الكتلة السكونية والمتحركة تزيد بالسرعة حسب آنشتاين

[فيزيائي مفعم]

الكتلة السكونية والمتحركة تزيد بالسرعة حسب آنشتاين


بحث آنشتاين في شحنة الإلكترون وقال بثبات قيمتها ولكنه وجد من خلال النظرية النسبية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D9% 86%D8%B3%D8%A8%D9%8A%D8%A9) أن كتلة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D8%AA%D9%84%D8%A9) الإلكترون تزيد بتزايد سرعته. وسبق للعالم تومسون أن قاس النسبة بين كتلة الإلكترون وشحنته بواسطة تجارب أجراها على الإلكترونات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%8 8%D9%86) المتدفقة في أنابيب التفريغ (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D9%86%D8%A8% D9%88%D8%A8_%D8%AA%D9%81%D8%B1%D9%8 A%D8%BA&action=edit&redlink=1) وبين أن هذه النسبة ثابتة. ولكن العالم الفيزيائي(غي) أجرى عام 1935 قياسات دقيقة وبرهن تحول النسبة المذكورة مع سرعة الإلكترون أعطى غي إلكترونات الأشعة المهبطية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9% 84%D9%83%D8%A7%D8%AB%D9%88%D8%AF) المنبعثة من أنبوب كروكس (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D9%86%D8%A8% D9%88%D8%A8_%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%8 3%D8%B3&action=edit&redlink=1) سرعة تقارب 278.000 كيلومتر/ثانية، فكانت نسبة الشحنة إلى الكتلة تساوي 70% من قيمتها في حالة الإلكترونات البطيئة. وكان ذلك بسبب زيادة الكتلة مع السرعة وتحققت بذلك علاقة أينشتاين (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%8A%D9%86%D8%B4%D8%AA%D8%A 7%D9%8A%D9%86) التي صاغها في النظرية النسبية الخاصة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8 A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8 %A8%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE% D8%A7%D8%B5%D8%A9) عام 1905.
لذلك نفرق بين كتلة السكون أي كتلة الجسم في حالة السكون m 0،
وكتلة الجسم المتحرك، إلا أن كتلة الجسم الذي يتحرك بسرعة مقاربة لسرعة الضوء (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9% 84%D8%B6%D9%88%D8%A1) هو الذي تزيد كتلته، وإلا فالزيادة لا تكون ملحوظة.

وتحقق العالم بوهر عام 1909 تجريبياً من علاقة تحول الكتلة وذلك أثناء دراسته لطبيعة الإشعاعات المنبعثة من الراديوم المشع. وجد بوهر أن الراديوم المشع يبعث بثلاثة أنواع من الجسيمات أشعة ألفا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D9% 84%D9%81%D8%A7) الموجبة، وجسيمات أشعة بيتا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D9% 8A%D8%AA%D8%A7) السالبة وأشعة جاما (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%AC%D8% A7%D9%85%D8%A7)المتعادلة كهربائيا، وعند تحديد خواص هذه الجسيمات والإشعاعات تبين له أن جسيمات ألفا تمتلك كلها كتلاً متساوية تساوي كتلة نواة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%A9)الهيليوم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%87%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%8 5) في حين وجد عدم تساوي كتل جسيمات بيتا التي كانت كتلة بعضها قريبة من كتلة الإلكترون في حين كانت كتلة بعضها الآخر تزيد عن كتلة الإلكترون بعض الشيئ . وعند التمحيص وجد أن الكتل الكبيرة تعود على الإلكترونات السريعة . فطبق على هذه الجسيمات العلاقة النسبية في زيادة الكتلة بزيادة السرعة ، وحصل منها على قيمة للكتلة الساكنة m 0 تساوي كتلة جسيمات بيتا البطيئة التي تساوي بدورها الكتلة الساكنة للإلكترون. ومنذ ذلك الوقت عرفنا أن أشعة بيتا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D9% 8A%D8%AA%D8%A7) ليست إلا إلكترونات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%8 8%D9%86). كتلة الإلكترون الساكن:
9.11 × 10−31 كجم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%8A%D9%84%D9%88_%D8%AC%D8% B1%D8%A7%D9%85)
وكتلة البروتون الساكن :
1.67 × 10−27 كجم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%8A%D9%84%D9%88_%D8%AC%D8% B1%D8%A7%D9%85)



