"طاقية الإخفاء" الفكرة الخيالية في الماضي باتت حقيقة الآن !
تناقلت الصحف ووسائل الإعلام المختلفة الخبر المثير والطريف عن ما أعلنه العلماء الأمريكيون والبريطانيون مؤخرا عن نجاحهم في تصميم جهاز قادر على لعب دور رداء الإخفاء، وحجب ما في داخله عن الأنظار عبر تقنية ثورية جديدة تستند على تشتيت الضوء ومنع الانعكاسات.
وشرح صاحب المشروع ديفيد شيوريغ لوكالة الأسوشيتد برس طبيعة عمل الجهاز الذي يقوم ببعثرة الضوء والتموجات المنعكسة عن الأشياء وبالتالي يجعلها مخفية، حيث إن العين البشرية تعجز عن رؤية الأشياء إلا بعد انعكاس الضوء عليها.
شيوريغ قال إن التقنية التي اخترعها ترتكز عن تركيبة معدنية خاصة تختلف عن تقنية "الشبح" المستعملة في بعض أنواع الطائرات الحربية، والتي تلجأ إلى تقليص مقدار انعكاس الموجات القصيرة عن جسم الطائرات تفادياً لرصد الرادارات لها.
أما التقنية الجديدة، أضاف شيوريغ، فتقوم على تغليف كامل الأشياء، بحيث تتشتت عنها التموجات الضوئية بصورة مشابهة لما يحدث حين تمر مياه النهر حول صخرة في وسطه.
ونجح الجهاز في تجربته الأولى في إخفاء اسطوانة نحاسية بشكل شبه كامل، ويسعى العلماء المشرفون على المشروع إلى تحسينه في الفترة المقبلة بحيث ينجح، ليس في إخفاء الأشياء فحسب، بل وفي إخفاء الظلال الناتجة عنه. وصمم العلماء الجهاز من خليط معدني خاص، تضاف إليه أجزاء من السيراميك والتفلون والألياف، وهو سيكون قادراً عند الانتهاء من تطويره على إخفاء نفسه والأغراض التي يحتويها، بالإضافة إلى ظله الخاص بحيث يصبح من المستحيل رؤيته أو الشعور بوجوده.
ويطمح الفريق العلمي الذي صمم الجهاز إلى تطوير نماذج مستقبلية منه، تنجح في إخفاء البشر، وبذلك يكونون قد حققوا احد العجائب التي لطالما كان الناس يتندرون بها في القصص الخرافية. هذا هو الخبر كما جاء في وسائل الإعلام.. ولكننا أردنا أن نعرف كيف يرى البعض هذه التقنية وكيف يتعامل معها في المستقبل في حالة استعمالها كتقنية ووسيلة وما هي الأبعاد والفوائد التي سوف تتحقق في حالة التسليم بوجودها في مختلف المجتمعات كما هو حاصل اليوم مع تقنيات عصرية عديدة.. كاميرات التصوير الخفية وأجهزة التجسس والمراقبة عن بعد فكان هذا التحقيق الطريف:
بداية تقول أم عبد الوهاب معلمة وهي تضحك تذكرت فلم (طاقية الإخفاء) المصري القديم والذي كان يمثل الصراع ما بين الخير والشر وكيف البعض كان يسعى للحصول على هذه الطاقية ليستفيد منها ويوظفها في مجالات بعيدة عن الايجابيات ولاشك أن وجود هذه التقنية بعد نجاح العلماء الأمريكيين والبريطانيين يؤكد لنا أن العلم والبحث ما زالا في تطور يوما بعد يوم وهذا يعني أن مع إشراقه ضوء شمس جديد هناك ابتكار أو حدث علمي هام وبالتالي تصور أن البعض والذي سوف يمتلك هذه التقنية خاصة في بداياتها سوف يوظفها في جوانب تعود عليه بالنفع وربما يضار البعض من وجود هذه التقنية..
أم سعد مديرة مدرسة تقول: منذ قرأت الخبر دهشت كثيرا لان الحلم الذي راود أفكار الكتاب والمفكرين والروائيين الخياليين كانوا يتصورون وجود مثل هذه التقنية السحرية كما كان في فلم طاقية الإخفاء واليوم هاهي الفكرة تتحقق بصورة مثيرة ومدهشة الأمر الذي سوف يشكل للبشرية نقلة عظيمة لا ندري ما سوف تتمخض عنه من ايجابيات وسلبيات.. والحق أن هذا الخبر ليس خبرا عاديا مثل بعض الأخبار التي يتناقلها العالم كل يوم.. هذا الخبر مثير وخطير لأنه سوف يثير بتطور كبير في عالم التقنيات الحديثة التي وصلت لمثل هذه القدرة الساحرة..
