المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل يلعب الله النرد ؟؟؟



محبة الرسول
10-02-2010, 12:51 PM
هل يلعب الله النرد ؟؟؟

مالذي قصده البريت اينشاتين من كلمته المشهورة ان" الله لايلعب النرد"؟


المحاضرة تتحدث عن ماذا يقصد بأن الرب يلعب النرد مع الكون , وكيف وصل الاستنتاج بذلك وهل يمكننا التنبؤ بالمستقبل ام هو أمر اعتباطي وعشوائي .. فهل الرب بمعناه التقليدي لدى " المؤمنين باحدى الديانات " يلعب النرد ؟ تعالوا لنسكتشف ذلك من خلال هذا الموضوع .

ملاحظة : بعض العلماء ومنهم الملحدين يستخدمون احيانا كلمة " الرب : God " .. فهنا لا يعني انه مؤمن بوجود رب عاقل .. انما يقصد بالرب هي القوانين الفيزيائية التي تمثل الكون وحركته , فعندما رد " Einstein " على شرو دنجر حول مبدا الاحتمال وقال " الرب لا يعلب النرد " فإن أينشتاين يقصد بانه لا يقبل بعشوائية الطبيعة لأنه هو اساسا مؤمن بالطبيعة كإله " إله سبينوزا " .. على اية حال , لنبدا الموضوع الآن .

ملاحظة: تم حذف الكثير من المحاضرة للتيسير وعدم الاطالة.....

ملاحظة أخرى : في هذه المحاضرة البروفيسور هوكينغ يستخدم كلمة الـ" رب : God " بمعناه التقليدي , ويتضح ذلك في عدة مناسبات ستجدها , وهذا لا يعني ان البروفيسور هوكينغ مؤمن بإله , انما يستخدم إله الأديان في الحديث كـ" رب عاقل " .


الجميع مؤمن بوجود الثقوب السوداء ما عدا ما يصوره الخيال العلمي الذي يتمحور حول هذه الثقوب . الثقوب السوداء خارج نطاق رؤيتنا , فالجزيئات ورواد الفضاء الذين تعرضوا لحقل جاذبية الثقب سيسقطون داخل الثقب الأسود بدون عودة , وجميع المعلومات التي كانوا يحملونها ستفقد . أنت تستطيع رمي أجهزة التلفزيون , الخواتم الماسية , وحتى رمي ألد أعدائك إلى داخل الثقب الأسود , فجميع الثقوب السوداء ستتذكر الكتلة الإجمالية , وحالة الدوران . الفيزيائي " John Wheeler " قال للفيزيائيين الفرنسيين " الثقب الأسود يملك مجال ضخم وليس ضئيل " .. ومن هنا قبل الفرنسيين باسم " الثقب الأسود " بعدما كانوا يعتبرونه اسم بذيء .


طالما كان يعتقد بأن الثقوب السوداء ستستمر بالتواجد إلى الأبد , فإن خسارة المعلومات التي تفقد جراء دخول الجزيئات داخلها لن يصبح أمرا مهما كثيرا . فيمكن لأحد الأشخاص أن يقول بأن المعلومات ستبقى داخل الثقب الأسود , ولكن الشخص خارج الثقب الأسود لا يستطيع معرفية ماهية هذه المعلومات . على أية حال , الوضع تغيرعندما اكتشفت ان الثقوب السوداء ليست سوداء بالكامل . ميكانيكا الكم تسبب في إرسال الجزيئات والإشعاع بمعدل ثابت , فهذه النتيجة فاجأتني بالكامل وفاجأة الجميع ايضا . لكن , بعد إدراك متأخر منا .. اتضح الأمر . ما كنا نعتقده حول وجود فراغ فضائي هو في الحقيقة ليس فراغ , لكنه مملوء بأزواج من الجزيئات والجزيئات المضادة , تظهر تلك الجزيئات والجزيئات المضادة معا في مكان ما في الزمكان , تتحرك على حدة , ومن ثم تتحد وتبيد بعضهم البعض . تلك الجزيئات ومضاداتها تظهر بسبب مجال , مثل المجالات التي تقوم بحمل الضوء والجاذبية لا يمكن ان تكون صفرا بالضبط . هذا يعني ان قيمة المجال , سيكون عند كلاهما موقع معين عند " الصفر " , وسرعة او نسبة معينة كذلك عند " الصفر " .. إذا , هذا سيكون ضد مبدا " عدم التأكد " . إذا , جميع الحقول والمجالات تملك ما يسمى " تقلبات الفراغ : vacuum fluctuations " , بسبب السلوك الكمي للطبيعة , يمكن لشخص ان يفسر هذه إلى " تقلبات الفراغ " من ناحية الجزيئات والجزيئات المضادة , كما وصفت ذلك . تلك الأزواج من الجزيئات تظهر لجميع أنواع عناصر الجزيئات .. فهذه تدعى " الجزيئات الإفتراضية : Virtual Particles " , بسبب أنها تظهر في الفراغ حتى , ولا يمكن قياسها بشكل مباشر بواسطة كاشفات الجزيئات . على أية حال , التأثيرات الغير مباشرة للجزيئات الإفتراضية او تقلبات الفراغ تم متابعتها في عدة تجارب وتواجدها مؤكد .