كتلة السكون والنظرية النسبية

تنبأت النظرية الذرية بزيادة كتلة الأجسام المتحركة، على الأخص كلما اقتربت سرعتها من سرعة الضوء، والعلاقة بين الكتلة وسرعتها تعطى بالمعادلة:

حيث :
m كتلة الجسم عند السرعة v
m 0 كتلة السكون للجسم
مثال لزيادة الكتلة الساكنة للإلكترون بزادة سرعته (نفتزض سرعة الإلكترون 90 % من سرعة الضوء البالغة 300000 كم/ثانية):


أي أن كتلة الإلكترون تتضاعف كتلته عندما تصل سرعته إلى 90 % من سرعة الضوء.
................................... .......

تعليق = اذا زادت الكتلة بسبب السرعة معنى ذلك ان الثقل يزيد فيكون أكبر منه في حالة الكتلة ساكنة و تبقى النسبة بين الكتلة و الثقل ثابتة و هي عجلة الجاذبية و بناء على هذا فإن الكتلة ستكون أثقل و كلما كانت اثقل اثرت فيها الجاذبية و بالتالي تقل سرعتها و بالتالي لا يوجد لها تسارع ................

[فيزيائي مفعم]

بوهر اعتبر انه لا كتلة للفوتون والتي تزيد و تنقص حسب طول الموجة و لو ادرك هذا لما احتاج الى النسبية اصلا اللهم الا لو اعتبرنا سرعة الانفلات من الجاذبية و هذا يلزم هنه مصدر معطاء للزخم ليبقى الجسم على سرعته و الله اعلم

http://www.hazemsakeek.com/Physics_Lectures/SpacialRelativity/relativity_lecture_3.htm
http://www.hazemsakeek.info/vb/showthread.php?130-%DF%CA%E1%C9-%C7%E1%DD%E6%CA%E6%E4 (http://www.hazemsakeek.info/vb/showthread.php?130-%DF%CA%E1%C9-%C7%E1%DD%E6%CA%E6%E4)

[فيزيائي مفعم]

لماذا تزيد كتلة الجسم بسبب السرعة و كيف ذلك
في راسي تفاسير اريد فقط مناقشة من الاعضاء لاتبين صحة ما في راسي او خطئه
..........................
ابطاء الزمن اقرؤوا هذا الموضوع بدقة http://ar.wikipedia.org/wiki/إبطاء_زمني

ثم هذا بدقة

(http://ar.wikipedia.org/wiki/معامل_لورنتز#.D8.AA.D8.A8.D8.A7.D8. B7.D8.A4_.D8.A7.D9.84.D8.B2.D9.85.D 9.86)http://ar.wikipedia.org/wiki/معامل_لورنتز#.D8.AA.D8.A8.D8.A7.D8. B7.D8.A4_.D8.A7.D9.84.D8.B2.D9.85.D 9.86

في تقديري ان تفسير ذلك لا يحصل عمليا لان الكتلة اذا وصلت الى سرعات لا تناسب حجمها اي زيادة زخم جدا فانها ستتفتت ال اشلاء بسبب الزخم المتفاعل مع جزيئات الكتلة و على هذا نظريا عندما تزيد السرعة يطلب الزخم زيادة اجزاء الكتلة ليشغلها و كلما زادت السرعة زاد الطلب فتزيد الكتلة حتى يجد الزخم ما يشغله هذا يكون نظريا حسابيا لكن عمليا غير ذلك اما ما وجدوه من زيادة كتلة البروتون الى 200 بروتون ساكن في المسرعات فما ارى ذلك الا ان نراجع ما يفعلون و يعملون ثم يعطوننا نتائجهم فنعتبرها آية من القرآن او حديث من رسول الله ص...... تبا و الف تبا للتبعية الحتمية ..........و على هذا لا بد من اللجوء الى الله تعالى و طلب العون منه في بيان هذه النتائج الغربية و عسى ان يوفقنا لدراسة نظرية بسيطة ان شاء الله تكون محل نقاش و من يعرف احد علماء الفيزياء فليدعه الى منتدانا للنقد لعلنا نحصل على حقيقة قوانين ما خلق الله تعالى............

