مطلوب بحث: استخدام الليزر في ازالة النمش والكلف والتجاعيد

يا اخواني اريد بحث او مقالة علمية تتحدث عن انواع الليزر المستخدمة غي ازالة الكلف والتجاعيد باستخدام الليزر ، وانواع الليزر المستخدمة في هذه العمليات و كيفية اجراء هذه العمليات.. ارجوا مساعدتي و لكم جزيل الشكر على هذا المنتدى المميز.

الاخ العزيز اليك بعض المعلومات ربما تفيدك


تركيب الجلد الطبيعى:
يتكون جلد الإنسان من ثلاث طبقات هي طبقة البشرة وطبقة الأدمة وطبقة ما تحت الأدمة. وطبقة البشرة تتكون بدورها من عدة طبقات وهي بالترتيب من أسفل إلى أعلي كالتالي: الطبقة القاعدية – الطبقة الوخزية – الطبقة الحبيبية – الطبقة القرنية. أما طبقة الأدمة فتحتوي علي أنسجة ضامه مثل الكولاجين والأيلاسين وأنسجة عضلية وأوعية دموية وليمفاوية ومستقبلات عصبية وكذا غدد دهنية وعرقية. والطبقة الأخيرة هى طبقة ما تحت الأدمة وتتكون من مجموعات من الخلايا الدهنية يفصلها عن بعضها البعض نسيج ضام.

وللجلد وظائف متعددة منها أنه يمثل خط الدفاع الأول ضد العوامل الخارجية الضاره إذا يمتص الأشعة فوق البنفسجية ويحمي من العديد من الملوثات والجراثيم. وأيضا يمنع من فقد الجسم للماء الحيوى للجسم كما أن له العديد من الوظائف المناعية علاوة على دور الجلد بإعتباره العضو الخارجي الذي ينقل صوره عن حالة الإنسان الداخلية.

التغيرات التي تسبب شيخوخة الجلد:
وقد بدأ العلماء بالبحث وراء التغيرات التي تنشأ بالجلد مع الزمن مثل ظهور التجاعيد وبعض التصبغات وشحوب البشرة وجفافها والترهلات والوحمات الوعائية وتوسع الشعيرات الدموية.

وقد وجد العلماء بواسطة الفحص المجهري أن الجلد يتعرض لفقد وضمور النسيج الضام الموجود بمنطقة الأدمة (الايلاسين والكولاجين)كما أن الدهن تحت الجلد يضمر مع العمر مما يؤدي لظهور الترهل والتجاعيد والجفاف والحكه وقد قام العلماء بتقسيم شيخوخة الجلد إلى شيخوخه طبيعيه ناجمه عن التقدم الطبيعي في العمر وأخرى شيخوخه ضيائيه ناجمه عن التعرض الطويل لأشعة الشمس والتدخين ويؤدي إلى ظهور شيخوخة مبكره أكثر من الشيخوخه الطبيعية.

وتجاعيد الجلد يمكن تقسيمها غلي نوعان: الأول ويسمي تجاعيد حركية والأخر ناتج عن ترهل الجلد. والتجاعيد الحركية ناتجة عن عدم قدرة العضلات الموجودة تحت الجلد علي الانبساط التام فتظل في حالة انقباض ومن ثم تظهر التعرجات ومن أشهر أنواعها تلك التي تظهر في مقدمة الرأس وبجانب العينين وهذه الظاهرة ناجمة عن كثرة استعمال هذه العضلات وأيضا عامل السن والنوع الأخر ناتج عن الترهلات التي تحدث في الجلد نتيجة نقص وضمور الأنسجة الضامة وكذا الدهون.

استعمال التقشير ليس جديداً في المجال التجميلي. فقد لجأت الى فوائده النساء الفرعونيات وبعدهن النساء الهنديات. وكل منهن كانت لديها طريقتها الخاصة بالتقشير باستعمال اوراق نباتية او مستحضرات طبيعية لحك البشرة بهدف ازالة الخلايا الميتة عنها واكسابها النضارة.

ما زال الغرض من استعمال التقشير نفسه في ايامنا هذه ولكن اختفت التقنيات المستعملة لتطبيقه
فمن التقشير الكيميائي وصولاً الى الليزر تعددت الاساليب ولكن بقيت النتيجة واحدة:

هي
ازالة البقع والتجاعيد والندبات.

التقشير 3 أنواع

* التقشير السطحي : يطبق كل اسبوعين او ثلاثة لتبدو نتائجه جلية على البشرة. ويتم تكراره ست او سبع مرات للحصول على النتيجة المطلوبة. يعمل التقشير السطحي على الطبقة الخارجية من البشرة فيكسبها رونقاً ونضارة.


* التقشير الاصغر المضاد للكلف: وهو عبارة عن قناع اصفر يتم وضعه في عيادة الطبيب وتتركه السيدة حوالي ثماني ساعات على وجهها.
في اليوم الثاني تصبح بشرتها حمراء ثم يستمر تقشير البشرة لمدة اسبوع تستعيد بعدها لونها الفاتح
وتخف بقع الكلف عنها. اما مكونات هذا القناع فحوامض الفاكهة وحمض الكوجيك.

