الصخرية أو الداخلية من الشمس – وهي عطار والزهرة والأرض والمريخ – إلى تبخر الغازات منها، وبقي معظم مادتها من الصخور والأتربة، وهذا يوضح اسمها..
    بينما في الكواكب الأخرى الخارجية البعيدة عن الشمس – المشتري وزحل وأورانوس ونبتون – فنظرا لبعدها فقد تجمدت بقية الغازات فيها مكونة معظم مادتها.

    ولنبدأ مشوارنا عبر مجموعتنا الشمسية العزيزة، ولنستعرض محطاتها واحدة تلو الأخرى..
    ابقوا معنا

    [align=center][/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة QuarK ; 07-25-2007 الساعة 04:26 PM

  2. #2
    مشرف سابق
    Array الصورة الرمزية QuarK
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    أعماق الذرة
    المشاركات
    1,172
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    268

    مشاركة: ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة السابعة)

    [align=center]
    [/align]

    بعدما بدأنا قصتنا عن بداية النظام الشمسي ووضعنا النقاط على حروف البداية، سننطلق معا إن شاء الله لنحط رحالنا في محطات نظامنا هذا،
    جهزوا اقلامكم، واشحذوا عزائمكم، وفي مركبتنا الكونية فلنحتشد..
    بسم الله وعلى بركته، فلننطلق،

    [align=center][/align]
    [align=center]


    النظام الشمسي الجديد( نلاحظ تضمين بلوتو وشارون، لكن هذا التصنيف لم يعتمد لذا سنتحدث عن الكواكب الرئيسة الثمانية)[/align]


    الشمــــس

    تناولنا الشمس وتكونها وكل ما يتعلق بها في تقريرنا
    الشمس..بوابتنا إلى الحياة

    [align=center][/align]

    عطارد

    [align=center] [/align]
    عرف كوكب عطارد منذ القدم، بل وسماه الرومان برسول الآلهة (Mercury ) وذلك بسبب قربه من الشمس الإله الكبير، فهو يحمل رسائله بسرعة وكفاءة، بل وهو الطفل المدلل لقربه من الشمس الأم.

    يبعد كوكب عطارد عن الشمس في نقطة الحضيض 45.9 مليون كم، وفي الأوج يصبح بعده عن الشمس 96.7مليون كم، وفي المعدل يبعد عطارد مسافة 47.6 مليون كم فحسب عن الشمس، وهي مسافة قريبة جدا قياسا بأبعاد الكواكب الأخرى.

    استكشاف عطارد

    بسبب ظهور عطارد قريبا من الافق الغربي فإنه لا يظهر واضحا عند رصده، بل ويعمل الغلاف الجوي السميك للأرض على امتصاص الضوء القادم من عطارد فيقل لمعانا ووضوحا، كما أن الشفق الذي يرافق الغروب يحد من رؤيته، لذا لاقى نصيبه من الإهمال التام من العديد من الفلكيين.
    ولو أردنا الحقيقة فإن رصد عطارد يحتاج عملا صعبا وجهدا ليس هينا أبدا، إذ يحتاج تحديد موقعه في السماء قبلا باستخدام الجداول الفلكية والحاسوب، ثم البحث عنه صبحا أو مساء..

    ولم تتضح المعلومات عن كوكب عطارد بالمراقبة الفلكية من على الأرض على الإطلاق، لكن أول معلومات حديثة توضح تركيبه وخصائصه أرسلتها مركبة الفضاء الامريكية مارينر10 عام 1974 ، حيث قامت بدراسة سطحه ومغناطيسيته وحرارته بالإضافة إلى العديد من المعلومات الأخرى.

