مشاهدة النسخة كاملة : طالبه مساعدتكم يا اخواني الفيزيائيون..
بنت السياب
12-02-2007, 07:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......
اخواني وخواتي الكرام....
ارجوا منكم خدمه ...جزاكم الله خير
ساعدوني فأنا بحاجة الى لمستكم الفيزيائية ....
اريد عمل بحيث في (البوليمر) واريد مساعدتكم معي ....
ارنوا الى جعل بحثي مميز عن الباقين ....فنحن في الجامعه مكلفون باجراء بحيث في هذه الماده
اريد افكار من حضراتكم ......وياحبذا من يملك صور عن انواع البوليمر
واريد معلومات فالتي عندي غير كافية....
كل ما اعرفه هو تعريف البوليمر وخواصه وانواعه....... وطريقة التكثيف والاضافة
احب معرفة (كيف يشوب البوليمر ,. كيف يطور ؟... وامور كيثرة جديده احب الاطلاع عليها
فمن يملك المعلومات .......اتمنى ان لايبخل بها عليّ
فانا في امس الحاجه لها
ولكم جزيل الشكر الامتنان
اختكم..... بنت السياب
بنت السياب
01-29-2008, 05:46 PM
الاعضاء الكرام بعد ان اكملت بحثي في البوليمر ...
اود ان اطلعكم عليه لاني تفاجئت صراحه...,,, لان لم يستطع اي منكم مساعدتي بمعلومه صغيره
فأحب نشر البحث لكم للاستفاده .....
المقدمه ...
منذ أن سطع ضوء الحضارة الإنسانية من الشرق وامتد عطاؤه نحو الغرب والعالم أجمع يعترف للعرب بنبوغهم وتفوقهم العلمي والأدبي ، فقد استطاع العلماء والباحثين العرب أن يثبتوا للعالم أجمع قدرة فائقة في مجال الاختراعات والابتكارات واكتشاف الأمصال الطبية لبعض الأمراض الخطيرة منذ القدم وحتى الآن ليكونوا امتدادا طبيعيا لابن سيناء والكندي والفارابي وابن النفيس .
البوليمرات هي عالم متشعب من يتعامل مع التصنيع الكيميائي ...يتم عمل البوليمرات عن طريق بلمرة المونومرات. ويتم وصف البوليمر كيميائيا بدرجة البلمرة, توزيع الكتلة المولية, الإنتظامية, توزيع البوليمر التساهمي, تفرع البوليمر, مجموعة نهاية, تشابك, تبللر, وأيضا بالخواص الحرارية مثل درجة الإنتقال الزجاجية. البوليمرات في المحاليل لها خواص خاصة بالنظر إلى ذوبانيته, كثافته, تكتله.
وقد اكتشفت مادة البوليمر هذه لأول مرة قبل 10 سنوات من قبل ثلاثة علماء في جامعة كمبريدج الذين سرعان ما سجّلوا براءة اختراعهم عندما رأوا الإمكانيات الهائلة لاستخدامات هذه المادة البلاستيكية. وأسس العلماء شركة تطوير وبحوث أطلقوا عليها اسم تكنولوجيا كمبريدج للعروض بدعم مالي من فرقة "جنيسيس"، وهي إحدى فرق موسيقى البوب الإنجليزية.
وطوّر العلماء أيضًا مرآة عجيبة مصنوعة من طبقات رقيقة من المادة البلاستيكية الجديدة، يقولون: إنها من أكثر المرايا إضاءة وانعكاسًا، ويعتقد العلماء أن للمرايا الجديدة قابلية عكس موجات ضوئية مكبرة جدًّا تصل إلى 99 بالمائة من الضوء الذي يرتطم بها. كما يعتقد العلماء في شركة "إم ثري" في ولاية مينوسوتا الأمريكية أن المادة الجديدة، التي تدخل في صناعة المرايا هذه ستحسن من أداء العديد من الأجهزة مثل شاشات الكومبيوتر، وتطور أنواعًا جديدة من مواد التجميل والزينة.
سنقتصر في هذا البحث المتواضع عن العلاج بواسطة البوليمرات..في العراق تحديدا ابتكارت الكثير من الأدوية المحلية وسوف نبرز هذه الإنجازات في هذا البحث.مثل طريقة جديدة لتثبيت العظام ابتكر فريق بحثي علمي عراقي في جامعة البصرة طريقة علمية جديدة لتحضير بوليمرات ذات تحلل بيولوجي لتثبيت العظام من "قشور الروبيان" كمادة طبية أساسية ، حيث تعد هذه الطريقة إنجازا علميا متميزا من الإنجازات العلمية المتقدمة ، إذ أنه حينما تبدأ الطبقات العظمية في النمو في موقع الكسر يبدأ المسند بالانحلال ، وعندما يكتمل بناء الجزء المتضرر، يكون الجزء البلاستيكي المستعمل من قشور الروبيان قد تحلل بيولوجيا بالكامل ، لأن المادة المكتشفة تتحلل داخل جسم الكائن الحي بفعل الأنزيمات أو الهرمونات أو الأفعال الحيوية الأخرى.