* التقشير المتوسط هو الذي يتم اجراؤه بحمض التريكلوراسيتيك لمعالجة التجاعيد السطحية.
يمثل البشرة بعد تطبيقه الى اللون البني لمدة اسبوع. ويكون على السيدة ان تمتنع عن الخروج من المنزل خلال هذه الفترة تكتسب بعدها بشرتها لوناً فاتحاً بالاضافة الى النضارة والاشراق كما تخف التجاعيد.

* التقشير بالفينول او التقشير العميق: يتم اجراؤه في غرفة العمليات ويخضع خلاله المريض للمراقبة القلبية. وهو لا يطبق الا في حالات نادرة نظراً لخطورته ويصلح لإزالة التجاعيد العميقة.


هناك ايضاً تقشير خاص بحب الشباب فيه نسبة كبيرة من حمض الساليسيليك. وهو يترك القليل من الاحمرار على البشرة ويقشر لمدة يومين او ثلاثة فقط. وللتخلص من ندبات حب الشباب يجب تطبيق التقشير بحمض التريكلوراسيتيك على ان تتم اعادته اكثر من مرة للحصول على النتيجة المرجوة.

هناك انواع من التقشير يتم اجراؤها بالليزر وهي شبيهة بتقنية التقشير الكيميائي من حيث النتائج. يتم تكرارها كل شهر مرة فتكسب البشرة نضارة وتخفف البقع الحمراء الصغيرة والتجاعيد. يترك هذا التقشير احمراراً خفيفاً على البشرة يمكن تغطيته بالماكياج. والنتائج النهائية التي يعطيها نضارة وازالة للتجاعيد الصغيرة بعد تطبيق حوالى 4 او 5 جلسات.

LASER TREATMENT OF VASCULAR LESIONS


الاخ العزيز اتمنى ان يفيدك هذا الرابط



http://www.skinandlasers.com/asp/UpLoad/publication/lasertreat_vas2.pdf

مع كل الود

Lasers in Dermatology

In dermatology, thermal effects of laser radiation are commonly used, especially
coagulation and vaporization. Since the optical parameters of skin, i.e.
absorption and scattering, are strongly wavelength-dependent, various kinds
of tissue reaction can be evoked by different laser systems. In clinical practice,
mainly five types of lasers are currently being used: argon ion lasers, dye
lasers, CO2 lasers, Nd:YAG lasers, and ruby lasers.


The skin
grossly consists of three layers: epidermis, dermis, and subcutis. The outer
two layers – epidermis and dermis – together form the cutis.

The epidermis
contains so-called keratocytes and melanocytes which produce keratin and
melanin, respectively. Both keratin and melanin are important protective
proteins of the skin. Most of the dermis is a semi-solid mixture of collagen
fibers, water, and a highly viscous gel called ground substance. The complex
nature of the skin creates a remarkable tissue with a very high tensile strength
which can resist external compression but remains pliable at the same time.
Blood vessels, nerves, and receptors are primarily located within the subcutis and the dermi.

In dermatology, the CO2 laser is used for tissue vaporization. Compared
to the conventional scalpel, it offers the possibility of precise tissue removal
without touching the tissue. Thus, feeling of pain is significantly reduced. External
ulcers and refractory warts are common indications. In warts, however,
deep lesions should be performed to reduce the probability of recurrence.
Recently, argon ion and CO2 lasers have also gained attention in efficiently
removing tattoos. Clinical studies were reported by Apfelberg et al. (1979b)
and Reid and Muller (1980). Today, ruby lasers are commonly used for tattoo
removal as stated by Scheibner et al. (1990) and Taylor et al. (1990). Indeed,
good results can be obtained, although they do depend on the dyes used in
the tattoo. It is extremely important that all dye particles are removed during
the same session.

Radiation from the Nd:YAG laser is significantly less scattered and absorbed
in skin than radiation from the argon ion laser. The optical penetration
depth of Nd:YAG laser radiation is thus much larger. According to
Seipp et al. (1989), major indications for Nd:YAG laser treatments in dermatology
are given by deeply located hemangiomas or semimalignant skin
tumors. However, argon ion and CO2 lasers should never be replaced by
Nd:YAG lasers when treating skin surfaces.

Dermatology is one of the few medical disciplines where biostimulative
effects of laser radiation have been reported. Positive stimulation on wound
healing is one of the current topics of controversy

A considerable number of papers has been published, but most of the results
could not be reproduced, and initial claims could thus not be verified.
Moreover, the principal mechanisms of biostimulation have not yet been understood.
In general, one should be very careful when using laser radiation
for such purposes, especially when applying so-called “soft lasers” with extremely
low output powers which most probably do not evoke any effect at
all other than additional expenses according to Alora and Anderson (2000).

عموما الاخ العزيز ............... الليزرات المستخدمة في علاج الجلد هي

الاركون - الليزر السائل - بخار الكاربون - الكربتون - ثنائي اوكسيد الكربون - النديميوم ياك - Alexandrite - الدايود ليزر


مع التحيات