    [align=center][/align]

    الخصائص العامة لعطارد:
    1. يدور عطارد حول محوره( يومه النجمي) مرة واحدة كل 58.65 يوما أرضيا، بينما يدور حول الشمس (سنته النجمية) كل 87.97 يرما أرضيا بسرعة تقدر بحوالي 47.9كم/ثانية، أي أن يوم عطارد يبلغ ثلث سنته!!
    2. تعادل جاذبية عطارد مقدار 0.378 من جاذبية الأرض، ويميل مداره عن دائرة البروج بمقدار 7 درجات، وهي نسبة كبيرة بالنسبة لمعظم الكواكب السيارة.


    تركيب عطارد:

    نظرا لقرب عطارد عن الشمس، فإن حرارة الشمس جعلت الغازات الخفيفة تتطاير بعيدا خارج مداره إلى الكواكب التالية له في البعد، لذا نجد أن تركيب عطارد يحوي عناصر ثقيلة مثل الحديد(وهو ما يشكل 75% من نصف قطر الكوكب؛1800كم)، وهذا جعله ذو حجم صغير وكثافة عالية تعادل كثافة الأرض.

    وتغطي النواة الحديدة قشرة رقيقة من الصخور البركانية قطرها تقريبا 600كم.

    [align=center][/align]

    معالم سطح عطارد:
    وضحت الصور التي التقطتها مارينر لسطح عطارد شبها كبيرا بمعالم سطح القمر، حيث يمتلئ سطحه بفوهات كثيرة العدد ومختلفة الأحجام، والنظرية السائدة لتفسير هذه الثقوب هو أنها تشكلت نتيجة اصطدام النيازك الكثيفة بسطح الكوكب خاصة في الفترات الأولى من تكون النظام الشمسي، والقليل منها ربما يكون ناشئا عن براكين كانت ثائرة في الماضي.

    [align=center] [/align]

    من المعالم المميزة لكوكب عطارد حوض كبير مميز يمتد مسافة 1350كم، ويدعى حوض كالوريس، وربما تشكل هذا الحوض بسبب نبزك ضخم اصطدم بهذه المنطقة عند تشكل الكوكب مما أحدث زلزالا قويا عمل على تشكيل ذاك الحوض والسلاسل المحيطة به..

    ويملك عطارد الآن خارجة لتضاريس سطحه كما الأرض، وقد تمت تسمية الفوهات بأسماء المشاهير مثل:فوهة بيتهوفن، وشكسبير، وفوهة مارك توين وغيرهم الكثير .
    [align=center]
    [/align]

    [align=center][/align]

    أظهرت الدراست الفلكية كما قلنا أن عطارد لا يملك غلافا غازيا يحمي سطحه، ولو أن العالم الروسي موروز قام بتحليل الطيف الأحمر للكوكب واكتشف وجود غاز ثاني أكسيد الكربون، ولعى الرغم من هذا فإن معظم الفلكيين يقولون أنه رغم تلك النسبة غير المحددة – وهي على الأغلب ضئيلة للغاية- فإن كوكب عطارد يفتقر لوجود غلاف غازي يحميه.

    تقدم مدار عطارد:

    لاحظ الفلكيون أن مدار عطارد يتقدم عن القيم التي يعطيها قانون نيوتن بمقدار 43 ثانية قوسية، فلماذا ظهر هذا الفرق؟
    اعتقد العلماء أن سبب الشذوذ هذا هو وجود كوكب بين عطارد والشمس وأسموه فولكان، ووجهوا المناظير الفلكية لرصده، لكن أيا منها لم يحصل على نتيجة.. ولم يستطع أحد من العلماء تفسير هذا الشذوذ حتى عام 1915، عندما جاء آينشتاين بنظريته النسبية العامة، وبين أن هذا الشذوذ هو ليس شذوذا، بل إن نقاط الحضيض في كل كوكب لا تبقى ثابتة في مكانها كل عام بل تتحرك بسرعة أبطأ من سرعة النمل!!

