في الفصل الرابع من الكتاب الذي ذكرته
يقول الكاتب
يجب ان تكون موجودة
اي انه ليس هناك اثبات على وجودها
في الفصل الرابع من الكتاب الذي ذكرته
يقول الكاتب
يجب ان تكون موجودة
اي انه ليس هناك اثبات على وجودها
أرى أن موضوع جديد قد فُتِحَ ...
قبل أن يتم غلق الموضوع القديم ...
.
ولقد رماكي المرجفون بفرية تنبيكي عن غدر وحقد دفين
آذوا رسول الله ماذا بعدها !؟ فليبشروا بالذل والخزي المهين
فالله كذبهم وأبطل كيدهم هذا جزاء الظالمين المعتدين
اللهم يا أولُ يا آخرُ يا ظاهرُ يا باطنُ يا ذا الجلالِ والعزة
انتقم لنا ممن حَرّف كتابك، وكَذّب نبيّك، وطَعن في أزواجه، وسَبّ أصحابه
نحبُّ صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ونتولاهم
ولا يفرق بينهم أو يبغضهم أو يسبهم إلا كافرٌ أو منافقٌ أو زنديق
شاهد هذا المقطع المؤثر جداً ... نسأل الله لنا ولكم الهداية
سنثأر يا ســـورية ... ألا فلا نامت أعين الجبناء !
.
مممممممم
انتظر اثراء الموضوع بمعلومات اكثر
شكرا لك
أجمل إحساس هو الغموض، إنه مصدر الفن والعلوم
اسمحوا لي ببعض المشاركة وطرح الجديد في الموضوع
لقد ثبت للعلماء بما لايدع مجالا للشك وجود الثقوب السوداء
وعلي الرغم من أنها غير مرئية إلا أننا يمكن الاستدلال عليها من تأثيرها، وبالطبع تأثيرها هو جذبها الرهيب بالاضافة إلي عدسات الجاذبية المشهورة.
الدلائل والبراهين:
أولاً: لا يمكن أن يدور أي جسم فى الفضاء حول شئ مجهول أو غير موجود، ومن هذا المنطلق تعمد العلماء رصد تحركات النجوم في قلب مجرتنا ( درب التبانة ) علي مدي سنوات طوال ولفت نظرهم وشهقت لهم أبصارهم ما رأوه عندما لاحظوا ارتداد أحد النجوم إلي الخلف صانعاً قوس من قطع ناقص بسرعة مذهلة وكأنه اقترب من جسم مروع فى قوة جذبه وبالقياسات تم تحديد مكان هذا الجسم ولكنهم كانت المفاجأة المدوية أن هذه المنطقة كانت سوداء تماماً لا يوجد بها أي أجسام ظاهرة وهذا أكد بما لا يدع مجالاً للشك وجود ثقب أسود في مركز مجرتنا وهو ثقب هائل جداً أدي إلي استدارة النجم بهذه السرعة الرهيبة.
ثانياً: بالطبع عند اقتراب ثقب أسود من نجم فإنه يبدأ علي الفور التهام هذا النجم وهو ما تمت ملاحظته عندما وجدوا أحد النجوم يلتهمها جسم صغير مجهول وغير مرئي وذلك عندما رصدوا مادة النجم تخرج منه وتدور حول بسرعة رهيبة وتختفي في قلب هذا الجسم الصغير الغير مرئي وبالطبع فإن هذا الجسم يكون ثقب أسود.
ثالثاً: لقد تم رصد منذ وقت قريب عملية تكون تقب أسود داخل إحدي حضانات النجوم وأثناء تكون الثقب الأسود تنبعث إشعاعات جاما بشكل رهيب يمكن رصده من علي بعد مليارات السنوات الضوئية ومن المعروف أن الثقوب السوداء عند بداية تكونها تعطي انبعاثات قوية من أشعة جاما.
رابعاً: بالنسبة لعدسات الجاذبية فإنه من المعروف أن الضوء لدي مروه بحقل جاذبية قوي فإنه يعاني من انحراف في مساره كما لو أن هذا الحقل عمل كعدسة محدبة، فإذا مر ضوء أحد النجوم بالقرب من ثقب أسود وبعيداً عن أفق حدثه فإنه ستعرض للإنحناء مما يتسبب عنه أن نري تغير موضع هذا النجم بل وبعض النجوم من حوله في حين أن الثقب الأسود لا يمكن رؤيته، ومن ناحية أخري فإن الضوء المار بأفق حدث الثقب الأسود سيلتهمه وبالتالي فإن ضوء النجم سيختفي بالنسبة لنا إذا مر الثقب بيننا وبين النجم، وهو ما تم رصده بالفعل، حيث لوحظ أن بقعة من السماء أطلمت نجومها لفترة قصيرة بينما إنحرف مسار النجوم من حولها، وهو ما دلل علي مرور نقب أسود في هذه المنطقة وسميت هذه الثقوب بالثقوب المتجولة ويعتبرها علماء الفلك أخطر الظواهر حيث من الممكن أن يقترب منا تقب أسود دون أن نراه حتي يفاجئنا علي أطراف المجموعة الشمسية.
وتوجد بمكتبة الفيديو أفلام تتحدث عن الثقوب السوداء مثل
وحش درب التبانة
لغز انفجارات أشعة جاما
مع وافر احترامي وتقديري
انصر نبيك المصطفي باتباع سنته
قد يكون صحيحاً ولكنه قد يكون بعيداً ويحدث علي مهل وببطء
لكن كما قلت قد تكون المفاجأة فى الثقوب المتجولة فلن ندركها إلا عندما تدخل منطقة سحب أورات حيث ستقوم المذنبات بالهجوم الكاسح علي النظام الشمسي، ويبدأ مدار المشتري والكواكب الأخري فى التأرجح بشكل رهيب ويبدأ مسلسل هجوم الثقب منتهياً بالتهام الشمس
مع وافر احترامي وتقديري
انصر نبيك المصطفي باتباع سنته
اعتذر عن المشاركة الا ان يتم فتح موضوع ثابت بلانك
وشكرا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)