منذ فترة اكتشف العلماء مادة غريبة في مقابر الفراعنة في معبد ( ابيروس ) بقرية العربة المدفونة بسوهاج ,لها عدة خصائص علاجية !
فهي تشفي الجروح والحروق , ولا تترك أي أثر اطلاقا للجرح أو الحرق ! وهذه المادة توجد على هيئة كتل في بطون المومياء أو بجوارها ...
ولقد شاع أمر هذه المادة وتواتر خبرها بعد أن قام الأهالي باستخدامها على نطاق واسع في علاج أمراضهم فكانت النتيجة مذهلة .... الشفاء الكامل الفوري السريع لأمراض لا تعالج بسهولة, مثل البرص والبهاق , وسرعة اندمال الجروح والتئام الحروق ، دون أن يظهر بعد الشفاء أي أثر لمكان الجرح أو الحرق ، وهو مالم يسبق أن عرفت هذه الخاصية لمادة علاجية ، اذ أنها علاوة عن كونها مادة علاج فهي مادة تجميل !
ولقد قام الأطباء والعلماء بزيارة المنطقة واجراء التجارب على هذه المادة لتحليلها ومعرفة أسرارها ، فلم يجدوا غريبا
الا في دقة عملها وسرعة أثرها.
أما عن سرها فقد أضيف الى أسرار عديدة وغريبة ما زالت تضم الى المجهول الذي يلف حياة الفراعنة ، الا أنه يشير الى أن الله سبحانه وتعالى قد ألهم الراعنة استخدام طاقات لانعرف عنها في عصر العلم والمعرفة ، عصر غزو الفضاء .... شيئا ، أي شئ !!