كيف استطاعت الطبيعة ان تستشعر بالجسيمات التي تحاول اختراق سرعة الضوء بالفراغ
(لا توجد نقطة اسناد بالفراغ تستند فيها الطبيعة لتحديد موقفها فيما ان الجسم قد تجاوز حاجز الضوء ام لا)
خاصة بان النسبية تحدد ان السرعة المقاسة نسبيا و مرتبطة باحداثيات المراقب

اعتقد انه معادلات النظرية النسبية ادت في النهاية الى هذه النتيجة التي ربما لم يكن حتى اينشتاين نفسه يتوقعها.

والسرعة في الكون لا معنى لها مالم تكن نسبة الى مرجع ثابت يقاس منه سرعة الاجسام بداخله فالسرعات كلها نسبية ولايعرف في الحقيقة الثابت من المتحرك في الكون بل كل القياسات والسرعات التي يتم استنتاجها هي نسبية

والسؤل
هل تدحض النظرية النسبية وجود سرعة قصوي لضوء نتيجة عدم وجود نقطة اسناد بالفراغ تستند فيها الطبيعة لتحديد موقفها فيما ان الجسم قد تجاوز حاجز الضوء ام لا)
خاصة بان النسبية تحدد ان السرعة المقاسة نسبيا و مرتبطة باحداثيات المراقب