مشاركة: t=c/gالموضوع الاهم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمدفتحى
استاذى مراد
هل تصدق
الجذب للارض*زمن القمر=سرعة الضوء
كيف يمكن الربط
هل ترى معادله تصف تكوين ثلاث مكونات كونيه مختلفه فى ثلاث رموز مختلفه وتقوم بالربط بينهم
والمصيبه
صحيحه
هل ترى معادله تقول بتغير سرعة الضوء بتلك الصوة برغم من ثباتها حتى تصف الجذب
هل ترى معادله تجمع بين السماء والارض والضوء
سامحك الله واكرمك
أحياناً أخي أحمد تُكتشف حقائق علميّة ، بطريق المُصادفات المَحضة ، ودون وُجود منهج بحثي واضح .
وبهذا الخصوص فقد أرشدتك لكتاب عالم الصُّدفة لمؤلفه بول ديفز من قبل إن كنت تذكر ، وفيه من أمثال ذلك العجب العُجاب .
أود أن أُذكرك إلى كيفيّة إثبات انّ سرعة الضّوء تساوي واحد على جذر إيبسيلون نوت ميونوت .
لم يكن أحد يعلم هذه الحقيقة من قبل ، وكيف أنّ سرعة الضّوء تساوي مقلوب جذر السماحيّة الكهربائيّة ضرب النفاذيّة المغناطيسيّة ، وما علاقة ذلك بذلك .
وهذه النتيجة هي من ذلك القبيل ، هنالك سرٌ ما ، نعلم جزءً يسيراً منه ويبقى الكثير مجهولاً لدينا ، كما سبق وبينت .
أخيراً فإنّ الموضوع الذي وضعتُه لا يعني بحال تغير سرعة الضوء ، فأين هو العامل الذي يعمل على تغييرها حسب المعادلة ؟
لا يوجد أي سبب حسب الموضوع يقضي بتغيُّرها .
مشاركة: t=c/gالموضوع الاهم
السماحيه والنفلذيه لنفس المادة
فلو اعتبرنا ان الارض والقمر لنفس الماده هنا
هل يمكنك التعويض عن سرعة الضوء هنا
بالمعادله المذكوره
بالله اخاف
عوض استاذى اى تعويض
اضرب اجمع اطرح
ثم لا تنسى ان تخبر من يبحثون عن اثبات فرضى النسبيه لاينشاين انك وجدت معادله تخبر بتقوس الزمن
سامحك الله واكرمك
مشاركة: t=c/gالموضوع الاهم
السلام عليكم:
الإخوة الكرام: حياكم الله تعالى..
الأخ الكريم مراد أبو عمرو: حياك الله تعالى.. وزادك علماً وفضلاً..
1 - إن قضية ( سرعة الضوء في القرآن الكريم) عليها انتقادات عديدة
ولستُ هنا بصدد التطرق إلى ذاك البحث, وأكتفي بالإشارة إلى أن مدلول الآية الكريمة:
{يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ } السجدة 5
التي استشهد بها الباحث الكريم في بحثه
يشير إلى ثلاث مراحل لحركة الأمر, وهي:
1): نزوله (مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ)
2): مدة مُكثه في الأرض بدليل كلمة (ثم) التي تفيد التراخي
3): العودة (يَعْرُجُ إِلَيْهِ) .
فهذه الدلالات تستلزم مزيداً من التعمق في البحث قبل التسليم, بأن الآية الكريمة تدل على - ثبات - سرعة الضوء
وأعيد ما قلته غير مرة:
إن قياس سرعة الضوء (في الفراغ) شيء
وثبات سرعة الضوء (مطلقاً) شيء آخر.
2 - إن (التسارع) و(التباطؤ) المنتظمين, بمقدار تسارع الجاذبية, يعني
أن الجاذبية لا تكافئ التسارع المنتظم فحسب, وإنما تكافئ التباطؤ المنتظم أيضاً !
