شركة انجاز لتصميم وتطوير المواقع الإلكترونية

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: عسكرة الفضاء

  1. #1
    فيزيائي نشيط
    Array
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    العمر
    39
    المشاركات
    84
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    0

    عسكرة الفضاء



    عسكرة الفضاء

    المهندس خليل قنصل / رئيس الإتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك
    رئيس الجمعية الفلكية الأردنية
    الأقمار الصناعية المدنية : إعادة اكتشاف الأرض

    في البدء كان الهدف من الأقمار الصناعية هو هدف عسكري محض . ففي عام 1960 أطلق الاتحاد السوفياتي و الولايات المتحدة عشرين قمراً صناعياً كلها كانت لأهداف عسكرية . و فيما بعد تبين أن هذه الأقمار يمكن استخدامها لأهداف مدنية ، كما سنرى في الأسطر التالية . و الحقيقة أن مالكي الأقمار الصناعية أخذوا يبيعون المعلومات التي تحصل عليها إلى الدول المعنية . و يقدر أن ما تدره هذه التجارة بحوالي سبعة و ثلاثين مليار دولار سنوياً . و هكذا فإن الاقتصاد أيضاً يستفيد من ذلك ، كما أن هذه العوائد يمكن استخدامها أيضاً في تغطية بعض تكاليف الأبحاث العلمية العسكرية الفضائية .
    و كما أسلفنا في المقدمة ، فإن الأقمار الصناعية أخذت تصيغ حياتنا اليومية من إتصالات مختلفة (هاتف، فاكس ، إنترنت ) و بث تلفزيوني و مسح فضائي . فيما يلي سأذكر بعضاً من مهمات الأقمار الصناعية في الأغراض المدنية :


    - إن برامج أقمار الإتصالات تعد من أنجح ثمار غزو الفضاء ، إذ ربطت العالم كله بشبكة كثيفة من أقمار
    الإتصالات و البث التلفزيوني . و هذه الأخيرة تثير قضايا عديدة تتعلق بالهيمنة الثقافية و التأثير في وعي
    الناس وعلى الرأي العام كناتج للهيمنة التكنولوجية . و لكأن العالم بفضل هذا الإتصال أصبح قرية كونية
    صغيرة

    - المسح الفضائي للموارد جعل من الأرض كرة معلقة في الهواء ، يستطيع الإنسان الوصول إلى أية نقطة
    فيها ، بحثاً عن الموارد المائية و المياه الجوفية و الثروات البترولية و المعدنية و المواقع الأثرية
    المطمورة . كما أنها تقوم بكل أنواع المسوحات الجيولوجية و الطبوغرافية .. إلخ

    - تصور هذه الأقمار كل ما يقع تحت مداراتها من معالم ، سواء شاءت هذه الدول التي تمر فوقها أم لم تشأ ،
    و لذلك أصبح العالم أمام تكنولوجيا جديدة ، جعلت المجتمع الدولي ، و كأنه غابة منتهكة الأسرار أمام
    عدسات أقمار الدول الكبرى دون سواها .

    - ربط العالم بالبث التلفزيوني و الإذاعي و التلفوني و الخلوي

    - ربط أسواق و بورصات العالم بعضها ببعض ، مما يسمح بتحقيق صفقات و مبيعات بملايين
    الدولارات في كل ثانية
    - نقل المناسبات و الأحداث و المؤتمرات و العمليات الجراحية و الإسهام في إنقاذ أرواح
    الملايين من البشر .
    - الأرصاد الجوية والتنبؤ بأحوال الطقس و رصد و متابعة المتغيرات المناخية مما يسمح بتقليل خسائر
    النكبات و الكوارث بالاستعداد لها و التحذير منها قبل وقوعها .
    - توفر الأقمار الصناعية للعلماء البيانات و المعلومات الضرورية للزراعة و التعمير
    و الدراسات السكانية و رسم الخرائط و شق الطرق و تخطيط المدن و متابعة تحرك الرمال
    و تآكل الشواطىء و مراقبة حرائق الغابات
    - اكتشاف الآفات الزراعية و متابعة هجرة الطيور و الحيوانات و تحديد أماكن صيد الأسماك في
    المحيطات و مكافحة التصحر و اكتشاف مصادر التلوث
    - تنظيم المرور البري و الجوي و البحري باستخدام نظام الملاحة العالمي GPS .
    - تقليل أثر الكوارث الطبيعية بتحذير سكان المناطق المهددة في وقت مبكر و في أعمال الإغاثة

    و الإنقاذ في كوارث الإنهيارات الجليدية و منصات البترول في وسط المحيطات .

