فاندر فالز...!

[x.users]

مرحبا اصدقائي

في الحقيقة اثناء تصفحي لاحدى المواقع وجدت مصطلح قوى فاندر فالز ..وقيل انها القوة المؤثرة في التصاق العناكب بالاسطح دزن تأثرها بالجاذبية الارضية ...


ما هي هذه القوة ....؟

دمتم برعاية الله :eh_s (19)

[فراس الظاهر]

اهلا يا مستخدم اكس

في الواقع انني اسمع بهذا المصطلح لأول مرة

اما التصاق العناكب في الاسطح والنمل ايضا

حسب علمي يكون

بارتكازها على الاجزاة البارزة من ذلك السطح ( الناتجة من خشونته)

حيث انه يستحيل ان تمشي على سطح املس جدا مثل الزجاج

وبانتظار من لديه معلومات عن الموضوع

تحياتي

[sweeet]

بحثت عن ما ذكرت يا اكس بالموضوع ووجدت تقريبا ما ذكرت واعتقد انه نفس المصدر الذي استندت اليه حديثك وهذا هو نص الموضوع للذين لم يقرأوه...فعلا يستحق القراءة



اكتشاف لغز مقاومة العناكب لجاذبية الأرض
بحث جديد يشير إلى أن قدرة العناكب على التشبث بالأسطح ضد الجاذبية يرجع إلى قوى التجاذب بين الذرات

تمكن باحثون ألمان وسويسريون من شرح الكيفية التي تستطيع بها العناكب التشبث بالأسقف متحدية جاذبية الأرض، وهو اكتشاف ربما يلقي الضوء على توجه جديد في إنتاج المواد اللاصقة.

فقد نشر باحثون من المعهد التقني لعلوم الحيوان في مدينة بريمين الألمانية بحثا في العدد الأخير من مجلة "المواد والبُنى الذكية" يرجع قدرة العناكب على التشبث بالأسطح ضد الجاذبية إلى قوى التجاذب بين الذرات.

فمن خلال الصور التي حصل عليها الفريق البحثي بالمجهر الإلكتروني لأقدام أحد أنواع العناكب -يسمى "العنكبوت القافز"- وجدوا أن كل شعرة على قدم العنكبوت يغطيها عدد هائل من الشعيرات أو الهديبات التي تستحيل رؤيتها بالعين المجردة، يصل عددها إلى 624 ألف هديبة، تكون مجتمعة أجمة مجهرية على كل قدم.

وباستخدام المجاهر المتخصصة في قياس قوى التجاذب عند مستوى الذرات، وجد الباحثون أنه عندما تكون كل الهديبات في تماس مع السطح، فإن قوى الالتصاق بين قدم العنكبوت وذلك السطح تصل إلى 170 مقدار وزن ذلك العنكبوت!

وتعد هذه أول دراسة تقيس -كمياً- قوة الالتصاق التي تكونها العناكب مع الأسطح التي تتشبث بها. وقد ذكر الباحثون أن ذلك الالتصاق ينشأ مما يسمى "قوى فاندر فالز" التي تخلق قوة تجاذب ساكنة بين الهديبات والسطح، وهي تعتمد على المسافة بينهما ولا تتأثر بظروف البيئة المحيطة أو بالخصائص المادية لكل منهما. وربما يفيد هذا في تصميم بطاقات التذكير ذات القدرة على الالتصاق حتى لو أصابها البلل.

وكان الدكتور روبرت فول من جامعة كاليفورنيا الأميركية أول من أشار في يونيو/ حزيران عام2000 إلى دور الهديبات المجهرية هائلة العدد على قدم نوع من السحالي، في تفسير قدرته على التشبث بالأسقف.

منقول من
http://majdah.maktoob.com/vb/showthread.php?t=14301

حقيقة لا اذكر الكثير عن قانون فاندر فالز....لكني اعتقد انه قانون اخذته بالفيزيا الحرارية...سأتأكد من معلوماتي ولي عودة باذن الله....

تحياتي

[طالبة العلوم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسمحوا لي أيها الاخوة والاخوات بهذه المشاركة البسيطة ....

قوة فاندر فالز ..قد كانت لدينا في درس من دروس الكيمياء عن الهالوجينات وكانت هذه القوة هي التي تشد جزيئات الهالوجينات بعضها ببعض في حالة السيولة والصلابة ومن خواص هذه القوى انها تزداد قوة بازدياد عدد الالكترونات في الجزيئات ...لكن لا أعرف فيما اذا كانت هي السبب في التصاق العناكب بالاسطح ؟

[x.users]

مزبوط يا سويت هو نفس المصدر ....

مشكورين على المرور ونأمل بالمزيد من المعلومات ..

دمتم برعاية الله

[QuarK]

نعم،،اخذنا عنها في المدرسة يا فراس،،قوى فاندر فال،،،على اسم العالم الذي اكتشفها وشرحها..

ما اعرفه هو ما قالته الاخت،،مسؤولة عن الترابط بين الهالوجينات،،لكن لم افهم تحديدا ما الذي يحصل وكيف تربط بين الزجاج وارجل العنكبوت..

لكم مني تحية

[x.users]

شكرا لكم احبائي

[محمد مجدى]

يرجع التصاق العناكب على الاسطح وتسير ايضا بوضع مقلوب يرجع الى ان ارجل العنكبوت تحتوى الجل الواحده على الاف الشعيرات تستطيع بواسطة قوى الالتصاق والتماسك التشبث بالاسطح

محمد مجدى

[tareqsallam]

شكرا يا اخي على الموضوع فقد شوقتني للمعرفة عنه فقمت ببحث عنه وكانت نتائجه كالتالي:
تمكن باحثون ألمان وسويسريون من شرح الكيفية التي تستطيع بها العناكب التشبث بالأسقف متحدية جاذبية الأرض، وهو اكتشاف ربما يلقي الضوء على توجه جديد في إنتاج المواد اللاصقة. فقد نشر باحثون من المعهد التقني لعلوم الحيوان في مدينة بريمين الألمانية بحثا في العدد الأخير من مجلة "المواد والبُنى الذكية" يرجع قدرة العناكب على التشبث بالأسطح ضد الجاذبية إلى قوى التجاذب بين الذرات. فمن خلال الصور التي حصل عليها الفريق البحثي بالمجهر الإلكتروني لأقدام أحد أنواع .....


العناكب -يسمى "العنكبوت القافز"- وجدوا أن كل شعرة على قدم العنكبوت يغطيها عدد هائل من الشعيرات أو الهديبات التي تستحيل رؤيتها بالعين المجردة، يصل عددها إلى 624 ألف هديبة، تكون مجتمعة أجمة مجهرية على كل قدم.


وباستخدام المجاهر المتخصصة في قياس قوى التجاذب عند مستوى الذرات، وجد الباحثون أنه عندما تكون كل الهديبات في تماس مع السطح، فإن قوى الالتصاق بين قدم العنكبوت وذلك السطح تصل إلى 170 مقدار وزن ذلك العنكبوت!


وتعد هذه أول دراسة تقيس -كمياً- قوة الالتصاق التي تكونها العناكب مع الأسطح التي تتشبث بها. وقد ذكر الباحثون أن ذلك الالتصاق ينشأ مما يسمى "قوى فاندر فالز" التي تخلق قوة تجاذب ساكنة بين الهديبات والسطح، وهي تعتمد على المسافة بينهما ولا تتأثر بظروف البيئة المحيطة أو بالخصائص المادية لكل منهما. وربما يفيد هذا في تصميم بطاقات التذكير ذات القدرة على الالتصاق حتى لو أصابها البلل.


وكان الدكتور روبرت فول من جامعة كاليفورنيا الأميركية أول من أشار في يونيو/ حزيران عام2000 إلى دور الهديبات
المجهرية هائلة العدد على قدم نوع من السحالي، في تفسير قدرته على التشبث بالأسقف.