شركة انجاز لتصميم وتطوير المواقع الإلكترونية

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 7 من 8

الموضوع: كل ماهو جديد ادخل وسترى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  1. #1
    فيزيائي جديد
    Array
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    19
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    0

    كل ماهو جديد ادخل وسترى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    [align=center]مجرد التفكير فيها قد يصيب المرء بالانقباض. لم يرصدها أحد من قبل على نحو قاطع، لكن كل الحسابات الرياضية والفيزيائية تؤكد وجودها. أجسام معتمة ذات كثافة لا نهائية تتجاوز كتلة أصغرها ثلاث كتل شمسية. وهي قادرة على ابتلاع أي كوكب أو نجم يسقط فيها. العلماء متأكدون من أنها موجودة في مجرتنا، فهل تكون فيها نهايتنا؟


    تختلف تقديرات مقدار المادة السوداء في الكون من فلكي لآخر. ومن المحتمل أن تكون المادة السوداء أكثر من الكتل المضيئة بعشرات المرات، وقد تصل إلى مئة مرة. ومن الغريب أن النجوم التي نراها الآن، وكنا نعتقد منذ زمن بعيد أنها المكمجرد التفكير فيها قد يصيب المرء بالانقباض. لم يرصدها أحد من قبل على نحو قاطع، لكن كل الحسابات الرياضية والفيزيائية تؤكد وجودها. أجسام معتمة ذات كثافة لا نهائية تتجاوز كتلة أصغرها ثلاث كتل شمسية. وهي قادرة على ابتلاع أي كوكب أو نجم يسقط فيها. العلماء متأكدون من أنها موجودة في مجرتنا، فهل تكون فيها نهايتنا؟


    تختلف تقديرات مقدار المادة السوداء في الكون من فلكي لآخر. ومن المحتمل أن تكون المادة السوداء أكثر من الكتل المضيئة بعشرات المرات، وقد تصل إلى مئة مرة. ومن الغريب أن النجوم التي نراها الآن، وكنا نعتقد منذ زمن بعيد أنها المكونة لمعظم الكون، يبدو أنها لا تشكل سوى قدر صغير من مجموعه.



    والآن يعتقد علماء الفلك والكون أن المادة التي نراها أقل بكثير من حجمها الفعلي في الكون، لأنه ليست كل الأجرام في الكون تشع ضوءا. فالأجسام السوداء مثل النجوم المعتمة والكواكب والثقوب السوداء، لا تسترعي انتباهنا إلى حد كبير.

    كذلك فإن كتلة المجرة ليست إلا جزءا من الموضوع، إذ يوجد الكثير من المادة المعتمة أو غير المرئية في الأطراف البعيدة من قرص المجرة. بل ومن المحتمل أيضا أن توجد مقادير لا بأس بها من المادة السوداء وراء الحافة المرئية وخارج مستوى القرص المضيء ذاته مغلفة درب التبانة في هالة خفيفة تمتد بعيدا داخل فضاء ما بين المجرات. وقد تم رصد حالات مشابهة لذلك في مجرات أخرى. إذ توضح القياسات أن المناطق المرئية من المجرات تعد في المتوسط أكبر عشر مرات من الضخامة قدر ما يفترضه بريقها ويتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى خمسة آلاف مرة في المناطق البعيدة.

    اكتشاف المادة السوداء

    حتى نستطيع تعيين الكتلة الموجودة في الكون لابد من جمع الكمية الإجمالية للمادة المرئية. لكن ما نستطيع قياسه مباشرة هو ضيائيتها، لا كتلتها. لذلك أخذت نسبة الكتلة المتوقعة «م» للجرم السماوي إلى ضيائيته أو لمعانه «ل» (م/ل)، فوجد أن هذه النسبة في حالة المجرات أكبر منها في حالة الشمس بعدة مرات. وهكذا استنتج العلماء أن الكثافة المتوسطة للمادة المضيئة في الكون أصغر بنحو 2% من الكثافة اللازمة لإيقاف توسع الكون وهذا يدل على وجود مادة خفية في الكون.