إيمان معلمة تقول باسمة.. ما بقي شيء حتى الإخفاء توصلوا لتقنياته ونحن في عالمنا العربي نتفرج ونستمع ونستقبل بدون تعليق.. بالمناسبة إثارة جريدتكم "الرياض" لفكرة هذا التحقيق تعتبر جيدة لان اكتشاف انطباعات الناس خلف مثل هذه الأحداث يعتبر هاماً جدا ولا عجب ف "الرياض" عودتنا دائما على متابعة كل جديد ومفيد، وأنا أتوقع أن هذه التقنية سوف يكون لها انعكاساتها وايجابياتها العديدة فسحر التقنية في عالم يتسابق فيه العلماء نحو الابتكار وتقديم كل جديد يشكل إطلالة على المستقبل المبهر والمثير..
ومن ذات المنطلق تقوله فوزيه وعلامات الدهشة مرسومة على ملامحها أن هذه التقنية تعتبر حدثا هاما ولنتصور معا ما يمكن أن يحدث في مجتمعاتنا المحافظ عندما يستغل احدهم هذه التقنية ويدخل البيوت من أبوابها وشبابيكها ويشاهد ما يشاهد بدون أن يراه احد كما في الأفلام الخيالية التي سوف تتحول أحداثها مع هذه التقنية الخطيرة إلى واقع معاش.. فلا شك أن هذه التقنية عندما تصبح في متناول الجميع وفي كل الأماكن العمل البيت الشارع السيارة الصحراء.. الناس سوف تعامل بايجابياتها بسلبية كما هو حاصل اليوم للأسف مع التقنيات الموجودة في أجهزتنا اليدوية..
وعلقت إحدى الطالبات وتدعى سناء قائلة: لاشك أن هناك سلبيات ستحصل فلا أسرار خفية لا يعرفها أحد، وسوف يكتشف هؤلاء ومن خلال أبعاد التقنية هذه الأسرار فالإنسان جلب على حب الاستطلاع والحشرية إضافة إلى نوازع المعرفة وما يتحقق منها من أمور تعود بالفائدة.. تصور انتشار هذه التقنية في المستقبل شيء مخيف فلا أسرار والجميع تحت عدسة المجهر بصورة قد تكون فاضحة ومكشوفة.. أشياء كثيرة سوف تكشفها لنا هذه التقنية فسوف يتساقط فيها ومن خلالها اللصوص والفاسدين وأصحاب النوايا السيئة..
<><><><>>تناقلت الصحف ووسائل الإعلام المختلفة الخبر المثير والطريف عن ما أعلنه العلماء الأمريكيون والبريطانيون مؤخرا عن نجاحهم في تصميم جهاز قادر على لعب دور رداء الإخفاء، وحجب ما في داخله عن الأنظار عبر تقنية ثورية جديدة تستند على تشتيت الضوء ومنع الانعكاسات.
وشرح صاحب المشروع ديفيد شيوريغ لوكالة الأسوشيتد برس طبيعة عمل الجهاز الذي يقوم ببعثرة الضوء والتموجات المنعكسة عن الأشياء وبالتالي يجعلها مخفية، حيث إن العين البشرية تعجز عن رؤية الأشياء إلا بعد انعكاس الضوء عليها.
شيوريغ قال إن التقنية التي اخترعها ترتكز عن تركيبة معدنية خاصة تختلف عن تقنية "الشبح" المستعملة في بعض أنواع الطائرات الحربية، والتي تلجأ إلى تقليص مقدار انعكاس الموجات القصيرة عن جسم الطائرات تفادياً لرصد الرادارات لها.
أما التقنية الجديدة، أضاف شيوريغ، فتقوم على تغليف كامل الأشياء، بحيث تتشتت عنها التموجات الضوئية بصورة مشابهة لما يحدث حين تمر مياه النهر حول صخرة في وسطه.
ونجح الجهاز في تجربته الأولى في إخفاء اسطوانة نحاسية بشكل شبه كامل، ويسعى العلماء المشرفون على المشروع إلى تحسينه في الفترة المقبلة بحيث ينجح، ليس في إخفاء الأشياء فحسب، بل وفي إخفاء الظلال الناتجة عنه. وصمم العلماء الجهاز من خليط معدني خاص، تضاف إليه أجزاء من السيراميك والتفلون والألياف، وهو سيكون قادراً عند الانتهاء من تطويره على إخفاء نفسه والأغراض التي يحتويها، بالإضافة إلى ظله الخاص بحيث يصبح من المستحيل رؤيته أو الشعور بوجوده.
