المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ضرورى ضرورى ضرورى مسااااااااااااااعدة .....



عبدالرحمن علوم
08-29-2011, 06:32 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو منكم الاجابة على سؤالى :
ماهى خصائص جزيئات النحاس النانوية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وسلامى لاستاذنا العزيز الدكتور / حازم سكيك
وجميع القائمين على هذا المنتدى الرائع

احمد الرماحي
08-30-2011, 10:36 AM
السلام عليكم
ارجو ان يكون الجواب شافيا بعض الشيء

ومن خصائص التقانة النانوية ارتفاع نسبة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D8%B3%D8%A8%D8%A9_%28%D8%B1% D9%8A%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D8%A7%D8%AA %29) مساحة السطح إلى الكمية بالعديد من المواد النانوية والتي بدورها تسفر عن وقوع تأثيراتٍ كموميةٍ ميكانيكيةٍ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D9%83%D9% 85%D9%8A%D8%A9) محتملةٍ جديدةٍ، ومنها على سبيل المثال "تأثير الحجم الكمومي (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D9%85_%28%D9%81%D9%8A%D8%B2% D9%8A%D8%A7%D8%A1%29)" حيث تتغير الخصائص الإلكترونية للمواد الصلبة ذات التناقص الهائل في حجم الجسيمات. إلا أن هذا التأثير لا يكون فعالاً من خلال التحول من الأبعاد الماكروية إلى الأبعاد الميكروية. على الرغم من ذلك، فهي تصبح واضحة وظاهرة عندما يتم الوصول إلى مدى الحجم النانوي. كما تتغير كذلك مجموعةٍ معينةٍ من الخصائص الفيزيائية (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D8%A6% D9%85%D8%A9_%D8%AE%D9%88%D8%A7%D8%B 5_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8 %AF_%28%D9%82%D8%B3%D9%85_%D8%AE%D9 %88%D8%A7%D8%B5_%D9%81%D9%8A%D8%B2% D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9%29&action=edit&redlink=1) بتغير الأنظمة المجهرية (الماكروسكوبية). ومن ثم تعد الخصائص الميكانيكية الجديدة للمواد النانوية أحد موضوعات البحث في علم ميكانيكا النانو (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%8A%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8 A%D9%83%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8 %A7%D9%86%D9%88). كما تكشف الأنشطة المحفزة كذلك النقاب عن صورةً جديدةً للتفاعل مع المواد الحيوية (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A8%D9%85%D8%A7% D8%AF%D8%A9_%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8 A%D8%A9&action=edit&redlink=1).
كما أنه يمكن اعتبار تقانة النانو امتدادات للتخصصات التقليدية بهدف النظر إلى هذه الخصائص بشكلٍ صريحٍ. هذا بالإضافة إلى أنه يمكن إعادة تفسير التخصصات التقليدية على أنها تطبيقاتٍ خاصةٍ لتقنية النانو. ومن ثم يساهم هذا التبادل الحيوي للأفكار والمفاهيم في تفهم المجال بصورةٍ متمدنةٍ. وبشكلٍ عام تعد تقنية الصغائر عملية تركيب وتطبيق لأفكار كلٍ من العلوم والهندسة بهدف فهم وإنتاج موادٍ وأجهزةٍ جديدة، حيث تسهم تلك المنتجات بصورةٍ عامةٍ في الاستخدام الواسع للخصائص الفيزيائية المصاحبة بالمقاييس الصغيرة.
كما ذكر آنفاً، فإن المواد التي تقلص حجمها ليصل إلى المقياس النانوي قد تظهر فجأةً خصائصاً مختلفةً جداً بالمقارنة بتلك الخصائص التي كانت تظهر على المقياس المكبر (الماكرو)، مما يسفر عن الحصول على تطبيقاتٍ فريدةٍ لها لم تكن معهودةٍ من قبل. حيث أنه وعلى سبيل المثال، قد تصبح المواد المعتمة مواداً شفافة كالنحاس (copper)، المواد الخاملة يصبح لها خصائصاً حفازة كالبلاتينيوم (platinum)، المواد الممستقرة تتحول إلأى مواد محترقة (كالألومونيوم)، المواد الصلبة تتحول إلى سوائل في درجة حرارة الغرفة (كالذهب)، المواد العازلة تتحول إلى موادٍ موصلةٍ (كالسيليكون). كما قد تتحول المواد الخاملة في تركيبها الكيميائي الطبيعي (كالذهب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B0%D9%87%D8%A8)) إلى موادٍ حافزةٍ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B2) كيميائيةٍ عند تقلصها إلى أحجامٍ لنانوية الأبعاد. ومن ثم فالقدر الأكبر من الإعجاب بتقانة النانو ينبع من هذه الظواهر الكمومية والسطحية الفريدة والتي تُظهرها المادة على المقياس النانوي.