3 - كما أشرتَ أخي الكريم, إلى أن التسارع عموماً محدود – نظراً للسرعة القصوى –
أقول: وأما – التسارع في نقطة في حقل الجاذبية - فلا حد له, بل هو - شد ثابت - متوقف – كشد منطاد مملوء بغاز, بحبل إلى الأرض
فلا هو يقع على الأرض ولا هو يرتفع زيادة, وحركته الأفقية المستقيمة المنتظمة لا تستنزف طاقة – غير طاقة القوة المحركة له أولاً باستقامة - لثبات مقدار كتلته
وأما المنطاد في المركبة المتسارعة بانتظام, فحركته الأفقية ستكون متغيرة متباطئة, لأن كتلة المنطاد تزداد, ولأن القوة التي حركته أولاً , أفقياً, قد ارتفعت عنه.
بمعنى آخر؛ إن رائد الفضاء سيشعر بشد أرض المركبة له يزداد باطراد, وبعد فترة زمنية ما, - قبل بلوغ المركبة السرعة القصوى, مثلاً بعد تسعة أشهر , من زمنه هو - لا يستطيع الرائد تحريك نفسه, لأن كتلته أصبحت كبيرة جداً ومقدار قوته المحركة له أفقياً باقية على حالها.
وفي هذا دليل على إمكانية التمييز بين الجاذبية ,والتسارع المنتظم بسرعة الجاذبية, في المركبة المغلقة.
إذن؛ ليس بالضرورة للحصول على هذه النتيجة, أنه علينا أن نقارن بين وضعنا ووضع المسافر في الفضاء بسرعة الجاذبية...
4 - إن الشهر الاقتراني هو ( 29.53059 ) فتكون السنة (354.36708 )
أي: (30617315.712 ) ثا,
و 299792.458 ÷ 30617315.712 = 9.79159834 م/ثا2
وهذا الرقم أصغر من (9.80175174) ب (0.0101534 ) و فرق كهذا لا يُستهان به في الحسابات الدقيقة.
وأما إذا اعتبرنا أن الفترة الزمنية (0.36708 ) التي هي زيادة على ( 354 يوماً في السنة القمرية) إذا اعتبرناها هي الفاصل بين الانتقال من التسارع إلى التباطؤ (أي: الفترة التي يتحرك فيها الجسم - عطالياً - حركة مستقيمة منتظمة بسرعة الضوء)
فذاك شيء آخر.
5 - يغلبُ على ظني أن وقوف الأخ الكريم مراد على هذه المعادلة, لم يكن مصادفة
وإنني لأرجو الله تعالى أن يكون إلهاماً مباركاً له
لأنني أرجح أن لهذا الأمر – إن لم يكن معروفاً سابقاً – له ما بعده..
وما وضعتُ هذه المشاركة الآن إلا للإشارة إلى الأخ الكريم أحمد بأن أحداً لم يهرب كما ظنّ
ولكن الأمر يحتاج إلى مزيد بحث...
ولكم تحياتي
مشاركة: t=c/gالموضوع الاهم
اساتذتى الكرام
تخيل
انك تقول لنتيوتن سبب سقوط التفاحه عليك هو سرعة الضوء وزمن دوران القمر
ماذا تتوقع ان يكون الرد؟
تخيل انك تقول لاينشتاين سبب تقوس الفضاء ان السرعه الثابته وهى اقصى سرعه هى مقسومه ايضا على الزمن اى يمكن تفاضلها لتعطى المجال
ماذا تتوقع ان يكون الرد؟
تخيل انك تقول لعاقل
ان وجدت رابط يربط بين السياره على الارض والسفينه فى الماء والطائره فى الهواء
ثم نظرت الى هذا الرابط ووجدته صحيح
هل توافقه
المعادله تقوم بالرط بين الارض والسماء والضوء ومنهم رمز يدل على الزمن
وبالرغم من هذا صحيحه!
ان كان هذا هو العلم فاين الجنون
مشاركة: t=c/gالموضوع الاهم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب علم 2
السلام عليكم:
الإخوة الكرام: حياكم الله تعالى..
