ندوشش
08-12-2008, 10:30 PM
أعلنت الصين أنها ستطلق خلال العام 2008 أكثر من 15 صاروخا و17 قمرا صناعيا بالإضافة إلى سفينة الفضاء "شنتشو7" خلال عام 2008، والتي ستحمل معها ثالث رحلة صينية مأهولة، سينفذ روادها أول عملية سير في الفضاء في تاريخ بلد المليار نسمة.
ونقلت تقارير صحفية صينية عن هوانغ هوانغ، المدير العام للجنة تكنولوجيا العلوم والصناعة للدفاع الوطني أن رحلة "شننتشو 7" ستشكل أولوية خلال العام الجاري.
وحث هوانغ على "ضرورة التعاون الكامل بين كافة الإدارات المتصلة بالبرنامج، دون بقدم المزيد من التفاصيل حول الصواريخ أو الأقمار الصناعية."
كما ذكر انه سيتم استخدام قرابة 30 نوع من التكنولوجيا خلال دورة الألعاب الاوليمبية ببكين هذا الصيف، من بينها الشعلة الاوليمبية، ونظام الأمن، وخدمات أرصاد جوية عبر قمر صناعي جديد، وذلك بحسب ما نقلته الأسوشيتد برس عن وكالة شينخوا الصينية.
وكانت الصين قد دخلت عام 2003 نادي الدول التي نفذت رحلات فضاء مأهولة، لتصبح الثالثة على هذا الصعيد بعد روسيا والولايات المتحدة.
واتبعت تلك الرحلة بمهمة أخرى عام 2005، أقلت اثنين من رواد الفضاء، كما أرسلت مسباراً إلى القمر قبل شهر من منافستها الآسيوية الأخرى، اليابان.
ويشكل البرنامج الفضائي الصيني مصدر فخر للبلاد، ويمثل تتويجاً لجهودها على الصعيدين العلمي والتكنولوجي، بينما تخشى بعض الدول من الانعكاس العسكري لتقدم الصين وطموحاتها المدعومة بنمو اقتصادي هائل.
ونقلت تقارير صحفية صينية عن هوانغ هوانغ، المدير العام للجنة تكنولوجيا العلوم والصناعة للدفاع الوطني أن رحلة "شننتشو 7" ستشكل أولوية خلال العام الجاري.
وحث هوانغ على "ضرورة التعاون الكامل بين كافة الإدارات المتصلة بالبرنامج، دون بقدم المزيد من التفاصيل حول الصواريخ أو الأقمار الصناعية."
كما ذكر انه سيتم استخدام قرابة 30 نوع من التكنولوجيا خلال دورة الألعاب الاوليمبية ببكين هذا الصيف، من بينها الشعلة الاوليمبية، ونظام الأمن، وخدمات أرصاد جوية عبر قمر صناعي جديد، وذلك بحسب ما نقلته الأسوشيتد برس عن وكالة شينخوا الصينية.
وكانت الصين قد دخلت عام 2003 نادي الدول التي نفذت رحلات فضاء مأهولة، لتصبح الثالثة على هذا الصعيد بعد روسيا والولايات المتحدة.
واتبعت تلك الرحلة بمهمة أخرى عام 2005، أقلت اثنين من رواد الفضاء، كما أرسلت مسباراً إلى القمر قبل شهر من منافستها الآسيوية الأخرى، اليابان.
ويشكل البرنامج الفضائي الصيني مصدر فخر للبلاد، ويمثل تتويجاً لجهودها على الصعيدين العلمي والتكنولوجي، بينما تخشى بعض الدول من الانعكاس العسكري لتقدم الصين وطموحاتها المدعومة بنمو اقتصادي هائل.