    - متابعة نمو المناطق العشوائية
    - التعليم و محو الأمية ، الإعلام و التوعية

    - تمثل الأقمار الصناعية الوسيلة المثلى لمسح المحيطات التي تمثل نسبة كبيرة من سطح الأرض ، يصعب متابعتها بالطرق التقليدية . و كان أول قمر صناعي يخصص لهذا الغرض هو القمر الأمريكي Seasat الذي أطلق في عام 1978 م .
    - المسح الفضائي و الاستشعار عن بعد ( = إعادة اكتشاف الأرض ) : هو أكبرالتطبيقات وعداً

    وأحفلها بالآمال لمستقبل البشرية .

    - إمكانية دراسة آثار إنشاء السدود و حفر القنوات و إنشاء البحيرات الصناعية و تجفيف البحيرات الطبيعية و استغلال المناجم ، في ضوء تكاملها مع البيئة المحيطة و تأثيراتها بعيدة المدى ، كما يمكن متابعتها بحيث تعالج آثارها في إطار هذه الصورة المتكاملة .
    - والأقٌمار الصناعية هي الوسيلة المثلي لدراسة واستكشاف منطقة الربع الخالي في الصحراء العربية ، و ذلك لصعوبة الوصول إليها بالطرق التقليدية . و بالفعل ، تمكنا هكذا من تحقيق نتائج باهرةبالاستشعار عن بعد .
    - أصبحت دول عديدة تنشر صحافتها بواسطة الأقمار الصناعية و ذلك للتغلب على وجود صعاب طبوغرافية ، كسلاسل الجبال ( كما في الجزائر ) أو كثرة الجزر ( كما في اليابان و الفليبين و إندونيسيا ) أو بسب إتساع البلد كما في الصين ... إلخ .
    - إنها باختصار تكنولوجيا تترك أثرها على كل نشاط بشري ، بل و تعيد صياغة رؤية الإنسان و موقعه بالنسبة لمجتمعه و بيئته و إقليمه و عالمه و الكون المحيط به .
    - صحيح أن الأقمار الصناعية في خطواتها الأولى كانت في خدمة احتياجات الأمن و الدفاع العسكري ،
    لكن سرعان ما يصبح للأمن القومي الأولوية في الأمر ، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار أن مفهوم هذا
    الأمن قد تغير و اتسعت ضفافه ، لتشمل ما هو سياسي و ثقافي و اقتصادي اجتماعي ...إلخ .
    - إن الصورة العامة لمثل هذه الإنجازات في مجال الفضاء تشير بالقطع إلى أن هذا الإستثمار العلمي
    و التقني كان واحداً من أنجح الإستثمارات و أكثرها عائداً ، ربما على مر التاريخ ، ناهيك عن أن هذه الاستخدامات جعلتنا نفهم و نتعرف على عالمنا بشكل أفضل .
    مهمات الأقمار الصناعية العسكرية
    لا تخصص الأقمار الصناعية للإستحدامات المدنية إلا عندما تكتفي أو تنتفي حاجة الدول المتقدمة إلى الجانب المخابراتي و العسكري ، بعدها تتحول الأقمار للإستخدامات المدنية . و للحقيقة فإن الإستخدامات العسكرية هي التي تقف وراء تطور و نمو و تقنية و دقة و سعة مثل هذه الخدمة ، و بالتالي ستظل الإستخدامات العسكرية هي الأكبر في هذا المجال :


    - القمر الصناعي التجسسي ( ك ه-11) التابع لوكالة الإستخبارات الأمريكية مثلاً ، يستطيع تصوير

    أشياء لا تتجاوز أقطارها بضعة سنتيمترات . و هناك أقمار و مركبات و محطات فضائية تجسسية

    مزودة بمختلف الأجهزة و الأشعة و بكاميرات دقيقة جداً تصل قدرة تمييزها أحياناً إلى عدد من