    عبور عطارد:

    نظرا لميلان كوكب عطارد عن دائرة البروج بمقدار 7 درجات كما قلنا، فإنه لا يتقاطع معها إلا في فترات محدودة، حيث يتقاطع مرتين في السنة الواحدة.
    ويحدث العبور إذا كان عطارد بين الشمس والأرض، ويرى على شكل نقظة سوداء صغيرة تمر من خلال أحد أطراف الشمس حتى تخرج من الطرف المقابل.

    وقد لاحظ العلماء أن وقت العبور يتقدم كل مرة عن الحسابات بمقدار 43 ثانية، ولم يستطع أحد تفسير هذا إلا آينشتاين عندما أعطت نظريته صورة أوضح عن الكون حيث بين أن الفضاء يتحدب حول الكتل الكبيرة، مما يجعل الطريق لوصول عطارد إلى قرص الشمس أطول ولهذا يظهر هذا الفرق.

    [align=center] [/align]


    محطتنا القادمة ممتعة للغاية، فضيفنا مضرب الجمال، كوكب الزهرة
    التعديل الأخير تم بواسطة QuarK ; 07-29-2007 الساعة 11:54 AM

  3. #3
    مشرف منتدى علماء الفيزياء
    Array الصورة الرمزية NEWTON
    تاريخ التسجيل
    Apr 2006
    الدولة
    الأردن
    المشاركات
    1,482
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    314

    مشاركة: ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة السابعة)

    [align=center][/align]

    [/align][align=center][/align]
    [align=center][glow1=6600CC]كــــــــــــــــــــوكب الزهــــــــــــرة [/glow1][/align]
    [align=center][/align]

    كوكب الزهرة ، هو الكوكب الثاني من حيث بعده عن الشمس وحجمه يشكل 86% من حجم الأرض .

    فالزهرة مماثل للأرض من حيث الحجم لكنه تختلف عنها اختلافا كبيرا من حيث خصائص السطح والغلاف الجوي ، والزهرة كوكب ساطع جدا بسبب انعكاساته العالية التي تبلغ 76% والناتجة عن غلافه الجوي السميك ويعتبر أسطع الكواكب التي نشاهدها في السماء ، إذ يبدو لنا أسطع جرم في كبد السماء وبالذات بعد وقت الغروب أو قبل شروق الشمس ولهذا سمي هذا الكوكب منذ القديم بنجمة المساء أو نجمة الصباح .
    [align=center][/align]
    [align=center][/align]

    يبعد كوكب الزهرة عن الشمس 108 مليون كيلو متر (أي 0.72وحدة فلكية ) ويبلغ قطره حوالي (12110 كم) (0.95من قطر الأرض) ونتيجة لهذا التقارب في حجمه مع كوكبنا ؛ يعرف الزهرة بتوأم الأرض .
    تبلغ كتلته (4.87 x 1024 كيلو غرام) ، وكثافته 5.24 غم / سم3 ، ونظرا لأن الزهرة أقرب إلى الشمس من الأرض لذا فسرعته المدارية أكبر من سرعة الأرض المدارية وتبلغ 35 كم / ساعة ، وليس لكوكب الزهرة توابع .

    الغلاف الجوي للزهرة :

    يتركب الغلاف الجوي للزهرة بمعظمه من ثاني أكسيد الكربون ، وكذلك غاز الأوزون وثاني أكسيد الكبريت ، وكميات قليلة من بخار الماء وغازات أخرى ، وسمك الغلاف الجوي للزهرة يبلغ حوالي 80 كم .