إذا كان يوجد ثقب أسود في مكان قريب , فإن مجموعة واحدة من الجزيئات الزوجية والجزيئات المضادة من الممكن ان تسقط في الثقب تاركة المجموعات الأخرى بلا شريك . الجزيء المتروك من الممكن ان يسقط في الثقب ايضا , لكنه قد يسقط لمسافة بعيدة في الثقب حيث سيصبح ذاك الوقت جزيئا حقيقيا , حيث سيمكن قياسه بواسطة كاشف الجزيء . هذا التفسير حول أن الثقوب السوداء ليست سوداء كثيرا , يجعل من الواضح بأن الإشعاع يعتمد على حجم الثقب الأسود ونسبة دورانه . الإشعاع الذي دخل الثقب سيكون مستقل عادة , فلا يهم ما ترميه داخل الثقب سواء تلفاز , او خاتم .. فما سيخرج من الثقب سيكون هو نفسه .


ما يمكنه القول الآن حول مبدا الحتمية " التأكد " وهو اساس المحاضرة أن هناك العديد من الحالات الأولية من " التلفاز , الخاتم الألماسي , أناس " التي تتطور حتى الحالة النهائية نفسها , على الأقل خارج الثقب الأسود . لكن في نظرة العالم لابلاس لمبدا الحتمية فإنه يوجد تطابق بين الحالات الأولية والحالات النهائية . إذا عرفت حالة الكون في وقت ما في الماضي , يمكن ان تتوقع حالته في المستقبل . بنفس الطريقة , إذا استطعت معرفة حالة الكون في المستقبل فإنه يمكن بعملية حسابية أن تعرف ما كانت حالة الكون في الماضي . ظهور نظرية الكم في العام 1920 مـ خفضت نسبة ما نستطيع توقعه في المستقبل إلى النصف , لكنه ما زال يوجد تشابه بين حالات الكون في أوقات مختلفة , فإذا استطاع شخص معرفة دالة الموجة في وقت واحد فإنه يستطيع معرفتها بعملية حسابية في وقت آخر .

بوجود الثقوب السوداء فإن الحالة مختلفة بالأحرى , فأي كان ما رميته داخل الثقب الأسود فإنه سيكون بنفس كتلته خارج الثقب الأسود . بالتالي , فإنه لا يوجد تطابق بين الحالة الأولية , والحالة النهائية خارج الثقب الأسود . لكن سيكون هناك تطابق بين الحالة الأولية والحالة النهائية داخل الثقب الأسود معا أو خارجه . النقطة المهمة هنا أن الجزيئات المنبعثة والإشعاع بداخل الثقب الأسود ستسبب في فقدان الثقب للكتله وبالتالي فإن الثقب سيصغر حجمه . في النهاية , يبدو بأن الثقب الأسود سوف تنزل كتلته لتصبح مساوية للصفر ومن ثم سيختفي الثقب الأسود . إذا , ماذا سيحصل للأجسام التي سقطت داخل الثقب الأسود ؟ الأجسام التي سقطت داخل الثقب الأسود لن يمكنها العودة مجددا لأنه لا يوجد طاقة او كتلة كافية في الثقب الأسود لتحملهم للخارج , فلربما ينتقلون لكون آخر . على أية حال , هذا لن يشكل فرقا , فإن المعلومات حول ماسقط داخل الثقب الأسود لا يمكن ان تعود مجددا عندما يختفي الثقب الأسود لأنه لا يوجد طاقة لإعادة تلك المعلومات .

