علاء البصري
03-11-2014, 10:59 AM
http://www.imn.iq/upload/2014/03/11/1398728041mk.jpg
أكدت الدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي وزميل الكلية البريطانية، أن استثمار التكنولوجيا في تنمية مهارات الطفل يساعد الأم على تربية الأبناء في ظل المستجدات العصرية.
وأوضحت حماد في حديث خاص لـ”محيط”، أنه مع قدوم ثورة المعلومات وتكنولوجيا الاتصال من إنترنت وفضائيات وغيرها من التقنيات التي يتعامل معها الطفل وتؤثر فيه؛ لابد للأم من التعرف على هذه الأمور والتعامل معها حتى تمارس دورها كمرشد وموجه عام للسلوك.
وترى حماد أن المواقع التعليمية الموجودة الآن رائعة جداً وتحتاج فقط من الأمهات الدخول عليها، لذا نأمل أن تنتشر ثقافة البحث العلمي والتفكير والمنافسة والفهم في مصر الجديدة التي نحلم بها.
وتطالب حماد بضرورة تغيير منظومة التعليم ليصبح البحث العلمي له أولوية في المجتمع المصري، وتقييم الطالب ليس فقط من خلال الاختبارات ولكن على أساس قدرته على القيام ببحث علمي وكيفية جمع المعلومات بطريقة صحيحة وعملية، فيتحول دور الطالب من مجرد متلقى إلى إنسان مستقل له القدرة على الإختيار.
وأوضحت حماد أن العلم أثبت أن هناك خلايا مخ في القلب، فإذا اقترن العلم مع السعادة أصبح هناك تواصل بين خلايا المخ وخلايا المخ في القلب مما يشجع الطفل على الاستمرار في اكتساب العلم وهو في غاية السعادة.
وتنصح حماد بضرورة عودة دور الأب وتقديم النصيحه لابنائه من خلال خبراته ووقته لعدم استقطابه في المستقبل.
أكدت الدكتورة هالة حماد استشاري الطب النفسي وزميل الكلية البريطانية، أن استثمار التكنولوجيا في تنمية مهارات الطفل يساعد الأم على تربية الأبناء في ظل المستجدات العصرية.
وأوضحت حماد في حديث خاص لـ”محيط”، أنه مع قدوم ثورة المعلومات وتكنولوجيا الاتصال من إنترنت وفضائيات وغيرها من التقنيات التي يتعامل معها الطفل وتؤثر فيه؛ لابد للأم من التعرف على هذه الأمور والتعامل معها حتى تمارس دورها كمرشد وموجه عام للسلوك.
وترى حماد أن المواقع التعليمية الموجودة الآن رائعة جداً وتحتاج فقط من الأمهات الدخول عليها، لذا نأمل أن تنتشر ثقافة البحث العلمي والتفكير والمنافسة والفهم في مصر الجديدة التي نحلم بها.
وتطالب حماد بضرورة تغيير منظومة التعليم ليصبح البحث العلمي له أولوية في المجتمع المصري، وتقييم الطالب ليس فقط من خلال الاختبارات ولكن على أساس قدرته على القيام ببحث علمي وكيفية جمع المعلومات بطريقة صحيحة وعملية، فيتحول دور الطالب من مجرد متلقى إلى إنسان مستقل له القدرة على الإختيار.
وأوضحت حماد أن العلم أثبت أن هناك خلايا مخ في القلب، فإذا اقترن العلم مع السعادة أصبح هناك تواصل بين خلايا المخ وخلايا المخ في القلب مما يشجع الطفل على الاستمرار في اكتساب العلم وهو في غاية السعادة.
وتنصح حماد بضرورة عودة دور الأب وتقديم النصيحه لابنائه من خلال خبراته ووقته لعدم استقطابه في المستقبل.