بنت السياب
01-29-2008, 05:47 PM
المضاد الحيوي البلاستيكي
سرعان ما تطورت الأبحاث العلمية التكاملية، وتلاحقت لتشمل فيما تشمل ثورة علمية جديدة تعتمد على نظرية العلماء الحاصلين على جائزة نوبل في الكيمياء ؛ لتنتج أنواعًا جديدة من البوليمرات تطرد الجراثيم وتحارب السرطان وتصلح الأعصاب التالفة. وبرغم تميز الموضوع بطابع من الغرابة والإثارة، فإنه يحمل آمالاً علاجية للكثير من البشر، ومن الممكن أن يحدث ثورة تكنولوجية غير مسبوقة في باكورة الألفية الثالثة.
وتمثل هذا السبق العلمي في عدة أبحاث هامة، نوقشت في الاجتماع السّنويّ الذي عقد مؤخرًا للجمعية الكيميائيّة الأمريكية، تتحدث عن استخدام جديد للبلاستيك في مجال الدواء. وأظهرت بعض الأبحاث المقدمة في المؤتمر الذي حضره حوالي 20.000 عالم، وصفًا لمجموعة من البوليمرات الجديدة المبتكرة، من الممكن أن تساعد في علاج سرطان المبيض وفي الشفاء من الإصابات، وتجدّد الأعصاب التالفة.
على سبيل المثال، البحث المقدم من "شارلز كاراهر" و"ديبورا سيجمان" من جامعة فلوريدا أتلانتيك يعرض لكشف حديث عن معالجة سرطان المبيض بنوع معين من البلاستيك. والبلاستيك المستخدم عبارة عن نوع من البوليمر يحتوي على دواء مضاد للبكتريا (Cephalexin) ومعدن القصدير. وأظهر هذا الخليط فاعلية شديدة ضدّ بعض الخطوط الخلوية المنماة في الأنابيب والمستأصلة من جسد اثنتين من المرضى بسّرطان المبيض، بعد أن فشلت جميع محاولات العلاج الإشعاعي والكيميائي في القضاء على هذه الخلايا.
وبالرغم من صعوبة الوصول لتفسير علمي واضح لهذه الظاهرة، فإن النتائج الأولية كانت مبهرة للغاية فقد ثبط البوليمر المستخدم نموّ كلا الخطّين الخلويين. في الأول كانت نسبة تثبيط الانقسام الخلوي حوالي 97 في المائة وفي الآخر حوالي 80 في المائة، وأظهرت التجارب أن تضمين المعدن مع البوليمر يبدو حاسمًا للغاية، والآن يتم اختبار أنواع أخرى من المعادن مع البوليمر مثلا الزّرنيخ و البزموت. وفي مستهل تعليق "كاراهر" على البحث المقدم منه قال:" إن هذا العلاج لا يشكل معجزة علاجية مطلقة، ولكنّ إكسير البوليمر-سيفالين (polymer-cephalexin) هذا قد يكون مرشّحا جيدا كدواء للسرطان".
وأبرز بحث آخر قدم في المؤتمر، بعض الآثار العلاجية لنوع آخر من البلاستيك، وقام بهذا العمل فريق من مختبر "كريستيني شمدت" في جامعة تكساس. قام هذا الفريق بتطوير بوليمرات جيدة التوصيل للكهرباء، وبخلط بعض هذه البوليمرات مع جزيء سكّر – نوع من السكر الطبيعي الموجود في الأوعية الدّمويّة ومعظم أنسجة الجسم- يستحث النمو الجديد للأعصاب الطرفيّة التالفة.
ولم تتأكد فرضية شمدت العلاجية حتى الآن، ولكن الاختبارات الإكلينيكية قد بدأت على الفور، وإذا نجحت هذه الأبحاث في تحقيق أهدافها فمن الممكن أن تشكل حدثًا إكلينيكيا هامًّا؛ حيث إن الأسلوب الوحيد المعمول به حاليًّا لإصلاح الأعصاب التالفة يتم عن طريق نقل الأعصاب السليمة من مكانٍ آخر في الجسم.
ويعمل علاج "شمدت" كما يلي: تصنع فجوات على هيئة قناطر في العصب التالف عن طريق استخدام أنابيب جوفاء صنعت من بوليمر البلاستيك المضاف إليه السّكّر. ويتكسر السكر في المكان المناسب ببطء؛ ليكون بعض المنتجات الأيضية (angiogenetic byproducts)، وهذه الموادّ من الممكن أن تشجّع نموّ الأوعية الدّمويّة. تساعد هذه الأوعية الدموية الجديدة العصب على أن يبدأ في النمو مرة أخرى بداخل الأنبوب الذي يتحلّل بعد فترة من 2 إلى 6 أسابيع، ولا يعد بوليمر "شدمت" المادّة الصّناعيّة الأولى المختبرة في هذا المجال، لكن هذا البوليمر يعتبر بحق هو الأوّل الذي يساعد على رتق العصب وإصلاحه؛ ليعود لتأدية وظيفته بلا أية مضاعفات.
