اكتشف نفسك ...هل انت ساذج؟!!!!!

[murad abuamr]

أما أنا فحصلت على 16 من 18، وأعطاني رأيه المفاجئ بي ، ولكن لي رأي فيما طرح .


فمثلاً سألني هل أنا سأقرض صديقي مبلغاً كبيراً ، فأجبته بنعم ، وأنا متأكد أنه اعتبر ذلك سذاجة ، ومع أنّ هذا قد يكون صحيحاً أحياناً ، ولكن مع حالتي فلا أظن ذلك ، وذلك لأني لا أصاحب إلا مؤمناً كما ندب لي نبيي صلى الله عليه وسلم .

[الاستاذ مناف دحروج]

حصلت على: 15 من 18 , أقل علامة 6

نتيجة التحليل:

أنت إنسان طيب جداً لدرجة السذاجة, كل من حولك يقوم باستغلالك, أحيانا أنت تدرك ذلك, ومع ذلك أنت لا تهتم, أنت تحب أن تفعل الخير دون انتظار رد, أو مقابل, من المهم أن تعرف أن الخير مطلوب, ولكن من الضروري ان تأخذ حذرك, لأنك في بعض الأحيان تستغل على حساب مصالحك الشخصية, حاول أن توازن في علاقتك قليلا.

وهذا سبب فقداني لكل شي

[إيمـان]

السلام عليكم
الجميع سذج حسب النتيجة وحسب مفهوم السذاجة للتحليل
وهذا نعمة من الله
اللهم حسن خلقنا
للاستاذ مناف دحروج هل تصدق نتيجة التحليل

[تمام دخان]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أعتقد أن من وضع هذا الاختبار , قصد الصداقة بالمفهوم الدارج (صداقة المصلحة)

و مفهوم الجار , بالمداراة لتحقق راحتك ( مصلحة)

و زيارة المريض ايضا مصلحة , حتى تحسب له كموقف فيما بعد يرده ...

و الباقي على هذا النحو ...

بالنهاية العلاقات في هذه الأيام مبنية على المصالح ...
فأنت تعمل لتلاقي مقابل دنيوي

أيضا أصبح الكثيرون يتصفون باللؤم ... فأنت تحسن و هو يقابل بالإساءة ...

و تستغرب أنك عندما ترفض المساعدة تراه يقترب منك أكثر ...

و كأن الفطرة قد تخربت ...

على كل المطلوب من المؤمن أن يكون مخلصا في اعماله و نواياه , لكن لا مانع من أيكون حذرا في مواقف كثيرة جدا في هذه الحياة

فالأمر ليس بالسهل , فالمؤمن كيس فطن ...

و كما قال سيدنا عمر رضي الله عنه : لست بالخب و لا الخب يخدعني...

ربما هذا زمان مطلوب فيه :

احترسوا من الناس بسوء الظن


أتمنى أن نكون كما اسلف أخي مراد ... و هو الحرص على انتقاء الصديق المؤمن ... و ما اندره هذه الأيام

فما كان لله فهو المتصل و ما كان لغير الله فهو المنفصل


شكرا لك اختنا الموحدة

تقبلوا تحياتي


...

[رجب مصطفى]

نفس النتيجة ...

حصلت على: 15 من 18 , أقل علامة 6

نتيجة التحليل:

أنت إنسان طيب جداً لدرجة السذاجة, كل من حولك يقوم باستغلالك, أحيانا أنت تدرك ذلك, ومع ذلك أنت لا تهتم, أنت تحب أن تفعل الخير دون انتظار رد, أو مقابل, من المهم أن تعرف أن الخير مطلوب, ولكن من الضروري ان تأخذ حذرك, لأنك في بعض الأحيان تستغل على حساب مصالحك الشخصية, حاول أن توازن في علاقتك قليلا.

إذا كانت هذه تعريف السذاجة عند واضع التقييم ... فيشرفني أن أكون ساذجاً !!!

في أمان الله ...

[الموحدة لله]

اخواني الكرام أشكر لكم مروركم العطر الجميل... فقد كنت انوي حذف هذا الموضوع لانه أصبح خاويا من القيمة التي من أجلها قمت بوضعه ولكن مروركم المتميز أضاف كثيرا من القيمة لهذا الموضوع وأناره بعد ظلمة !!!
ولكن

ماذا لو قمنا نحن بتقييم واضع هذا التقييم نفسه !!

فانا اصنفه علي انه شخصية نرجسية !! وهو مرض حب الذات المفرط وعدم القدرة علي العطاء و امتلاك مشاعر مهزوزة بالذات

وربما لو وضع نفسه في هذا التقييم ولكن بعد ان يتم تعديله وفقا لما ينبغي فعله لكانت نتيجة التحليل لشخصيته كالآتي :

أنت انسان شكاك للغاية كثير التجارب السيئة لا تثق في نفسك ولا فيمن حولك حتي أعز الناس الي قلبك- اصدقاءك- تُعاملهم بحذر شديد ... و تفترض مقدما سوء النوايا علي الرغم ان القاعدة تقول افترض حسن النوايا الي ان يثبت لك العكس ..و تشعر ان الناس جميعهم يتآمرون عليك حاول ان تُحسن من نفسك وتصحح من نيتك في سائر اعمالك وان تتبع نهج رسول الله وصحابته الكرام لتربح في الدنيا والآخرة .

وفي رأيي ان مثل هذه الشخصيات يندر ان يكون لها رفقاء مخلصون لهم في مسيرة حياتهم ..
و حقيقة لا اعلم ربما كانت هذه طبيعة فيه او تعرض لها بعد صدمة فيمن يحبهم ويثق بهم - وهذا ما أتوقعه -حتي هو عندما وضع تقيمه الذي كان عبارة عن 6 اسئلة كانت الثلاثة الاولي منها عن الجار والصديق ولم يذكر انه صديق وفقط بل قال صديق عزيز !! وهذا حقيقة انا استغربه .

اري انه بحاجة الي ان يصحح نيته في كل عمل يقوم به - فعلي نياتكم ترزقون -ولا يجعل هذا العمل لاحد غير لله - هو لله وفقط - عنده سيُريح باله ولا يكترث بمن حوله هل ردوا الاحسان بالاحسان او العكس

فما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل

[الاستاذ مناف دحروج]

السلام عليكم
الجميع سذج حسب النتيجة وحسب مفهوم السذاجة للتحليل
وهذا نعمة من الله
اللهم حسن خلقنا
للاستاذ مناف دحروج هل تصدق نتيجة التحليل

مثل ما قال اخي رجب
والاستاذ تمام
اعتقد ان الاسئله تندرج تحت مسمس الصداقه المصلحه

وبالنسبه للتحليل
ينطبق عليا بنسبه 85%