المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لعنة الفراعنة ظاهرة غامضة تلحق الموت بسلسلة من علماء الآثار...ما السر؟؟



محبة الرسول
09-28-2010, 09:49 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

بصراحة الموضوع اثار اعجابي عندما علمت كيف يحدث هذا بشكل علمي مفصل, من خلال كورس الرادياشن....اترككم مع الموضوع...

ولكن قبل القراءة...صلوا على الحبيب...


لعنة الفراعنة ظاهرة غامضة تلحق الموت بسلسلة من علماء الآثار
http://www.annabaa.org/nbanews/53/image/129.jpg
لا شك في ان كتاب الباحث الالماني فيليب فاندبرج عن الاهرام وعما سمي لعنة الفراعنة هو الى حد بعيد كما وصف أي موسوعة في موضوع هذا اللغز المصري القديم فقد احتوى على معلومات كثيرة وموثقة وتناول نظريات قديمة ومتجددة وطرح ما اعتبره تفسيرات علمية محتملة.
وقد يكون فاندبرج في كتابه هذا وضع بعض التفصيلات العلمية المحتملة لبعض النظريات التي طرحت سابقا عما اعطي اسم "اللعنة" وزاد عليها نظريات او افتراضات جديدة بالاستناد الى عدد من العلوم الحديثة. الا انه استطاع دائما في ايراده الوقائع الكثيرة ان يبقي التساؤل عن هذا السر القديم "معلقا" في الاجواء لا بقرار منه بل بسبب الموضوع ذاته.
اما اسم الكتاب فهو "لعنة الفراعنة..التفسير العلمي لظاهرة لعنة الفراعنة الغامضة". ترجم الكتاب خالد اسعد عيسى واحمد غسان سبانو. وقد صدر الكتاب عن "دار قتيبة للطباعة والنشر" في دمشق وجاء في 239 صفحة كبيرة القطع.
وقد يكون في بعض عناوين فصوال الكتاب ما يدل على المواد التي تناولها. من هذه العناوين "الموت والمصادفة" و"الموت في سبيل تقدم العلوم" و"مملوك وسحرة" و"في طريق الخلود" و"اجنحة الموت السامة" و"الموت والحياة من النجوم" و"اسرار الاهرامات" وغير ذلك.
طروحات فاندبرج في كتابه قد لا تكون أتت باجوبة عن السر بل سلطت عليه أضواء كثيرة او قدمت اجوبة محتملة ويظهر موقفه من التساؤلات التي لخصت ما تناوله. قال متسائلا عن حقيقة اللعنة "هل يستطيع انسان مهما بلغت قدرته ان يؤثر في حياة الاخرين وان يوقف حياتهم كليا.. هل كانت هنالك اساليب لمثل هذه الاعمال في مصر القديمة ربما اكتشفها بعض العلماء الموهوبين ونسيت بعد ذلك.. هل كان هنالك سموم او كائنات تسبب الامراض قادرة على الاحتفاظ بقدرتها عبر السنين والتي كان الفراعنة الذين يتوقون الى الخلود يأملون ان يحموا بواسطتها اجسامهم المحنطة والمذهبة من عبث البشر.. ام هل كان هنالك اشعاعات مميتة تصدر عن بعض العناصر الكيماوية النادرة او المعادن... ام يا ترى ان هذه الوفيات الغريبة المتداخلة بعضها ببعض هي من قبيل المصادفات فحسب؟"
ربما اختصر الآراء المتضاربة في شأن اللعنة والغرابة المحيطة بها ما بدأ به المؤلف كتابه وهو حديث اجراه مع الدكتور جمال محرز المدير العام لمصلحة الاثار القديمة في المتحف المصري في القاهرة الذي تحدث عن "مصادفات غريبة في الحياة". هنا سأله المؤلف بقوله "وهكذا فأنت بالحقيقة لست متأكدا من ان هناك لعنة؟" رد محرز معترفا بتلك الوفيات الغامضة "وابتسم ابتسامة صفراوية قائلا: انا ببساطة لا اؤمن بهذا. انظر إلي فأنا منهمك في قبور ومومياء الفراعنة طيلة حياتي ومع ذلك فانا برهان حي على ان كل هذه اللعنات من قبيل المصادفات."
واضاف المؤلف يقول انه "بعد اربعة اسابيع من حديثنا هذا وجد الدكتور محرز ميتا وهو في الثانية والخمسين من العمر وقد عزا الاطباء سبب موته لانهيار في جهاز دوران الدم في جسمه. والغريب ان وفاة محرز جاءت في نفس اليوم الذي نزع فيه قناع توت عنخ امون الذهبي للمرة الثانية."
وقال المترجمان ان من اهم الاعمال التي قدمت في هذا المضمار وأحدثها كتاب لعنة الفراعنة لمؤلفه الالماني الدكتور فيليب فاندبرج "الذي كان شاهد عيان لبعض اطراف لعنة الفراعنة والذي استهوته دراستها"واصفا الكتاب بانه "بمثابة موسوعة علمية عن اللعنة".