وتعتبر الأبحاث الجارية الآن إضافة مستحدثة أخرى نقلت إلى بعض أنواع البلاستيك القدرة لقتل بعض مسببات المرض كالبكتريا بمجرد التلامس. ويمكن إنتاج أنواع كثيرة لا حصر لها من البلاستيك المضاد للبكتريا بإضافة أنواع من المضادات الحيوية، أو من المطهرات، للبوليمرات البلاستيكية. وتفيد هذه الإضافة في التطبيقات التي تحتاج المعالجة لفترات مستمرة؛ حيث يحرّر البوليمر المواد العلاجية على فترات طويلة نسبيًا. وسرعان ما ظهرت تطبيقات كثيرة في هذا المجال، مثل: تصنيع فرش الأسنان المبيدة للجراثيم، والمحارم، ولعب الأطفال. لكن يعيب هذه الطريقة أن هذه المنتجات تفقد فاعليتها ببطء بمرور الوقت.
وسرعان ما ظهر الحل للمشكلة السابقة في نفس المؤتمر؛ حيث عرض بحث آخر به بعض التطبيقات المنافسة باستخدام نوع من المطّاط المضاد للميكروبات، قام به "ديفس ورلى شلبى" من جامعة أوبرن، والذي يعمل على تخليق طريقة جديدة كلية باستخدام المطاط ذي الطاقة الهائلة المتجددة للتخلص من الجراثيم. بالإضافة لذلك فلهذا المطّاط قدرات غير مسبوقة لقتل البكتيريا والفيروسات والفطريات أيضًا. ولهذا التطبيق الأخير مدى أوسع من التطبيقات المرتقبة لهذه التقنية، مثل: تصنيع الكثير من الإمدادات الطبية كالقفّازات والمرايل والقسطرات والعوازل الطبية المطّاطية التي تستطيع أن تمنع بسهولة انتشار الأمراض التّناسليّة.. إلى تصنيع البضائع الاستهلاكيّة المتضمّنة أوعية الطعام وزجاجات تغذية الأطفال الرضع.
حضّر "ورلى" المادّة بإدخال مجموعات N-halamine إلى بوليمر من جزيئات البوليستيرين ليشكل مطاطًا -كالمستخدم في محو الكتابة بأقلام الرصاص- يحتوي على مستقبلات N-halamines المرتبطة بذرّات الكلور الذي يقتل الميكروبات والجراثيم في حالة الاتّصال المباشر. وبالرّغم من أنّ ذرّات الكلور في هذا النوع من المطّاط تُستنفد ببطء، فإنه من الممكن تجديد نشاطه أيضًا بعد انتهاء مفعوله بوضع المطاط السابق استخدامه في أي محلول كمحلول الكلور المبيضّ المستخدم في غسيل الملابس.
ولقد لاحظ "ورلي" أن زيادة مجموعات الـN-halamine المضافة للمطاط تزيد من قدرة المطّاط على تسديد ضربات أقوى للجراثيم والميكروبات، ومن هنا يمكن التحكم في كمية هذه المادة الكيميائية للوصول إلى التطبيق الأمثل لاستخدام ما.
وتعد هذه التكنولوجيا الأخيرة هي الأكثر قربًا للتطبيق العملي والإنتاج التجاري، فقد قدّم "ورلي" طلبًا للحصول على براءة اختراع عن المطّاط المضاد للميكروبات، وتبنت مؤسسة هالوسورص من سياتيل الإنتاج التجاري والترويج لهذا المطاط، كما قررت هذه المؤسسة إنتاج أنواع كثيرة من البلاستيك والملابس والمطاط المحتوية على N-halamines .
وقد بات واضحًا للعيان أن كثيرًا من أنواع البلاستيك العلاجي الجديد الأخرى قادمة على الطريق، وبالرغم من أن هذه التقنيات ما زلت في مهدها، فإنها سوف تبلغ - بشكل أو بآخر- سن الرّشد عما قريب.
بنت السياب
01-29-2008, 05:54 PM
http://7bna.com/up/uploads/449594262b.jpg (http://7bna.com/up)
أظهرت الخلايا العصبية المفردة - لأعلى- نموًّا ملحوظًا
في وجود البوليمر الموصل للكهرباء
وتعتبر هذه المادة هي الأولى من نوعها التي تستحث مثل هذا النمو
http://7bna.com/up/uploads/562f8f0a17.jpg (http://7bna.com/up)
الأنبوب البلاستيكيّ الموصل للكهرباء يساعد على التئام الأعصاب الطرفية التالفة
ويحث السكر المخلوط مع البلاستيك على تجدد نمو الوصلات العصبية
ثم يذوب الأنبوب في نهاية المطاف
http://7bna.com/up/uploads/bac8f0c64d.jpg (http://7bna.com/up)
شكل يوضح كيف يهاجم الكلور الجراثيم والميكروبات ليدمّرها، ومن المكن تجديد نشاط المطاط أو البلاستيك؛ ليصبح أكثر قدرة على مقاتلة المرض بكل بساطة بغمسهم في الكلور المبيض المستعمل في التنظيف وفي الغسيل.