    كذلك فإن قياس سرعة دوران المجرات الحلزونية ذات الأذرع يعد دليلا على وجود مادة غير مضيئة في الكون، ويتم ذلك باستخدام نظرية «دوبلر» التي تؤكد إنه إذا كانت المجرة تقترب منا انزاح طيفها القادم إلينا من قلبها قليلا نحو الزرقة، وإذا كانت تبتعد عنا فإن الذراع الذي يعطي طيفا أشد احمرارا من الطيف الوارد من قبل المجرة تؤدي جهة دورانه إلى اقترابه منا. وقد أكدت كل الدراسات على وجود مادة غير مرئية بكميات أكبر مما هو مرئي.

    واتضح فيما بعد أن هناك «هالات» من المادة المظلمة حول المجرات هي السبب في دوران النجوم في المناطق النائية من المجرات بنفس سرعة دوران النجوم بالقرب من مركزها. وقدر علماء الفلك أن هالة المادة السوداء المحيطة بمجرة «درب التبانة» تمتد إلى مسافة نحو خمسة ملايين سنة ضوئية من مركزها. وبالمقارنة فإن نصف قطر المادة المرئية في مجرتنا يبلغ حوالي خمسين ألف سنة ضوئية فقط.

    ويستطيع الباحثون أن يستنتجوا وجود الثقوب السوداء استنادا إلى أن النجوم تتحرك في المناطق القريبة من مراكز المجرات بسرعة عالية لدرجة تجعلها تطير بعيدا في الفضاء لولا وجود كتلة مركزية هائلة ـ تعادل بليون كتلة شمسية ـ تشدها بفعل الجاذبية نحو الداخل. ولابد للجسم الذي يحتوي على هذه الكتلة الهائلة أن يكون ذا كثافة عالية حقا. ولا يعرف العلماء نظريا جسما بهذه الخاصية سوى الثقب الأسود.

    كذلك فإن العديد من مراكز المجرات والمنظومات النجمية الثنائية تقوم بإطلاق كميات من الإشعاعات والمادة بمعدلات هائلة، لذا لابد أن تحتوي هذه الأجسام على آلية فعالة لإنتاج الطاقة، والأداة الأكثر فاعلية في ذلك هي الثقب الأسود نفسه من الناحية النظرية على الأقل.

    هذه الحجج تبرهن فقط على وجود أجسام شبيهة بالثقوب السوداء، ولا تؤكد وجود الثقوب السوداء نفسها اعتمادا على خصائصها الفريدة، حيث أن إثبات وجود الثقب هنا لا يأتي إلا من غياب البديل. بل إن الغموض يكتنف التحقق في حالة المنظومات النجمية الثنائية. حيث يعلم الفلكيون وجود جسم شبيه بالثقب الأسود له بعض خواص الثقب الأسود وهو النجم النيتروني.

    وتستطيع الأقمار الصناعية الفضائية أن تتبين الثقوب السوداء التي هي بقايا نجوم هائلة الكتلة واجهت الانهيار بسبب الجاذبية. ويمكن تمثيل الثقب الأسود بانخفاض أشبه بالبوق في المتصل المكاني الزماني. وهذه الصورة ليست صحيحة بشكل مطلق، مما اضطر «أينشتاين» لافتراض وجود انخفاضين أشبه بالبوق متحدين مع بعضهما بغية إبقاء نموذج الثقب الأسود منسق ذاتيا. ونة لمعظم الكون، يبدو أنها لا تشكل سوى قدر صغير من مجموعه.



    والآن يعتقد علماء الفلك والكون أن المادة التي نراها أقل بكثير من حجمها الفعلي في الكون، لأنه ليست كل الأجرام في الكون تشع ضوءا. فالأجسام السوداء مثل النجوم المعتمة والكواكب والثقوب السوداء، لا تسترعي انتباهنا إلى حد كبير.

