أرجو أن يتفضل السادة القراء بنقل الحوارات والمقاطع التي تعجبها إلى مواقع أخرى عامة أو خاصة فالهدف منها هو الإفادة القصوى وأن يقرأها أكبرعدد من السادة الفيزيائيين والعلميين في الأمة ونحن لكم شاكرين.
أرجو أن يتفضل السادة القراء بنقل الحوارات والمقاطع التي تعجبها إلى مواقع أخرى عامة أو خاصة فالهدف منها هو الإفادة القصوى وأن يقرأها أكبرعدد من السادة الفيزيائيين والعلميين في الأمة ونحن لكم شاكرين.
جميل و مؤلم في نفس الوقت هذا التشبيه
هل من أساليب وقائية للتعرض للاشعاع ؟
و هل استخدام الكواشف التي تبين مقدار الجرعة الممتصة مجدي للعوام إذا كان من الممكن اعطائنا لمحة عن آلية عملها ؟
أيضا هل يوجد طريقة ما بإمكانها حساب الاشعاعات الممتصة من قبل اجسامنا أم أننا لا نستطيع ذلك إلا بعد ظهور الأعراض ؟
تقبل تحياتي
...
[b]طبعا يوجد أساليب وقائية من الإشعاع يجب أن تتضمنها الكتب المدرسية والجامعية التحضيرية:
نحن نتعرض 50% من التعرض الطبيعي لغاز الرادون المشع ولتخفيفها علينا تهوئة البيوت في الفجر والصبح خاصة حين يكون الأوكسجين يملأ الجو وتهوئة البيوت عامة شيء صحي. كما يجب دهان أو صبغ البيوت الريفية من الداخل وفعليا كل البيوت.
يمكن لمن يشرب من ماء الآبار كمدينة الإحساء حيث كنت كانوا يشربون من 10000 بئر يجب فحصها لأن هناك احتمالية أن يكون البئر محفورا في تربة مشعة طبيعية وكاد مركز الدراسات المائية أن يؤمن لي الأجهزة المناسبة ولكن بسبب انتهاء عقدي لم أعرف ما جرى بعدها، وبقي في الجامعة كلها دكتور نووية أخ وصديق هو د صالح متولي.
كما إن كنت في منطقة ملوثة فيها مراعي توجد حبوب يود من الصيدلية تغش الجسم بإظهار عدم الحاجة إلى تراكم اليود في الغدة الدرقية.
وغيرها كثير
الأجهزة والعدادات الصغيرة يمكن استخدامها للعوام وهي بحجم آلة حاسبة سميكة وهي سهلة الاستعمال ، وتركيبها الغالب عداد تناسبي أو غايغر وهي تدلك إن كانت المنطقة فيها إشعاع أو لا وهي الخطوة الأولى الكافية لذلك كما يمكن فحص بعض الأغذية بها مثل الحليب المعلب والخضروات وعلى فكرة بسبب الساق الطويلة للشجر فأكل الثمار أنظف وآمن من أكل الخضار. كلما قربت النبات من الأرض كلما ازادد تلوثه،لذلك نبات التبغ خبيث لأنه يسحب السماد والبولونيوم 210 من التربة.
من الهام أيضا وهو ضروري عدم التعرض الطبي للإشعاع إلا في حالة الضرورة التي يقررها طبيب مثقف ملم ودارس لفوائد وأضرار الإشعاع وقادر على الموازنة بينهما حسب مبدأ alara والذي يعني"أقل إشعاع من الضروري تلقيه"
وتوجد هنا أخطاء لا حصر لها في الوطن العربي والإسلامي وفي العالم عامة لإساءة استخدام الأشعة مثل أجهزة الـ ct التي هي فقط للحوداث والعجز الذين لا يستطيعون الثبات 30 دقيقة كما توجد أخطاء صور الصدر والثدي.
ماذا عن أضرار أشعة الموبايل ؟ ما نوع الموجات التي يعمل عليها ؟
هل من استخدام أمثل للموبايل تنصحنا به , كونه مرافق لنا دائما ...
أيضا هل تضر أشعته حتى و لو لم تكن هناك مكالمة ؟
مع شكري و تقديري...
...
يوجد نوعان من أشعة الموبايل الصادرة عن الجهاز والصادرة عن أبراج شركة الاتصالات .وكلاهما أمواج ميكروية وهي أشعة كهرطيسية (كهرومغناطيسية) غير مؤينة ولكن لها أثر حراري.
الأولى عن الجهاز وهي أشعة FM مهمتها أن تصل جوالك بالبرج ولا يوجد أبحاث تثبت ضررها تماماً وهم يتجنبون المجال الرنيني المؤثر على الناس وهو من 30-300 ميغا هرتز. ولا يستهلك الاتصال طاقة كبيرة ويقدر باستهلاك مصباح عادي ويفترض أن تكون الأسعار أرخص بكثير لولا الاحتكارات المعروفة، ولابد من انتظار التطور الطبيعي حيث سيصبح مع الكل في البلدان العلمية جوال هو تلفزيون ودش ومكتبة وكتاب رقمي وانترنت ودليل طرق ومضاد سرقة وكاميرا حرارية ورقمية وشاشة عرض مطوية تفردها فتحصل على شاشة واسعة، ومن الواضح أن ذلك يستحق حماية الناس من الأضرار الجانبية للإشعاع.
من باب الاحتياط يفترض وجود شريحة واقية حاجزة للإشعاع الميكروي كطبقة داخلية في جهاز الجوال الموبايل Thin Film Tapped Microwave Resistor وما سمعته أن الأجهزة التي تباع في أوربا يشترط أن تحويها أما ما يباع في العالم فلا يهم. وحتى هذه يوجد من يشكك بقدرتها أو بالحاجة إليها.
تقاس الطاقة هنا بواحدة الوات/سم مربع . وهي الطاقة التي يتعرض إليها الرأس. كما يقاس التعرض بـ SAR بواحدة وات/كيلوجرام ويقدر الحد الأعظمي 4 وات /كيلوجرام.
الدراسات لا تثبت الضرر على مدى زمن طويل لأن الأجهزة حديثة نسبياً. كما أن الشركات تقوم بدراسات مضادة، والحقيقة في نقطة ما على الخط المستقيم بينهما.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)