المضاد الحيوي البلاستيكي
مكّن استعمال مجموعات كيميائيّة تسمى N-halamines الباحثين من استحداث طرق عديدة لاستخدام البلاستيك والمطاط في التخلص من الميكروبات والجراثيم بالتلامس المباشر.
بنت السياب
01-29-2008, 05:55 PM
البوليمر والتخلص من تلوث الجروح
يبقى تلوث الجرح واحداً من أكثر أسباب الوفاة بعد العمليات الجراحية فحتى لدى المرضى الذين يخضعون لجراحة «نظيفة» لا تشمل الجهاز التنفسي
أو الهضمي أو البولي التناسلي العرضة للتلوث يقدر متوسط نسبة الاصابة بالتلوث بعد الجراحة بنحو 5 إلى 10% هذا ولم تظهر المضادات الحيوية الوقائية حتى الآن فعالياتها في الحد من خطر الاصابة بالتلوث بعد الجراحة النظيفة.
وقد أظهرت ابحاث حديثة ان الحرارة والضوء قد يكونان الحل لمشكلة التلوث التي تظهر بعد الجراحة. فقد اكتشف فريق طبي في مستشفى نورث تيز الجامعي في ستوكتون اون تيز بشمال شرقي انجلترا من خلال دراسة أجراها على 420 مريضاً ان تدفئة المرضى لمدة 30 دقيقة قبل الجراحة يخفف من خطر الاصابة بتلوث الجرح بعد العملية الجراحية وذلك بنسبة تفوق الـ 60%.
وفي الاطار نفسه طور فريق آخر من جامعة كوينز في بلفاست في ايرلندا الشمالية بوليمراً ذكيا يمكنه التجاوب مع نور يعبر الجسم فيتغير شكله ليؤمن الأدوية أو المضادات الحيوية من غلاف البدلات أو القساطر المزدرعة المعرضة للاستعمار الجرثومي. وقرر فريق المستشفى الجامعي برئاسة البروفيسور ديفيد ليبر مع الدكتور اندرو ميللينغ اختبار تقنيتي تدفئة سابقتين للجراحة لمعرفة ما إذا كان بالامكان التخفيف من احتمال حصول تلوث بعد العملية الجراحية من خلال منع تباطؤ الدورة الدموية المحيطية وهذا التباطؤ يمكن ان يحصل قبل الجراحة أو أثناءها أو بعدها مباشرة وذلك بسبب عوامل عدة كالقلق السابق للجراحة والامتناع الطويل عن الأكل والأدوية المخدرة والجهد الناجم عن الجراحة.
أما الدراسة التي تناولت 420 مريضاً ممن خضعوا لجراحة الثدي أو توسع الأوردة أو الفتاق فقد تم فيها توزيع هؤلاء المرضى على ثلاث فئات، أعطيت الفئة الأولى علاجاً معيارياً فيما خضعت الفئة الثانية لتدفئة موضعية بواسطة ضمادة مسخنة توضع على مكان الشق لمدة 30 دقيقة على الاقل قبل الجراحة، اما الفئة الثالثة فخضعت لتدفئة عامة لفترة مماثلة بواسطة بطانية محشوة بالهواء الساخن.
وقد اظهرت النتائج ان تلوث الجرح حصل في 14% من حالات المرضى غير الخاضعين للتدفئة مقابل 5% من حالات المرضى الخاضعين للتدفئة من الفئتين على السواء علما بأن نصف المرضى، سواء خضعوا للتسخين ام لم يخضعوا له تناولوا مضادات حيوية بعد الجراحة.
خلص البروفيسور ليبر والدكتور ميللينغ وزملاؤهما الى ان التدفئة السابقة للجراحة يمكن ان تكون بديلاً عن المضادات الحيوية الوقائية اذ انها تجنب من المخاطر الناجمة عن المضادات الحيوية كاصابة المرضى بالحساسية ومقاومة البكتيريا لهذه المضادات ويمكن ان يكون لطريقة التدفئة هذه السابقة للجراحة بحكم انخفاض كلفتها وبساطتها اهمية خاصة في مناطق من الدول النامية حيث ترتفع احيانا مخاطر الاصابة بالتلوث او مقاومة المضادات الحيوية.
والبوليمر الذي طوره الفريق الذي يقوده الدكتور كولن ماك كوي والسيدة لويز دونيللي من كلية الصيدلة في جامة كوينز في بلفاست لم يدخل بعد مرحلة التطبيق لكنه يعد بمعالجة مشكلة تلوث حديثة اخرى على قدر كبير من الاهمية تتمثل في حالات التلوث التي تحصل في محيط الادوات الطبية المزروعة تحت الجلد بما فيها القساطر «انابيب معدنية أو مطاطية تدخل في مجرى البول لتفريغ المثانة».
