المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شرح نظرية انيشتاين النسبية وعلاقتها بالقرآن الكريم



abdabneh
11-18-2010, 02:51 PM
كتاب نااااادر جدا ,, فيزياء حديثة لم تدرس في المدارس أو الجامعات

 
 
الموضوع: سرعة الضوء والملائكة في القرآن الكريم

شرح
نظرية انيشتاين النسبية وعلاقتها بالقرآن الكريم
تأليف :
محمد دودح

الناشر :
الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة http://www.nooran.org


 
الكتاب بالملفات المرفقة
___________________________________

 
 

من منكم يعرف سرعة الضوء ؟
من منكم يعرف عن نظرية النسبية ؟
اعتقد ان كثيرا منكم له علم بالموضوع
و لكن من منكم يعلم ان القران الذى انزل منذ اكثر من 1400 سنة
قد اشار الى النسبية و حدد سرعة الضوء والملائكة تحديد دقيق
و التى لم تكتشف الا منذ اقل من خمسين عاما
كيف هذا و هو النبى الامى ؟ كيف عرف نظرية النسبية التى حيرت العلماء ؟!!
كيف حدد سرعة الضوء هذا التحديد الدقيق الذى يحتاج الى احدث الاجهزة التكنولوجية !!!
ان هو الا وحى يوحى
و سبحان الله خالق السموات والارض و هو العليم الخبير
مرفق بالوضوع ملف به شرح تفصيلى للعلاقة بين سرعة الضوء و الملائكة و عدم خضوعهم لعامل الزمان والمكان
و ايضا نظرية النسبية و كيف اشار اليها القران الكريم و كيف حدد سرعة الضوء تحديدا دقيقيا
--------------------------------------------------------------------------------

نظرية اينشتاين للنسبية مبنية على خمس مبادئ:

 
1-
the four dimesions

و هذا معناه انك حين تريد تحديد موقع اى جسم , لم يعد كافيا تحديده بالطول و العرض و الارتفاع
بل يجب ان تدخل عنصر رابع هو الزمن
( اقرأ الآيات والمعادلة والبراهين في الكتاب )

 
 
2-
time dilation

و هذه اهم فرضية لاينشتاين والتي احدثت ضجة كبيرة جدا فى الاوساط العلمية
وهذا الفرض مبنى عليه افلام خيالية كثيرة
مثل: الة الزمن و السفر عبر المجرات والاختفاء
اترك لكم قراءة القوانين والبراهين في الكتاب
و لكن ببساطة هذه الفرضية تتكلم عن انه : لو وصل جسم لسرعة قريبة من سرعة الضوء , مثلا
0.8 من سرعة الضوء هذا يجعل الوقت الذي يمر عليه اقل بكثير بالنسبة لشخص موجود على الارض
و بالتغيير فى السرعة التي يتحرك بها هذا الجسم يتغير الزمن الذي ترجع به للماضي
اما لو كان سفر للمستقبل فتكون السرعة اعلى من سرعة الضوء
( اقرأ الآيات والمعادلة والبراهين في الكتاب )

 
 
3-
length contraction
وهذا ايضا فرض مهم جدا حير العلماء و يقول انه لو تحرك جسم بسرعة قريبة من سرعة الضوء
فالمسافة تنكمش
( انتبه المسافة لا تقرب ) وانما تنكمش بمعنى تنكمش / وهذه التي نتج عنها فكرة الثقوب السوداء

( اقرأ الآيات والمعادلة والبراهين في الكتاب )

 
4-
relativistic mass

وهو انه لو تحرك الجسم بسرعة قريبة من سرعة الضوء , تزيد الكتلة
( اقرأ الآيات والمعادلة والبراهين في الكتاب )

 
 
5-
relativistic momentum

وهذا الفرض الوحيد الذي استطاعو تحقيقه من كل فروض اينشتاين
و الذي كان السبب فى اختراع القنبلة النووية
و ينصعلى ان: اي كتلة ممكن تتحول لطاقة والعكس
( اقرأ الآيات والمعادلة والبراهين في الكتاب )

 
................................... ............... ................................... ......

 
 
 
اما بالنسبة لعلاقة هذا الكلام القران و الملائكة :

يقول تعالى
"يوم مقداره خمسون الف سنة مما تعدون ...."

وعندما حسب العالماء خمسين الف سنة فى قانون اينشتاين ادى ان السرعة التي تتحرك بها الملائكة
هى بالضبط سرعة الضوء كما حددها اينشتاين /
( اقرأ الآيات والمعادلة والبراهين في الكتاب )


وهذا ما يدل على ان ان الملائكة مخلوقة من نور و لا يحدها زمان و لا مكان

 
وهذا الذي دل عليه القرآن الذي جاء منذ اكثر من 1400 سنة
قبل ان يكتشف اينشتاين نظريته التى اذهلت العلماء ..

و على فكرة , لم يعد احد يفكر في اختراع آلة الزمن فعلا , او ان يصل الى سرعة الضوء
لانه لو كان احد قد اخترعها فى المستقبل لعاد من المستقبل الينا واخبرنا بها ,,

 
 
 
عفوا دعوني اشرح اكثر :

لقد اكتشف هذه النظرية آينشتاين في سنة 1921، ولكن قبل هذه النظرية بـما يقارب 1330 سنة أنزل الله كتابه الحكيم، وفيه من العجائب والغرائب مما لا حصر لها. ومن ضمن هذه الآيات تكلم سبحانه عن هذه النظرية بكل وضوح، ولكن لم نستوعب هذه الفكرة حتى مر عليها ما مر من الزمن، وحتى أطلع الله هذه الفكرة على أحد عباده. يقول الله سبحانه وتعالى:

يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ في يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمِّا تَعُدُّونَ (السجدة ـ 5)

تَعْرُجُ المَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ في يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (المعارج ـ 4)
 

نلاحظ أن في الآية الأولى أربع كلمات التي هي أساس للنظرية النسبية: يَعْرُجُ ـ يَوْمٍ ـ أَلْفَ سَنَةٍ ـ مِمَّا تَعُدُّونَ. كلمة يعرج تعني في هذا المقام هو الارتقاء أو الارتفاع، إذاً فإن الأمر الذي يدبره الله إنما هو في حالة الحركة (إلى الأعلى). ثم نرى أن الآية تقارِن اليوم بالألف سنة، وتخبرنا أن هذا اليوم إنما هو ألف سنة من السنين التي نعرفها نحن. إذا عند انطلاق الأمر من الأرض إلى السماء فإن هذا الأمر يمر عليه من الزمان ما هو قدره يوم واحد في حين يكون قد أتى علينا من الزمان ألف سنة. أي لو أن شخصاً كان في حالة المعراج مع هذا الأمر ونظر إلى ساعته، لوجد أن حياته قد مر عليها يوم واحد من الزمان، بينما عندما ينظر إلى الناس الذين على الأرض لوجد أن قد مر عليهم ألف سنة. فإن كان له أبناء في الأرض لصار لأبنائه أبناء ولأبناء أبنائه أبناء ولأبناء أبناء أبناء أبنائه أبناء وهكذا... ولو يرجع هذا الإنسان إلى الدنيا ولوجدها في حال غير الذي كانت عليه.



من الآية الثانية يتبين أن الملائكة والروح إنما يرتقيان السماء في يوم واحد وذلك اليوم مساوٍ لخمسين ألف سنة. وهل هذا يعقل؟ وهل يجوز أن يكون هناك زمن آخر غير الذي ذُكر في الآية الأولى؟ نعم، فالزمن يتحدد بسرعة الشيء المنطلق. فكلما زاد السرعة كلما كان الفرق بين الساكن والمتحرك في الوقت أكبر. هذا يعني أن الملائكة والروح سرعتهما أكبر بكثير من سرعة الأوامر عند رقيها من الأرض إلى السماء. ولو أردنا حساب سرعة الملائكة بالقوانين التي أخرجها آينشتاين لوجدنا أننا نحتاج إلى آلة حاسبة دقيقة جداً في الحساب (لقد حاولت المرار أن أحسب سرعة الملائكة باستخدام أحدث أنواع الحاسبات والكمبيوتر، إلا أنني لم أستطع أن أجد الحل المضبوط، وخصوصا أن سرعة الملائكة تقارب سرعة الضوء جداً. من يريد المعادلة الرياضية لحساب السرعة عليه بكتب الفيزياء).
الكتاب هنا http://www.eajaz.org/arabic/ejaz_pdf/issue/8.pdf

يحيى مجاهد
11-20-2010, 11:42 PM
جزاك الله خيراً أخي الكريم