    وضغط الغلاف الجوي للزهرة عالٍ جدا ويبلغ 90 – 100 مرة من الضغط الجوي للأرض !!وهذا يمنع أجهزة الإرسال للسفن الفضائية من العمل على سطحه ، وتعمل الغيوم على عكس نسبة كبيرة من أشعة الشمس الساقطة على الكوكب لذا يبدو بذلك اللمعان الشديد .
    وتتألف الغيوم من قطرات من حامض الكبريتيك وشوائي دخانية من أصل بركاني.
    [align=center][/align]

    درجة حرارته:

    إن وجود الغلاف الكثيف والمكون من غاز ثاني أكسيد الكربون يحفظ سطح الكوكب على درجات حرارة عالية جدا ، حيث يعمل الغلاف الجوي عمل البيوت الزجاجية ويقوم بحفظ الطاقة الشمسية التي تخترق الغلاف بداخله مما يؤدي إلى رفع درجة حرارة السطح ، وتتراوح حرارة سطح الزهرة بين 420 إلى 520 درجة مئوية ، أي أن درجة حرارته أعلى من درجة حرارة عطارد الأقرب على الشمس !![align=center][/align]
    [align=center][/align]

    دوران الزهرة:

    أما أغرب شيء في كوكب الزهرة فهو دورانه حول محوره فهو بعكس باقي كواكب المجموعة الشمسية يدور باتجاه عقارب الساعة على عكس دوران الكواكب الأخرى ؛ فتشرق الشمس فيه من لمغرب وتغرب في ناحية الشرق ، ويبلغ طول يوم الزهرة حوالي 243 يوما وهو أطول من سنته إذ تبلغ طول السنة 225 يوما!! .
    الشمس !! وهذا الدوران البطيء والتراجعي للزهرة جعل الفلكيين يفترضون أنه تعرض بعد ولادته بزمن قصير للصدم بنواة كوكبية هائلة مما خفض سرعته ثم جعله يدور باتجاه معاكس.
    [align=center][/align]
    [align=center][/align]

    رصد كوكب الزهرة :

    كوكب الزهرة من أجمل كواكب المجموعة الشمسية ببياضه الناصع البراق .
    وكان أول من نظر بالمراقب إليه العلم الإيطالي الشهير غاليليو سنة 1609 ، والصور الحديثة التي التقطت للزهرة بواسطة المركبة الفضائية بايونير عام 1978 أثبتت أن هذا الكوكب من أقدم كواكب المجموعة الشمسية .
    [align=center][/align]
    [align=center][/align]

    أطوار الزهرة:

    لكوكب الزهرة أطوار كأطوار القمر تنشأ بسبب موقعه من الأرض ، أي لأنه يقع داخل مدار الأرض ، حيث يظهر كالقمر كاملا أحيانا وناقصا أحيانا أخرى .. ويتميز عطارد بهذه الميزة أيضا .
    [align=center][/align]
    [align=center][/align]

  4. #4
    مشرفة سابقة
    Array
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    947
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    227

    مشاركة: ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة السابعة)

    [align=center]

    مرحبــــــــــــــــا بكما من جديد،،يا كوارك ويا نيوتن،،

    اخلاصكما وافتنانكما لمجموعتنا الشمسية يجعلني اشعر بأني لست من ضمن هذه المجموعة،،

    معلومات وتسلسل رائع جدا،،

    توقفت عند نظرية بوفون،،قلت لنفسي هذا الاسم مش غريب حتى تذكرت حارس اليوفينتس الايطالي بوفون،،

    كل ما ورد تناسق ومفهوم واكثر الامور غرابة وردت بموضوع نيوتن العزيز والذي صبغها بلون مخالف،،

    شكر الله سعيكما عزيزاي كما تقول سعاد الغامدي،،

    وشكرا على هذه السلسة الرائعة،،

    دمتما بكل ود

    سويتي

    [/align]

  5. #5
    فيزيائي نشيط
    Array الصورة الرمزية أحلام
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الدولة
    بلد المليون ونصف المليون شهيد
    المشاركات
    51
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    0

    مشاركة: ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة السابعة)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أشكرك يا كوارك على المعلومات القيمة
    وجعلها الله في ميزان حسناتك
    شعب الجزائر مسلم *** و إلى العروبة ينتسب
    من قال حاد عن أصله *** أو قال مات فقد كذب


