أمل باسم
09-15-2011, 11:39 PM
http://www.muhandes.net/content/articles/a6b6de6e1d634078bd04cc550a577497_51 0x350.jpg (http://www.muhandes.net/viewarticle.aspx?id=25233#)
أعلنت وكالة الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا" الأربعاء، عن تصميم نظام الإطلاق الفضائي "اس ال اس"، وهو عبارة عن صاروخ يمكنه حمل البشر إلى مسافات بعيدة تصل إلى كوكب المريخ.
وهذه المركبة الفضائية يحملها صاروخ ثقيل سيكون الأكثر قوة في الصناعة الأمريكية منذ صناعة صاروخ "ستاورن في"، والتي حملت مركبة فضاء "أبوللو" نحو القمر.
ومن جانبه، صرح كارلوس بولدين مدير في "ناسا"، أن الصاروخ سيكون أطول بمقدار 34 درجة عن سابقه وسيقلع من قاعدة كيندي الفضائية بفلوريدا، وفقاً لصحيفة "يو اس توداي".
وأكدت "ناسا" في بيان لها أن مركبة "اس ال اس" ستحمل أحمالاً زائدة بمقدار 70 إلى 100 طن متري مع وجود خطط اخرى لكي تحمل 130 ألف طن متري.
وبالمقارنة يمكن للمكوك الفضائي الذي تقاعد في يوليو أن يحمل 27 طناً بحسب تقارير وكالة "اسوشيتد برس".وستستخدم المركبة "أوريون" طاقم متعددة الأغراض "mpcv"، كبسولة تحمل ستة من الأشخاص على متن الصاروخ الحامل لهم.
كما صرحت "ناسا" أن هناك محاولة لخفض التكاليف، من خلال استخدام نظام الوقود المعتمد على "الهيدروجين السائل"، و"الأكسجين السائل" على حد سواء لتسيير المرحلة العليا، علماً بأن الصاروخ تبلغ تكلفته حوالي 18 مليار دولار.
أعلنت وكالة الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا" الأربعاء، عن تصميم نظام الإطلاق الفضائي "اس ال اس"، وهو عبارة عن صاروخ يمكنه حمل البشر إلى مسافات بعيدة تصل إلى كوكب المريخ.
وهذه المركبة الفضائية يحملها صاروخ ثقيل سيكون الأكثر قوة في الصناعة الأمريكية منذ صناعة صاروخ "ستاورن في"، والتي حملت مركبة فضاء "أبوللو" نحو القمر.
ومن جانبه، صرح كارلوس بولدين مدير في "ناسا"، أن الصاروخ سيكون أطول بمقدار 34 درجة عن سابقه وسيقلع من قاعدة كيندي الفضائية بفلوريدا، وفقاً لصحيفة "يو اس توداي".
وأكدت "ناسا" في بيان لها أن مركبة "اس ال اس" ستحمل أحمالاً زائدة بمقدار 70 إلى 100 طن متري مع وجود خطط اخرى لكي تحمل 130 ألف طن متري.
وبالمقارنة يمكن للمكوك الفضائي الذي تقاعد في يوليو أن يحمل 27 طناً بحسب تقارير وكالة "اسوشيتد برس".وستستخدم المركبة "أوريون" طاقم متعددة الأغراض "mpcv"، كبسولة تحمل ستة من الأشخاص على متن الصاروخ الحامل لهم.
كما صرحت "ناسا" أن هناك محاولة لخفض التكاليف، من خلال استخدام نظام الوقود المعتمد على "الهيدروجين السائل"، و"الأكسجين السائل" على حد سواء لتسيير المرحلة العليا، علماً بأن الصاروخ تبلغ تكلفته حوالي 18 مليار دولار.