    كذلك فإن كتلة المجرة ليست إلا جزءا من الموضوع، إذ يوجد الكثير من المادة المعتمة أو غير المرئية في الأطراف البعيدة من قرص المجرة. بل ومن المحتمل أيضا أن توجد مقادير لا بأس بها من المادة السوداء وراء الحافة المرئية وخارج مستوى القرص المضيء ذاته مغلفة درب التبانة في هالة خفيفة تمتد بعيدا داخل فضاء ما بين المجرات. وقد تم رصد حالات مشابهة لذلك في مجرات أخرى. إذ توضح القياسات أن المناطق المرئية من المجرات تعد في المتوسط أكبر عشر مرات من الضخامة قدر ما يفترضه بريقها ويتوقع أن ترتفع هذه النسبة إلى خمسة آلاف مرة في المناطق البعيدة.

    اكتشاف المادة السوداء

    حتى نستطيع تعيين الكتلة الموجودة في الكون لابد من جمع الكمية الإجمالية للمادة المرئية. لكن ما نستطيع قياسه مباشرة هو ضيائيتها، لا كتلتها. لذلك أخذت نسبة الكتلة المتوقعة «م» للجرم السماوي إلى ضيائيته أو لمعانه «ل» (م/ل)، فوجد أن هذه النسبة في حالة المجرات أكبر منها في حالة الشمس بعدة مرات. وهكذا استنتج العلماء أن الكثافة المتوسطة للمادة المضيئة في الكون أصغر بنحو 2% من الكثافة اللازمة لإيقاف توسع الكون وهذا يدل على وجود مادة خفية في الكون.

    كذلك فإن قياس سرعة دوران المجرات الحلزونية ذات الأذرع يعد دليلا على وجود مادة غير مضيئة في الكون، ويتم ذلك باستخدام نظرية «دوبلر» التي تؤكد إنه إذا كانت المجرة تقترب منا انزاح طيفها القادم إلينا من قلبها قليلا نحو الزرقة، وإذا كانت تبتعد عنا فإن الذراع الذي يعطي طيفا أشد احمرارا من الطيف الوارد من قبل المجرة تؤدي جهة دورانه إلى اقترابه منا. وقد أكدت كل الدراسات على وجود مادة غير مرئية بكميات أكبر مما هو مرئي.

    واتضح فيما بعد أن هناك «هالات» من المادة المظلمة حول المجرات هي السبب في دوران النجوم في المناطق النائية من المجرات بنفس سرعة دوران النجوم بالقرب من مركزها. وقدر علماء الفلك أن هالة المادة السوداء المحيطة بمجرة «درب التبانة» تمتد إلى مسافة نحو خمسة ملايين سنة ضوئية من مركزها. وبالمقارنة فإن نصف قطر المادة المرئية في مجرتنا يبلغ حوالي خمسين ألف سنة ضوئية فقط.

    ويستطيع الباحثون أن يستنتجوا وجود الثقوب السوداء استنادا إلى أن النجوم تتحرك في المناطق القريبة من مراكز المجرات بسرعة عالية لدرجة تجعلها تطير بعيدا في الفضاء لولا وجود كتلة مركزية هائلة ـ تعادل بليون كتلة شمسية ـ تشدها بفعل الجاذبية نحو الداخل. ولابد للجسم الذي يحتوي على هذه الكتلة الهائلة أن يكون ذا كثافة عالية حقا. ولا يعرف العلماء نظريا جسما بهذه الخاصية سوى الثقب الأسود.

    كذلك فإن العديد من مراكز المجرات والمنظومات النجمية الثنائية تقوم بإطلاق كميات من الإشعاعات والمادة بمعدلات هائلة، لذا لابد أن تحتوي هذه الأجسام على آلية فعالة لإنتاج الطاقة، والأداة الأكثر فاعلية في ذلك هي الثقب الأسود نفسه من الناحية النظرية على الأقل.

    هذه الحجج تبرهن فقط على وجود أجسام شبيهة بالثقوب السوداء، ولا تؤكد وجود الثقوب السوداء نفسها اعتمادا على خصائصها الفريدة، حيث أن إثبات وجود الثقب هنا لا يأتي إلا من غياب البديل. بل إن الغموض يكتنف التحقق في حالة المنظومات النجمية الثنائية. حيث يعلم الفلكيون وجود جسم شبيه بالثقب الأسود له بعض خواص الثقب الأسود وهو النجم النيتروني.

