من هو المدرس المثالي في نظرك؟

مرحبا اعزائي

كنت بالامس بصدد اعداد موضوع لندوة حول مواصفات المدرس المثالي وقد احترت في كم الخصائص والمهارات التي على المدرس المثالي ان يمتلكها وحيث ان عددا منا يعمل في مجال التدريس لابد وانه من خلال خبرته ومن خلال علاقاته مع الطلبة وزملاؤه المدرسين يستطيع ان يذكر ولو من خلال تجربته الشخصية رأيه في المدرس المثالي

فالمدرس يترك اثره على طلابه وقد يكون قدوة لهم في المستقبل وكثيرا منا قد تأثر بمدرس احبه ولا زال يقلده في اسلوبه في التدريس او في علاقاته مع طلابه او غير ذلك فلماذا لا نسعى لان نكون افضل ما يمكن.

لذا اعزائنا ليقوم كل واحد منا بتجهيز مداخلة حول رأيه في الموضوع لنتناقش جميعا بعد ذلك ونستفيد من بعضنا البعض.

فمن يرغب في المشاركة يسجل اسمه مباشرة هنا ويؤكد رغبته في المشاركة وعليه ان يحضر موضوع في حدود 500 كلمة مدعمة بأراء الخبراء اذا وجدت ومصدر المعلومة المقتبسة. على ان نقوم بطرح المواضيع اولا ثم نفتح باب النقاش ثانياً.

اقترح ان تطرح المواضيع يومي الخميس والجمعة والسبت من هذا الاسبوع
ويفتح باب النقاش ايام الاحد والاثنين والثلاثاء

تحياتي

المثالية في الحياة وضع افتراضي
ولكن يتصف المعلم بصفات تميزه عن اقرانه وهذا موضوع جميل للنقاش
حتى عنوان الموضوع يحتمل النقاش

السلام عليكم،،
مشكور د. حازم على الموضوع الرائع والمفيد الذي يفيد المعلم والطالب.
من وجهة نظري كطالب في المرحلة الثانوية أعتقد ان المعلم المثالي هو الذي يستطيع شرح المادة بأبسط اسلوب يفهمه الطالب ولا اعتقد أن أي شخص حتى ولو كان متمكناً من مادته أن يدرس في طلاب مدرسة ربما طلاب الجامعة أسهل لان مستواهم يكون قريب نوعاً ما من مستواه.
لذا فالمعلم المثالي هو الذي يشرح المادة باسلوب مبسط ويدعم مادته بالاساليب التعليمية المادية حتى ترسخ المعلومة في ذهن الطالب.

وشكراً

كان بودي ان اشارك برأيي بهذا الموضوع،،

لكن للاسف الاسبوع هذا والقادم سأنشغل جدا،،،

لذا أحببت ان اضع كلمة فقط،،،

المدرس المثالي بنظري هو من يستطيع الوصول الى مستوى تفكير طلبته ومساعدتهم للنهوض به،،يشرح المادة بأسلوب مشوق بعيدا عن اسفاف الطلبة وقمعهم،،يزرع بينهم روح التنافس الشريف،،بالاخير يكون اخ وصديق واب قبل ان يكون استاذاَ وهذا اهم شي برأيي،،،

تقبلو مروري
سويتي

السلام عليكم

بارك الله فيك يا دكتور حازم موضوع في القمة ان شاء الله اكون من المشاركين

مرحبا اعزائي
احببت اذكركم ان المطلوب هو تحضير موضوع موضوع من حوالي 500 كلمة على الاقل في هذا المجال وتجهيزه ليوم الخميس ان شاء الله

يمكنك الاستعانة بالكتب والانترنت وبالتأكيد خبرتك في المجال

نتمنى من ايمان ومحمود ان لا يكتفوا بما تفضلوا وننتظر منهم الموضوع وبالنسبة لك سويتي المرة هذه سماح ولكن ضروري المشاركة في الموضوع القادم باذن الله

بارك الله فيك عزيزي دناي بن موسى وننتظر مشاركتك يوم الخميس باذن الله

تحياتي

السلام عليكم
دكتور حازم
500 كلمة كثيرة
ولكن عندي وصف بسيط
المعلم المثالي هو الانسان الذي يمتلك جميع الصفات المثالية
وكلمة مثالية هنا طبعاً هي نسبية تعتمد على المجتمع والديانة والمناخ والزمان والمكان و ......

مرحبا عزيزي عزام
يوجد كتب في تحديد مواصفات المدرس المثالي
ضروري تشارك وباسهاب


تحياتي

مرحبا دحازم

يا ريت تكون حرية الحجم للتعبير عن الموضوع

وانك تتركه غير محدود

وعدم اخذ رأي الخبراء بالموضوع

ويعطي كل واحد رأييه

اعتقد هكذا افضل للنقاش

تحياتي

مرحبا عزيزي فراس

واشكرك على اقتراحك ومساهمتك في الموضوع

بخصوص اخذ رأي الخبراء هو امر اختياري لتدعيم الموضوع اما بخصوص حجم الموضوع
فهذا يرجع لرغبة المشارك ممكن ان يكتفي بتوصيل الفكرة وتوضيحها بمالايزيد عن 500 كلمة

دعوة لكل المدرسين في المنتدى المساهمة والمشاركة في هذا الموضوع (الندوة)

تحياتي

الموضوع من 500كلمة طويل وهذا ما تهتم به كتب التربية الحديثة
لكن من واقع الخبرة وحسب رايي الشخصي في المعلم المتميز طبعا المثالية نسبية ووجهات النظر في التصنيف تعتمد على شخصية المقيم
حسب تقييمي للمعلم المثالي النسبي
التمكن من المادة التعليمية
قوة الشخصية
سرعة البديهة في التعامل مع المواقف الحرجة
احتواء الطالب واحترام راييه وعدم السخرية منه
عدم التمييز بين الطلاب
الاهتمام بالجانب الانساني المتعلق بالطالب وتشجيعه ليتخطى عقباته النفسية ولكن ليس على حساب المادة
جذب انتباه الطالب لما هو جديد في مجال العلموتشجيعه على الابتكار
توفير مصادر الدعم الاقتصادي والمعنوي للطلبة المتميزين
الحفاظ على العلاقة الجيدة بينه وبين الادارة والمعلمين
الاستفادة من خبرات السابقين ونقل خبراته للجدد
الحرص علىالعلاقة الطيبة بينه وبين المجتمع المحلي
اهم ما يميز المعلم المثالي انه يقين ان الذي يراه وحاسبه هو الله ولا ينتظر المكافاة على
عمله الا من الله وحد ه فلايتملق ولا يحابي المسؤلين ولا خشى في الحق لومة لائم
وان يحب مهنته حتى يعطي دون ملل
طبعا الصفات اكثر بكثير للمثالي مما كتبت