الأخ الكريم مراد أبو عمرو: حياك الله تعالى.. وزادك علماً وفضلاً..
1 - إن قضية ( سرعة الضوء في القرآن الكريم) عليها انتقادات عديدة
ولستُ هنا بصدد التطرق إلى ذاك البحث, وأكتفي بالإشارة إلى أن مدلول الآية الكريمة:
{يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ } السجدة 5
التي استشهد بها الباحث الكريم في بحثه
يشير إلى ثلاث مراحل لحركة الأمر, وهي:
1): نزوله (مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ)
2): مدة مُكثه في الأرض بدليل كلمة (ثم) التي تفيد التراخي
3): العودة (يَعْرُجُ إِلَيْهِ) .
فهذه الدلالات تستلزم مزيداً من التعمق في البحث قبل التسليم, بأن الآية الكريمة تدل على - ثبات - سرعة الضوء
السلام عليكم ورحمة الله
شكراً لك اخي طالب العلم 2 على كلامك العلمي .
إنّ مسألة حساب سرعة الضوء حسب الآية مثبتة بشكل نهائي ، وأقرّها العلماء في المملكة العربيّة السعوديّة ، بعد أن تم إقرار الحقيقة العلميّة التي اعتمد الحساب عليها من وكالة ناسا الفضائيّة .
مشاركة: t=c/gالموضوع الاهم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب علم 2
2 - إن (التسارع) و(التباطؤ) المنتظمين, بمقدار تسارع الجاذبية, يعني
أن الجاذبية لا تكافئ التسارع المنتظم فحسب, وإنما تكافئ التباطؤ المنتظم أيضاً !
هذه نتيجة صحيحة تماماً ، أخي طالب العلم .
مشاركة: t=c/gالموضوع الاهم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب علم 2
3 - كما أشرتَ أخي الكريم, إلى أن التسارع عموماً محدود – نظراً للسرعة القصوى –
أقول: وأما – التسارع في نقطة في حقل الجاذبية - فلا حد له, بل هو - شد ثابت - متوقف – كشد منطاد مملوء بغاز, بحبل إلى الأرض
فلا هو يقع على الأرض ولا هو يرتفع زيادة, وحركته الأفقية المستقيمة المنتظمة لا تستنزف طاقة – غير طاقة القوة المحركة له أولاً باستقامة - لثبات مقدار كتلته
وأما المنطاد في المركبة المتسارعة بانتظام, فحركته الأفقية ستكون متغيرة متباطئة, لأن كتلة المنطاد تزداد, ولأن القوة التي حركته أولاً , أفقياً, قد ارتفعت عنه.
بمعنى آخر؛ إن رائد الفضاء سيشعر بشد أرض المركبة له يزداد باطراد, وبعد فترة زمنية ما, - قبل بلوغ المركبة السرعة القصوى, مثلاً بعد تسعة أشهر , من زمنه هو - لا يستطيع الرائد تحريك نفسه, لأن كتلته أصبحت كبيرة جداً ومقدار قوته المحركة له أفقياً باقية على حالها.
وفي هذا دليل على إمكانية التمييز بين الجاذبية ,والتسارع المنتظم بسرعة الجاذبية, في المركبة المغلقة.
إذن؛ ليس بالضرورة للحصول على هذه النتيجة, أنه علينا أن نقارن بين وضعنا ووضع المسافر في الفضاء بسرعة الجاذبية...
هنا أخطأت أخي طالب العلم ، فوجود التّسارع الثّابت في حالة عدم وجود الجاذبيّة ، يعطي مقداراً ثابتاً من الشّد في الاتجاه المُعاكس لاتجاه التّسارع ، مهما طال الزّمن ، وهما كانت السّرعة .
ولك إن شئت مُراجعة أي من المراجع العلميّة المختصّة بمبدأ التكافؤ ، واسأل من شئت من الخّبراء .