محمد الموسوي
08-31-2011, 12:58 AM
السلام عليكم
اليك هذا التقريرعل ان تضيفه الى معلوماتك

من خواص النحاس:

يعد النحاس أقدم المعادن التي استخدمها الإِنسان، وقد استمر لفترة طويلة لا ينافسه أي معدن آخر حتى وقت معرفة الحديد، ولقد أدى اكتشاف الكهرباء إلى زيادة أهميته؛ لكونه أجود المعادن توصيلاً للكهرباء، كما أنه موصل جيد للحرارة ومقاوم للتآكل , ويوجد النحاس في الطبيعة إما على هيئة عروق على درجة كبيرة من النقاوة، وفي هذه الحالة يسهل استغلاله. وإما أن يوجد بنسب منخفضة في الصخور لا تتجاوز نسبة الفلز فيها 5%، وفي هذه الحالة تكون عملية استخراجه مكلفة جداً إذ يحتاج إلى طاقة كهربائية كبيرة من أجل تركيزه. والنحاس مادة لينة القوام قابلة للطرق تتفاعل مع الجو مكونة نوع من الصدأ يعرف بأوكسيد النحاس لونها أخضر وهي مادة سامة, والنحاس عموما بطئ التفاعل مع الحوامض المخففة.

الخواص الطبيعية للنحاس:
الشكل البلورى : مكعب , اللون : نحاسى مائل للاحمرار, المخدش : أحمر نحاسى لامع, الصلابة : 2.5- 3 , الكثافة النوعية : 89 , درجة الإنصهار : 1083.4م, درجة الغليان : 2567م

الأهمية الغذائية للنحاس:

- يدخل في تركيب الكثير من الانزيمات ، لذلك لا بد منه للمحافظة على صحة القلب والعظام والاعصاب والدماغ والكريات الحمراء
- يساعد على استخراج الطاقة من الطعام ، وينتج مواد مشابهة للهرمونات تساعد على تنظيم ضغط الدم ونبضات القلب وعلى سرعة التئام الجروح
- يساعد في تخفيف الآلام
- يحمي الخلايا من التأكسد ، لذلك يساعد الجسم على مقاومة السرطان والامراض القلبية وامراض الشيخوخة
- لا بد منه لتقوية العظام
- ضروري لتكوين الجلد والنسيج الضام
- هام للامتصاص الصحيح للحديد وإذا لم يحصل الجسم على المقدار المطلوب من النحاس فإن إنتاج الهيموجلوبين ( خضاب الدم الأحمر) يتناقص وينتج عن ذلك نوع من فقر الدم ( سببه نقص النحاس )
- نقص النحاس يمكن أن يضعف من قدرة خلايا الدم البيضاء في مقاومة العدوى
- النحاس يساعد في تكوين العظام (ومن العلامات المبكرة لنقصه نشوء لين العظام وهشاشة العظام )
- النحاس يعمل بتوازن مع الزنك وفيتامين سي لتكوين الـ ( elastin العنصر الأصفر المرن الموجود في الأنسجة)
- للنحاس دور في تلوين الشعر والجلد
- له علاقة بالإحساس والتذوق وهو مطلوب للمفاصل والأعصاب
- للنحاس دوره في إنتاج الطاقة
ويمكن الحصول عليه من اللحوم وصفار البيض , السمسم ، كبد الحيوان ، بذر دوار الشمس ، نخالة الحبوب ، دبس السكر ، بذر اليقطين ، الجوز ، المحار البحرية ، الفتسق السوداني ، اللوز ، سمك التونا ، القمح الكامل ، جوز الهند ، المشمش المجفف ، القريدس ، الاجاص المجفف ، الدراق المجفف ، الجبنة ، العدس ، التين المجفف ، الحليب ، الفاصوليا ، البلح
النحاس والطب:
استخدام النحاس في الطب الشعبي يرجع إلى آلاف السنين في حضارات مختلفة. وأول سجل لاستخدامه يعود إلى قدماء المصريين وجاء في بردية سميث في نص كتب بين 2600 و2200 قبل الميلاد. كما تشير مخطوطات رومانية وأزتيكية وهندية إلى استخدام النحاس في مشروبات أو كضمادات أو مغناطيس لعلاج علل مختلفة
1. يدخل في صناعة أواني الطعام , وأكدت العديد من الدراسات الحديثة أن الوقاية من الميكروبات تكون أعلى عند استخدام معدن النحاس مقارنة بمعدن الاستانليس ستيل الذي يستخدم حاليا.
2. طور باحثون في بريطانية، غطاء وسادة مصنوع من أكسيد النحاس، يساعد على التخلص من التجاعيد والخطوط التي تتكون حول العين بسبب التقدم في السن.
3. إستخدام الماء النحاسي (الذي ينبع منابع غنية بمعدن النحاس) ينفع الفم والآذان والطحال والمعدة ورطوبات البدن وفساد المزاج ولكنه يحدث عسر البول .
4. ارتداء الأساور والخواتم النحاسية لعلاج بعض الأمراض مثل (الروماتيزم والتوتر العصبي والام الرقبه والظهر , كما يساعد على تخفيف الوزن ) ,حيث يزعم دعاة العلاج بالنحاس إن ارتداء سوار من النحاس لمدة شهر يزود الجسم بنحو 13 مليغراما من النحاس بأيونات تنطلق في الحامض الأميني ويمتصها الجلد. كما أن أقراصا من النحاس توضع تحت ساعة اليد أو داخل قفاز الغولف تتفاعل مع العرق وتجتذب العناصر اللازمة لعلاج العلل مباشرة.
5. من إستخدامات الزنجار ( وهو مادة خضراء، حصيلة تفاعل حامض الخل مع النحاس) أنه جلآء أكّال للحم الصلب واللين ,‏ يمنع القروح الساعية ويدمل مع القيروطي وينقي القروح الوسخة وهو مع علك الأنباط والنطرون علاج الجرب المتقرّح والبرص والبهق ‏.‏ أما الزنجار المتخذ بالنوشادر والشبّ والخل إذا سحق ونفخ في الأنف ويملأ الفم ماء لئلا يصل إلى الحلق فإنه ينفع من نتن الأنف والقروح الرديئة فيه‏.‏ وزنجار الحديد بالخل يشد اللثة ويتخذ منه قيروطي لأورام اللثّة وكذلك زنجار النحاس‏.‏ وينفع من غلظ الأجفان وجسائها ويجلو العين ويقع في أدوية قروح العين ويدر الدمع جداً وإذا استعمل الزنجار في الأكحال فمن الصواب أن يكمّد العين بأسفنجة مغموسة في ماء حار‏.‏ وهو أيضا يقع في أدوية البواسير ويتّخذ منه ومن الأشق فتائل ويحشى به البواسير‏.‏
6. يستعمل النحاس في محاربة الخمج والإلتهابات ويعزز عمل وظائف الجسم ويحميه من الزكام .
7. يستعمل النحاس في تحسين خصائص تداول الدم ، وزيادة الطاقة ، وازالة السموم ، والحد من الإلتهاب ، وتحقيق التوازن في عملية التمثيل الغذائي وتحسين استخدام الاكسجين.
8. وفقا لمعالجي العصر الجديد فإن إرتداء النحاس يمكن ان يحفز تدفق الطاقات العقليه او النفسية مما يساعد في التغلب على حالات الخمول العميقة فيؤدى الى تنشيط اكثر للشخص مع توهج لما يحمله من أفكار. كما ينفع إرتداؤه في تطوير مهارات التوجيه والتواصل مع الآخرين ، وزيادة احترام الذات وتحرير (من يرتديه) من الاعباء النفسية.
ولكن يجدر الإنتباه إلى عدم الإكثار من تناول النحاس لمدة طويلة. فإن فائض النحاس قد يؤثر في توازن العناصر الأساسية الأخرى في الجسم . وقد يؤدي إلى نقص في الزنك كما يسبب الغثيان والتشنجات والتعب والأرق . ويؤدي تكدس مادة النحاس في الكبد إلى الحد الذي يتجاوز استيعابه فيضر النحاس حينها ليلحق الضرر بأعضاء الجسم المتعددة وبصورة خاصة الدماغ والكليتين، كما يتكدس في قرنية العين ويكون مرئيا فيها على شكل حلقات تسمى حلقات قيصر فليشه.

بعض أهم إستخدامات النحاس قديما وحديثا :
1. صناعة الكهرباء : حيث يتستخدم فى صناعة أسلاك المولدات الكهربائية وفى كابـلات توصيـل الطاقة الكهربائية
2. بما أن النحاس مقـاوم للمحاليل الكيميائية وشـديــد التوصيل للكهربــاء والحرارة فهو يستخـدم فى المنشأت الكيميائية وفى صناعة الأنابيب التى تستخدم للتدفئة فى المصانع والمنازل .
3. يدخل النحاس في تركيب العديد من السبائك كالبرونز والنحاس الصفر وديور الومين.
4. يضاف مثلا للذهب بكميات قليلة لاعطاء الذهب الصلادة الكافية
5. تصنع منه العملات المعدنية كالعملة النحاسية .
6. يدخل في صناعة الأعتدة الحربية, وبعض الأجهزة والمعدات الموسيقية, وأواني الطعام , وأكدت العديد من الدراسات الحديثة أن الوقاية من الميكروبات تكون أعلى عند استخدام معدن النحاس مقارنة بمعدن الاستانليس ستيل الذي يستخدم حاليا.
7. استخدم على مدي واسع في طلاء قاع السفن الخشبية حتى لا تتعرض للتلف
8. تم استخدامه كلحام لمعدن الحديد .ويذكر البيروني في كتابه الجماهر"لما كان النحاس لحام الحديد قال ذو القرنين "آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال ائتوني أفرغ عليه قطرا".