اشكرك ايمان على مشاركتك

يبدو اننا وضعنا المشاركتين في نفس الوقت

لا بأس باقل من 500 كلمة والموضوع مناسب وكل نقطة تحتاج الى شرح وتفصيل لمعرفة اثرها على العلملية التعليمة، واذا اردت التوسع نرجو ان تجهزي الموضوع ليوم الخميس ان شاء الله

تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا يا د/ حازم على طرحك لهذا الموضوع الهام و سأحاول بقدر الإمكان المشاركة فى هذا الموضوع الهام إن شاء الله تعالى ، وفى رأيى ان من صفات المعلم المثالى هو المشاركة فى هذا الموقع ، فأنا متأكد أن كل معلم يبحث عن المعلومة هو معلم مثالى ، ويوم الخميس ان شاء الله لنا لقاء

بانتظار مشاركتك فيزيائي بارك الله فيك على كلماتك القوية

تحياتي

هل استطيع ان اتحدث عن الاستاذ بدون مثالية لو سمحتم؟؟
هذا موضوع قرأته وهزني، ربما شعرنا بمثله...

لست استطيع اكتابة بصراحة في تفاصيل المعلم المثالي لأنني لااعتبر نفسي واحدا منهم،،
ثم، كيف تكتب عن شيء تكرهه؟

المعلمون،،،في سنة أولى تدريـــس!!!

مازالت كريستين سيمبسون تتذكر توقفها عن العمل بعد أن ولى أحد طلاب الصف الثالث الابتدائي الأدبار من فصلها، ومازالت تتذكر أياماً كثيرة للغاية وقفت فيها أمام فصلها وانخرطت في البكاء، كما و تذكر كريستين، أن "الإحباط كان هائلاً للغاية"، وتعني بذلك تجربتها كمعلمة في السنة الأولى بمدرسة كارولينا الشمالية الابتدائية، وتقول عن هذه التجربة "لم أكن أعرف ماذا أفعل، ولم يقدم لي أي امرئ آنذاك أي مساعدة".
إن كريستين سيمبسون ومعلمات جديدات أخريات يشكلن تلك القصة المنسية أحياناً في قضية نقص المعلمين التي تلقى تغطية إعلامية ضخمة. فالخريجون، الحاصلون على درجات علمية حديثة للغاية وقدر ضئيل جداً من الخبرة، يتزايد عددهم في صفوف مهنة التدريس، حيث يشكلون أكثر من ثلثي العاملين الجدد سنوياً، وفي الوقت نفسه يترك عدد لا بأس به هذه المهنة كل عام، وهو الأمر الذي تقول عنه السيدة كريستين إنها تفكر فيه ملياً يومياً.
ووفقاً للإحصائيات المتوفرة، فإن 17.1% من المعلمين الجدد بالمدارس الحكومية (العامة) يهجرون مهنة التدريس خلال السنوات الأربع الأولى لشغلهم الوظيفة، بل إن 9.3% منهم يترك تلك الوظيفة بعد عام واحد فقط. وتسجل دراسات أخرى أن معدل الاستنزاف يتراوح ما بين 30% و50% في السنوات الخمس الأولى للعمل بمهنة التدريس.
استئجارالمعلمين
إن كثيراً من الأنظمة التعليمية تعتمد على عدد من الأشخاص المستأجرين خلال فترة معينة للاستعاضة عن المعلمين المتخلفين عن العمل، وفي ظل هذا الاضطراب المستمر وتدني مستوى الأجور لهؤلاء المستأجرين، تضمن المدارس توفر عمالة رخيصة نسبياً لتعويض أجور المعلمين المتمرسين ذوي الخبرة، ويذكر البعض أن هذا سبب كاف لتغاضي المناطق التعليمية عن المشكلات التي يواجهها المعلمون الشباب. ومثل هذا الحل الدوار - مدرس للصف الأول لمدة عام واحد، ثم وكيل تأمين في العام الذي يليه - يضر المعلمين والأطفال والمدارس نفسها على السواء. فالحل المذكور غير فعال ويفسد الأخلاق ويوقع الفوضى، ويتسبب في وقوع مثالب خطيرة ومؤكدة في ثقافة كثير من المدارس حيث لا يتوفر غالباً الوقت الكافي أو حتى أقل حافز للتعاون.
استعداد المعلم
وتتحمل كليات التربية جزءاً من اللوم لأنها لا تهيئ طلابها وخريجيها للواقع الذي سيواجهونه في الفصل المدرسي، علاوة على ذلك تعمد كثير من المدارس - على ما يبدو - إلى جعل وظيفة التدريس القاسية أكثر صعوبة.
فالمدارس تتعاقد مع المدرسين الجدد قبل أيام أو أسابيع قليلة من بدء العام الدراسي الجديد، مما لا يتيح وقتاً كافياً للمعلمين للتهيؤ والاستعداد للمهمة المنوطة بهم في الفصل لأول مرة، وعلى المنوال نفسه أيضاً تكلف المدارس المعلمين الجدد بالقيام بعدد الحصص نفسها التي يقوم بها نظراؤهم من المعلمين الأكثر خبرة وتمرساً، ثم يطلبون منهم القيام بعمل مضاعف كتولي تدريب فريق الكرة أو العمل كمستشار صحفي لجريدة المدرسة مما جعل عامهم الدراسي الأول بمنزلة ماراثون محطم للأعصاب.
أما بالنسبة للتحضير والاستعداد، فلا تعطي كثير من المدارس إلا أياماً قليلة معدودة للمدرس لتولي منصبه التدريسي الجديد وذلك في بداية العام الدراسي، ثم تترك هؤلاء المعلمين الجدد ليتصرفوا وفق اجتهاداتهم الشخصية.
شراسة الطلاب
وقد كانت تجربة السيدة كريستين سيمبسون نموذجاً متكرراً لما ذكرناه. وغالباً ما يواجه المدرسون المعينون لأول مرة صعوبة في تحقيق الانضباط والنظام داخل الفصل، خصوصاً أن ذلك ليس بالأمر الذي يتعلمونه في كليات التربية، على حد اعتراف المعلمين الشباب بذلك.
علاوة على ذلك، يتم تكليف هؤلاء المعلمين الشبان، مثلما حدث مع السيدة كريستين، بالتدريس للصفوف التي عرف المدرسون القدامى المتمرسون كيف يتهربون منها، وقد وصفت السيدة كريستين مشكلات النظام والانضباط التي واجهتها قائلة: "إن الطلاب كانوا شرسين".
ولم تتح للسيدة كريستين فرصة تذكر لطلب مساعدة الآخرين، فقد كانت تدرس داخل مقطورة على شكل فصل متحرك قائم على عجلتين أو أربع ورابض على أرض المدرسة. وكان أقرب مصدر تطلب منه المساعدة مدرس آخر مستجد مثلها في فصل مجاور مشابه.
وتذكر كريستين سيمبسون أن "الأمر كان أشبه بإنسانة محبوسة داخل ناد للفتيات وتعرضت للإنهاك والإرهاق الشديدين"، وقد تركت كريستين مدرستها في نهاية العام الدراسي لتشغل وظيفة أخرى في مدرسة ابتدائية أخرى.
تجربة أخرى
وقد تعرضت شيلي تيمبل، البالغة من العمر 23 عاماً، وتعمل مدرسة لأول مرة في أوكلاهوما، لتجربة مشابهة، أصابتها بالإرهاق والتعب الشديدين. ونظراً لصغر سنها، تعامل معها طلاب المدرسة العليا التي تدرس فيها كما يتعاملون مع أخت أو زميل لهم، ولم يعاملوها كمدرسة، وزاد الطين بلة أن جدولها الدراسي تضمن حصصاً مسائية لطلبة التعليم المهني مما جعلها تمكث في بعض الأيام في المدرسة من السابعة صباحاً حتى العاشرة مساءً. وعلى الرغم من أن السيدة تيمبل كانت تدرس الرياضيات والحاسب الآلي، إلا أن المدرسة ساوت بينها وبين معلم خاص تخصصه دراسات متقدمة في اللغة الإنجليزية.
تركت السيدة شيلي تيمبل وظيفتها معبرة عن رغبتها في عدم العودة إلى هذه المهنة. وتعمل الآن لدى شركة تقدم توجيهاتها الخاصة بالحاسب الآلي لطلاب مرحلة ما قبل المدرسة.
ويصف مدرسون جدد آخرون الصعوبات المشابهة التي واجهوها في بداية عملهم، والتي تتمثل في مديري المدارس الذين ليس لديهم الوقت أو الخبرة في التعامل مع المدرسين الجدد، وأولياء الأمور الذين لا يعيرونهم احتراماً يذكر، وزملائهم المعادين لأي تغيير، وجداول الحصص التي توقعهم في مصيدة الفصول طول الوقت.
وتقول السيدة كريستين سيمبسون "في المدارس، كل شخص مشغول بعمله ونفسه فقط". ومن ثم فإذا أردنا أن يواصل المدرسون الجدد عملهم، وينجحوا ويزدهروا بقوة، فما علينا إلا أن نكسر طوق العزلة المفروض حولهم بوجه خاص والذي يسود العمل الدراسي بوجه عام.
وقد سعت عدة برامج أعدتها الجامعة، مثل جماعات مساندة المعلمين الجدد بجامعة نورث كارولينا، والتي انضمت إليها السيدة كريستين سيمبسون، إلى تجميع المعلمين الجدد معاً خارج إطار المدرسة، وبدأت شبكات الكمبيوتر والبريد الإلكتروني في تدمير تلك الجدر والحواجز القائمة بين المدرسين الجدد والواقع المدرسي.
لكن المعلمين الجدد يطالبون بأشياء أخرى مثل الحاجة إلى الشعور بالجماعة في مدارسهم، وهو أمر صعب تحقيقه مادامت العملية التدريسية تتم خلف أبواب الفصول المغلقة، ويأمل المعلمون الجدد في بعض المساندة مثل تخفيف العبء التدريسي المنوط بهم القيام به وتكليفهم بالتدريس لفصول ذات كثافة طلابية أقل، وذلك خلال عامهم المهني الأول، ولكن هذا المطلب لن توفره المناطق التعليمية التي تعاني نقصاً في ميزانيتها المالية.
والآن دعونا ندق جرس الإنذار ونقول إنه بدون إجراء التغييرات المذكورة، فإن أحدث جيل من شباب المدرسين الخريجين لن يكونوا الفئة الوحيدة التي تفر من مهنة التدريس بل سيتبعها الحماس، والنشاط، والمثالية، والاستمرارية وهي أمور لا تطيق المدارس فقدانها وضياعها.

السلام عليكم

اولا اريد ان انبه الإخوة الأعضاء انه مسأكتبه هو عبارة عن رأيي الشخصي ورأي بعض زملاء العمل الدي اشركتهم في الموضوع
المدرس المثالي اسم لابد على كل منا ان يسعى اليه لنهوض بهده الأمة

اما تعريفه فهو المدرس الدي يستطيع ايصال المعلومة الصحيحة الى أغلبية طلابه بطريقة تجعل هده المعلومة ترسخ في ادهانهم.
ادا كيف تكون مدرس مثالي
قبل الدخول للقسم
-مقتنع بفكرة التعليم والرسالة التي تأديها حتى ولو لم تكون تريد البقاء في التدريس
-متمكن من المادة الدي تدرسها حيت يكون عنده شمولية في معرفة هده المادة
-مطلع الى الأهداف والكفاءات التي يجب ايصالها لتلميد خلال الحصة القادمة وفي نهاية الموسم الدراسي وان امكن حتى نهاية المرحلة التعليمية
-التحضير الجيد لدرس على حسب مستوى التلاميد واختيار الأمثلة المناسبة

في القسم
-قوي الشخصية حيت تكون تدخلاته مع التلاميد اغلبها صائبة ويستطيع تهييئ
الجو المناسب لإلقاء الدرس بدون فوضى من التلاميد
-حسن المطهر واللباس
-مواطب لعمله وجاد لا يطهر لتلاميد انه متهاون في القاء الدرس
يتكلم بالغة العربية الفصحى ادا كان يدرس بها لأن التكلم بالعامية يفقد بعض
الإحترام بينه وبين المتعلمين
-كل أفعاله تطابق اقواله لأن التلميد دقيق الملاحطة في الأشياء هده
-لا يطهر عصبيته امام التلاميد حتى وان استفزه احدهم او لم يفهمو الدرس لكي لا يفقد احترام التلاميد اليه
-لا يحتقر اي سؤال واي اجابة من اي تلميد مهما كان السؤال سهل او الجواب خاطئ ويجيب ويصحح بدون سخرية
-لا يجب ان يكون عنده المهم ان ينهي الدرس في الوقت ىالمحدد ولكن لن يبفهم التلاميد كل خطوة من خطوات الدرسد
ان لا ينحاز الى اي تلميد مهما كان هدا التلميد مجتهد
-ان يعلم علم اليقين ان الله وحده هو القادر على ان يجازيه على عمله ادا اتقنه
هده تفريبا صفات المدرس المثالي فأنا مثلا درسني أستاد رياضيات في التانوي كان يتصف بأغلب هده الصفات حتى ان نتيجة الباكالوريا في مادة الرياضيات داك العام كانت مرتفعة جدا
تحياتي

-

تعتبر مهنة التدريس مهنة مقدسة لها احترامها وتقديرها على مر العصور والأزمان لأنها تخاطب العقل وتتعامل معه. ومهنة التدريس لا تقتصر فقط على العملية التعليمية في توصيل المعلومات للطالب إنما تتضمن الوسائل والمهارات المتبعة في توصيل المعلومات لعقل الطالب ومساعدة الطلبة في المشاركة الفعالة في عملية التعلم لإعداد جيل من الشباب المبدع والمفكر الذي يستفيد من المعلومات ويسخرها لما فيه مصلحته ومصلحة وطنه، ومهنة التدريس من المهن الأساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها حتى مع تطور تقنيات التعليم وانتشار فكرة التعليم الالكتروني فشخصية المدرس وتفاعله مع الطالب وعلاقته معه تضيف بعد لا يمكن لأي نوع من التعليم أن يغطيه.

ومن الطبيعي أن يختلف كل مدرس عن الأخر كما انه من الصعب أن نحدد مقياس دقيق لتفضيل مدرس عن الأخر ولكن هناك صفات وخصائص يجب أن بتمتع بها المدرس ولكن تحديد موصفات للمدرس المثالي أمر صعب لان المتغيرات التي تعتمد عليها العملية التدريسية كثيرة ومتغيرة فهي تعتمد على نوعية الطلبة ومستواهم الدراسي وتعتمد على البيئية المجتمعية وعلى نظام الإدارة وعلى أولياء أمور الطلبة وتعتمد على علاقة المدرسين مع بعضهم البعض، لذلك سوف نحاول أن نحدد بعض المهارات والخصائص التي يجب على المدرس أن يتمتع بها وهي على النحو التالي:

(1) التحضير الجيد للدرس وطريقة إيصال المعلومة للطلبة
(2) إدارة قاعة الدراسة
(3) المعرفة الشاملة للموضع
(4) الخصائص الشخصية والمسؤولية الاحترافية

لتوضيح دور كل بند من تلك البنود نقدم الشرح التالي:

(1) التحضير الجيد للدرس والطريقة التي سيتبعها لإيصال المعلومة للطلبة
تشمل العملية التعليمية قدرة المدرس التأثير على عقلية الطلبة وربط الدرس بمعلومات الطالب السابقة لينتقل بالطالب من مرحلة الطالب المتلقن إلى الطالب الفعال لإحداث تغيير في معلوماته وقدراته التفكيرية ومهاراته، هذه الأمور تتطلب من المدرس أن يكون متمتعا بالمهارات التالية:
1. مهارات في التخطيط لسير الدرس محددا هدفا لكل درس يسعى لتحقيقه.
2. مهارات في إعداد الفحوصات وعملية التقييم.
3. مهارات في تحفيز عقل الطالب طوال فترة الدرس.
4. مهارات في التمييز بين القدرات العقليات لمختلف الطلبة.
5. مهارات في الحديث والحوار والإلقاء.

(2) إدارة قاعة الدراسة
على المدرس أن يخلق الجو التفاعلي الذي يحفز الطلبة على الاستماع والتفاعل والاستعداد النفسي لاستقبال المعلومات الجديدة بتشوق لاكتشاف الجديد. وهذا يتطلب من المدرس أن يظهر الصفات التالية.
1. الحماسة والنشاط
2. العدل في التعامل مع الطلبة
3. الثقة بالنفس والاتزان
4. السيطرة على كل الأحداث والفعاليات في قاعة الدرس.

(3) المعرفة الشاملة للموضع
وهذا عامل مهم بان يثق الطلبة بمهارات المدرس وقدراته العلمية وسعة اطلاعه. وذلك من خلال قدرته على شرح الموضع بعدة طرق مستخدما أمثلة متنوعة لتوضيح كل جوانب الدرس.

(4) الخصائص الشخصية
وهي المهارات الفردية التي يمتلكها المدرس والتي يكتسبها بالخبرة لكي يستطيع أن يؤثر على طلبته فالمدرس قدوة لطلبته وعليه أن يكون صادقا وعادلا وان لا يغضب وان يكافي المجتهد وينبه المخطئ.
[line]

تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المعلم المثالى ، المعلم المثالى هو هذا الإنسان المبدع الذى يستطيع أن يفهم محتويات مادته ثم يعرضها بكل سهولة ويسر بعيداً عن الحشو أو الإسهاب الذى لا فائدة منه.

فإذا كنت معلما تريد الزحف نحو المثالية فإليك خصائص المعلم المثالى :

1- أن يدرك المعلم الأهداف التى ترنو الدولة لتحقيقها من العملية التعليمة والأهداف من العملية التعليمية لكل مرحلة على السواء، وإيجاد الطرق المناسبة التى تتمشى مع كل مرحلة تعليمية لتحقيق هذه الأهداف.

2- ممتع فى شرحه بحر فى علمه ، يستند إلى المراجع التى تزيد ثقة الطالب فى معلمه ولا يكتفى بدراسته الجامعية كمصدر للمعلومات ويهدف دائما إلى التعمق فى مادته.


3- يشحذ همم الطلاب ويفجر طاقاتهم الكامنة ويعزز مبدأ القراءة فى أذهانهم ويوجههم دائماً نحو البحث والإطلاع.

4- المعلم المثالى غير منغلق على نفسه متفتح يقبل آراء ونقد الآخرين بصدر رحب ومستعد للتعلم من الأخريين والاعتراف بالخطأ والتعلم من أخطائه والحيلولة دون وقوعها مرة أخرى والبعد عن أيدلوجيات التمركز نحو الذات.


5- إحسان المدخل للدرس وعرضه بأسلوب شيق محبب للنفس، ولا يقتصر على طريقة واحدة فقط من طرق التدريس، بل يعتمد على عدة طرق للتدريس بما يناسب كل موقف تعليمى.

6- يدرك كوامن الضعف لدى طلابه ويسعى إلى تقويمها من خلال البحث عن أسباب الضعف وإيجاد الحلول المناسبة لها سواء أكانت نفسية أو اجتماعية أو تعليمية أى أن المدرس هو أخصائي إجتماعى داخل الفصل بجوار تخصصه المهني.

7- أن المعلم المثالى يدرك أنه قدوة لتلاميذه فيهتم بحسن مظهره ويراقب فى نفسه كل تصرفاته.


8- استغلال قدرات الطالب وتوظيفها وتنميتها بالطرق المناسبة من خلال التحفيز ومنحه الفرص للتعبير عما يريد وعدم التقليل من رأيه مهما كانت بسيطا وغير مجدى، والعمل على حرية الإبداع مع الإشراف والتوجيه إذا حاد عن المسار الصحيح.

9- يدعم العمل الجماعي بين الطلاب ويسعى لخلق جو من الانسجام بين الطلاب بعضهم البعض مما يعمل على خلق جو من الألفة والتحاب والتنافس الشريف و البعد الكراهية والحقد والإنطوائية.


10- أن يكون المعلم رجل المواقف قوى الشخصية، بمعنى أن يبتعد المعلم عن استخدام أسلوب موحد للتعامل مع الطلاب، فيجب أن يكون حازما فى المواقف التى تتطلب الحزم حتى وإن اضطره ذلك لاستخدام أساليب العقاب ضد الطلاب المتمردين، وأن يكون لينا عطوفا فى المواقف التى تتطلب ذلك.

11- التمكن من المادة العلمية والتحضير الجيد للدرس.


12- أن يفهم جيداً عناصر الإدارة الناجحة سواء مع طلابه أو مع مرؤوسيه ومع زملائه من المدرسين سواء فى تخصصه أو فى تخصصات أخرى.

13- يبتعد عن النمطية والتكرار الذى لا طائل من ورائه.


14- بناء شخصية الطالب بعيداً عن التوبيخ بل بالصبر على أخطائهم ومعالجتها بحكمة وعقلانية وإحساس الطالب أن فرد هام له احترامه مثله مثل أى فرد فى المجتمع.

15- يحسن إدراكه للفروق الفردية بين الطلاب ويؤمن بمبدأ الحوار والناقشة الجادة والعمل على تنمية هذه الفروق الفردية بما يتمشى مع كل طالب.


16- سكينة القلب وهدوء البال ورزانة العقل والفكر والمنطق.

17- تحقيق علاقات طيبة مع الطلاب ومع مرؤوسيه ومع زملائه من المدرسين.


18- حفظ النظام والمسئوليات الإدارية و الإشرافية واحترام القوانين التعليمية والتشريعية على السواء، وأن يعلم أنه تحت إمرة مدير للمدرسة له احترامه وعليه طاعته.

19- أن ينظر المعلم للعلم على أنه أمانة لا يجب التهاون فى تأديتها مهما كانت الظروف .


20- الموضوعية والحياد التام عند تعامله مع الطلاب فى الفصل أو عند تصحيح الأوراق.

21- مراقبة الله فى كل تصرفاته وأفعاله سواء مع نفسه أو مع طلابه أو مع مجتمعه.


22- أن يدرك أن عليه مسئوليات وواجبات نحو مجتمعه الذى يعيش فيه ولا يقتصر دوره على المدرسة وفقط، وهذا لا أعنى به الدروس الخصوصية.

23- إن المعلم الناجح لا تحتاج طلابه إلى دروس للتقوية فشرحه الممتع الوافى يكفيهم.


24- وفى النهاية فإن كل معلم يشارك فى هذا الموقع هو بالتأكيد معلم مثالي أو يسعى نحو المثالية.

وبعدما استعرضنا سوياً خصائص المعلم المثالى فهل أنت مثاليا ؟

أنا متأكد من ذلك .

هذه الخصائص هى ناتج عن فكرى الشخصى ووجهة نظرى ومن خلال دراستى التربوية نحو المعلم المثالى مع بعض الآراء التى طرحت على الإنترنت من خلال مشاركات فى منتديات أخرى، حاولت عد الكلمات فلم أستطيع، وبصراحة شديدة لا أطبقها كلها فأنا أسعى لتطبيقها.

عذراً على الإطالة.

وبالطبع هذه الآراء ينقصها شئ واحد هو مقياس لمثالية المعلم ليعلم كل معلم مدى مثاليته ليتخذ الخطوات المناسبة نحو المثالية، وبالطبع سيكون هذا المقياس ناتج عن جميع العناصر المشتركة التى يطرحها كل المشاركين فى المنتدى، وأرجو أن يتطوع أحد المعلمين ممن يرون فى أنفسهم القدرة التربوية الكافية لعمل مثل هذا المقياس.

وهى فكرة وددت أن أطرحها فى هذا النقاش وأتمنى أن تخبرونى بآرائكم نحو هذا الموضوع.

اقتباس
أن يدرك المعلم الأهداف التى ترنو الدولة لتحقيقها من العملية التعليمة والأهداف من العملية التعليمية لكل مرحلة على السواء، وإيجاد الطرق المناسبة التى تتمشى مع كل مرحلة تعليمية لتحقيق هذه الأهداف.
في هذه الحالة اكون مثاليا من وجهة نظر الدولة فبعضالمناهج التي تقرها الدولة تحتوي على مواضيع تبتعد بالطالب بعيدا عن قيمه وتهدم شعوره بالا نتماء لدينه ولا تبني عنده الابداع
فالمثالي هو الذي ينمي شعور الانتماء للدين والوطن والاخلاق المثالية عند الطالب
فالمعلم القدوة الحسنة في جميع تصرفاته وفي عطائه غير المحدود
وكما قال الشاعر
لا تنهى عن خلق وتاتي مثله عار عليك اذا فعلت عظيم

كما قالت الأخت إيمان في البداية المثالية هي وضع افتراضي فالله -سبحانه- احتفظ بصفة الكمال لنفسه، لكن نستطيع ان نقول أن المعلم المثالي هو المعلم الناجح.