يقول احد المهندسين الفيزيائيين العرب كلمات واقعية تكتب بماء الذهب الفيزيائي ما يلي ==

(تطالعنا الأوساط العلمية في كل يوم بأشياء جديدة وألغاز محيرة يعجز العلم الحديث عن إعطاء تفسيرات مقنعة لها , وكل ما يفعله العلماء اليوم هو اللجوء إلى وضع افتراضات معينة لتفسير ظاهرة فيزيائية معينة ومن ثم إنفاق ملايين الدولارات من أجل إجراء التجارب المخبرية في محاولة منهم لإثبات صحة افتراضاتهم وعندما يصلون إلى بعض النجاحات في هذا المضمار تعود لتظهر لهم مسائل أخرى تتطلب منهم وضع افتراضات جديدة ومن ثم البحث التجريبي عن صحتها وهكذا.

هكذا تتراكم المعارف الجزئية في مجلدات ضخمة تتسارع في تضخمها يوماً بعد يوم كما يتسارع توسع الكون دون أن يجد حدوداً لهذا التوسع 0

إن الاعتماد على المنهجية العلمية المتبعة اليوم بغية التوصل لمعارف كونية رئيسية والوقوف على حقيقتها يبدو أنه سلسلة لا متناهية ولا تفيدنا في الوصول إلى المعارف المبتغاة مهما امتد الزمن وطال الأمد , وللخروج من هذا المأزق العلمي الذي وضعتنا فيه منهجية البحث العلمي المتبع فيما يخص المسائل الكونية , لا بد لنا من الوقوف مع الذات ولو لفترة قصيرة وإعادة تقييمنا لمنهجيتنا العلمية والكشف عن نقاط الضعف فيها لكي نتمكن من ترميمها أو استبدالها بمنهجية جديدة تنطلق من أسس ومفاهيم جديدة تحيط بالمعرفة الكليات الأولية وتنطلق منها في تفسير الجزئيات التي تبدو أنها متناقضة في أكثر الأحيان 0

إن المعارف الإنسانية هي نتاج لجهود البشرية عبر التاريخ وبمختلف تشكيلاتها الاجتماعية والدينية والسياسية والاقتصادية , غير أن هذا لا يلغي الجهود الفردية والتي تظهر بين الحين والأخر وقد تؤدي إلى حدوث نقلات نوعية جبارة في عالم المعرفة , من هنا أبدأ بحثي هذا راجياً أن أكون قد وفقت فيه وأن يحسن استثماره بما يفيد العلم والمعرفة والإنسانية جمعاء لما فيه خير الإنسان أينما وجد 0 ))

[مبتدئ 1]