ان وجود مركب يمكن تحفيزه من دون اللجوء الى العملية الجراحية لتأمين المضادات الحيوية موضعيا حول النسيج الحي المزروع لدى ظهور اول بوادر التلوث يمكن ان يكون ذا فائدة قيمة في تفادي مثل هذه التلوثات، يعتمد المركب الذي طوره الدكتور ماك كوي ودونيللي على المزج بين نوعين من البوليمر يستعمل احدهما كجل مائي «غرواني مائي هلامي القوام» اي بوليمر متقاطع يمتص ويحتفظ بالماء من ان يذوب وهي خاصية تستعمل في تطبيقات معينة كالعدسات اللاصقة.
اما المركب الآخر فهو عبارة عن خلية حساسة للضوء قابلة للبلمرة وعندما يتبلمر المركبان معا يشكلان بوليمراً متحداً يتغير شكله عند تعرضه للاشعة فوق البنفسجية ويحدث عندها عزماً ثنائي القطب واسعاً.
هذا يعني ان البوليمر المتحد يصبح مزوداً بشحنة كهربائية كبيرة ويؤدي الى تكون شبكة تمتص المياه وتنتفخ لتوسع مسام الشبكة وتسمح بانتشار الدواء الذي تحتوي عليه، يشار الى ان الاشعة فوق البنفسجية لها وحدها دون سواها هذا المفعول فالضوء المرئي او الحرارة لهما مفعول معاكس اذ انهما يسببان تقلص الجل المائي الذي يطبق باحكام على محتواه.
ويمكن استعمال البوليمر المتحد الحساس للضوء في تغليف قسطر او اي جهاز آخر كقالب يزرع في اي مكان تحت الجلد يمكن ان يطاله شعاع فوق البنفسجي فعال. وبوليمر الجل المائي المستعمل بات الآن يستعمل على نطاق واسع كغلاف مطابق حيويا للادوات الطبية، فالجهاز الذي وضعه ماك كوي ودونيللي يمكن تطويره ليوفر عقاقير اخرى الى جانب المضادات الحيوية ولاستعماله في ظروف اخرى.
بنت السياب
01-29-2008, 05:55 PM
الحقن بالبوليمر لعلاج (الحرقه) في المعده
ملايين الناس الذين يعانون من مرض القلس المعدي المريئي أو ما يسمى بارتجاع حامض المعدة نحو المريء) الحرقة ) . يسبب هذا المرض لدى البعض حرقة في الفم المعدة أو إحساس بالحرقة في الصدر
وعند البعض قد يسبب صعوبة عند البلع ؛ وفي بعض الأحيان يكون هذا المرض سببا في سعال مستمر
أو ربو قصبي ، أو آلام في الحنجرة . كما أنه غالبا ما تزيد أعراضه أثناء النوم ، مما قد يسبب
أرقا شديدا و تغير في نمط حياة الإنسان المصاب. وفي العادة يجبر الإنسان على تغييرات قاسية
في أسلوب حياته كتجنب البهارات و الأطعمة الدسمة و الزيوت ، ويتوجب عليه استعمال الأدوية المكلفة مدى الحياة
كان لدى مرضى القلس المعدي المريئي خياران أساسيان للمعالجة : الأدوية المزمنة أو الجراحة . استعمال الأدوية المثبطة لإفراز الحامض في المعدة يأتي بنتائج ممتازة من حيث خفض الأعراض أو اختفائها ، ولكن المشكلة أن الأعراض تعود عند توقف استعمال الدواء ، مما يستدعي استعمال دائم بشكل يومي للأدوية مدى الحياة ، ما يسبب عبئا ماديا للمريض . أما الجراحة فهي تساعد على تصحيح قصور عمل عضلة المريء السفلية و نسبة نجاحها حوالي 80 -90 % و لكن أي عمل جراحي معرض لمضاعفات و اختلالات وتكاليف مرتفعة وغياب عن العمل خلال فترة النقاهة . كما أن الدراسات الحديثة بينت أن أثر الجراحة في تصحيح عمل العضلة السفلية للمريء يزول
تدريجيا مع الوقت حيث تبين بمتابعة المرضى سريريا أن نسبة 60% منهم قد عاود استعمال الادوية لعلاج الحموضة بعد 5 سنوات من الإجراء الجراحي . في السنوات الأخيرة ابتكرت طريقة جديدة لعلاج قصور عضلة المريء السفلية لمنع ارتجاع العصارة (القلس المعدي المريئي) ، هذه الطريقة تتضمن : عمل منظار مريء و معدة عن طريق الفم ، و استعمال إبرة خاصة لحقن سائل
)بوليمر) في العضلة السفلية للمريء ( الفؤاد ) حيث تتفاعل هذه المادة مع أنسجة الجسم لتقوية العضلة السفلية للمريء ، وبالتالي تمكنها من القيام بوظيفتها كحاجز مضاد لارتجاع عصارة المعدة نحو المريء .
هذا الإجراء يعمل من قبل طبيب مختص في الجهاز الهضمي و المناظير ، و مدة الإجراء حوالي 30- 50 دقيقة ، ولا يحتاج المريض إلى إدخال في المستشفى ، و يمكن أن يزاول أعماله في اليوم التالي للتنظير ، أما المحلول المستعمل لحقن العضلة (البوليمر) قد تم استخدامه في السابق بأمان لأكثر من 2500 زرع في الأوعية الدموية الدماغية وقد أثبتت الدراسات العلمية سلامته من أي عواقب خطيرة أو مضاعفات .