من وجهة نظري كطالب في المرحلة الثانوية أعتقد ان المعلم المثالي هو الذي يستطيع شرح المادة بأبسط اسلوب يفهمه الطالب ولا اعتقد أن أي شخص حتى ولو كان متمكناً من مادته أن يدرس في طلاب مدرسة ربما طلاب الجامعة أسهل لان مستواهم يكون قريب نوعاً ما من مستواه.
لذا فالمعلم المثالي هو الذي يشرح المادة باسلوب مبسط ويدعم مادته بالاساليب التعليمية المادية حتى ترسخ المعلومة في ذهن الطالب.

يجب أيضاً على المعلم المثالي أن ينمي علاقته بالطلاب لان العلاقة بين المعلم والطالب هي أساس التعليم ومن الصعب أن يوصل المعلم المعلومة لطالب لا يحبه، لأنه ّذا لم يكن يحبه بالتالي لن يوليه اهتماماً كبيراً أثناء الشرح.

يجب على المعلم عدم إظهار آراءه السياسية وأفكاره الحزبية أمام الطلاب كأن يقوم في أثناء الحصة بدعوتهم للانضمام لحزبه أو جماعته ، لكي لا تسوء علاقته بالطلاب المعارضين لأفكاره ومعتقداته.

بالنهاية: مهنة التعليم مهنة سامية ووظيفة جليلة وحق على كل شخص أن يحني رأسه إجلالاً للمعلم.

السلام عليكم

ارجو من الإخوة الأعضاء ترك باب المناقشة ليوم الأحد على حسب اقتراح الدكتور حازم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان_1994

في هذه الحالة اكون مثاليا من وجهة نظر الدولة فبعضالمناهج التي تقرها الدولة تحتوي على مواضيع تبتعد بالطالب بعيدا عن قيمه وتهدم شعوره بالا نتماء لدينه ولا تبني عنده الابداع
فالمثالي هو الذي ينمي شعور الانتماء للدين والوطن والاخلاق المثالية عند الطالب
فالمعلم القدوة الحسنة في جميع تصرفاته وفي عطائه غير المحدود
وكما قال الشاعر
لا تنهى عن خلق وتاتي مثله عار عليك اذا فعلت عظيم

---

أشكرك أختى العزيزة إيمان على هذه الملاحظة الهامة وأنا أويدك فى ذلك ولكن لى تعقيب صغير

أعلم تماما أن أهداف العملية التعليمية هى تعكس بالفعل السياسة التى تنتهجها الدولة ، وليست كل أهداف العملية التعليمية لأى دولة مهما كانت أهداف شريرة تخالف العقيدة والدين الذى تتبعه الدولة ، لذا فالمعلم البصير عليه أن ينفذ الأهداف التى تتمشى مع ما ذكرته بجانب أهداف تنمية المهارات الإبداعية ، فالمعلم حين يخرج عن جميع الأهداف التعليمية للوزارة كمثل المنشق عن الجماعة وبالتالى إذا خرج جميع المدرسين عن أهداف العملية التعليمية أصبحت العملية التعليمية شئ من الفوضى ودس كل معلم أفكاره ( وليس كل المعلمين جهابذة ومتدينين وأذكياء ) للتلاميذ والطلاب وأصبحت الدولة مقسمة إلى تيارات فكرية كثيرة من الممكن أن تنشئ حروب طائفية ، لذا فكما يقول المثل نصف العمى ولا العمى كله ، فهاهى العراق تغرق فى الدم بسبب غياب الأهداف ، وأصبحت المركب كل من فيها رؤساء وبالتالى تغرق

فيجب أن يعمل المدرس على تحقيق أهداف توحيد الصف وهو مالا يخالف الدين والدولة على السواء بجانب أهداف التعليم ثم يضع هو الأهداف التى يراها مناسبة لتنمية المهارات ويبسط المناهج العقيمة ، وهو من وظائف المعلم .

قد تهونين مما أقوله ولكن نظرية الشواش تؤيد ما أقول فأى تغير مهما ان بسيطا قد يؤدى إلى نتائج كارثية وهو ما يعرف بتأثير الفراشة ومعظم النار من مستصغر الشرر

لذا أعيد وأصغ كلامى مرة أخرى وأقول يجب على المعلم أن يدرك الأهداف التى ترنو الدولة من تحقيقها من العملية التعليمية وخاصة وحدة الصف وحب الإنتماء للوطن والتمسك بالدين الرسمى للدولة للمتدينين به و التمسك بالمبادئ والأخلاق السامية لهذا الدين بجانب ما يتطلب من أهداف يراها هو لتنمية المهارات الإبداعية للطلاب ولا يخرج عن ذلك

انا اوافقكjust_physics الراي في جميع ما وضعت من نقاط للمعلم المثالي ولكن ليست المثالية مقياسا
للذكاء الخارق
فما بين سطور المناهج لا يستوعبها الجميع بنفس الدرجة لذا يجب ان يتصف المعلم المثالي بالقدرة على التحليل وبعد النظر عند تناوله لاي موضوع في الشرح
لان السياسة العالمية تتحكم في جميع الدول ولا يدعم اي منهاج الا اذا وافقت عليه
ولا توافق الا اذا دست السم فيه ولو بنسبة بسيطة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
ويبدو أخت إيمان أنك لك أسلوب رائع فى التعبير وانا اوافقك مرة أخرى على كل حرف وعذرا فقد خانتنى بلاغتى
زادك الله بلاغة وعلما

السلام عليكم

اقتباس:

---

والآن دعونا ندق جرس الإنذار ونقول إنه بدون إجراء التغييرات المذكورة، فإن أحدث جيل من شباب المدرسين الخريجين لن يكونوا الفئة الوحيدة التي تفر من مهنة التدريس بل سيتبعها الحماس، والنشاط، والمثالية، والاستمرارية وهي أمور لا تطيق المدارس فقدانها وضياعها.