الكتلة السكونية والمتحركة تزيد بالسرعة حسب آنشتاين بحث آنشتاين في شحنة الإلكترون وقال بثبات قيمتها ولكنه وجد من خلال النظرية النسبية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D9% 86%D8%B3%D8%A8%D9%8A%D8%A9) أن كتلة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D8%AA%D9%84%D8%A9) الإلكترون تزيد بتزايد سرعته. وسبق للعالم تومسون أن قاس النسبة بين كتلة الإلكترون وشحنته بواسطة تجارب أجراها على الإلكترونات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%8 8%D9%86) المتدفقة في أنابيب التفريغ (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D9%86%D8%A8% D9%88%D8%A8_%D8%AA%D9%81%D8%B1%D9%8 A%D8%BA&action=edit&redlink=1) وبين أن هذه النسبة ثابتة. ولكن العالم الفيزيائي(غي) أجرى عام 1935 قياسات دقيقة وبرهن تحول النسبة المذكورة مع سرعة الإلكترون أعطى غي إلكترونات الأشعة المهبطية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9% 84%D9%83%D8%A7%D8%AB%D9%88%D8%AF) المنبعثة من أنبوب كروكس (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A3%D9%86%D8%A8% D9%88%D8%A8_%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%8 3%D8%B3&action=edit&redlink=1) سرعة تقارب 278.000 كيلومتر/ثانية، فكانت نسبة الشحنة إلى الكتلة تساوي 70% من قيمتها في حالة الإلكترونات البطيئة. وكان ذلك بسبب زيادة الكتلة مع السرعة وتحققت بذلك علاقة أينشتاين (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D9%8A%D9%86%D8%B4%D8%AA%D8%A 7%D9%8A%D9%86) التي صاغها في النظرية النسبية الخاصة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8 A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8 %A8%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE% D8%A7%D8%B5%D8%A9) عام 1905.لذلك نفرق بين كتلة السكون أي كتلة الجسم في حالة السكون m 0،وكتلة الجسم المتحرك، إلا أن كتلة الجسم الذي يتحرك بسرعة مقاربة لسرعة الضوء (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9% 84%D8%B6%D9%88%D8%A1) هو الذي تزيد كتلته، وإلا فالزيادة لا تكون ملحوظة.وتحقق العالم بوهر عام 1909 تجريبياً من علاقة تحول الكتلة وذلك أثناء دراسته لطبيعة الإشعاعات المنبعثة من الراديوم المشع. وجد بوهر أن الراديوم المشع يبعث بثلاثة أنواع من الجسيمات أشعة ألفا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A3%D9% 84%D9%81%D8%A7) الموجبة، وجسيمات أشعة بيتا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D9% 8A%D8%AA%D8%A7) السالبة وأشعة جاما (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%AC%D8% A7%D9%85%D8%A7)المتعادلة كهربائيا، وعند تحديد خواص هذه الجسيمات والإشعاعات تبين له أن جسيمات ألفا تمتلك كلها كتلاً متساوية تساوي كتلة نواة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%A9)الهيليوم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%87%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%8 5) في حين وجد عدم تساوي كتل جسيمات بيتا التي كانت كتلة بعضها قريبة من كتلة الإلكترون في حين كانت كتلة بعضها الآخر تزيد عن كتلة الإلكترون بعض الشيئ . وعند التمحيص وجد أن الكتل الكبيرة تعود على الإلكترونات السريعة . فطبق على هذه الجسيمات العلاقة النسبية في زيادة الكتلة بزيادة السرعة ، وحصل منها على قيمة للكتلة الساكنة m 0 تساوي كتلة جسيمات بيتا البطيئة التي تساوي بدورها الكتلة الساكنة للإلكترون. ومنذ ذلك الوقت عرفنا أن أشعة بيتا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%B4%D8%B9%D8%A9_%D8%A8%D9% 8A%D8%AA%D8%A7) ليست إلا إلكترونات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%8 8%D9%86). كتلة الإلكترون الساكن:9.11 × 10−31 كجم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%8A%D9%84%D9%88_%D8%AC%D8% B1%D8%A7%D9%85)وكتلة البروتون الساكن :1.67 × 10−27 كجم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%8A%D9%84%D9%88_%D8%AC%D8% B1%D8%A7%D9%85) كتلة السكون والنظرية النسبيةتنبأت النظرية الذرية بزيادة كتلة الأجسام المتحركة، على الأخص كلما اقتربت سرعتها من سرعة الضوء، والعلاقة بين الكتلة وسرعتها تعطى بالمعادلة:حيث :m كتلة الجسم عند السرعة vm 0 كتلة السكون للجسممثال لزيادة الكتلة الساكنة للإلكترون بزادة سرعته (نفتزض سرعة الإلكترون 90 % من سرعة الضوء البالغة 300000 كم/ثانية):أي أن كتلة الإلكترون تتضاعف كتلته عندما تصل سرعته إلى 90 % من سرعة الضوء.............................. .............تعليق = اذا زادت الكتلة بسبب السرعة معنى ذلك ان الثقل يزيد فيكون أكبر منه في حالة الكتلة ساكنة و تبقى النسبة بين الكتلة و الثقل ثابتة و هي عجلة الجاذبية و بناء على هذا فإن الكتلة ستكون أثقل و كلما كانت اثقل اثرت فيها الجاذبية و بالتالي تقل سرعتها و بالتالي لا يوجد لها تسارع ................حياك الله استاذي العزيز توفيق وشكرا جزيلا على طروحاتك القيمة التي دائما تتحفنا بها اخي العزيز بالنسبة لزيادة كتلة الالكترون فهي لا تتأثر بالجاذبية بشكل كبير لأن سرعة الانفلات او القوى الطاردة المركزية لا تعطي فرصة لهذه الزيادة في الكتلة ان تنجذب نحو الارض ولقد تطرقنا فيما سبق حول هذا الشأن وغير أن كتلة الطاقة ليست سكونية فعلى هذا الاساس لا تتأثر بجاذبية الارض ايضا ومع ذلك لازلت اعتقد والله أعلم على ان طاقة وضع او كتلة وضع لها زيادة في الكتلة ولكونها في حالة سكون اذن ربما تتأثر بالجاذبية الارضية وتزداد كلما كانت اي مادة تقع في اعلى الارتفاع مثلا في قمة الجبل بالنسبة للراصد الذي يقع عند الاسفل او في الحضيض
لهذا اعيد السؤال هل طاقة الترابط للالكترونات عبارة عن الكترونات تقع في اعلى مستويات لها ,, اي هل هي في حالة غير مستقرة يعني مكتسبة طاقة وضع ؟وبالتالي يكون وزن المركب الكيميائي الغير مستقر يكون كبر من وزن نفس هذا المركب بعد الاستقرار اي بعد ما يتفاعل مع مادة اخرى مثال تفاعل البنزين مع الاكسجينوتفاعل الهيدروجين مع الاكسجين ليعطي ماء وغيرهما تحياتي لك

[فيزيائي مفعم]

اخي الغالي مبتدء اينما اذهب في اجواء الموقع اجدك تحوم فيه قبلي يا لك من مجتهد بارك الله في جهدك غير اني اخي لم افم مرادك بقولك=

طاقة الترابط للالكترونات

[مبتدئ 1]

وفقك الله ورعاك استاذي العزيز

لان مواضيعك ومواضيع الزملاء ايضا الرائعة لا تخلوا من الاستنتاجات وهي دائما مطروحة للنقاش

بالنسبة لطاقة ترابط الالكترونات

كنت استفسر ما اذا هذه الاكترونات التي تربط الذرات ( للمركب الذي تخرج منه طاقة بعد عملية التفاعل الكيميائي )
هل هي في الاصل لها طاقة وضع ؟

اي هل هذه الاكترونات التي تدور حول هذه الذرات المختلفه لها مستويات غير مستقرة ؟
وبعد التفاعل مع عنصر جديد تنتج مركب جديد
واثناء التفاعل تنتقل هذه الالكرتونات وتهبط الى ادنى مستوى لها وتربط الذرات الجديدة بعد التفاعل
واثناء الهبوط الى مستوى جديد تفقد كمية من الطاقة



يعني السؤال بصيغة اخرى
كيف نصف الحالة الغير مستقرة للمركب (( بنزين )) مثلا ؟




تقبل خالص التحيات العطرة

[فيزيائي مفعم]

حياك الله اخي مبتدء اسال الله ان تكون بالف خير
جوابا على تساؤلك عني السؤال بصيغة اخرى
كيف نصف الحالة الغير مستقرة للمركب (( بنزين )) مثلا ؟
هاك هذه الروابط النافعة

http://ar.wikipedia.org/wiki/توزيع_إلكتروني

http://ahlaalsalawat.montadarabi.com/t1620-topic

ان الاتلكترون اذا اكتسب طاقة سيفقدها لانه ليست ملكه الاصلي حسب كتلته اذ الطاقة تابعة للكتلة و هده العملية هي عدم استقرار الالكترون حيث يصعد و ينزل اي ان طاقة الربط في الذرة تزيد لتعود الذرة الى الاستقرار بعد ان تصدر طاقة اشعاع للالكترون المتذبذب بين السويتين اما ان يكون له سوية و هو فيها غير مستقر فلا اعلمه اللهم الا في الذرات القلقة المشعة كاليورانيوم و الله اعلم