yassin
02-27-2007, 03:52 PM
:eh_s (9): الجلطـة الدماغيـة
خلال حفل شواء، تعثرت "فتاة" وسقطت، فطمأنت الجميع بأنها بخير، حيث عرضوا عليها الاتصال بالإسعاف، فقالت أنها تعثرت بحجرٍ بسبب حذائها الجديد. فأعانوها على الوقوف، وقدموا لها طبق طعام آخر، وفيما كانت ترتعش، قررت "الفتاة" الاستمتاع فيما تبقى من المساء.
اتصل زوج "الفتاة" في وقت لاحق ذلك المساء ليُخبر الجميع أن زوجته في المشفى... وفي السادسة من ذلك المساء... توفيت!!!
"لقد أُصيبت بجلطة في الدماغ في ذلك الحفل، ولو علموا أعراض الجلطة، لربما كانت "الفتاة" حية اليوم بإذن الله تعالى.
يقول طبيب أعصاب، أنه إذا تمكن من الوصول إلى مصابٍ بالجلطة خلال 3 ساعات فقط، يُمكنه عكس مفعول الجلطة.... كليّةً!!! يقول أن الأمر يتطلب فقط التعرف على أعراض الجلطة، وتشخيصها والوصول إلى مريض الجلطة خلال 3 ساعات فقط، وهو أمر ليس صعب.
أقرأ التالي وتعلم بأنه أحياناً تكون أعراض الجلطة صعبة التعرف لسوء الحظ، وأن قلة الوعي قد تُسبب كارثة. مريض الجلطة قد يُعاني ضرراً بالدماغ، في الوقت الذي لا يفطن فيه من حوله إلى إصابته بالجلطة.
والآن يقول الأطباء أن عابر سبيل يُمكنه التعرف على أعراض الجلطة بسؤال المريض 3 أسئلة:
1 ـ أولاً أطلب من المصاب الابتسام.
2 ـ أطلب منه أن يرفع كلتا ذراعيه.
3 ـ أطلب منه أن يقول جملة بسيطة، مثال: "الحمد لله رب العالمين".
إذا كان، أو كانت، يجد صعوبة في أي من هذه المهام، فأطلب الإسعاف فوراً، وصف الأعراض لهم.
بعد ما أكتشف الباحثون أن مجموعة من المتطوعين غير الطبيين قادرون على إكتشاف الضعف بالتحكم بتعابير الوجه (السؤال الأول)، أو الضعف بالذراعين (السؤال الثاني) أو مشاكل النطق (السؤال الثالث)، بدأوا يحثون العامة على تعلم هذه الأسئلة الثلاثة.
لقد قاموا بعرض استنتاجاتهم في الاجتماع السنوي لرابطة الجلطة الأمريكية في فبراير الماضي، وأكدوا أن الانتشار الواسع لهذا الفحص البسيط سيؤدي إلى التشخيص المناسب والعلاج للجلطة، ويمنع الإضرار بالدماغ.
يقول أحد أطباء القلب، لو أن كل من استلم هذه الرسالة قام بإعادة إرسالها إلى 10 أشخاص فقط، يُمكنك أن تنقذ روحاً واحدة على الأقل بإذن الله تعالى.
منقول للفائدة فقط
خلال حفل شواء، تعثرت "فتاة" وسقطت، فطمأنت الجميع بأنها بخير، حيث عرضوا عليها الاتصال بالإسعاف، فقالت أنها تعثرت بحجرٍ بسبب حذائها الجديد. فأعانوها على الوقوف، وقدموا لها طبق طعام آخر، وفيما كانت ترتعش، قررت "الفتاة" الاستمتاع فيما تبقى من المساء.
اتصل زوج "الفتاة" في وقت لاحق ذلك المساء ليُخبر الجميع أن زوجته في المشفى... وفي السادسة من ذلك المساء... توفيت!!!
"لقد أُصيبت بجلطة في الدماغ في ذلك الحفل، ولو علموا أعراض الجلطة، لربما كانت "الفتاة" حية اليوم بإذن الله تعالى.
يقول طبيب أعصاب، أنه إذا تمكن من الوصول إلى مصابٍ بالجلطة خلال 3 ساعات فقط، يُمكنه عكس مفعول الجلطة.... كليّةً!!! يقول أن الأمر يتطلب فقط التعرف على أعراض الجلطة، وتشخيصها والوصول إلى مريض الجلطة خلال 3 ساعات فقط، وهو أمر ليس صعب.
أقرأ التالي وتعلم بأنه أحياناً تكون أعراض الجلطة صعبة التعرف لسوء الحظ، وأن قلة الوعي قد تُسبب كارثة. مريض الجلطة قد يُعاني ضرراً بالدماغ، في الوقت الذي لا يفطن فيه من حوله إلى إصابته بالجلطة.
والآن يقول الأطباء أن عابر سبيل يُمكنه التعرف على أعراض الجلطة بسؤال المريض 3 أسئلة:
1 ـ أولاً أطلب من المصاب الابتسام.
2 ـ أطلب منه أن يرفع كلتا ذراعيه.
3 ـ أطلب منه أن يقول جملة بسيطة، مثال: "الحمد لله رب العالمين".
إذا كان، أو كانت، يجد صعوبة في أي من هذه المهام، فأطلب الإسعاف فوراً، وصف الأعراض لهم.
بعد ما أكتشف الباحثون أن مجموعة من المتطوعين غير الطبيين قادرون على إكتشاف الضعف بالتحكم بتعابير الوجه (السؤال الأول)، أو الضعف بالذراعين (السؤال الثاني) أو مشاكل النطق (السؤال الثالث)، بدأوا يحثون العامة على تعلم هذه الأسئلة الثلاثة.
لقد قاموا بعرض استنتاجاتهم في الاجتماع السنوي لرابطة الجلطة الأمريكية في فبراير الماضي، وأكدوا أن الانتشار الواسع لهذا الفحص البسيط سيؤدي إلى التشخيص المناسب والعلاج للجلطة، ويمنع الإضرار بالدماغ.
يقول أحد أطباء القلب، لو أن كل من استلم هذه الرسالة قام بإعادة إرسالها إلى 10 أشخاص فقط، يُمكنك أن تنقذ روحاً واحدة على الأقل بإذن الله تعالى.
منقول للفائدة فقط