---

أخي كوارك نعم كل ماقولته صحيح ولكن الا ترى اننا لا يجب ان نبقى مكتوفي الأيدي

هل نترك هدا الجيل الدي هو المستقبل ان يطيع كدلك لمادا لا نحاول ان نصحح كل واحد حسب مقدوره واختصاصه على الأقل في القسم نحاول ان نكون معهم متالين

وادا فر كل واحد منا من يبقى في التعليم ومن يدرس ويوعي الأبناء

انا ارى وحسب راي الشخصي لابد ان نضحي بالقليل لنهضة هده الأمة فأدا لم يصلح التعليم لا يصلح اي شيئ

تحياتي للجميع ولي عودة ان شاء الله للمناقشة

قديما قال احمد شوقي من برجه
قم للمعلم وفيه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا
فكان يعتبر المعلم من درجة الرسل وكان الطالب يخشى المعلم ويهابه
لكن المعلم في وقتنا الحالي (البعض ) طبعا بعيدا عن المثالية فهو يهدر كرامته من وجهة نظري وهو ينتقل من بيت لبيت ومن مركز الى مركز لاعطاء الطلاب الدروس الخصوصية
حتى اننا في وقتنا الحالي قلما نجد طالبا يقتنع ان يقوم للمعلم
فالمثالي هو من يجعل كل طالب من طلابه لايتردد في احترامه وهومن يجعل الطالب دوما
يعتبره الافضل ويتلقى منه دون ملل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو من الأخوة الكرام إبداء آرائهم فيما أشرت إليه مسبقا حول عمل مقياس لمثالية المعلم
جزاكم الله خيرا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة just_physics

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرجو من الأخوة الكرام إبداء آرائهم فيما أشرت إليه مسبقا حول عمل مقياس لمثالية المعلم
جزاكم الله خيرا

---

اكيد كل معلم سيجعل نفسه مقياسا للمثالية لاننا في عصر النرجسية
طبعا مجرد تعليق
في نظر المعلم هو مثالي فاحيانا لا يجيد المعلم ابسط المفاهيم ولا يمتللك الحد الادتى من الثقافة وعنده كم هائل من المفاهيم الخاطئة ولا تجد عنده الشجاعة في الاعتراف بخطئه بل ويصر عليه وكثير هم

فكيف نضع لمثل هذه النماذج مقياسا للمثالية

السلام عليكم

أخي فيزيائي .. مقياس مثالية المعلم اعتقد انك لما تكون تعمل في الصف

وانت مرتاح لا فوضى لتلاميد وتقريبا كل التلاميد تشاركك النقاش ويوم الإمتحان تكون نتائج جيدة

فكل مدرس هو يستطيع ان يحكم على نفسه هل هو مثالي او لا

ونمن الصعوبة تستطيع ان تحكم على مدرس ان كان متالي ولكن سهلا ان تحكم عليه بالعكس

فمثلا وانا تلميد في التانوية درسني مدرس فيزياء الكل يقول انه مثالي

ومدرس جيد ولكن لما مر الوقت اكتشفت انه ليس كدلك لأنه حقيقة كان فيه

عدة أوصاف للمثالية ولكن دائما كان يشعر التلاميد ان الفيزياء صعبة و ادراكها يستحق الكتير من الجهد اي يرعبهم لمادا لا ادري حتى الأن

تحياتي للجميع وننتطر مشاركة كل الأعضاء

مرحبا أعزائي وأشكركم على مساهمتكم الفعالة في هذا الموضوع المتعلق بمهنة التدريس تلك المهنة التي لو اعطيت حقها لحكمنا العالم، لاننا بدلا من نعد جيلا اقوى من الجيل السابق نجد ان العكس هو المتحقق للاسف، هل هذا بسبب قصور منا وهل باستطاعتنا ان نفعل شيء ليغير هذا الواقع ام ان العوامل التخريبية اصبحت اقوى منا والايدي الخفية قد تملكت منا،

اعزائي
لقد قرأت مشاركاتكم في الموضوع لتحديد المدرس المثالي ولعلنا نتفق في النقاط يجب على المدرس ان يتمتع بها ليكون المدرس المثالي فليس الامر متعلق بتمكن المدرس من المادة العلمية انما سلوك المدرس وطريقة تعامله مع طلابه وادراته للفصل الدراسي والسيطرة على الطلبة لتوفير الجو الدارسي الملائم للانتباه للدرس واشراك الطلبة في عملية التعلم وربط الدرس بالواقع الذي يعيشه الطالب وقدرة المدرس على تحفيز عقول الطلبة للتفكير والابداع وكل النقاط التي تحدثتوا فيها....

وبالرغم من اننا نتفق في العناصر الاساسية التي يجب على المدرس ان يتمتع بها ليكون المدرس الامثل الا اننا نجد تطبيقها على ارض الواقع امر صعب جداً وربما لو تم سؤال اي مدرس عن رضاه الوظيفي لما كانت الاجابة مشجعة وتتمحور حول
عدم اهتمام الطلبة بالعلم والتعلم وانما هو في المدرسة لانه جزء من نظام الحياة اليومية
عدم اهتمام الادارة العليا للتعليم بالمدرس ومتطلباته
عدم اهتمام من ادارة المدرسة نفسها بتطوير اساليب التعليم
عدم رضى المدرس على دخله الذي يتقاضاه
وبينما وان اقرأ مشاركاتكم في هذا الموضوع خطر في بالي سؤال وهو ما هي الادوات او ماهي العوامل التي يجب ان تتوفر لنساعد المدرس ليكون مدرسا مثاليا؟
بارك الله فيكم

السلام عليكم و حمة الله و بركاته

أولا شكرا للدكتور حازم على هذا الموضوع
ثانيا سوف أشارك اليوم بكلمات خفيفة للتعبير عن المدرس المثالي
ثالثا نعدكم إن شاء الله بـ 500 كلمة في هذا الموضوع ( المدرس المثالي )

أما الكلمات الخفيفة التي يتسم بها المدرس المثالي فهي كالتالي :
- مستواه العلمي
- مستواه الثقافي
- مستواه الإجتماعي المقبول و الحسن
- طريق لباسه و هندامه المحترم
- طريقة تحاوره و نقاشه مع الأطراف الأخرى
- طريقة إصغائه للطرف الآخر مهما كان عمره و مستواه
- مراجعته للدروس المطلوب تعليمها
- محاولة بذل أقصى جهده لتوصيل المعلومة الصحيحة
- طريقة إلقائه للدرس و خاصة لطلابه
- طريقة فهمه للطالب خاصة بعد إلقاء الدرس
- تعامله بصدق مع الطلاب
- تعاونه مع مرؤوسيه في المؤسسة التعليمية
- حفاظه على مستوى المؤسسة التعليمية التي يعمل بها
- ................إلخ ................


