أما أنا فحصلت على 16 من 18، وأعطاني رأيه المفاجئ بي ، ولكن لي رأي فيما طرح .


فمثلاً سألني هل أنا سأقرض صديقي مبلغاً كبيراً ، فأجبته بنعم ، وأنا متأكد أنه اعتبر ذلك سذاجة ، ومع أنّ هذا قد يكون صحيحاً أحياناً ، ولكن مع حالتي فلا أظن ذلك ، وذلك لأني لا أصاحب إلا مؤمناً كما ندب لي نبيي صلى الله عليه وسلم .