ويطمح الفريق العلمي الذي صمم الجهاز إلى تطوير نماذج مستقبلية منه، تنجح في إخفاء البشر، وبذلك يكونون قد حققوا احد العجائب التي لطالما كان الناس يتندرون بها في القصص الخرافية. هذا هو الخبر كما جاء في وسائل الإعلام.. ولكننا أردنا أن نعرف كيف يرى البعض هذه التقنية وكيف يتعامل معها في المستقبل في حالة استعمالها كتقنية ووسيلة وما هي الأبعاد والفوائد التي سوف تتحقق في حالة التسليم بوجودها في مختلف المجتمعات كما هو حاصل اليوم مع تقنيات عصرية عديدة.. كاميرات التصوير الخفية وأجهزة التجسس والمراقبة عن بعد فكان هذا التحقيق الطريف:
بداية تقول أم عبد الوهاب معلمة وهي تضحك تذكرت فلم (طاقية الإخفاء) المصري القديم والذي كان يمثل الصراع ما بين الخير والشر وكيف البعض كان يسعى للحصول على هذه الطاقية ليستفيد منها ويوظفها في مجالات بعيدة عن الايجابيات ولاشك أن وجود هذه التقنية بعد نجاح العلماء الأمريكيين والبريطانيين يؤكد لنا أن العلم والبحث ما زالا في تطور يوما بعد يوم وهذا يعني أن مع إشراقه ضوء شمس جديد هناك ابتكار أو حدث علمي هام وبالتالي تصور أن البعض والذي سوف يمتلك هذه التقنية خاصة في بداياتها سوف يوظفها في جوانب تعود عليه بالنفع وربما يضار البعض من وجود هذه التقنية..
أم سعد مديرة مدرسة تقول: منذ قرأت الخبر دهشت كثيرا لان الحلم الذي راود أفكار الكتاب والمفكرين والروائيين الخياليين كانوا يتصورون وجود مثل هذه التقنية السحرية كما كان في فلم طاقية الإخفاء واليوم هاهي الفكرة تتحقق بصورة مثيرة ومدهشة الأمر الذي سوف يشكل للبشرية نقلة عظيمة لا ندري ما سوف تتمخض عنه من ايجابيات وسلبيات.. والحق أن هذا الخبر ليس خبرا عاديا مثل بعض الأخبار التي يتناقلها العالم كل يوم.. هذا الخبر مثير وخطير لأنه سوف يثير بتطور كبير في عالم التقنيات الحديثة التي وصلت لمثل هذه القدرة الساحرة..
إيمان معلمة تقول باسمة.. ما بقي شيء حتى الإخفاء توصلوا لتقنياته ونحن في عالمنا العربي نتفرج ونستمع ونستقبل بدون تعليق.. بالمناسبة إثارة جريدتكم "الرياض" لفكرة هذا التحقيق تعتبر جيدة لان اكتشاف انطباعات الناس خلف مثل هذه الأحداث يعتبر هاماً جدا ولا عجب ف "الرياض" عودتنا دائما على متابعة كل جديد ومفيد، وأنا أتوقع أن هذه التقنية سوف يكون لها انعكاساتها وايجابياتها العديدة فسحر التقنية في عالم يتسابق فيه العلماء نحو الابتكار وتقديم كل جديد يشكل إطلالة على المستقبل المبهر والمثير..
ومن ذات المنطلق تقوله فوزيه وعلامات الدهشة مرسومة على ملامحها أن هذه التقنية تعتبر حدثا هاما ولنتصور معا ما يمكن أن يحدث في مجتمعاتنا المحافظ عندما يستغل احدهم هذه التقنية ويدخل البيوت من أبوابها وشبابيكها ويشاهد ما يشاهد بدون أن يراه احد كما في الأفلام الخيالية التي سوف تتحول أحداثها مع هذه التقنية الخطيرة إلى واقع معاش.. فلا شك أن هذه التقنية عندما تصبح في متناول الجميع وفي كل الأماكن العمل البيت الشارع السيارة الصحراء.. الناس سوف تعامل بايجابياتها بسلبية كما هو حاصل اليوم للأسف مع التقنيات الموجودة في أجهزتنا اليدوية..
