el_mqadma
06-28-2007, 04:28 PM
بسم الله
(cnn) -- اكتشف علماء الأحياء الأربعاء نوعاً من السلاحف يتميز بصدفته الناعمة أو المطاطية وكان يعتقد أنها انقراضت، وعثر عليها في مناطق كان يسيطر عليها الخمير الحمر في كمبوديا.
وكان علماء من الجمعية الدولية للمحافظة على الحياة البرية ومن صندوق الحياة البرية ومسؤولون كمبوديون معنيون بالمحافظة على الحياة البرية قد اكتشفوا هذه السلاحف النادرة والمكان الذي تتكاثر فيه أثناء قيامهم بمسح لمنطقة مهر ميكونغ بكمبوديا.
وقال ديفيد إيميت، عضو الجمعية الدولية للمحافظة على الحياة البرية: "لقد كنا نعتقد أن هذا النوع من السلاحف انقرض، لكننا عثرنا عليها بكميات وفيرة في هذه المنطقة من كمبوديا، ما يجعلها أهم منطقة لحماية هذا النوع من المخلوقات."
ويعني هذه الاكتشاف المثير أنه يمكن المحافظة على هذا النوع من السلاحف النادرة ومنع انقراضها، وبخاصة أنها مصنفة في قائمة المخلوقات المهددة بالانقراض، كما أن مواطنها مهددة بالفقدان والضياع بسبب الصيد الجائر، نقلاً عن الاسوشيتد برس
ويمكن لهذا النوع من المخلوقات، والذي يتميز بفكيه القويين وبقدرتهما على كسر العظام، أن ينمو ليصل طوله إلى ستة أقدام ووزنه إلى أكثر من 50 كيلوغراماً.
وكانت المرة الأخيرة التي عثر فيها على سلحفاة من هذا النوع في كمبوديا في العام 2003، كما عثر على أعداد قليلة منها في لاوس، لكنها اختفت من فيتنام وتايلاند على مايبدو.
إضافة إلى أن الصدفة المطاطية توفر لها الحماية، فإن هذا النوع من السلاحف يحمي نفسه بقضاء قرابة 95 في المائة من وقته تحت الرمال أو في الطين.
وتتميز هذه السلحفاة بطول مخالبها، كما يمكنها أن تمد رقبتها بسرعة الضوء وتعض بفكيها القويين.
وستتم الاستعانة بالقرويين لتوفير الحماية لأعشاش هذه السلاحف مقابل تزويدهم بالدعم المادي.
(cnn) -- اكتشف علماء الأحياء الأربعاء نوعاً من السلاحف يتميز بصدفته الناعمة أو المطاطية وكان يعتقد أنها انقراضت، وعثر عليها في مناطق كان يسيطر عليها الخمير الحمر في كمبوديا.
وكان علماء من الجمعية الدولية للمحافظة على الحياة البرية ومن صندوق الحياة البرية ومسؤولون كمبوديون معنيون بالمحافظة على الحياة البرية قد اكتشفوا هذه السلاحف النادرة والمكان الذي تتكاثر فيه أثناء قيامهم بمسح لمنطقة مهر ميكونغ بكمبوديا.
وقال ديفيد إيميت، عضو الجمعية الدولية للمحافظة على الحياة البرية: "لقد كنا نعتقد أن هذا النوع من السلاحف انقرض، لكننا عثرنا عليها بكميات وفيرة في هذه المنطقة من كمبوديا، ما يجعلها أهم منطقة لحماية هذا النوع من المخلوقات."
ويعني هذه الاكتشاف المثير أنه يمكن المحافظة على هذا النوع من السلاحف النادرة ومنع انقراضها، وبخاصة أنها مصنفة في قائمة المخلوقات المهددة بالانقراض، كما أن مواطنها مهددة بالفقدان والضياع بسبب الصيد الجائر، نقلاً عن الاسوشيتد برس
ويمكن لهذا النوع من المخلوقات، والذي يتميز بفكيه القويين وبقدرتهما على كسر العظام، أن ينمو ليصل طوله إلى ستة أقدام ووزنه إلى أكثر من 50 كيلوغراماً.
وكانت المرة الأخيرة التي عثر فيها على سلحفاة من هذا النوع في كمبوديا في العام 2003، كما عثر على أعداد قليلة منها في لاوس، لكنها اختفت من فيتنام وتايلاند على مايبدو.
إضافة إلى أن الصدفة المطاطية توفر لها الحماية، فإن هذا النوع من السلاحف يحمي نفسه بقضاء قرابة 95 في المائة من وقته تحت الرمال أو في الطين.
وتتميز هذه السلحفاة بطول مخالبها، كما يمكنها أن تمد رقبتها بسرعة الضوء وتعض بفكيها القويين.
وستتم الاستعانة بالقرويين لتوفير الحماية لأعشاش هذه السلاحف مقابل تزويدهم بالدعم المادي.