السلام عليكم ورحمة الله
أقدم للأخوة الاكارم برنامج غاية في الروعة لمحبي الفلك استكشف السماء من حاسوبك كما لو أنك تجلس في باحة منزلك كما هي تماما وتستطيع بهذا رصد جميع الأجرام السماوية وحركة الكواكب و السدم كل ما هو موجود في صفحة السماء في مكانك الذي تجلس فيه باللحظة و الثانية وخذوا نصيحة مجرب

البرنامج هو stellarium0.11.4 وهو أخر اصدار من البرنامج

ويمتاز بالتالي:قاعدة بياناته تمتلك اكثر من 600000 (ستمائة الف) نجم.اضافة الى قاعدة اضافية( لمن اراد) تحتوي على 210 مليون نجم.
تصوير تمثيلي للابراج السماوية (مثلا الشكل التمثيلي لبرج العقرب ).
صور حقيقية للسدم والمجرات السماوية (مثلا الثريا)
تكبير وتصغير رائع.
متابعة الجرم الفلكي المطلوب.
تمثيل الليل والنهار بشكل رائع جدا.
متابعة المجموعة الشمسية والاقمار التابعة لها.
البحث عن اي جرم فلكي.
البرنامج مجاني تماما
والكثير الكثير من المزايا التي لا تعد ولا تحصى....


لتحميل البرنامج اضغط هنا
stellarium0.11.4 وهو أخر اصدار من البرنامج
صفحة البرنامج من هنا حيث ستجد العديد من المعلومات عن البرنامج بالإضافة إلى خيارات التحميل مثل نوع نظام التشغيل بالإضافة إلى وجود صفحة باللغة العربية من خلال خيارات اللغى يمين أعلى الصفحة أنصح بالدخول على الصفحة قبل التحميل
http://www.stellarium.org/ar/

تمنياتي بالتوفيق ولا تنسو التفكر في عظمة الخالق و انتم تشاهدون أعظم مخلوقات الله
قال تعالى
{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }البقرة164
164 - (إن في خلق السماوات والأرض) وما فيهما من العجائب (واختلاف الليل والنهار) بالذهاب والمجيء والزيادة والنقصان (والفلك) السفن (التي تجري في البحر) ولا ترسب موقرة (بما ينفع الناس) من التجارات والحمل (وما أنزل الله من السماء من ماء) مطر (فأحيا به الأرض) بالنبات (بعد موتها) يبسها (وبث) فرق ونشر به (فيها من كل دابة) لأنهم ينمون بالخصب الكائن عنه (وتصريف الرياح) تقليبها جنوبا وشمالا حارة وباردة (والسحاب) الغيم (المسخر) المذلل بأمر الله تعالى يسير إلى حيث شاء الله (بين السماء والأرض) بلا علاقة (لآيات) دالات على وحدانيته تعالى (لقوم يعقلون) يتدبرون