وعلقت إحدى الطالبات وتدعى سناء قائلة: لاشك أن هناك سلبيات ستحصل فلا أسرار خفية لا يعرفها أحد، وسوف يكتشف هؤلاء ومن خلال أبعاد التقنية هذه الأسرار فالإنسان جلب على حب الاستطلاع والحشرية إضافة إلى نوازع المعرفة وما يتحقق منها من أمور تعود بالفائدة.. تصور انتشار هذه التقنية في المستقبل شيء مخيف فلا أسرار والجميع تحت عدسة المجهر بصورة قد تكون فاضحة ومكشوفة.. أشياء كثيرة سوف تكشفها لنا هذه التقنية فسوف يتساقط فيها ومن خلالها اللصوص والفاسدين وأصحاب النوايا السيئة..
><><><><><><><><><><><><><><><><><> <><><><><><><><><><><
الموضوع منقول للفائدة ...
مشاركة: "طاقية الإخفاء" الفكرة الخيالية في الماضي باتت حقيقة الآن !
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد دهشت عند قراءة اسم الموضوع فهو جذاب جدا و لكن بعد قراءته لي بعض الاستفسارات
1 - وفقا لما ذكر في هذا المقال فان هذه التقنية تعتمد على استخدام مواد معينة لها خاصية جديدة فهي لا تمتص و لا تعكس و لا تكسر الضوء بل تقوم بعملية انحناء انسيابي في مساره بحيث لا يضطر الشعاع الضوئي للاقتراب من الجسم من الاساس بل ان هذه المواد لها القدرة على اعادة الشعاع الضوئي لمساره الاصلي بعد مروره من منطقة الجسم و بنظرة متأنية لهذا الكلام نجد بعض النقاط الغامضة :
أ ) ما هو محور الانحناء الانسيابي فوفقا للمذكور فان هذه المواد لا تعمل على كل المحاور و إلا ما تكون للجسم أي ظل في حين انهم يقولون انهم في سبيلهم لحا مشكلة الظل ( الظل يعني انه في اتجاه معين للضوء الساقط يحدث امتصاص أو تشتيت مما يعني انه في اتجاه معين يفقد الجسم قدرته على الانحناء الانسيابي بحيث يقوم بالتشتيت أو يسمح بوصول الضوء للجسم و امتصاصه) مما يعني ان هذه الخاصية لا تعتد على المواد المستخدمة و لكن على شكل الجسم أيضا لان القدرة تختلف من محور لآخر.
ب ) وفقا للمذكور فإن الضوء يحدث له ما اطلقنا عليه الانحناء الانسيابي و لكن هذا يعني ان الضوء في البداية سيحدث له انحناء مبتعدا عن المادة و بعد ذلك يحدث له انحناء مقتربا من المادة أو الجسم و هذا مستحيل لانه من الممكن ان تكون هناك مادة تشتت الضوء أو مادة تجمعه و لكن مادة تقوم بالعمليتين في نفس الوقت. كيف هذا بالله عليكم ( للاسف انا في القاهرة و لو لا هذا لوقعت الرسوم التي توضح كلامي و لكني ارجو ان يكون كلامي مفهوما ) إن الجسم من مادة متجانسة ( بمعني انه من سبيكة واحدة لها نفس تركيز المواد الكونة له في كل جزء منه ) فكيف يقوم جزئ بتشتيت الضوء الساقط عليه و تجميع الضوء المشتت من الجانب الآخر من المادة في نفس الوقت؟!!!!! .
