zeintasab
11-10-2007, 11:59 AM
أعلنت وكالة الفضاء والطيران الأميركية "ناسا" اكتشاف كوكب خامس يدور حول نجمة في مجرة درب التبانة، فيما يعد دليلا جديدا بحسب العلماء على أن نظامنا الشمسي ليس فريدا من نوعه في الكون.
واكتشف علماء الفلك هذا الكوكب الخامس حول نجمة "كانكري55" الواقعة على بعد 41 سنة ضوئية من نظامنا الشمسي في مدار السرطان في درب التبانة.
وأفاد فرع وكالة الفضاء الأميركية في باسدينا في ولاية كاليفورنيا بأن للنجمة "كانكري55 " نفس حجم وعمر كوكب الشمس.
وكانت عمليات مراقبة أجريت سابقا لم تكشف أن أربعة كواكب تدور حول النجمة "كانكري55 "، وهو رقم قياسي.
وقال جيف مارسي عالم الفلك في جامعة بركلي بكاليفورنيا خلال مؤتمر صحافي عبر الدائرة المغلقة إن هذا الاكتشاف رائع لأنه يؤكد أن النظام الشمسي والكواكب التي تدور في فلكه ليست أمرا استثنائيا.
وأضاف أن هذا الاكتشاف يثبت أن درب التبانة يحتوي على مليارات من أنظمة الكواكب وأن العديد منها غني مثل نظامنا الشمسي مشيرا إلى أن عددا من أنظمة الكواكب تضم كواكب شبيهة بالأرض حتى وإن لم يتم العثور عليها بعد.
وتبين أن الكوكب المكتشف يقع في منطقة قابلة للعيش أي على مسافة ليست بالقريبة ولا بالبعيدة جدا عن النجمة.
ويرى ميكائيل برايلي عالم الفلك من المؤسسة العلمية الوطنية الأميركية التي ساهمت في تمويل هذه الأبحاث مع ناسا أن هذه الأعمال تشكل محطة مهمة في مجال البحث عن كواكب مثل كوكبنا.
واكتشف علماء الفلك هذا الكوكب الخامس حول نجمة "كانكري55" الواقعة على بعد 41 سنة ضوئية من نظامنا الشمسي في مدار السرطان في درب التبانة.
وأفاد فرع وكالة الفضاء الأميركية في باسدينا في ولاية كاليفورنيا بأن للنجمة "كانكري55 " نفس حجم وعمر كوكب الشمس.
وكانت عمليات مراقبة أجريت سابقا لم تكشف أن أربعة كواكب تدور حول النجمة "كانكري55 "، وهو رقم قياسي.
وقال جيف مارسي عالم الفلك في جامعة بركلي بكاليفورنيا خلال مؤتمر صحافي عبر الدائرة المغلقة إن هذا الاكتشاف رائع لأنه يؤكد أن النظام الشمسي والكواكب التي تدور في فلكه ليست أمرا استثنائيا.
وأضاف أن هذا الاكتشاف يثبت أن درب التبانة يحتوي على مليارات من أنظمة الكواكب وأن العديد منها غني مثل نظامنا الشمسي مشيرا إلى أن عددا من أنظمة الكواكب تضم كواكب شبيهة بالأرض حتى وإن لم يتم العثور عليها بعد.
وتبين أن الكوكب المكتشف يقع في منطقة قابلة للعيش أي على مسافة ليست بالقريبة ولا بالبعيدة جدا عن النجمة.
ويرى ميكائيل برايلي عالم الفلك من المؤسسة العلمية الوطنية الأميركية التي ساهمت في تمويل هذه الأبحاث مع ناسا أن هذه الأعمال تشكل محطة مهمة في مجال البحث عن كواكب مثل كوكبنا.