حفيدة النجوم
09-05-2011, 01:44 AM
أكسيد النيتروس (بالإنجليزية: Nitrous oxide) يعرف أيضا بأكسيد النيتروجين الثنائي أو أحادي أكسيد ثنائي النيتروجين وهو مشهور باسم غاز الضحك لأثاره المنشطة عند استنشاقه ، وهو مركب كيميائي بالصيغة الكيميائية N2O ، في الحالة الطبيعية هو غاز عديم اللون، غير قابل للاشتعال، له رائحة محببة للنفس، شبه حلوة. يستخدم في الجراحة وطب الأسنان لأثاره المسكنة والمخدرة. ويستعمل أكسيد النيتروس كوسيلة لتفعيل فترات قصيرة من الأداء الفائق في محركات الحرق الداخلي في السيارات ، وذلك يتم بإدخال أكسجين إضافي إلى الشحنة الداخلة والذي بالتالي يسمح بدخول كمية أكبر من الوقود الذي يتم حرقه وزيادة الكمية الناتجة من الطاقة بشكل مطرد ، مؤدياً إلى زيادة القوة التي ينتجها المحرك. أكسيد النيتروس موجود في الهواء ويعد من غازات الدفيئة.
اُكْتُشِفَ الغاز من قبل جوزيف بريستلي في 1772 . اختبر همفري دافي الغاز على نفسه و بعض من أصدقائه في العام 1790 .
هو أحد مواد التخدير الغازية في العمليات الجراحية, عديم اللون وله رائحة مميزة وغريبة وتوصف بشكل غريب أيضا بــ (طعمها حلو !). غاز الضحك مفعوله فوري ويشمل الشعور بالبهجة والتنميل في الجسم والضحك الغير متحكم فيه ولذلك يسمى غاز الضحك. يحس من يتعرض للغاز بشعور بالخفة والطفو وأحيانا ما يشبه الهلاوس ولكن ليس بشكل كامل أو واضح. بعض المستخدمين يشعرون بالقلق بل بنوبات الهلع. كل تأثيرات غاز الضحك مؤقتة وتزول خلال دقائق معدودة بعد التوقف عن استنشاقه.
استعماله الطبي الأساسي كمادة مساعدة في التخدير للعمليات الجراحية واستخدامه لوحده لا يكفي لإحداث تخدير بينما مزجه مع الأوكسجين يسكن الألم بشكل كبير. له استخدامات أخرى لأطباء الأسنان والنساء والولادة. كما أن له استخدامات صناعية غير طبية كمادة تضاف لزيادة أداء محرك المركبات.
تكمن خطورة غاز الضحك عند استخدامه الغير القانوني في الوفيات التي من الممكن أن يسببها حيث يعمل على إزاحة الأوكسجين من الرئتين. كما أن من أسباب الوفيات الأخرى هو عدم انتظام ضربات القلب المفاجئة عندما يجري استنشاق المادة بتركيز 100% من كيس مليء به مثلا.
هناك خطورة أخرى وهو التعرض المستمر والزمن لهذه المادة في أماكن العمل كالمستشفيات والورش الصناعية حيث يرتبط بحدوث تشوه للأجنة.
يعرف القليل بشأن الاعتمادية على هذه المادة ولكن الخطورة موجودة بسبب سهولة الحصول عليها واستنشاقها.
اُكْتُشِفَ الغاز من قبل جوزيف بريستلي في 1772 . اختبر همفري دافي الغاز على نفسه و بعض من أصدقائه في العام 1790 .
هو أحد مواد التخدير الغازية في العمليات الجراحية, عديم اللون وله رائحة مميزة وغريبة وتوصف بشكل غريب أيضا بــ (طعمها حلو !). غاز الضحك مفعوله فوري ويشمل الشعور بالبهجة والتنميل في الجسم والضحك الغير متحكم فيه ولذلك يسمى غاز الضحك. يحس من يتعرض للغاز بشعور بالخفة والطفو وأحيانا ما يشبه الهلاوس ولكن ليس بشكل كامل أو واضح. بعض المستخدمين يشعرون بالقلق بل بنوبات الهلع. كل تأثيرات غاز الضحك مؤقتة وتزول خلال دقائق معدودة بعد التوقف عن استنشاقه.
استعماله الطبي الأساسي كمادة مساعدة في التخدير للعمليات الجراحية واستخدامه لوحده لا يكفي لإحداث تخدير بينما مزجه مع الأوكسجين يسكن الألم بشكل كبير. له استخدامات أخرى لأطباء الأسنان والنساء والولادة. كما أن له استخدامات صناعية غير طبية كمادة تضاف لزيادة أداء محرك المركبات.
تكمن خطورة غاز الضحك عند استخدامه الغير القانوني في الوفيات التي من الممكن أن يسببها حيث يعمل على إزاحة الأوكسجين من الرئتين. كما أن من أسباب الوفيات الأخرى هو عدم انتظام ضربات القلب المفاجئة عندما يجري استنشاق المادة بتركيز 100% من كيس مليء به مثلا.
هناك خطورة أخرى وهو التعرض المستمر والزمن لهذه المادة في أماكن العمل كالمستشفيات والورش الصناعية حيث يرتبط بحدوث تشوه للأجنة.
يعرف القليل بشأن الاعتمادية على هذه المادة ولكن الخطورة موجودة بسبب سهولة الحصول عليها واستنشاقها.