  6. #6
    المشرف العام
    Array الصورة الرمزية c6f03b387c9958f5a4f4287ea50ca5a3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    Gaza Palestine
    العمر
    58
    المشاركات
    5,772
    شكراً
    17
    شكر 6 مرات في 6 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    371

    مشاركة: ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة السابعة)

    مرحبا كوارك العزيز


    في البداية اشكرك على هذا المجهود الرائع وهذه المواضيع الشيقة المتعلقة بالكون الذي نعيش فيه. لقد قرأت الموضوع الاول حيث ورد فيه

    تنص نظرية التكاثف أن النظام الشمسي كان عبارة عن كتلة سديمية ضخمة من الغبار الكوني، وكان الغاز المتجمد يلف ذرات الغبار الصغيرة جدا.
    كانت تلك السحابة تدور حول نفسها ببطء في البداية، ثم ما لبثت الذرات أن اقتربت وتلاحمت سويا، وأخذت تلك الذرات الغبارية تتجمع في مركز السحابة مكونة نواة كروية ضخمة من الغاز،
    وهذا يجعلني اتسائل كم ضخم حجم هذه الكتلة اعتقد ان كلمة ضخمة لربما لا تفي بالغرض لنتصور كمية هذا الغبار الكوني، من اين اتى هذا الغبار؟ وما الذي جعله يدور حول نفسه وما الذي جعله يتقارب في حين ان دورانه يؤدي الى تباعده؟

    في الحقيقة هناك حلفة مفقودة ولا اعتقد ان العلماء مهما تطورت معداتهم ان يصلوا الى ماذا حدث بالفعل

    تحياتي


  7. #7
    المشرف العام
    Array الصورة الرمزية c6f03b387c9958f5a4f4287ea50ca5a3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    الدولة
    Gaza Palestine
    العمر
    58
    المشاركات
    5,772
    شكراً
    17
    شكر 6 مرات في 6 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    371

    مشاركة: ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة السابعة)

    مع عطارد الان

    حسنا

    يبعد كوكب عطارد عن الشمس في نقطة الحضيض 45.9 مليون كم، وفي الأوج يصبح بعده عن الشمس 96.7كم، وفي المعدل يبعد عطارد مسافة 47.6 كم فحسب عن الشمس، وهي مسافة قريبة جدا قياسا بأبعاد الكواكب الأخرى.
    ما المقصود بنقطة الحضيض الا اذا كان المليون مذكورة خطأ مطبعي.


    بالفعل كوكب عطارد مميز لانه كان سبب في قصور قانون نيوتن الذي لم يستطيع ان يفسر سبب تقدم مداره الى ان جاء اينشتين بالنظرية النسبية العامة. هل من الممكن ان توضح لنا بالضبط اين المشكلة او بمعنى اخر الفرق بين مدار عطارد ومدار اي كوكب اخر. لان هذه النقطة لم تتضح لي من خلال قراءتي للموضوع.

    تحياتي


صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ظواهر فلكية..ومعالم كونية (الحلقة الثانية)
    بواسطة QuarK في المنتدى منتدى الفلكية وعلم الفلك
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 05-28-2011, 11:58 AM
  2. ظواهر فلكية..ومعالم كونية (الحلقة الأولى)
    بواسطة QuarK في المنتدى منتدى الفلكية وعلم الفلك
    مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 10-08-2010, 10:32 PM
  3. ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة الخامسة)
    بواسطة QuarK في المنتدى منتدى الفلكية وعلم الفلك
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 01-11-2010, 03:26 AM
  4. ظواهر فلكية..ومعالم كونية(الحلقة العاشرة)
    بواسطة QuarK في المنتدى منتدى الفلكية وعلم الفلك
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 09-16-2007, 04:58 PM
  5. ظواهر فلكية..ومعالم كونية( الحلقة الثالثة)
    بواسطة QuarK في المنتدى منتدى الفلكية وعلم الفلك
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 07-06-2007, 05:56 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •