قفص نيوتن

هذه نظرية او طريقة جديدة تساعدنا في ان نسلك مسلك كوني اخر بعيدا عن مسلك النسبية


قفص نيوتن وعلاقته بقوانين نيوتن الاولي والثانية

تستند نظرية قفص نيوتن علي توليد قفص الجاذبية المحيط للمركبة الفضائية المعجلة فادر علي تعطيل قوانين نيوتن الاولي والثانية. وهو مشابه من ناحية الفكرة لقفص فارادي لتعطيل الشحنات الكهربائية من التأثير داخله .

- كيفية عمل قفص الجاذبية لنيوتن

الحدود القصوي لعجلة التسارع خارج قفص نيوتن
بما ان انشتاين قال ان الكتلة المتسارعة بسرعة الضوء تتعرض لتؤثيرات التمدد ..فانها تقاوم التسارع الضوئي بكتلة لا نهائية نتيجة قوانين نيوتن الاول والثاني التي تولد عطالة هائلة (قصور ذاتي) وتقاوم التسارع استنادا لقانون نيوتن الثاني (لكل فعل رد فعل مساوي له بالمقدار ومضاد له بالاتجاه) بشكل لا متناهي.

في حين ان الكتلة المتسارعة تحت عجلة الجاذبية لا تتعرض لتؤثيرات التمدد مثلما تتعرض له اثناؤ تسارعها بسرعة الضوء
لعدم خضوعها لخاصية القصور الذاتي وردة الفعل بدليل ان الاجسام مهما كانت كتلتهتا تسير بعجلة واحدة.


الحدود القصوي لعجلة التسارع داخل قفص نيوتن
واستنادا لمعادلة طاقة الحركة فان سرعة الكتلة مرتبطة بعجلة الجاذبية مما يوحي
امكانية اكتساب الكتلة لتعجل لا نهائي ...(لانعدام العطالة او قانون نيوتن الثاني تحت تاثير الجاذبية)

نقطة ساخنة :فان التسارع تحت عجلة الجاذبية (ضمن قفص نيوتن) يعمل كدرع واقي ضد قانون نيوتن الاول والثاني لكونه خارج عن نطاق السيطرة لقوانينها



الفرامل الكونية
فعندما نصل لتعجل الضوئي ..فان تؤثيرات التمدد استنادا لنسبية تتعطل ...لان التسارع تم تحت تأثير الجاذبية

الا انها تواجه جسيمات هيغز الذي اعلن عن اكتشافها مؤخرا .. فكلما زادت سرعتها ..زاد تصادمها مع تلك الجسيمات الافتراضية ... لنواجه بالفرامل الكونية.. التي تقول توقف هذه نهاية الطريق.

لكن السؤال..هل تخضع جسيمات هيغز لتؤثير الجاذبية الارضية مثلما فعل الضوء نفسه عندما خارت قواه امام سلطتها الكونية.

فتعطي الضوء الاخضر لسفر في نفق الجاذبية .. قيادة بلا قوانين.