    الملليمترات ، أي تستطيع قراءة ما نكتب



    - ساليوت + مير MIR + كولومبيا + تشالينجر + ISS ... إلخ كلها قامت بتجارب عسكرية لا
    حصر لها

    - أصبحت الأقمار الصناعية العسكرية مثل الأذن و العين الساهرة التي لا تنام وبمثابة الجهاز
    العصبي المركزي عند الاستراجيين العسكريين . مسألة الحصول على المعلومات ، توازي في
    أهميتها أثناء الحروب و التوترات دور السلاح إن لم يكن أكثر ، لذلك فهي تعتبر بمثابة حلقة
    أساسية في سلسلة النظام العسكري التقني الحديث و أدت إلى تغير ملموس في طبيعة الاستراتيجية
    العسكرية . و تقوم هذه الأقمار بالمهمات الاستطلاعية و القتالية التالية :
    الإتصالات + الإستطلاع و الإستكشاف + الإنذار المبكر + متابعة الأحوال الجوية + التحليل السريع
    + الحرب الألكترونية ( التنصت + التشويش ) + مراقبة الصواريخ و الجيوش و الانفجارات النووية
    + الجيوديزياء + توجيه الصواريخ و القذائف + التصوير + تحديد أماكن الغواصات


    - لذلك كان الاهتمام الكبير بتطوير أسلحة لتدمير الأقمار الصناعية العسكرية، مثل: الليزر + شحنات
    متفجرة + أقمار صناعية قاتلة + مركبة صغيرة للإصطدام بها + ضرب مراكز الإتصال على الأرض
    - بعض الأقمار الصناعية التجسسية يدفع بها إلى مدارات إنتظار، وحين يكون هناك حاجة لها، فإنها تدفع
    إلى المدارات المطلوبة كي تبدأ مهامها.

    - نظام الملاحة العالمي GPS يتكون من مجموعة أقمار صناعية أمريكية ( أربعة و عشرين قمراً ،
    منها ستة كأقمار احتياط ) يستطيع تحديد موقع أي شخص أو سيارة أو طائرة أو سفينة أو غواصة
    بدقة متناهية . و يمكن استخدام هذا النظام أيضاً للأغراض المدنية . و أمريكا تريد احتكار هذا
    النظام ، و لم تسمح لأوروبا بأن تطور نظاماً شبيهاً له ، يعرف بإسم " غاليليو " .

    - بعدما وضعت حرب الخليج الثانية أوزارها ، أصبح العراق مراقباً بواسطة خمسين كاميرة فيديو ،
    تشكل شبكة واسعة مرتبطة بأجهزة تنصت تحكمها جميعاً أقمار التجسس الأمريكية ، لنقل أقل
    التفاصيل عن ( 150 ) موقعاً عسكرياً و صناعياً في العراق . و عندما حاول العراق نقل حشودات
    عسكرية على الحدود الفاصلة مع الكويت ، كشفت تحركاته بهذه العدسات خلال دقائق
    - و يقدر الخبراء العسكريون بأنه قد أطلق لأغراض حربية منذ بداية 1957 و حتى الآن ما يزيد
    على 2800 قمر صناعي أو أكثر ، و هذا ما يعادل 57 % من مجموع الأقمار الصناعية التي
    تدور حول الأرض . و لأن الأقمار الصناعية للأغراض المدنية هي مزدوجة الهدف ، أي يمكن إستخدانها
    أيضاً للأغراض العسكرية ، لذلك بقول المختصون بأ ن ثلثي الأقمار الصناعية تستخدم للأغراض
    العسكرية و كذلك فإن ثلاثة أرباع الإنفاقات على الشؤون الفضائية هي للأغراض العسكرية .
    غـرائـبـيـات