الدراسات التي أجريت على هذه التقنية الحديثة و التي تابعت المرضى لمدة سنتين بعد الحقن بينت أن حوالي 70% من المرضى الذين تم علاجهم بحقن البوليمر قد توقفوا عن تناول العلاجات المضادة للحموضة التي كانوا يتناولونها لعدم حاجتهم لها . كما أن 10 استطاعوا أن يقللوا اعتمادهم على الأدوية بنسبة 50 بالمائة تنفذ العملية من قبل طبيب أمراض جهاز هضمي و تنظير و الذي تدرب بشكل كامل على تقنية استخدام الحقن بالمنظار
ــ يعطي المريض المادة المخدرة المناسبة للتنظير .
ــ يدخل المنظار في الفم إلى المريء ، تحقن المادة السائلة ( البوليمر) في عضلة المريء السفلية ( مدة التنظير حوالي 30-50 دقيقة ) يذهب المريض بعدها إلى منزله و ينصح بشرب السوائل لمدة يومين ثم يعاود الأكل الطبيعي ويمكن أن يزاول أعماله بشكل اعتيادي في اليوم التالي للتنظير
بنت السياب
01-29-2008, 05:56 PM
طرق غير جراحية لمعالجة سرطان البروستا بواسطة بوليمر(لويبرون
اكدت الدراسات الالمانيه اكتشاف الطرق العلاجية الجديدة غير الجراحية التي استحدثهاالأطباء الألمان لمعالجة سرطان البروستاتا. وتتنوع هذه الطرق بين استخدام الأقطاب الكهربائية
البلاتينية، ووقف عمل الإنزيم المسبب لنمو سرطان خلايا البروستاتا، وزرع الأدوية بشكل بوليمرات مباشرة في الورم الخبيث.
وأعلن علماء جامعة فرايبورغ (جنوب) أنهم توصلوا إلى طريقة علاجية جديدة لسرطان البروستاتا الذي يفتك بآلاف الألمان سنويا. ويعتمد العلاج على تطوير بروتين مضاد لإنزيم Prk1 الذي تم تشخيصه مسبقا كإنزيم يعزز انقسام ونمو خلايا البروستاتا السرطانية. وجاء في تصريح صحافي لجامعة فرايبورغ، أن علماء قسم البيولوجيا الجزيئية توصلوا، في الفحوصات على مرضى سرطان البروستاتا، إلى إن هذا الإنزيم يلعب دورا أساسيا في نمو الأمراض السرطانية. ويأمل العلماء، من خلال هذه الاكتشاف، تطوير بروتين يوقف عمل Prk1. كما يعول العلماء على هذا الإنزيم في تطوير طريقة للتشخيص المبكر لأكثر الأمراض السرطانية انتشارا بين الذكور. وفي فرانكفورت، أعلن الأطباء عن نجاح طريقة علاجية غير جراحية تزاوج بين استخدام جهاز الرنين المغناطيسي وجهاز الغلفانوميتر. وعدا عن الرنين المغناطيسي فان الغلفانوميتر يعني غرس قطبين بلاتينيين، رفيعين كالإبر، في البروستاتا من الخارج واستخدام التأينات الإلكترونية لدحر نمو الخلايا السرطانية. وتمت تجربة الطريقة على العديد من المصابين بسرطان البروستاتا بنجاح وتحت التخدير الموضعي فقط.
وذكر البروفيسور توماس فوغل، أنه جرب الطريق في فرانكفورت على 44 مريضا أثبتت الفحوصات السابقة معاناتهم من سرطان البروستاتا بدرجات مختلفة. وجرى من خلال غرس القطبين البلاتينيين، تحت رقابة الشاشة الإلكترونية، على حافتي الورم السرطاني تماما. وتمكن فريق العمل من تحريك تيار من الأيونات السالبة والموجبة بين كماشتي القطبين اللتين تحيطان بالنمو السرطاني. وعملت الأيونات على قتل الخلايا السرطانية من دون أن تضر بالخلايا السليمة. ونجحت الطريقة بشفاء بعض المرضى تماما وبتقليل استخدام العلاج الكيماوي إلى أقصى حد في الحالات المتقدمة. وكانت أشعة الرنين المغناطيسي هنا تساعد فقط في تسريع حركة الأيونات والسيطرة عليها بين القطبين ومنعها من ضرب الأنسجة السليمة. ولم تؤد الطريقة إلى أية أضرار بالمثانة أو الأجهزة القريبة من البروستاتا. واتضح بعد «العمليات» أن الأوعية الدموية الصغيرة القريبة من القطبين، والتي تغذي الخلايا السرطانية، قد انسدت بدورها وتوقف تموين الورم السرطاني بالدماء. وجاءت نتائج الدراسة، التي نشرت في مجلة «راديولوجي»، ان جلسات العلاج قلصت حجم سرطان البروستاتا بنسبة 41% كمعدل عند المرضى. وثبت بعد 12 شهرا، أي في فحص المتابعة، أن مريضا واحدا قد شفي تماما، وتراجع وتقلص الورم بنسبة أخرى كبيرة
