بارك الله فيك اخي فاروق.........
بارك الله فيك اخي فاروق.........
السلام عليكم جميعا
اشكرك يا استاذ فاروق المصري علي هذه المعلومات القيمه
جزاك الله الف خير
اللهم زدني علما
شكرا لردودكم
وتحياتي لكم جميعا
اللهم صلِّ على سيدنا محمد
حياة الإنســــان .. ليســـت طويلــــة بمـــــا يكفــــى .. لـيجـــــرب كــــل شــــىء .. و لا قصيـــرة بمـــا يكفـــى .. لـيتذكـــر كـــل شـــىء .. و لكنهـــا جميلــــة بمـــا يكفــــى .. إذا عــــرف أنهـــــا لا تســـــاوى شـــــىء.
وهنا نتحدث عن العوامل التي تتوقف عليها خطورة الإشعاع المؤين ومنها :
مقدار الطاقة الإشعاعية و كمية الإشعاع :
كلما زاد مقدار الطاقة الإشعاعية و كمية الإشعاع فإن الأضرار الناتجة تزداد طرديا.
نوعية الإشعاع :
تختلف و تتفاوت أنواع الإشعاعات فى حدوث الأضرار الصحية، فهناك إشاعات منخفضة التأثير نسبيا "مثل أشعة جاما"مقارنة باخرى عالية التأثير"مثل أشعة ألفا".
حساسية العضو أو النسيج الحى المتعرض للإشعاع :
بعض أعضاء و أنسجة الجسم (مثل نخاع العظم و الأعضاء التناسلية و عدسة العين) لديها حساسية عالية للإشعاع مقارنة بغيرها ايضا الأجنة و أجسام الأطفال تعتبر أكثر حساسية للإشعاع مقارنة مع البالغين وتعد هذا الاعضاء والاجنة ذات حساسية عالية للاشعاع لان خلاياها في انقسام شبه دائم لخلاياها مما يؤثر عليها بكشل كبير
الوقت:
كلما زادت فترة التعرض الإشعاعى فإن احتمالية الخطورة تزداد.
اللهم صلِّ على سيدنا محمد
حياة الإنســــان .. ليســـت طويلــــة بمـــــا يكفــــى .. لـيجـــــرب كــــل شــــىء .. و لا قصيـــرة بمـــا يكفـــى .. لـيتذكـــر كـــل شـــىء .. و لكنهـــا جميلــــة بمـــا يكفــــى .. إذا عــــرف أنهـــــا لا تســـــاوى شـــــىء.
و الخطر الإشعاعى يتصف بصفات خاصة، هى:
اللإمرئية:
لا يمكن رؤية الخطر او الاشعاع بالعين.
اللإإدراكية:
لا يمكن إدراك الخطر بالحواس البشرية وبدون اجهزة.
الاتساع المكانى:
هذا الخطر لا ينحصر فى الحدود الجغرافية للموقع الذى حدث فيه التعرض الإشعاعى بل ينتشر بواسطة الرياح إلى مواقع اخرى.
الإمتداد الزمانى:
قد يستمر الاشعاع والخطر الذي يسببه لمئات أو آلاف السنين.
التعددية:
حيث ان مصادر الإشعاع متعددة ومتنوعة ومنها ايضا الطبيعي ومنها الصناعي.
التنوع:
حدوث الضرر الإشعاعى قد يكون مؤكداً أو محتملاً وذلك وفقاً لمقدار التعرض الإشعاعى ولذلك يسمى ضرراًً مؤكداً أو ضرراً محتملاً بحيث ان عوارض التعرض الإشعاعى قد تظهر على الفرد فوراً (مثل حروق جلدية)او ماشابه أو تتأخر فى الظهور ( مثل أمراض سرطانية أو وراثية) ولذلك تسمى أضرار فورية أو أضرار متأخرة.
اللهم صلِّ على سيدنا محمد
حياة الإنســــان .. ليســـت طويلــــة بمـــــا يكفــــى .. لـيجـــــرب كــــل شــــىء .. و لا قصيـــرة بمـــا يكفـــى .. لـيتذكـــر كـــل شـــىء .. و لكنهـــا جميلــــة بمـــا يكفــــى .. إذا عــــرف أنهـــــا لا تســـــاوى شـــــىء.
بارك الله فيك اخي فاروق ،،
مجهود رائع بالفعل ..وننتظر ان تزيدنا ...
احترامي وتحياتي ..،،
[إمّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الكِبَرَ أَحَدُهُما أو كِلاهُما فَلا تَقُلْ لَهُما أُفٍ ولا تَنْهَرْهُمَا
وقُلْ لَهُما قَوْلاً كَرِيِماً * وإخْفِضْ لَهُما جَنَاح الذُلّ منَ الرَحْمَةِ وقُلْ رَبِّ
إرْحَمْهُما كَما رَبّيَاني صَغِيِراً *]
بحث عن التاثيرات البايلوجيه للاشعاع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)