    و في أثناء تجميع الوثائق لأجل هذه المقالة ، وقعت بين يدي مواضيع مثيرة للعجب بشأن الأبحاث العسكرية الأمريكية ، تستحق أن نفرد لها مقالة طويلة في المستقبل ، لم أجد مسمى يصلح لها سوى كلمة : " غرائبيات " . هذه بعض الأمثلة :
    ( 1 ) الأطباق الطائرة :
    نفهم من بعض المراجع أنه لا توجد مؤسسة علمية وحيدة و جادة في العالم تدرس و تلاحق موضوع الأطباق الطائرة سوى المؤسسة العسكرية الأمريكية ، للإستفادة من ذلك عسكرياً . و لقد كنا نسمع كثيراً بأن الشكوك كانت تحوم حول هذه الأطباق الطائرة على أنها نوع من الأسلحة الفعلية .
    ( 2 ) قصص الخيال العلمي :
    يدرس العسكريون الأمريكيون قصص الخيال العلمي بكل جدية من أجل تطوير الأسلحة . و يقول البعض ، لماذا لا يحق لهم ذلك و لدينا أمثلة عن تحقيق ما جاء في بعض قصص و أفلام الخيال العلمي :
    جول فيرن تنبأ بالغواصة و آرثر كلارك تنبأ بقمر الإتصالات و باميلا سارجنت وصفت الانترنت
    و أنا شخصياً استرجعت في ذاكرتي أيام الدراسة الجامعية في ألمانيا ، أنني شاهدت في اواخر السبعينيات من القرن الفائت فيلم خيال علمي : بطله عالم يعمل تجارب مخبرية على الحيوانات ، بحيث أن الحشرات الصغيرة تصبح بحجم الفيل و بالعكس فإن الجمل يصبح بحجم الحشرة . و ينتهي الفلم التلفزيوني و بسبب خطأ في التجربة لم يتمكن هذا العالم من السيطرة عليه ، بأن يأخذ حجم العالم نفسه بالصغر حتى يصبح بحجم الحشرة الصغيرة .
    و في فيلم آخر ، أيضاً في الثمانينات من القرن العشرين ، نشاهد سلاحاً يطلق على الإنسان فيبدأ لحمه بالتحول إلى سائل ، ينزل على شكل قطرات على الأرض . و قيل أن مثل هذا السلاح غير التقليدي قد استخدمه الأمريكيون في معركة مطار بغداد ( نيسان 2003 ) .
    ( 3 ) الباراسيكولوجي و التنجيم : لدي مقالات عربية مترجمة عن الصحف الأمريكية الجادة ، بأن الأمريكيين قد استخدموا المنجمين و كذلك ذوي القدرات الخارقة للتنبؤ بمكان و تصرفات صدام حسين أثناء حرب 1991 . و في عام 1996 دار نقاش حامي الوطيس ما بين الاستخبارات المدنية و الاستخبارات العسكرية الأمريكية حول جدوى مثل هذه الأيحاث و الاستخدامات . أغلق باب " التنجيم " رسمياً ، ثم أعيد افتتاحه قبل بضعة اسابيع ، بحجة ضرورة العثور على بن لادن . و أثناء حرب احتلال العراق قرأنا في الصحف أن إسرائيل أخذت في تجنيد المنجمين لغرض البحث عن صدام حسين .
    ( 4 ) و تجري المؤسسة العسكرية أبحاثاً جادة حول قصص السحر والشعوذة عند كل الشعوب ، و على الأخص الشعوب البدائية : ادعى ( كايسي ) أنه يستطيع حفظ نص كتاب كامل بمجرد وضعه تحت الوسادة أثناء النوم . و ادعى آخرون أنه بمجرد لمسهم لبعض الأشياء ، يستطيعون معرفة الكثير عن صاحب الشيء.
    ( 5 ) أيضاً تدرس الأسلحة الواردة في الأساطير و الملاحم القديمة و في الروايات المتوارثة عند الشعوب البدائية . هذه أيضاً تشحنهم بالأفكار " الخلاقة " لتطوير أسلحة دمار ، يقال عنها أنها " ذكية " تارة أو نظيفة تارة أخرى و في الحقيقة يمكن وصفها بالعنصرية لأنها مخصصة لإبادة جنس معين من المجتمعات الإنسانية . قصص الجدات حول " طاقية الخفاء " و" بساط الريح " ، ألم تصبح حقيقة في عصرنا : الطائرة الشبح مثلاً و هناك أحاديث عن أسلحة سرية في المختبرات حول دبابات لا ترى ، و جنود لا يمكن رؤيتهم ، ... إلخ .
    ( 6 ) مخلوقات مستنسخة كما في الأساطير ، حيوان ضخم له أعضاء من حيوانات مختلفة : رأس فيل و قدما فرس و أجنحة حشرات ... إلخ . هذه المخلوقات المستنسخة ، لها مهمة واحدة هي القتال و إخافة الأعداء . حرب الهندسة الوراثية . و في هذا السياق ، يتحدثون عن إمكانية استنساخ " نباتات حارسة " مهمتها الكشف عن المتفجرات و أسلحة الدمار الشامل . و تحدثت الصحف في الأسابيع الآخيرة ، عن أن اليابانيين نجحوا في زراعة رؤوس القردة على جسم إنسان .
    حروب المستقبل

