إيمـان
04-15-2007, 08:49 PM
هذا مثال بسيط على الاعجاز الرقمي كما بينه الدكتور بسام جرار
ارجو ان يعجبكم
سورة الحديد هي السورة الوحيدة التي يدل اسمها على عنصر من عناصر المادة، وهي السورة رقم 57 في ترتيب المصحف. وإليك بعض الملاحظات حول ترتيب هذه السورة :
جُمّل كلمة (الحديد) هو 57 وهو موافق لترتيب السورة.
جُمّل كلمة (حديد) هو 26 وهذا هو العدد الذري للحديد، وتكتمل المفاجأة عندما نعلم أنّ 57 هو الوزن الذري للحديد، مع العلم أنّ الأوزان الذرية لنظائر الحديد المستقرة غير المشعة هي: (56، 57، 58).
عدد آيات سورة الحديد هو 29 آية، فإذا ضربنا رقم ترتيب سورة الحديد بعدد آياتها يكون الناتج:
( 29× 57 ) = 1653
إذا جمعنا أرقام ترتيب السور القرآنيّة من 1 إلى 57 يكون الناتج: (1+2+3+ ……57) = 1653، فإذا قمنا بضرب رقم ترتيب كل سورة من سور القرآن الكريم الـ 114 بعدد آياتها، ثم قمنا بترتيب الناتج تنازلياً، فستكون المفاجأة أنّ سورة الحديد هي السورة الوحيدة التي تحافظ على ترتيبها بين سور المصحف، أي ستبقى السورة رقم 57
الآية رقم (1) من سورة البقرة هي الآية رقم (8) في ترتيب المصحف. وعليه إذا قمنا بجمع تراكمي لآيات المصحف فسنجد أنّ الآية 1653 في ترتيب المصحف هي الآية 57 من سورة يوسف. فتأمّل
ارجو ان يعجبكم
سورة الحديد هي السورة الوحيدة التي يدل اسمها على عنصر من عناصر المادة، وهي السورة رقم 57 في ترتيب المصحف. وإليك بعض الملاحظات حول ترتيب هذه السورة :
جُمّل كلمة (الحديد) هو 57 وهو موافق لترتيب السورة.
جُمّل كلمة (حديد) هو 26 وهذا هو العدد الذري للحديد، وتكتمل المفاجأة عندما نعلم أنّ 57 هو الوزن الذري للحديد، مع العلم أنّ الأوزان الذرية لنظائر الحديد المستقرة غير المشعة هي: (56، 57، 58).
عدد آيات سورة الحديد هو 29 آية، فإذا ضربنا رقم ترتيب سورة الحديد بعدد آياتها يكون الناتج:
( 29× 57 ) = 1653
إذا جمعنا أرقام ترتيب السور القرآنيّة من 1 إلى 57 يكون الناتج: (1+2+3+ ……57) = 1653، فإذا قمنا بضرب رقم ترتيب كل سورة من سور القرآن الكريم الـ 114 بعدد آياتها، ثم قمنا بترتيب الناتج تنازلياً، فستكون المفاجأة أنّ سورة الحديد هي السورة الوحيدة التي تحافظ على ترتيبها بين سور المصحف، أي ستبقى السورة رقم 57
الآية رقم (1) من سورة البقرة هي الآية رقم (8) في ترتيب المصحف. وعليه إذا قمنا بجمع تراكمي لآيات المصحف فسنجد أنّ الآية 1653 في ترتيب المصحف هي الآية 57 من سورة يوسف. فتأمّل