رد: أسئلة الناس الثقافية عن تأثيرات الإشعاع وتطبيقاته السلمية
لا يوجد ضرر واضح لكن الاحتياط ضروري عندك بسبب استخدامك الشديد الطويل للجوال.
ألم الفك من كثر الكلام وليس من أشعة الجوال.
الأريح لك استعمال السماعات السلكية.
ذكرتني بالعبارة "عقل المرء تحت لسانه"
عاير الصوت على أقل صوت تسمعه لكي لا تؤذي سمعك
رد: أسئلة الناس الثقافية عن تأثيرات الإشعاع وتطبيقاته السلمية
شكراً جزيلاً
الحمدلله ريحتني من إشاعة ألم الفك
رد: أسئلة الناس الثقافية عن تأثيرات الإشعاع وتطبيقاته السلمية
هنالك الكثير من الأسئلة التي يمكن استخراجها من ملف التطبيقات السلمية لمحمد عريف وأسئلة الفيزياء الطبية والصناعية
وأنا لا أعرف هل هذه المواضيع معروفة جدا أو مجهولة جدا .
رد: أسئلة الناس الثقافية عن تأثيرات الإشعاع وتطبيقاته السلمية
بارك الله بك دكتوري الكبير
لقد استمتعت كثيرا بطريقة ردك على الأسئلة المطروحة و أعجبتني تشبيهاتك وتلميحاتك
نسأل الله أن يزيدك علما ونفعا لهذه الأمة
وبارك الله بك و بطلابك الذين يحتذون حذوك:)
رد: أسئلة الناس الثقافية عن تأثيرات الإشعاع وتطبيقاته السلمية
هل من مزيد من الأسئلة و الأجوبة
رد: أسئلة الناس الثقافية عن تأثيرات الإشعاع وتطبيقاته السلمية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د سعيد صباغ
هل من مزيد من الأسئلة و الأجوبة
الله يعطيك العافية يا دكتور وما قصّرت. وهذي أول مشاركة لي في هذا المنتدى الذي استفدت منه الكثير والكثير.
أما سؤالي هو ما مدى خطورة مشروع دفن وحفظ النفايات المشعه على الناس والحيوانات والحطب الذين يتواجدون بالقرب من النفايات المشعة.؟
رد: أسئلة الناس الثقافية عن تأثيرات الإشعاع وتطبيقاته السلمية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرجل الفيزيائي
ما مدى خطورة مشروع دفن وحفظ النفايات المشعه على الناس والحيوانات والحطب الذين يتواجدون بالقرب من النفايات المشعة.؟
شكرا لكم جميعا
طبعا النفايات كلها خطرة على الصحة و خاصة المشعة منها وطبعا حسب نوعية الدفن ولو تسللت المواد المشعة الذوابة إلى الطعام (المزروعات) أو إلى مياه الشرب فإن الخطر سيكون عظيما لأن داخل الإنسان كجهاز الهضم و التنفس كالرئة لا يحوي على جلد ولذلك ستكون ندوب عليها وبعضها سيتحول إلى سرطان كما أن بعض المواد تترسب في الكلى و العظام وعلى كل حال أصبحنا نعيش في عصر التلوث ونحتاج إلى مراقبة و ترشيح و تنقية الكثير من طعامنا و شرابنا و هوائنا وجيراننا ونياتنا.