أمل باسم
07-03-2011, 10:17 PM
http://www.muhandes.net/content/articles/b217eee5db2142edb2c70aa4eb5e7de7_51 0x350.jpg (http://www.muhandes.net/viewarticle.aspx?id=23076#)
ابتكر باحثين جامعةMaastricht جهاز جديد قائم على نظام الرعاية الصحية وإدارة التمييز بين الأورام الثانوية المماثلة والسماح بشكل اختصاصي للسرطان لتتبع الانبثاث مرة أخرى إلى الموقع الأصلي للسرطان في جسم المريض والتعرف على مصدره وبالتالي القضاء عليه.
لأنه يمكن أن ينتشر السرطان من خلال الجسم دون أن يكون المريض على العلم أن لديه الورم الرئيسي في جهاز القولون والرئة والثدي والبروستاتا أو غيرها وعند المرضى المصابين بالسرطان النقيلي زيارة الطبيب لتحديد أنسجة منشأ السرطان وعلاج ذلك وفقا لذلك.
وقد اختبر الفريق الأوروبي الآن البرمجيات التي يمكن أن تصنف الأورام متطابقة بشكل سطحي على أساس البيانات التي تم الحصول عليها من تحليل ميكرو
بالتعبير الجيني لورم الأنسجة الخزعة بالنظر إلى أن السرطان المنتشر من الموقع الأساسي غير معروف ( CUP ) هو واحد من تشخيص السرطان 10 الأكثر شيوعا في جميع أنحاء العالم قد يكون لا غنى عنه للبرنامج في علاج السرطان الذي بلغ هذه المرحلة.
وقد أظهرت دراسات سابقة أنه من الممكن التمييز بين أنسجة السرطان المنتشر على الرغم من أنها تبدو متطابقة تقريبا تحت المجهر من خلال تحليل الحمض النووي عليها باستخدام كيميائيا الدقيقة المصفوفات التي تستخدم على نطاق واسع في مختبرات البحوث.
ابتكر باحثين جامعةMaastricht جهاز جديد قائم على نظام الرعاية الصحية وإدارة التمييز بين الأورام الثانوية المماثلة والسماح بشكل اختصاصي للسرطان لتتبع الانبثاث مرة أخرى إلى الموقع الأصلي للسرطان في جسم المريض والتعرف على مصدره وبالتالي القضاء عليه.
لأنه يمكن أن ينتشر السرطان من خلال الجسم دون أن يكون المريض على العلم أن لديه الورم الرئيسي في جهاز القولون والرئة والثدي والبروستاتا أو غيرها وعند المرضى المصابين بالسرطان النقيلي زيارة الطبيب لتحديد أنسجة منشأ السرطان وعلاج ذلك وفقا لذلك.
وقد اختبر الفريق الأوروبي الآن البرمجيات التي يمكن أن تصنف الأورام متطابقة بشكل سطحي على أساس البيانات التي تم الحصول عليها من تحليل ميكرو
بالتعبير الجيني لورم الأنسجة الخزعة بالنظر إلى أن السرطان المنتشر من الموقع الأساسي غير معروف ( CUP ) هو واحد من تشخيص السرطان 10 الأكثر شيوعا في جميع أنحاء العالم قد يكون لا غنى عنه للبرنامج في علاج السرطان الذي بلغ هذه المرحلة.
وقد أظهرت دراسات سابقة أنه من الممكن التمييز بين أنسجة السرطان المنتشر على الرغم من أنها تبدو متطابقة تقريبا تحت المجهر من خلال تحليل الحمض النووي عليها باستخدام كيميائيا الدقيقة المصفوفات التي تستخدم على نطاق واسع في مختبرات البحوث.