    وتستطيع الأقمار الصناعية الفضائية أن تتبين الثقوب السوداء التي هي بقايا نجوم هائلة الكتلة واجهت الانهيار بسبب الجاذبية. ويمكن تمثيل الثقب الأسود بانخفاض أشبه بالبوق في المتصل المكاني الزماني. وهذه الصورة ليست صحيحة بشكل مطلق، مما اضطر «أينشتاين» لافتراض وجود انخفاضين أشبه بالبوق متحدين مع بعضهما بغية إبقاء نموذج الثقب الأسود منسق ذاتيا.


    هذا يعتبرجزء صغير من بحور المعلومات
    [/align]

  2. #2
    مشرف سابق
    Array الصورة الرمزية أبو فيصل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    المملكة العربية السعودية
    العمر
    34
    المشاركات
    1,164
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    241

    بارك الله فيك ... أخوي إسلام





    ومعلومات جميلة جدا ...



    شكرا لك

  3. #3
    فيزيائي متمكن
    Array
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    355
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    220

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الف شكر على الموضوع الجميل ياباشا وشكرا سلاموز

  4. #4
    مشرف سابق
    Array الصورة الرمزية Qasaimeh
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الدولة
    Jordan-Irbid
    العمر
    33
    المشاركات
    2,335
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    228

    مشكووور اخ اسلام شو هالتميز!!!!!
    أعتذر عن الإشراف بسبب الدراسة وسيكون دخولي متقطع وقليل

  5. #5
    مراقب عام المنتدى
    Array
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الدولة
    الاردن
    العمر
    40
    المشاركات
    1,728
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    234

    شكرا يا اسلام على موضوعك الرائع

  6. #6
    مشرف سابق
    Array الصورة الرمزية QuarK
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    الدولة
    أعماق الذرة
    المشاركات
    1,172
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    268

    جزاكم الله خيرا يا اسلام على الموضوع الجميل،،
    لكننا لغاية الآن لم نعرف ماهية المادة السوداء وتخيلات العلماء هي انها نوع من الجسيمات وبصراحة نسيت اسمها...
    على كل هذه فقط افتراضات لأن الحقيقة او الاجابة الصحيح الاكيدة لم تظهر بعد...

    بالنسبة للثقوب السوداء،،هذا صحيح،،واود التعليق على المعلومة الختامية،
    نعم:لاحظ أينشتاين ان صورة البوق التي نتخيلها للثقوب السوداء ليست صحيحة، وقد اقترح مع عالم آخر هو روزين فكرة البوقين متحدي القاعدة،،،حيث الثقب الاسود الذي نراه في العالمنا يتصل عبر جسر آينشتاين روزين بعالم مواز آخر،،طبعا الفكرة خيالية ونظرية فحسب، لأن الحسابات الكمومية تظهر ان قوى الجاذبية ستكون غير منتهية في شدتها في منتصف الجسر لذا من المستحيل على اي منا عبوره...


    شكرا على المعلومات وحياكم الله

  7. #7
    مشرف سابق
    Array الصورة الرمزية يوسف فواز
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    الدولة
    Palestine
    العمر
    33
    المشاركات
    894
    شكراً
    0
    شكر 0 مرات في 0 مشاركات
    معدل تقييم المستوى
    287

    شكرا أخي اسلام على موضوعك الجميل .....

    لـــــكن بعد ابتلاع هذا الــــــ ...... كوكبنا "لاسمح الله" هل نذهب إلى عالم آخر أم يتدمر الكوكب بمن فيه .........

    لاأعتقد بأن أحد يعرف الجواب إلا من عاد من هذا الثقب وسرد قصته .... وبالطبع لايوجد مثل هذا الشخص
    ................................... ................................... ................................... ..............................

    تحياتي



صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ادخل وشووووووف
    بواسطة انبثاق فجر في المنتدى منتدى ميكانيكا الكم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-26-2012, 02:30 PM
  2. ادخل وناقش
    بواسطة عزام أبوصبحة في المنتدى منتدى الميكانيكا الكلاسيكية
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 08-20-2008, 07:33 PM
  3. ادخل ولا تخاف
    بواسطة عزام أبوصبحة في المنتدى فيزياء المنهاج الفلسطيني
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-03-2007, 10:47 PM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •