الحسن الخطيب
06-04-2011, 08:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
لقد قرأت هذا العنوان نظرية انشتاين و النحل
و أحببت أن أنقل لكم البعض منه لكن الأهم من ذلك يجب علينا أن نتأكد إذا هذا الكلام منسوب فعلا لإنشتاين أم لا
(إذا اختفى النحل من الأرض يبقى للبشرية أربع سنوات قبل فنائها..نظرية أينشتاين الثالثة؟
إذا اختفى النحل من وجه الأرض، يبقى للبشرية اربع سنوات قبل فنائها. فبدون نحل لا يكون تلقيح، وبدون تلقيح لا يكون نبات، وبدون نبات لا يكون حيوان، ثم لا إنسان ،هذه الكلمات لا تنسب لشاعر إنما لألبرت آينشتاين نفسه، فهل ستكون هذه هي النظرية الثالثة
وتصبح هذه الكلمات المخيفة مرعبة إذا علمنا أن العلماء ينظرون بحيرة مطبقة الى حقيقة أن النحل - وخاصة نحل العسل المسؤول عن تلقيح النباتات - يختفي بالجملة في مختلف أرجاء العالم ولسبب أو أسباب لا يعلمها أحد حتى الآن
مصدر اللغز الحقيقي لا يتمثل في موت النحل في خلاياه ومستعمراته نتيجة المرض، وإنما في اختفائه عن وجه البسيطة وكأنه تبخر في الهواء. فيأتي المزارع يتفحص الخلايا وإذا بها خالية من كل النحل عدا الملكة وعدد قليل آخر يحصى على أصابع اليدين. فأين ذهب المختفي ولم لم يعد الى خلاياه؟ وإذا كان قد مات، فأين بقاياه؟
العلماء لا يدركون سر اختفاء النحل وحسب، بل انهم لا بعلمون ايضا عدد المختفي منه أو معدلات اختفائه. ولذا فهم يبحثون في سائر الاحتمالات التي يمكن ان تكون وراء هذه الظاهرة المحيّرة. والأمل هو أن مجرد العثور على طرف الخيط الصحيح سيكفل على الأقل المفتاح الى الحفاظ على المتبقي منه ومساعدته بالتالي على التكاثر من جديد.)
ما رأيكم بهذا الكلام؟؟؟
لقد قرأت هذا العنوان نظرية انشتاين و النحل
و أحببت أن أنقل لكم البعض منه لكن الأهم من ذلك يجب علينا أن نتأكد إذا هذا الكلام منسوب فعلا لإنشتاين أم لا
(إذا اختفى النحل من الأرض يبقى للبشرية أربع سنوات قبل فنائها..نظرية أينشتاين الثالثة؟
إذا اختفى النحل من وجه الأرض، يبقى للبشرية اربع سنوات قبل فنائها. فبدون نحل لا يكون تلقيح، وبدون تلقيح لا يكون نبات، وبدون نبات لا يكون حيوان، ثم لا إنسان ،هذه الكلمات لا تنسب لشاعر إنما لألبرت آينشتاين نفسه، فهل ستكون هذه هي النظرية الثالثة
وتصبح هذه الكلمات المخيفة مرعبة إذا علمنا أن العلماء ينظرون بحيرة مطبقة الى حقيقة أن النحل - وخاصة نحل العسل المسؤول عن تلقيح النباتات - يختفي بالجملة في مختلف أرجاء العالم ولسبب أو أسباب لا يعلمها أحد حتى الآن
مصدر اللغز الحقيقي لا يتمثل في موت النحل في خلاياه ومستعمراته نتيجة المرض، وإنما في اختفائه عن وجه البسيطة وكأنه تبخر في الهواء. فيأتي المزارع يتفحص الخلايا وإذا بها خالية من كل النحل عدا الملكة وعدد قليل آخر يحصى على أصابع اليدين. فأين ذهب المختفي ولم لم يعد الى خلاياه؟ وإذا كان قد مات، فأين بقاياه؟
العلماء لا يدركون سر اختفاء النحل وحسب، بل انهم لا بعلمون ايضا عدد المختفي منه أو معدلات اختفائه. ولذا فهم يبحثون في سائر الاحتمالات التي يمكن ان تكون وراء هذه الظاهرة المحيّرة. والأمل هو أن مجرد العثور على طرف الخيط الصحيح سيكفل على الأقل المفتاح الى الحفاظ على المتبقي منه ومساعدته بالتالي على التكاثر من جديد.)
ما رأيكم بهذا الكلام؟؟؟