علاءكمال
09-09-2008, 03:41 PM
في إطار الأبحاث المتلاحقة للكشف عن علاجات جديدة للأمراض الوراثية, أعلن مركز هارفارد لأبحاث الخلايا الجذعية عن استخدام تقنية حديثة تسهم في فهم وعلاج20 من أشهر الأمراض الوراثية المستعصية مثل بعض حالات الخلل الهرموني والإعاقات الذهنية والنوع الأول للسكر والشلل الرعاش’ باركنسون’ ومرض ضمور العضلات.
وتعتمد التقنية العلاجية علي أخذ خلايا أولية من المرضي وتنشيطها معمليا وتحويلها إلي أنسجة وخلايا للأعضاء المصابة كي تقوم بعملها بعد زرعها في جسد المريض. ويقول جورج دالي الباحث بمركز هارفارد إن الأبحاث تتم علي شريحة واسعة من المرضي من عمر شهر حتي سن57 عاما.. ويضيف أحد الخبراء أن الأمراض التي يتم بحثها بعضها بسبب جين أو عدة جينات وعوامل بيئية مختلفة مما يزيد من صعوبة فهم مراحل تطور المرض داخل الجسم البشري. ورغم أن هذه الأبحاث مازالت في مجملها لا تتعدي النطاق المعملي, إلا أنها تعد الخطوة الأولي لعلاج آلاف الأمراض المستعصية, حيث يتم رصد تحول الخلايا المريضة وتتبع مراحل تطورها مما يسهم في إيجاد علاجات جديدة للمرض.
وتعتمد التقنية العلاجية علي أخذ خلايا أولية من المرضي وتنشيطها معمليا وتحويلها إلي أنسجة وخلايا للأعضاء المصابة كي تقوم بعملها بعد زرعها في جسد المريض. ويقول جورج دالي الباحث بمركز هارفارد إن الأبحاث تتم علي شريحة واسعة من المرضي من عمر شهر حتي سن57 عاما.. ويضيف أحد الخبراء أن الأمراض التي يتم بحثها بعضها بسبب جين أو عدة جينات وعوامل بيئية مختلفة مما يزيد من صعوبة فهم مراحل تطور المرض داخل الجسم البشري. ورغم أن هذه الأبحاث مازالت في مجملها لا تتعدي النطاق المعملي, إلا أنها تعد الخطوة الأولي لعلاج آلاف الأمراض المستعصية, حيث يتم رصد تحول الخلايا المريضة وتتبع مراحل تطورها مما يسهم في إيجاد علاجات جديدة للمرض.