لو قدرنا سكون الأرض ما كان هناك داع إلى تجربة مايكلسون

لو قدرنا سكون الأرض وأن الشمس هي التي تدور حول الأرض ما كان هناك داع إلى تجربة مايكلسون
هل هذه العبارة صحيحة؟

غير صحيحة لانه
اعتبر اى مكان فى المجرة تجرى فيه التجربه ويكون ساكن
تكون نفس النتائج

تجربة مايكلسون على اعتبار أن الأرض تدور حول نفسها والشمس. لذلك مثلت بالسباحين والنهر الجاري.
أما لو سلمنا سكون الأرض فلا إشكال في وصول الحزمتين في نفس الوقت بل لا قيمة للتجربة من أصله. لكن لو جرب الجهاز داخل قطار يتحرك بسرعة عالية مع اعتبار سكون الأرض فهذا متجه جيد.

تحياتي

فكرة التجربة ان الارض تتحرك خلال الاثير بسرعة v اربعين ميلا في الثانية فهي بذلك تحدث تيارا في الاثير بهذه السرعة .فلو ان شعاعا من الضوء سقط على الارض باتجاه التيار فلابد ان تزداد سرعته بمقدار اربعين ميلا ولو سقط بالعكس فسوف تنقص بنفس القيمة فلو ان سرعة الضوء c المعروفة 186284 ميلا في الثانية .فان السرعة في الحالة الاولى 186324 وتكون في الحالة الثانية 186244 وفقا لقانون اضافة السرعات لنيوتن c+-v .
ولوسقط عاموديا فان سرعة الضوء تساوي 1/2 (c2-v2)
ملاحضة التجربة لـ مايكلسون ومورلي
وقد اقر العلماء بان الاثير لايؤثر على الضوء بل هو وسط ناقل له الى ان جاء اينشتاين وانكر وجوده وقال ان الضوء ينتقل في الفراغ واضمحل الاثير بعد ذلك من علم الفيزياء .
وارجو ان اكون افادتك
علما باني استفدة من هذا الموضوع والفضل لاستاذي محمد ابوزيد

طيب سلم أن الأرض ثابتة بدل أن تسلم أن الضوء ثابت وتنجو من التناقض
أو قم بتجربة مايكلسون في مركبة متحركة

اخي الكريم إذا سلمت ان الارض ثابتة فعلي ان اسلم ان الضوء ثابت في كل الاحوال وهذا ثبت في نفس الجهاز الذي قامت على اساسة التجربة .
ولو قمت بالتجربة على مركبة متحركة واطلقت شعاعين الاول عامودي على المركبة اما الثاني موازيا لها
فسوف اخرج بنتيجة مفادها ان الضوء العامودي على المركبة سوف يكون ثابت اما الموازي للمركبة فسوف يكون متغير اما ان يكون باتجاه المركبة فذلك سوف يزيد من سرعة الشعاع وان كان في عكسة فسوف ينقص من سرعتة .
تحياتي اخي الكريم

لو أني وقفت على الأرض بحيث يكون المشرق أمامي والمغرب خلفي وعن يميني مرآة مثبتة على الأرض وبيدي مصباح ... ووجهت المصباح باتجاه المرآة فهل يا ترى سيصل شعاع المصباح إلى المرآة أم إن المرآة سيكون مكانها قد تغير نظرا لحركة الأرض حول نفسها .... وبالتالي ستتخطى الشعاع ولن يسقط عليها ...؟ افترض أن المرآة ليست عريضة جدا ... وافترض أن المسافة بين المرآة ومنبع المصباح طويلة نسبيا ً

ألا يجعلنا هذا الكلام نعيد النظر في تجربة مايكلسون مورلي لأنني أظن أن الذي حصل هو أنه لو أن الضوء لا يتأثر بإزاحة مصدره وبالتالي لا يتأثر بدوران الأرض وبالتالي فإن الشعاع سيأخذ وقتا حتى يصل إلى المكان السابق للمرآة التي تحركت بفعل دوران الأرض حول نفسها وبالتالي سوف تتخطى المرآة الشعاع ولن يسقط الشعاع عليها ولكن التجربة لم تتح للمرآة أن تتخطى الشعاع لأني أعتقد أن المرآة عريضة كفاية والمسافة بينها وبين مصدر الضوء طويلة كفاية بحيث يتسنى للشعاع أن يدرك المرآة ويسقط على آخرها إذ إن الشعاع أسرع بكثير جدا ً من أن تسبقه المرآة المتواضعة في سرعتها قياسا إلى سرعة الشعاع.

ولو أن الضوء يتأثر بإزاحة مصدره وبالتالي يتأثر بدوران الأرض فإن الشعاع سيسقط على المرآة كما لو أن المرآة لا تدور بدوران الأرض بمعنى أن الشعاع سيظل متابعا لحركة المرآة مهما كانت سرعتها

وبالتالي ... فإن التجربة ساوت بين الاحتمالين وليست كافية لتبين استقلالية الضوء عن إزاحة المصدر لأنه في كلتا الحالتين سيسقط الشعاع على المرآة ويرتد عنها

بكلمات أخرى ... أليس من الممكن أن الضوء المرتد عموديا من المرآة كان ارتداده بزاوية ضئيلة جدا لم يلحظها مايكلسون و مورلي نظرا ً لضئالة زاوية الارتداد التي تكونت بسبب أن الشعاع عندما وصل إلى المرآة كانت المرآة قد انزاحت بعض الشيء عن مكانها الأصلي ؟