مع العلم أني لست بمدرس لكن مهندس و أرجو الإستفادة

[color=#00008B]عدم اهتمام الطلبة بالعلم والتعلم وانما هو في المدرسة لانه جزء من نظام الحياة اليومية
عدم اهتمام الادارة العليا للتعليم بالمدرس ومتطلباته
عدم اهتمام من ادارة المدرسة نفسها بتطوير اساليب التعليم
عدم رضى المدرس على دخله الذي يتقاضاه [/co[/quote]lor]]

السلام عليكم

الدكتور حازم هده الأسباب أعتقد ان المدرس المثالي يمكن ان يتغلب عليها

*عدم اهتمام الطلبة بالعلم والتعلم فيستطيع يطريقة ما ان يقنعهم بضرورة التعلم لا لأجل كسب الرزق ولكن من اجل التقافة

*عدم اهتمام الادارة العليا للتعليم بالمدرس ومتطلباته ان كانت ادراته المباشرة ف[طن انا الأمر سهل ان يجبرها على توفير المناخ الملائم
اما الإدارة العليا فدا عمل النقابات
-عدم رضى المدرس على دخله الذي يتقاضاه فهدا الأمر لا بجب ان يؤتر على
عمله مع التلاميد فانا يوم قبلنا بهده المهنة منا نعلم كل شيئ عليها فلا يكون التلميد ضحية بين صراع الأستاد والإدارة

اما ماهي الوسائل التي تجعل المدرس مثالي فنحن كمدرسين لا نملك الكتير من الصلاحيات الا اننا نملك انفسنا فيجب علينا السعي لنيل هده المرتبة المشرفة

تحياتي للجميع

المعلم المثالي باعتقادي يجب أن يتصف :

* المعرفة بالعلم الذي يتخصص به والمعرفه هنا لا يمكن أن تكون مطلقة أو تامه
* المعاملة : يجب على كل أنسان أن تكون معاملته مع الاخرين جيده ، والمعلم
يجب أن يكون قدوة في معاملته مع طلابه
* تقبل كل شيء يحس به المعلم أن الطلاب فعلا َ يحتاج له
* وكل الاشياء الاخرى ترجع الى المعامله

وكل الكلمات المكتوبة في الاعلى جميلة و تقدم الاجابة الكاملة

اشكرك عزيزي على مشاركتك للموضوع وكذلك Mr. Universe على مداخلتك الطيبة


ما قصدته عزيزي بن موسى في مشاركتي السابقة ان الخصائص التي ذكرناها ليكون المدرس مدرسا مثاليا منها ما هو خاص بالمدرس ومنها ما هو خاص بعلاقته بالنظام التربوي والتعليمي ومنها ما هو متعلق بادارة المدرسة وبالتالي كنت احاول ان اجد تفسيرا لماذا بالرغم من علمنا بشروط المدرس المثالي الا ان الواقع يكون بعيدا عن ذلك فهل نحمل المدرس السبب؟ في حين انه في السابق كان للمدرس مكانته وكان له احترامه في المجتمع وكان يؤدي رسالته بشكل افضل منا في الوقت الحالي بالرغم من توفر كل وسائل التقنية والتكنولوجيا المساندة للتدريس؟

تحياتي

في السابق كان للمدرس مكانته وكان له احترامه في المجتمع وكان يؤدي رسالته يشكل افضل منا في الوقت الحالي بالرغم من توفر كل وسائل التقنية والتكنولوجيا المساندة للتدريس؟


الوسائل متوفرة ولكن كيفية الاستخدام لها هي المشكلة فما عدد الذين يستخدمونها لاغراض علمية
كما ان الظروف الاقتصادية المحبطة التي تحيط بالمعلم من جميع الاتجهات كفيلة بان تدمره لا ان تقضي على مثاليته
لا يستطيع المعلم ان يكون مثاليا وهو لا يجد قوت يومه ولا يستطيع تعليم ابنائه
فمن ينادي بالمثالية هو الذي لا يعاني لا اقتصاديا ولا نفسيا
فاغلب الطلاب منصرفين عن الدراسة وابهرتهم التكنولوجيا وذهبت بعيدا بهم عن التعليم

السلام عليكم

أسف دكتوري العزيز ادا لم أفهم سؤالك .

اما في نطري من يتحمل السبب فالمدرس والإدارة معا

فنحن نرى ان المدرس أخد دائما يبحت عن الحجج لتبرير عدم توفيقه في القسم نعم هو مكانته الإجتماعية مهزوزة وطروفه شوية صعبة ولكن يجب شوية تضحيات

اما الإدارة المباشرة تبحت عن النتائج فقط ولا احد يعمل المهم المدرس في وجه المدفع

فاليوم بالضبط جائني مدير المؤسسة يستفسر لمادا نتائج السنوات النهائية عند زميلي ضعيفة فقلتله هدا السؤال كان يجب نسأله من اول السنة ليس من الأخر

قصدي الإدارة تترك المدرس لوحده مع التلميد طول السنة الدراسية وفي الأخير تطلب نتائج جيدة

اما يأخت ايمان ان الطلاب انصرفو عن الدراسة وأبهرتهم التكنولوجيا فدا عمل ألأباء يجب عليهم توجيه أبنا ئهم وكدلك عمل المدرسين

تحياتي

المدرس المثالى من وجهة نظرى 1-هادئ الطباع 2- ينتقى الفاظه3-مهندم فى ملبسه4-قوى الشخصيه5-ديمقراطى فى تعامله مع تلاميذه6-متمكن فى مادته العلميه

محمد مجدى

شكرا لك حقا دكتو حازم على اثارة هذا الموضوع الهام عالاقل بالنسبة لطلاب الفيزياء الذين سيصبحون معلمين لذلك يجب على كل فيزيائي قراءة هذا الموضوع ومن هنا اتوجة الى زملائي في الحسين بن طلال ان يقرؤا الموضوع ويشاركوا فيه وخصوصا الفيزيائيون العرب :

اما بالنسبة الى رأيي الشخصي فانا اؤمن بأن القدرات متفاوته بين المدرسين وذلك عائد الى طبيعة التعلم الذي تلقونه ولكن الاهم ان ينمي المرء ثقافته والاحاطة بالمعارف ليس فقط من المدارس او الجامعات
اما بالنسبة للمدرس المثالي فالنسبة لي لا يوجد شي مثالي في هذه الحياة غير ان هناك متميزين ومتفوقين في كل شي وممكن تسميتهم بالمثاليين ولكن اي طالب مهما كان مستوى ذكاؤه يستطيع ان يفرق بين مدرس واخر من طريقة كلامه الواضح وتمكنه من المادة والقدرة اللغوية عنده وطريقة وضعه للامتحانات ومراعاته لمستويات طلبته ويحاول ان يوصل المعلومة بصعوبتها الى ادناهم قبل اعلاهم تفكيرا.