ما يعنيه هذا , أن المعلومات سوف تفقد من منطقة كوننا عندما يتكون الثقب الأسود ومن ثم يختفي . خسارة هذه المعلومات يعني بأننا نستطيع توقع المستقبل بشكل أقل مما توقعنا مسبقا , فعلى اساس نظرية الكم لا يمكن للشخص ان يعرف بالدقة مكان وسرعة الجزيء , لكن ما زال هناك طريقة واحدة يمكن بها توقع مكان وسرعة الجزيء . ففي حالة الثقب الأسود , فإن هذا التنبؤ يتضمن زوجي مجموعة الجزيء " الجزيء ( و ) الجزيء المضاد " , لكن يمكننا حساب الجزيء الذي يخرج من الثقب الأسود , اما الجزيء الذي يسقط داخل الثقب الأسود فإنه لا يمكن حسابه . إذا , كل ما يمكننا قوله بأن الجزيء يمكن ان يكون في أي حالة , إذا لا نستطيع إعطاء تنبؤ مؤكد حول سرعة وموقع الجزيء الخارج من الثقب الأسود . يمكننا حساب إمكانية تواجد الجزيء في هذا أو ذاك الموقع لا غير . ليس هناك إمكانية توقع سرعة وموقع الجزيء بالتحديد لأن سرعة وموقع إحدى الجزيئات سيعتمد على الجزيئات الأخرى التي لا نراقبها . إذا , يبدو أن أينشتاين أخطأ عندما قال : " الرب لا يلعب النرد " . إن كل الأدلة تدل على أن الرب لا يلعب النرد فقط , بل أنه يشوش الأمر علينا برمي النرد حيث لايمكن رؤيتهم .


العديد من العلماء مثل أينشتاين كان لديهم ارتباط عاطفي لما يسمى بالـ" حتمية أو التأكد " اي انهم لم يصدقوا بالطبيعة العشوائية للجزيئات . على خلاف أينشتاين , فإن بعض من أولائك العلماء صدقوا بإن قدرتنا على التنبؤ بالمستقبل ضئيلة , وبعد ظهور نظرية الكم فإن قدرتنا على إمكانية التنبؤ بالمستقبل قلت بشكل أكبر مما أدى لبعض العلماء لرفض ذلك أمثال أينشتاين , حيث أن الثقوب السوداء دلت على صعوبة التنبؤ بالمستقبل . أولائك العلماء ادعوا بأن المعلومات لم تفقد داخل الثقوب السوداء , لكن تلك المعلومات لم تجد طريقة او ميكانيكية للعودة مجددا . أولائك العلماء كان لديهم آمال زائفة وعاطفية لكون بعضهم متدين ايضا فيريد ان يكون الكون حتمي وغير قابل للعشوائية , فالكون لا يتصرف طبقا لأفكارنا وآراءنا , إنما يستمر في مفاجأتنا .

ربما يعتقد أحد الأشخاص بأن أمر إنتفاء مبدا " الحتمية " قرب الثقب الأسود لا يهم كثيرا . نحن تأكدنا تقريبا قبل بضعة أعوام من وجود ثقوب سوداء مختلفة الحجم . لكن , نظرية الكم تدل على أن كل منطقة من الفضاء يجب أن تكون مملوءة بثقوب سوداء صغيرة " إفتراضية " التي تظهر ومن ثم تختفي . ربما يعتقد أحد الأشخاص بأن المعلومات والجزيئات قد تسقط داخل تلك الثقوب السوداء ومن ثم يفقد ما سقط فيها من جزيئات ومعلومات . لأن تلك الثقوب السوداء الإفتراضية صغيرة جدا بمقدار مئة مليار مليار مرة من نواة الذرة , فإن مقدار ما سيفقد من معلومات سيكون أقل جدا , فهذا هو السبب الذي يجعل من قوانين العلم تظهر وكانها " حتمية " . لكن في حالات شاذة , مثل بداية الكون أواصطدامات جزيء الطاقة العالية , فإنه قد يكون هناك خسارة هامة من المعلومات الذي بدوره يؤدي إلى التقلب في تطور الكون .

لتلخيص ما كنا نتحدث عنه في إن كان الكون يتطور بطريقة عشوائية أو بطريقة حتمية . حسب النظرة القديمة التي قدمها العالم لابلاس في أن مستقبل حركة الجزيئات " حتمي " بالكامل إذا عرف الشخص مكان الجزيئات وموقعها في وقت واحد . هذه النظرة تم تعديلها عندما قدم العالم هينسبيرغ نظرية " مبدأ عدم التأكد " التي تقول بانه لا يمكن لشخص معرفة سرعات ومواقع الجزيئات في وقت واحد بشكل دقيق . على اية حال , ما زال يوجد طريقة لتوقع سرعة وموقع الجزيء , ولكن عندما نأخذ بالحسبان الثقوب السوداء فإن الطريقة المتبقية لن تفيد بشيء . خسارة المعلومات والجزيئات الساقطة داخل الثقب الأسود تعني بأن الجزيئات التي تخرج مجددا من الثقب الأسود عشوائية . يمكن لشخص أن يقوم بعملية حسابية لتوقع مواقع الجزيئات وسرعاتها الخارجة من الثقب الأسود ولكنه للن يستطيع تحديدها بالدقة وبشكل مؤكد . لذا , مستقبل الكون ليس " حتمي " بالكامل بواسطة قوانين العلم , وحتى الحالة الحاضرة للكون .. فإن الأمر لم يكن كما اعتقد لابلاس . لذا , الرب ما زال يملك بعض الخدع .