عند 18 مريضا، كما أظهر 23 مريضا عدم تطور نمو الورم السرطاني. وكتب فوغل أن الطريقة أثبتت كونها بديلا عن عمليات الاستئصال والعقاقير الكيماوية، وتحافظ على الجزء السليم من البروستاتا، ولا تضر بأجهزة الجسم الحيوية الأخرى. وقام بتطوير الطريقة بالتعاون مع البروفيسور هاينز ب. ماير من مركز العلاج اللاجراحي في ريغنزبورغ (جنوب). وتمت معالجة المرضى في ثلاث جلسات فقط يفصل بينها أسبوع واحد كل مرة. وفي ميونخ (جنوب) تحدثت البروفيسورة اورسولا تيروف ـ فريزنجر عن نجاح معالجة سرطان البروستاتا الهرموني (الذي تسببه الاضطرابات الهرمونية) عن طريق زرع مادة صناعية في البروستاتا. والمادة المزروعة عبارة عن بوليمر صناعي خاص يذوب تلقائيا في نسيج البروستاتا بعد انتهاء مهمته العلاجية. اسم البوليمر هو «لويبرون» وأنتجته شركة صناعة الأدوية المعروفة «هكسال». وهو في الحقيقة المادة العلاجية «لويبرون»، المستخدمة على نطاق واسع في هذه الأمراض، وقد تم تصنيعها بشكل اسطوانات صغيره من طول 1سم وقطر 5,1 مليمتر
بنت السياب
01-29-2008, 05:56 PM
تحضير انسجة القلب النابضه
نجح علماء في زرع أجزاء دقيقة من أنسجة القلب تستطيع النبض كالقلب تماما.
ويأمل فريق معهد ماساشوستس للتكنولوجيا أن يؤدي نجاحهم هذا الى التوصل الى طرق جديدة لاصلاح أعطاب القلب. وقد تم تحضير الأنسجة من خلايا قلب جرذ تم وضعها على قالب صناعي ثم تم تنشيطها باستعمال اشارات كهربائية. وتأتي أهمية هذا التطور في أن خلايا القلب غير قادرة على التجدد اذا ما تعرضت للتلف مما يحد من فاعلية طرق العلاج المختلفة. وكذلك من الصعب زراعة خلايا القلب بالطرق التقليدية لأنها عادة ما تفقد قوامها وتتوقف عن العمل.
( قالب من البوليمر)
وقال الباحث د. جوردانا فونياك نوفاكوفيتش : " كنا نحاول "تحضير" جزءا من النسيج يمتلك خواص أنسجة القلب والذي يمكن استبدال الجزء التالف من النسيج به". وقد تم ذلك باستخدام خلايا من قلب جرذ تم تثبيبتها على قالب من البوليمر ثلاثي الأبعاد يبدأ بالتحلل ببطء بينما تتطور الخلايا لتأخذ مقاس النسيج الكامل. وقد غمرت الخلايا والقالب في وسط يمدها بالغذاء والغازات. ثم قام الباحثون بتعريضها لاشارات كهربائية تشبه كهرباء القلب. لم يكن الباحثون متأكدين من نجاح التجربة ولكن ثبت ان التنشيط الكهربائي ساهم بشكل كبير في تطوير نسيج قلب قادر على العمل. وقد نمت الخلايا وتحولت الى نسيج كامل بعد ثمانية أيام من زراعتها وأصبحت على مستوى تركيبي ووظيفي مرموق.
(التكيف الكهربائي)
وقال د. روبرت لانجر الذي ساهم في البحث: لقد قمنا بتقليد ما يفعله جسم الانسان ونجحنا في ذلك". ويعتقد الباحثون ان التنشيط الكهربائي يساعد في تكييف الخلايا بحيث تستطيع الاتصال ببعضها بشكل فعال ومتناسق. والخطوة التالية في هذا البحث هي محاولة تحضير أنسجة بسمك مناسب للزرع. والمشكلة تكمن في توفير الأكسجين لجميع الخلايا في النسيج.
وقال د. شارمين جرفيث من مؤسسة القلب البريطانية: " يصاب شخص ما في بريطانيا بأزمة قلبية كل دقيقتين مما يتلف عضلات القلب ويجعلها عاجزة عن ضخ الدم بشكل فعال. والجميل في هذا الاختراع أن الباحثين قد يكونوا وفقوا في تحضير أنسجة تستخدم لرتق عضلات القلب التالفة، مما يساهم لاحقا في اصلاح أنسجة القلب التالفة. ومع أن هذا البحث لا زال في مراحله المبكرة الا ان استخدام خلايا قلب حية قد يكون حلا لأولئك الذين يعانون من تلف أنسجة القلب في المستقبل"
بنت السياب
01-29-2008, 05:57 PM
بلاستك من قشر البرتقال يحمي من خطر التلوث البيئي
اكتشف العلماء الأمريكيون وسيلة لتصنيع البلاستيك من قشر البرتقال. وذلك باستخدام غاز ثاني اكسيد الكربون. الذي يتسبب في ارتفاع درجة حرارة المناخ.
