dr.k_ah
07-15-2007, 04:55 AM
السلام عليكم
يعتبر ترقيع الكسور الكبيرة للعظام المفتوحة من المشكلات الريئسية فى جراحات العظام0
من التقنيات التى تستخدم لإصلاح كسور العظام وأكثرها شيوعا استخدام رقعة عظمية من نفس المريض أو استخدام رقعة عظمية من شخص اخر0 ولكن توجد قيود على استخدام هاتين الطريقتين وتشمل زيادة العبء الجراحى على المريض اذ يلزم إجراء جراحة لاستخراج الرقعة العظمية أولا ومحدودية عدد او حجم الرقع اللازمة فى حال عدة كسور، وخطر انتقال الأمراض الفيروسية المعدية وتأثر جهاز المناعة هند استخدام رقعة من شخص اخر0
ما البديل :eh_s (10) :eh_s (10)
تم استخدام اكثر من 40 مادة مختلفة من الرقع الصناعية من البوليمرات و المعادن والسبائك وغيرها لاستبدال وإصلاح أجزاء مختلفة من العظام0 وكان الاعتقاد السائد أن أفضل المواد لاستخدامها في الجسم هى المواد الخاملة أي المواد التي تولد ادنى استجابة للانسجه. إلا إن ذلك عادة ما يؤدى الى فشل الرقعة نتيجة التطور الطبيعى للعظام بازدياد معدل الهدم مع السن مما يؤدى الى انفصال الرقعة عن العظام0 مما يسبب الاما للمريض والحاجة الى جراحة اخرى0
اتجه التفكير فى استخدام مواد مسامية تتفاعل تفاعلا ايجابيا مع الأنسجة المحيطة مما يؤدى إلى تثبيت الرقعة سميت بالمواد النشطة حيويا مثل الزجاج الحيوى (وهو زجاج ذو تركيب خاص) والسيراميك الحيوى0 وهذه المواد النشطة حيويا تتفاعل بمجرد دخولها الجسم مع مكونة على سطحها طبقة مهمة جدا تسمى الهيدروكسى أباتيت ويتجمع على سطحها أنواع معينة من بروتينات الدم ما تلبث ان تجذب اليه خلايا العظام محفزة إياها لإنتاج الإنزيمات الخاصة بها والبدء فى تكوين خلايا عظام جديدة تعوض المفقود من عظام الجسم0
ما مصير المواد النشطة حيويا داخل الجسم :eh_s (7):
عادة ما تتكون هذه المواد من مكونات شبيهة لمكونات العظام من كالسيوم وفسفور وسيليكا سرعان ما تمتص داخل الجسم مكونة طبقة الهيدروكسلى اباتيت التى تستهلك بواسطة خلايا العظام ثم يذوب جزء من سطح المادة ليكون هيدروكسى اباتيت ثانية وهكذا إلى أن تتلاشى المادة تماما ويحل محلها خلايا عظام جديدة0
ما علاقة هذا بالفيزياء :confused: :20:
اترك الإجابة لكم
مع تحياتى :eh_s (19)
يعتبر ترقيع الكسور الكبيرة للعظام المفتوحة من المشكلات الريئسية فى جراحات العظام0
من التقنيات التى تستخدم لإصلاح كسور العظام وأكثرها شيوعا استخدام رقعة عظمية من نفس المريض أو استخدام رقعة عظمية من شخص اخر0 ولكن توجد قيود على استخدام هاتين الطريقتين وتشمل زيادة العبء الجراحى على المريض اذ يلزم إجراء جراحة لاستخراج الرقعة العظمية أولا ومحدودية عدد او حجم الرقع اللازمة فى حال عدة كسور، وخطر انتقال الأمراض الفيروسية المعدية وتأثر جهاز المناعة هند استخدام رقعة من شخص اخر0
ما البديل :eh_s (10) :eh_s (10)
تم استخدام اكثر من 40 مادة مختلفة من الرقع الصناعية من البوليمرات و المعادن والسبائك وغيرها لاستبدال وإصلاح أجزاء مختلفة من العظام0 وكان الاعتقاد السائد أن أفضل المواد لاستخدامها في الجسم هى المواد الخاملة أي المواد التي تولد ادنى استجابة للانسجه. إلا إن ذلك عادة ما يؤدى الى فشل الرقعة نتيجة التطور الطبيعى للعظام بازدياد معدل الهدم مع السن مما يؤدى الى انفصال الرقعة عن العظام0 مما يسبب الاما للمريض والحاجة الى جراحة اخرى0
اتجه التفكير فى استخدام مواد مسامية تتفاعل تفاعلا ايجابيا مع الأنسجة المحيطة مما يؤدى إلى تثبيت الرقعة سميت بالمواد النشطة حيويا مثل الزجاج الحيوى (وهو زجاج ذو تركيب خاص) والسيراميك الحيوى0 وهذه المواد النشطة حيويا تتفاعل بمجرد دخولها الجسم مع مكونة على سطحها طبقة مهمة جدا تسمى الهيدروكسى أباتيت ويتجمع على سطحها أنواع معينة من بروتينات الدم ما تلبث ان تجذب اليه خلايا العظام محفزة إياها لإنتاج الإنزيمات الخاصة بها والبدء فى تكوين خلايا عظام جديدة تعوض المفقود من عظام الجسم0
ما مصير المواد النشطة حيويا داخل الجسم :eh_s (7):
عادة ما تتكون هذه المواد من مكونات شبيهة لمكونات العظام من كالسيوم وفسفور وسيليكا سرعان ما تمتص داخل الجسم مكونة طبقة الهيدروكسلى اباتيت التى تستهلك بواسطة خلايا العظام ثم يذوب جزء من سطح المادة ليكون هيدروكسى اباتيت ثانية وهكذا إلى أن تتلاشى المادة تماما ويحل محلها خلايا عظام جديدة0
ما علاقة هذا بالفيزياء :confused: :20:
اترك الإجابة لكم
مع تحياتى :eh_s (19)