    # جيوش بدون جنود و بواسطة الروبوتات
    # تسخير قوى الطبيعة ، كالزلازل و الفيضانات و البيئة و المناخ و البحار و الأنهار و أمطار
    حامضية و توجيه النيازك إلى مواقع العدو على الأرض و في الفضاء ... إلخ .
    # أيضاً حروب في الفضاء
    # مخلوقات مستنسخة
    # تجارب ممنوعة تطبق في الفضاء : بيولوجية ، كيماوية ، نووية ... إلخ . و يرى البعض أن أمراض
    الإيدز و الالتهاب الرئوي ما هي إلا نتاج تجارب بيولوجية خرجت عن السيطرة ، و كانت قد
    أجريت بعيداً عن أراضي الولايات المتحدة للحد من أضرارها محلياً .
    # حروب القرصنة في الفضاء كما في البحار في القرنين السابع عشر و الثامن عشر .

    لا تنسونا بخالص الدعاء........

  2. #2
    مشرفة سابقة
    Array الصورة الرمزية الفيزقية
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    العمر
    36
    المشاركات
    260
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    210

    رد: عسكرة الفضاء

    موضوع رائع
    .......بارك الله فيك على المجهود.............
    الشروق .... يعلن عن ولادة يوم جديد,، وموت يوم آخر من عمرك..

    الغروب .... هو وداع الشمس لنا بلغتها الخاصة..


  3. #3
    مراقب عام المنتدى
    Array الصورة الرمزية الاستاذ مناف دحروج
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الدولة
    اليمن
    العمر
    39
    المشاركات
    981
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    201

    رد: عسكرة الفضاء

    موضوع جميل
    بارك الله فيكي
    وصلي علي الحبيب محمد عليه الصلاه والسلام
    وحدتي. .. وحدتي .... يا نشيداً رائعاً يملأ نفسي أنت عهد عالق في كل ذمة
    رايتي ... رايتي ... يا نسيجاً حكته من كل شمس أخلدي خافقة في كل قمة
    أمتي ... أمتي ... امنحيني البأس يا مصدر بأسي وادخريني لك يا خير أمة

    عشت إيماني وحبي اممياً ومسيري فوق دربي عربياً
    وسيبقى نبض قلبي يمنياً لن ترى الدنيا على أرضي وصياً

    رددي أيتها الدنيا نشيدي ردديه وأعيدي وأعيدي
    واذكري في فرحتي كل شهيد وامنحيه حللاً من ضوء عيدي

  4. #4
    فيزيائي متميز
    Array
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    الدولة
    saudi arabia
    المشاركات
    138
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    183

    رد: عسكرة الفضاء

    بارك الله فيك
    مقال محترم ووافي وكافي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الفضاء
    بواسطة badr11112 في المنتدى منتدى الفلكية وعلم الفلك
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-07-2010, 07:16 AM
  2. تدريبات رواد الفضاء قبل الانطلاق الى الفضاء. فيديو
    بواسطة predator7 في المنتدى منتدى الأخبار العلمية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-06-2010, 01:19 AM
  3. طب الفضاء
    بواسطة قطر الندى في المنتدى منتدى الحلقة العلمية
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 09-23-2009, 12:14 PM
  4. وكالة الفضاء الأوروبية تطلق أكبر تليسكوب إلى الفضاء
    بواسطة ربى محمد في المنتدى منتدى الأخبار العلمية
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 09-07-2009, 10:26 AM
  5. جهود دولية لإزالة مخلفات الفضاء ــ والليزر احد الحلول لدفع المخلفات بعيدا في الفضاء.
    بواسطة عبد الرؤوف في المنتدى منتدى فيزياء الليزر وتطبيقاته
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 08-10-2009, 08:05 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •