the laserest
12-17-2010, 11:46 AM
تأثرّت خدمة الإنترنت في مصر بسبب عُطل مفاجئ بالكابل البحري بين الشواطئ المصرية ووحدة التفريع الأولى، التي تقع على بُعد 250 كيلو متراً في البحر الأبيض المتوسط.
العطل الذي لم يتضح سببه بعد، رجّحت مصادر في وزارة الاتصالات أنه ربما يرجع لسوء الأحوال الجوية.
وذُكر في بيانٍ على موقع وزارة الاتصالات، أن العُطل وقع قرابة الساعة الثامنة أول أمس (الأحد)، وأن الاتجاهات الدولية المتأثرة جرّاء هذا العطل، هي العشرة التالية: قبرص - تركيا - اليونان - إيطاليا - المغرب - البرتغال - فرنسا - إنجلترا - ألمانيا – بلجيكا.
وجاء في البيان أن د. طارق كامل -وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات- أَمَر بتشكيل فريق عمل من الشركة المصرية للاتصالات؛ للوقوف على أسباب العطل، واتخاذ جميع التدابير اللازمة لتأمين حركة الإنترنت والصوت الدولية في مصر.
وقالت وزارة الاتصالات إنه من الضروري تشغيل البدائل للمسارات المختلفة؛ لربط مصر بدُوَل العالم الخارجي من الناحية الشمالية بأوروبا، ومن الناحية الجنوبية من خلال البحر الأحمر بمنطقة الخليج العربي وجنوب شرق آسيا؛ حيث قامت كل من الشركة المصرية للاتصالات وشركة أوراسكوم، بتنفيذ كابل بحري لكل منهما، ويُنتظر تشغيلهما في القريب العاجل لتوفير المسارات البديلة، ومنع تأثّر خدمات الاتصالات الدولية في حالة انقطاع الكابلات العالمية.
العطل الذي لم يتضح سببه بعد، رجّحت مصادر في وزارة الاتصالات أنه ربما يرجع لسوء الأحوال الجوية.
وذُكر في بيانٍ على موقع وزارة الاتصالات، أن العُطل وقع قرابة الساعة الثامنة أول أمس (الأحد)، وأن الاتجاهات الدولية المتأثرة جرّاء هذا العطل، هي العشرة التالية: قبرص - تركيا - اليونان - إيطاليا - المغرب - البرتغال - فرنسا - إنجلترا - ألمانيا – بلجيكا.
وجاء في البيان أن د. طارق كامل -وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات- أَمَر بتشكيل فريق عمل من الشركة المصرية للاتصالات؛ للوقوف على أسباب العطل، واتخاذ جميع التدابير اللازمة لتأمين حركة الإنترنت والصوت الدولية في مصر.
وقالت وزارة الاتصالات إنه من الضروري تشغيل البدائل للمسارات المختلفة؛ لربط مصر بدُوَل العالم الخارجي من الناحية الشمالية بأوروبا، ومن الناحية الجنوبية من خلال البحر الأحمر بمنطقة الخليج العربي وجنوب شرق آسيا؛ حيث قامت كل من الشركة المصرية للاتصالات وشركة أوراسكوم، بتنفيذ كابل بحري لكل منهما، ويُنتظر تشغيلهما في القريب العاجل لتوفير المسارات البديلة، ومنع تأثّر خدمات الاتصالات الدولية في حالة انقطاع الكابلات العالمية.