الاستاذه تغريد
هناك فرق بين الادراك الواقع وهو الجانب العملى للفزياء والواقع النظرى للفزياء
ولا يمكن لاحدهما ان ينفى اعتبار الاخر موجود ما دام هناك ما يساند ما ذهب اليه سوء من تجريب او فكر
وقد يسبق احدهما الاخر ولا يمكن لاحدهما ان ينفى الاخر
من هنا اتى الفرق بين الادرك العملى والعقلى لتجربه ما
فقد يكون احدهما موجود او اسبق عن الاخر
ولا تكتمل الصوره لدى الانسان الا بوجودهما معا
والدليل على هذا القول تجربة مورلى وتجربة الانبعاث الكهرومغناطيسى
اما ما يخص الانفصال والاتصال
فالرياضيات فى اغلبها تذهب الى الاتصال كواقع والانفصال كحاله خاصه
وارى انه يجب العكس
اى علينا ان نرى الانفصال هو الواقع والاتصال حاله خاصه
والحقيقه ما ساذهب اليه هو من باب الفكر فقد
فانا اقول بانه يجب ان تكون هناك نظريه للنفال او الاتصال النسبي
واقصد بقولى هذا دراسة التجربه الاتيه
لماذا انا لا استطيع ان انفذ من خلال الحائط بينما اشعة جاما تستطيع هذا
ومنها يمكن ادراك ان الحائط متصال بالنسبة لى ومنفصل بالنسبه الى اشعة جاما
اى انه لا يوجدفى نطاق الجذب العام الا ما هو اما اتصال نسبي او انفصال نسبيى
اما فى المطلق فى التعامل مع ذاته فهو منفصل
اى ان الاساس الانفصال
ولهذا
ترى الالوان منفصله مثلا هذا فى التعامل مع المطلق
اما فى التعامل مع الكتل فيجب ان ياخذ فى الاعتبار الاتصال او الانفصال النسبي
وهو ما لم اجد نظريه علميه الى الان تقول به
وهذا لان علم التفاضل عامه ياخذ الانتصال وينحى الانفصال ويعتبر من الاتصال فرض بديهى
لطول مستقيم مثلا
وهو ما لا يمكن القول به الا من خلال هو متصل بالنسبه لمن
فهل لو كان هذا المستقيم خيط من قماش كما لو كان خيط من نحاس
استاذتى الكريمه
كم اتمنى ان لا اكون قد اثقلت
مواقع النشر (المفضلة)