أمل باسم
04-18-2011, 07:07 PM
http://www.moheet.com/image/68/225-300/680067.jpg
لندن: أكد علماء في أبحاث نشرت يوم الأثنين أن ثمة حاجة إلى شبكة رصد أفضل لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري للتحذير من التغييرات الكبيرة وضمان نزاهة البلدان التي وافقت على خفض انبعاثاتها.
وأشار ايوان نيسبيت المتخصص في انبعاثات غاز الميثان بجامعة لندن "ما نأمل القيام به هو معرفة ما اذا كان ارتفاع درجة حرارة الارض يغذي ظاهرة الاحتباس الحراري لا سيما في منطقة القطب الشمالي". مضيفاً "شبكة الرصد التي لدينا محدودة جداً جداً. نشعر بحاجة إلى مزيد من الرصد".
وأوضح العلماء في أبحاث نشرتها أكاديمية العلوم البريطانية الجمعية الملكية أن مثل هذا القياس قد يحذر من نقاط التحول المناخي المحتملة. ويمكن استخدام البيانات أيضا للتحقق من التقارير التي تقدمها البلدان عن الانبعاثات مقابل أهداف بروتوكول كيوتو الحالي وما يليه بعد عام 2012، طبقاً لما ورد بـ"وكالة الأنباء القطرية".
وتغير مناخ الأرض في الماضي في فترة قصيرة نسبياً وارتفعت درجة الحرارة بسرعة منذ 12 ألف عام في نهاية العصر الجليدي الأخير.
ويشعر العلماء بالقلق،على سبيل المثال، من أن يذوب جليد القطب الشمالي مما سيؤدي إلى تعفن مواد نباتية وانبعاث غاز الميثان وهو من الغازات المسببة للاحتباس الحراري مما سيؤدي إلى مزيد من ارتفاع درجات حرارة الأرض.
لندن: أكد علماء في أبحاث نشرت يوم الأثنين أن ثمة حاجة إلى شبكة رصد أفضل لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري للتحذير من التغييرات الكبيرة وضمان نزاهة البلدان التي وافقت على خفض انبعاثاتها.
وأشار ايوان نيسبيت المتخصص في انبعاثات غاز الميثان بجامعة لندن "ما نأمل القيام به هو معرفة ما اذا كان ارتفاع درجة حرارة الارض يغذي ظاهرة الاحتباس الحراري لا سيما في منطقة القطب الشمالي". مضيفاً "شبكة الرصد التي لدينا محدودة جداً جداً. نشعر بحاجة إلى مزيد من الرصد".
وأوضح العلماء في أبحاث نشرتها أكاديمية العلوم البريطانية الجمعية الملكية أن مثل هذا القياس قد يحذر من نقاط التحول المناخي المحتملة. ويمكن استخدام البيانات أيضا للتحقق من التقارير التي تقدمها البلدان عن الانبعاثات مقابل أهداف بروتوكول كيوتو الحالي وما يليه بعد عام 2012، طبقاً لما ورد بـ"وكالة الأنباء القطرية".
وتغير مناخ الأرض في الماضي في فترة قصيرة نسبياً وارتفعت درجة الحرارة بسرعة منذ 12 ألف عام في نهاية العصر الجليدي الأخير.
ويشعر العلماء بالقلق،على سبيل المثال، من أن يذوب جليد القطب الشمالي مما سيؤدي إلى تعفن مواد نباتية وانبعاث غاز الميثان وهو من الغازات المسببة للاحتباس الحراري مما سيؤدي إلى مزيد من ارتفاع درجات حرارة الأرض.