أما لو كانت المادة غير متجانسة .... أي أن الجسم مكون من مادتين في منطقتين احدهما للتشتيت و الأخري للتجميع ...... هنا يكون الجسم غير مرئي من اتجاه واحد و يري في الاتجاه المضاد كمنطقة مشتتة الضوء أما في باقي الاتجاهات فيري بصورة طبيعية
إذن مستحيل تواجد هذا الجسم سواء بصورة متجانسة أو لا
مما يعني ان هذا الجهاز لا يعتمد على خصائص المواد المكونة له و ترتيبها فقط بل لابد من وجود أجهزة خارجية تقوم بعمل مجالات مغناطيسية أو كهربية أو أي شيء حول الجسم كما سمعت عن تجربة فلادلفيا للعالم العبقري آينشتاين
ج ) الضوء ما هو الإ اشعاع كهرومغناطيسي و طالما تمتلك هذه المادة العجيبة هذه القدرة مع الضوء فلابد انها تمتلكها مع باقي الاشعاعات الكهرومغناطيسية حيث انهم جميعا متشابهون في الخصائص العامة و مختلفون في الطاقة و طريقة التفاعل مع المادة و لكن هذه المادة العجيبة لا تتفاعل مع الضوء و لكن تقوم بعمل انحناء انسيابي له مما يعني انها تمتلك ذات القدرة بالنسبة لباقي الموجات و السؤال هو كيف سيتمكن المتواجدون داخل الجسم من التعامل مع العالم الخارجي ..... انهم لن يروا أي شيء ...... لن يستطيعوا استخدام اي جهاز رؤية باي اشعاع كهرومغناطيسي ....... لن يستطيعوا اجراء اي اتصال لاسلكي ....... كل ما هناك انهم سيستطيعون التعامل مع الموجات الصوتية فقط و هذا يعني سهولة الكشف عن الجسم و افتقاده لفائدته الاساسية و هي الاختفاء ...... ناهيك عن أن هذا الجسم محكوم عليه بالسير بسرعة اقل من سرعة الصوت حتي يتمكن من استخدام الموجات الصوتية كالخفاش في رؤية ما امامه كي لا يستضم بأي شيء أثناء حركته ...... بالله عليكم هل سيضيع الغرب وقته من اجل هذا ......
2 - ما هي التداعيات من وراء نشر ما أراه بصراحة أكاذيب مختلقة :
لنتعرف على هذا فلننظر أولا لسبل استخدام هذا الجهاز الجديد : لن تكون هناك اسرار و سيشعر الجميع بانه مراقب بل لن يتمكن الأزواج من ممارسة حياتهم الطبيعية سويا مع ظنهم بوجود من يراقب ...... الأهم الرؤساء ..... ما قولك كرئيس دولة إذا طلب منك اصدار أمر ما و إلا فسيتم اغتيالك دون أن تدري باستخدام الجهاز العجيب هذا ........ الاحباط الذي سيصاب به العالم عامة و العرب خاصة لو تم نشر امتلاك اسرائيل لهذا السلاح ......
الأمر واضح ...... الأمر لا يعدوا كونه خدعة كالتي قام بها البريطانيون اثناء الحرب العالمية الثانية عندما اقنعوا الالمان بانه سيتم احراقهم احياء اذا ما فكروا في دخول انجلترا دون أن يمتلك الانجليز أي سلاح قادر على هذا ....... و بالمثل سيتم قتل و تدمير كل من يقف في وجهنا و نخاف نحن و هم لا يمتلكون هذا الجهاز
3 - لقطع الشك باليقين في هذه المسألة فإني أقول انه لو تم صناعة هذه المادة فعلا فانها ستكون اعجاز ما بعده اعجاز و انجاز ما بعده انجاز و لابد ان يحصل هذا العالم على جائزة نوبل و لابد أن تجد الدول كلها ( خاصة دول الشرق الأقصى مثل الصين و اليابان ) تكرم هذا الرجل أو على الأقل تعترف بانجازنه ....... أعتقد هنا فقط يمكن أن نقول ان هذه المادة لها وجود و لكن قبل هذا فلن نقف في وجه العلم و النظريات العلمية و لن نقف في وجه ما نقتنع به و لا نقف في وجه أملنا في مستقبل أفضل لنا و نصدقهم فيما يقولوا ......
اعتقد انه كفانا حتى هذه اللحظة تصديقا لهم و لابد من الآن أن نبدأ في دراسة كل ما يقولونه خاصة فيما يمكن استخدامه عسكريا
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مشاركة: "طاقية الإخفاء" الفكرة الخيالية في الماضي باتت حقيقة الآن !
ماذا بكم تبحثون عن التخفي يا فيزيائيون:I20don’t20know:
:152:
موضوع جميل .
و ازداد جمالا بتعليقاتكم
شكرا لكم
مشاركة: "طاقية الإخفاء" الفكرة الخيالية في الماضي باتت حقيقة الآن !
السلام عليكم
جزاك الله خيرا علي الموضوع القيم وهو بحق مثير للتساؤلات
ودمتم...
مشاركة: "طاقية الإخفاء" الفكرة الخيالية في الماضي باتت حقيقة الآن !
ممممممم فكرتها كتير حلوة شكرا الك
مشاركة: "طاقية الإخفاء" الفكرة الخيالية في الماضي باتت حقيقة الآن !
سلمت يمناك يا غالي
وانتظر مزيدك:)