في عام1974م قام علماء معهد ستانفورد للأبحاث مع علماء جامعة عين الشمس باستخدام حلقات من الموجات القصيرة لعلهم يرون ما بداخل الهرم الأكبر من حجرات او أماكن خفية. وعلى غير المتوقع أعطى مؤشر الرادار (30 ألف فولت ) ... لا شئ ... على بعد قليل من الهرم . وقد وجد الفريق حالة رطوبة قوية جدا تغلف المكان .
وجاء التقرير النهائي للبعثة أن هناك تكوينات كريستالية تمنع عمل الأجهزه تماما , وكأنها تغلقها او تمحو تكويناتها, وأن تيارات غريبة أو مجهولة من الكهرو مغنا طيسية تغير في قراءة المعدات . فما هو هذا الشئ المحير الذي يقلب الموازين والأفكار والنظريات ؟
نبات ينمو اسرع داخل الهرم , معدن يقوى ويتجدد وتتغير أ قطابه , شفرات تجددحدتها وصلاحيتها , صوت يذهب و يتردد .. اللبن يتحول الى زبادي .. او يفسد .. لابد وأن هناك شيئا أو أشياء لا نعرفها تؤ ثر في هذه الأشياء سلبا أو ايجابا ... ولكن ما هي هذه القوى الخفية ؟ أ شعة كونية ؟ طاقة مجهولة تلف المكان أو الشكل الهرمي و تتجمع في أوقات معينة !
الغريب أن بناة الهرم كانوا يعرفون تماما ما يفعلون وما يقومون به .
ومن أي شئ و لأي شئ. ولابد وأن لديهم معرفة خاص قيمة وضعت في الشكل الهرمي .. ولكن لماذا أخفوا هذه المعرفة ؟ هل يخشون عليها من الاستغلال الخاطئ وسوء الاستعمال ؟ أو يريدون لنا أن نفكر ونعمل ونصل الى ما وصلو اليه ؟
مواقع النشر (المفضلة)