بارك الله فيك اخي فاروق.........
عرض للطباعة
بارك الله فيك اخي فاروق.........
السلام عليكم جميعا
اشكرك يا استاذ فاروق المصري علي هذه المعلومات القيمه
جزاك الله الف خير
شكرا لردودكم
وتحياتي لكم جميعا
وهنا نتحدث عن العوامل التي تتوقف عليها خطورة الإشعاع المؤين ومنها :
مقدار الطاقة الإشعاعية و كمية الإشعاع :
كلما زاد مقدار الطاقة الإشعاعية و كمية الإشعاع فإن الأضرار الناتجة تزداد طرديا.
نوعية الإشعاع :
تختلف و تتفاوت أنواع الإشعاعات فى حدوث الأضرار الصحية، فهناك إشاعات منخفضة التأثير نسبيا "مثل أشعة جاما"مقارنة باخرى عالية التأثير"مثل أشعة ألفا".
حساسية العضو أو النسيج الحى المتعرض للإشعاع :
بعض أعضاء و أنسجة الجسم (مثل نخاع العظم و الأعضاء التناسلية و عدسة العين) لديها حساسية عالية للإشعاع مقارنة بغيرها ايضا الأجنة و أجسام الأطفال تعتبر أكثر حساسية للإشعاع مقارنة مع البالغين وتعد هذا الاعضاء والاجنة ذات حساسية عالية للاشعاع لان خلاياها في انقسام شبه دائم لخلاياها مما يؤثر عليها بكشل كبير
الوقت:
كلما زادت فترة التعرض الإشعاعى فإن احتمالية الخطورة تزداد.
و الخطر الإشعاعى يتصف بصفات خاصة، هى:
اللإمرئية:
لا يمكن رؤية الخطر او الاشعاع بالعين.
اللإإدراكية:
لا يمكن إدراك الخطر بالحواس البشرية وبدون اجهزة.
الاتساع المكانى:
هذا الخطر لا ينحصر فى الحدود الجغرافية للموقع الذى حدث فيه التعرض الإشعاعى بل ينتشر بواسطة الرياح إلى مواقع اخرى.
الإمتداد الزمانى:
قد يستمر الاشعاع والخطر الذي يسببه لمئات أو آلاف السنين.
التعددية:
حيث ان مصادر الإشعاع متعددة ومتنوعة ومنها ايضا الطبيعي ومنها الصناعي.
التنوع:
حدوث الضرر الإشعاعى قد يكون مؤكداً أو محتملاً وذلك وفقاً لمقدار التعرض الإشعاعى ولذلك يسمى ضرراًً مؤكداً أو ضرراً محتملاً بحيث ان عوارض التعرض الإشعاعى قد تظهر على الفرد فوراً (مثل حروق جلدية)او ماشابه أو تتأخر فى الظهور ( مثل أمراض سرطانية أو وراثية) ولذلك تسمى أضرار فورية أو أضرار متأخرة.
بارك الله فيك اخي فاروق ،،
مجهود رائع بالفعل ..:1: وننتظر ان تزيدنا ...
احترامي وتحياتي ..،،
بحث عن التاثيرات البايلوجيه للاشعاع