وقد تمكن الباحثون في جامعة كورنيل من تخليق نوع جديد من البوليمرات. باستخدام ثاني اكسيد الكربون. وأحد الزيوت الموجودة في قشور البرتقال ومادة محفزة للإسراع بعملية التفاعل.
ويأمل الفريق في تجميع ثاني أوكسيد الكربون - ذات يوم - لتصنيع البلاستيك بدلا من إطلاقه في الغلاف الجوي.. وقد نشرت تفاصيل هذا البحث في مجلة الجمعية الكيميائية الأمريكية.
والبلاستيك عبارة عن بوليمرات. أو جزيئات عضوية لها سلاسل طويلة ذات قاعدة كربونية.
ومادة الليمونين هي مركب كربوني يشكل 95% من المادة الزيتية الموجودة في قشور البرتقال وتستخدم في إعطاء المنظفات المنزلية رائحتها المميزة.
وقد قام جيوفري كوتس استاذ الكيمياء بجامعة كورنيل الأمريكية وزملاؤه باستخدام خلاصة هذا الزيت المسمي أوكسيد الليمونين كواحدة من اللبنات الأساسية في تصنيع البوليمر الذي أنتجوه واستخدم الباحثون أحد الجزئيات كعامل مساعد أو كمحفز. لجعل أوكسيد الليمونين يتفاعل مع ثاني أوكسيد الكربون ويكونان معاً نوعاً من البوليمر يطلق عليه كربونات البوليليمونين.
هذا البوليمر يتميز بالكثير من خصائص البوليسترين. المستخدم في العديد من المنتجات البلاستيكية.
وقال كوتس إن كل منتجات البلاستيك الموجودة تقريبا. بدءاً من البوليستر الموجود في الملابس إلي المنتجات البلاستيكية المستخدمة في تغليف الأطعمة والأجهزة الالكترونية. تعتمد أساسا في تصنيعها علي استخدام البترول لبنة اساسية.
وفي حالة الاستغناء عن استخدام البترول واللجوء إلي مصادر رخيصة ومتجددة في التصنيع. فإن ذلك يستحق البحث.
اضاف.. ان الامر المثير في هذا العمل. هو اننا تمكنا. باستخدام مصادر متجددة بالكامل. من تصنيع بلاستيك يتميز بخصائص جميلة.. وفي الوقت نفسه اصبح بالإمكان القضاء علي مشكلة تزايد كميات غاز ثاني اوكسيد الكربون في الجو
شكرا لاصغائكم واطلاعكم ....تحياتي
عبد الرحـمن
01-30-2008, 04:17 AM
بارك الله فيك
اعذري قلة تفاعلنا مع الموضوع لأنه أقرب للجانب الكيميائي منه للفيزيائي...
على العموم أنا استفدت من موضوعك وعسى أن يستفيد المجتمع من هذه الأبحاث بدلا عن أن تكون مجرد حبر على ورق...........
بالمناسبة معرفك ذكرني بانشودة المطر
عيناك غابتا نخيل....
للسياب مع أني لا أحب القصائد المغرقة في الرمزية
فيستثيرني أكثر الصوت القادم من وسط الصحراء
إذا القوم قالوا من الفتى خلت أنني عنيت فلم أكسل ولم أتبلد
لطرفة بن العبد أو
و أستف ترب الأرض ...للشنفرى
وسلام......
HazemSakeek
01-31-2008, 12:44 AM
احسنت بنت السياب وبارك الله فيك
واشكرك على هذا الجهد جعله الله في ميزان حسناتك
تحياتي
الطموحة
01-31-2008, 04:02 AM
السلام عليكم
جزاك الله خير يا بنت السياب
موضوعك رائع ويستحق الشكر..
حسام فيزياء
02-11-2008, 11:55 AM
الى الأخت العزيزة بنت السياب ... السلام عليكم
انا حسام من العراق وكنت طالبا في دراسة الماجستير وحاليا في دراسة الدكتوراة في الجامعة التكنولوجية قسم العلوم التطبيقية فرع الليزر وإذا من الممكن تبعثي لي عن اي موضوع في البوليمر وبامكاني ان شاء الله مسادتك في هذا الموضوع ... وارجو ان تتقبليني كصديق جديد في المنتدى
مع التحية ... حسام
حسام فيزياء
02-11-2008, 11:57 AM
الى الأخت العزيزة بنت السياب ... السلام عليكم
انا حسام من العراق وكنت طالبا في دراسة الماجستير وحاليا في دراسة الدكتوراة في الجامعة التكنولوجية قسم العلوم التطبيقية فرع الليزر في بغداد. وإذا ممكن تبعثي لي عن اي موضوع في البوليمر وبامكاني ان شاء الله مساعدتك في هذا الموضوع ... وارجو ان تتقبليني كصديق جديد في المنتدى
مع التحية ... حسام
Powered by vBulletin™ Version 4.2.2 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, TranZ by Almuhajir