المحاضرة كاملة....http://www.alzakera.eu/music/vetenskap/kosmos/kosmos-0049.htm

بنوته تايهه
03-17-2011, 12:12 AM
شكرآ
ولكن عنوان الموضوع..........

احمد صلاح
03-23-2011, 10:49 PM
التصرف الغريب لميكانيكا الكم يجعلني اندهش كثيرا حين يقول اينشتين ان الله لا يلعب النرد بمعني بكل بساطة ووضوح ان القوانين الكونية محكمة بقدر كبير من الدقة والاتقان فكرة النرد عند اينشتين كانت فكرة اساسية للقوانين الكلاسيكية فكيف يمكن ان نطبق قانون علي حالة والحالة الاخري نفس الحالة لا يمكن تطبيق هذا القانون عليها الفكرة الاساسية لقوانين الميكانيكا الكمية تعتمد علي بعض مبادي اساسية فكرة التكميم اي ان الطاقة غير متصلة ولكن عبارة عن كميات محددة كل شي كميات محدد وايضا اعتماد علي مبداء هيزنبرج مبدا عدم التحديد الذي يزعجني كثيرا وقطة شرودنجر نسبة احتمال وفاة القطة في صندوق شرودنجر الفكرة تجعلني اكثر شرودا حينما افكر في فكرة شرودنجر يدهشني كثيرا مبدا هيزنبرج وعلاقة كمية الحركة بالموضوع فكرة التكميم وتكميم كل شي فكرة تدور في اعماق عقلي كثيرا لان ميكانيكا الكم واخيرا احب اوضح شي بالنسبة للنرد كل شي خلق بقدر بمعني لا يمكن باي شكل من الاشكال ان نصحي في يوم من الايام ونجد ان الارض سرعتها ذادت او ذرة الكربون عددها الذري زاد فكل شي محدد ومكمم ونسبي فلا يمكن باي شي ان نصل الي الطلاقة ابدا لان كل شي نسبي . فالله بالفعل لا يلعب النرد ونبحث الان توحيد القوي في الطبيعة ولو توصلنا لشي مثل هذا سوف نفهم طبيعة الامور

احمد صلاح
03-23-2011, 10:52 PM
اخيرا لم يكن يعرف اينشتين ان من يسال هذه الاسئلة ماذا يفعل الرب به ؟

فوزي نجيب حجاب
03-23-2011, 11:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اكتب اولا فى عجالة
انا لم اكمل الموضوع فى قرائتة لاننى متعجل لكنى ساعود مرة ثانية
لكن فعلا الله لا يلعب النرد هذا رايئ واتفق مع اينشتين
ولكنى ساعود لاقراء الموضوع
واضع رايئ الكامل
و هذا حجز لمكان فقط
ههههههههههههههههههههههه

الحسن الخطيب
03-24-2011, 12:20 AM
من وجهة نظر الإحتمالية في مكانيكا الكم فإن الله يلعب النرد
لكن من وجهة نظر النسبية ذلك غير صحيح
أما من وجهة نظري كمسلم أن الله خلق الكون و وضع القوانين تلك لنعرفه

D.Youness
04-17-2011, 09:11 PM
ما يمكن ان يخطئ فيه اينشتاين هو : ان لعب الله النرد فإنه سيعرف النتيجة سلفا بغض النظر عن طريقة رمي النرد ,
اي ان سلوكات هذه الجزيآت لها نتيجة واحد بغض النظر عن تصرفها :
كما لو قلنا :

1+3=4 او 2+2= 4 او 5-1=4

marktwin
04-25-2011, 01:50 PM
Hو krakkar,,,,
Hljَmar Ertu vel viً mig ....:(144)::(144):

فوزي نجيب حجاب
04-25-2011, 02:38 PM
السلام عليكم
انا اعتقد ان عالم النرد هذا لا يكون بة مشكلة
لو فرضنا ان عالمنا كلة يحكمة النرد ... هل يوجد وسيلة تجعلنا نعرف طريقة رمى النرد ؟؟
اعتقد نعم
اعتقد ان عالمنا هذا لابد ان يكون متناسق بحيث يكون قابل للتوقع و اعتقد ان الكم قاصرة فى بعض النقاط كما النسبية قاصرة و الان حان الدور لنظرية جديدة اعتقد ان النرد سيلغى منها للابد .. او اننا سنعرف كيف يتم رمى الترد بالضبط ..لذا انا اتفق مع اينشتين

رحيـل*
05-27-2011, 01:14 PM
شكرا لك ...

جزاك الله خيرا

فراشة الأمل
05-27-2011, 03:40 PM
شكرا
لكن عنوان الموضوع ...............
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!