يبدو أني لم أنجح في توصيل أي شيء ...
الكلام الصحيح ...
أن كل عام "لدينا فرصتان ذهبيتان" لنصحح إتجاه قبلتنا ...
ففي الصورة الثالثة أعلاه ... يجب أن الشمس والكعبة في نفس النقطة (ولكن فقط الصورة للتوضيح)، ونظراً لكروية الأرض فإننا لن نرى الكعية في نفس المستوى، ولكن سنستدل على مكانها وإتجاهها بدقة لو إتجهننا نحو الشمس في أيٍ من اللحظتان المذكورتان !!!
ولماذا في كل عام سنعدل الإتجاه ولو بجزء بسيط !!!
هل ستتحرك الكعبة ؟!!
كما أني لم أقل أن قبلة المساجد حالياً خطأ ... ولكن هذا إجتهاد، فمن أصاب له أجران ومن أخطأ فله أجر الإجتهاد !!!
والله وليُ التوفيق ...
وصلِّ اللهم على المصطفى "محمد بن عبد الله" وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار رضي الله عنهم أجمعين ...
مواقع النشر (المفضلة)