ويقول الكاتب ان قصة اللعنة بدأت مع اكتشاف مقبرة توت عنخ امون على يد المنقب الانجليزي هوارد كارتر بتمويل من اللورد كارنرفون وقد تم الكشف عن ابواب المقبرة عام 1922 ووجد كارتر رقيما خزفيا في احدى الغرف يقول "ان الموت سوف يقضي بجناحيه على كل من يحاول ان يزعج هذا الفرعون او يعبث بقبره."
وفي السادس من نوفمبر تشرين الثاني ارسل كارتر برقية الى مموله اللورد كارنرفون ينبئه فيها عن اكتشاف "رائع" في وادي الملوك هو مقبرة عظيمة وان الاختام لم تمس. واظهرت الفحوص بعد ايام ان القبر قد نهب وسرقت اشياء قليلة من الكنز وبدا ان ذلك جرى بعد فترة قليلة من دفن الفرعون.
واضاف المؤلف ان حماسة العاملين في الموقع وغالبيتهم من المصريين خفت بعد العثور على الرقيم فاضطر كارتر والعلماء الى محو هذا النص من السجل المكتوب لاكتشاف المقبرة وحتى الرقيم نفسه اختفى من المجموعة لكنه لم يختف من ذاكرة الذين قرأوه الا ان اللعنة وجدت مرة ثانية على ظهر احد التماثيل حيث كتب "انني انا الذي يطرد لصوص القبر بلهب الصحراء. انني انا حامي قبر توت عنخ امون."
وتحدث عن فتح المقصورة الرئيسية للقبر وان فرقة التنقيب ضمت 20 رجلا. وفي اوائل ابريل نيسان تبلغ كارتر ان مرضا خطيرا اصاب اللورد كارنرفون فذهب لى القاهرة ليزوره. بدا مرضه بشكل غريب. حرارة ونوبات قشعريرة ورجفان وفي الليلة التالية توفي.
وكان كارتر قد طلب من عالم الاثار الامريكي ارثر ميس ان يساعد في فتح القبر. بعد وفاة كارنرفون فشكا هذا العالم الامريكي من اعياء متزايد ثم استغرق في سبات عميق وتوفي في نفس الفندق الذي توفي فيه كارنرفون وهو "الكونتيننتال" في القاهرة.
وقد رافق كارتر أحد محبي التاريخ المصري وهو الامريكي جورج جولد ابن أحد الممولين الى الضريح وفي اليوم التالي اصيب جولد بحمى عالية مات على اثرها في المساء. واستمرت الوفيات. وقدم صناعي بريطاني هو جول وود الى موقع القبر وبعد الزيارة رجع الى انجلترا بحرا لكنه توفي "بالحمى العالية".
اما ارتشيبولد دوجلاس ريد الاختصاصي بالاشعة السينية الذي كان اول من قطع الخيوط حول مومياء الفرعون لاجراء فحص بالاشعة فقد بدأ يعاني من نوبات الوهن والضعف وبعد وقت قصير توفي عام 1924 اثر رجوعه الى انجلترا مباشرة. ولم يأت عام 1929 حتى توفي 22 شخصا من الذين كانت لهم علاقة مباشرة او غير مباشرة بتوت عنخ امون ومقبرته "وكل هؤلاء توفوا قبل اوانهم". وكان 13 منهم قد اشتركوا في فتح القبر. وبين المتوفين الاستاذان دنلوك وفوكرات وعالما الاثار جاري دافيس وهاركنس دوجلاس ديري والمساعدان استور وكالندر. وتوفيت زوجة اللورد كارنرفون سنة 1929 وقيل ان السبب لدغة حشرة.
اما ريتشارد بيثيل امين سر كارتر فقد مات في تلك السنة ايضا نتيجة "لقصور قلب احتقاني". وعندما علم والده الذي كان قد زار مصر مع هؤلاء العلماء بموت ابنه القى بنفسه من الطابق السابع لمبنى في لندن. وبعد ذلك واثناء مرور الجنازة في طريقها الى المقبرة دهست عربة الموتى ولدا صغيرا. وبعد خمس سنوات انتحرت ارملته. كذلك مات رائدان من علماء الاثار امضيا سنوات في البحث في الاهرام هما البريطاني السير فلندرز بيتري الذي مات بشكل مفاجيء عام 1942 في القدس وهو في طريقه الى بلاده من القاهرة. وكانت وفاته بعد قليل من وفاة زميله الامريكي جورج ريزيز في السنة نفسها.. والذي كان قد اكتشف قبر ام الفرعون خوفو واذاع اول اذاعة له من قبر خوفو سنة 1939. وفي عام 1959 انتحر الدكتور زكريا غنيم المفتش الاول لمصلحة الاثار في صعيد مصر بعد سنوات من نوبات الوهن "وهذا غيض من فيض".
ويعرض المؤلف سموما فتاكة عديدة عرفت في مصر ويشرح خصائصها ويتحدث عن امور منها "الوطاويط الخطرة" التي تعيش في الكهوف وبرازها السام وعن فطريات الكهوف كما ذكر"الدودة السامة" التي تسببت خلال شق الانفاق في اوروبا ما سمي "فقر دم العمال". ويعرض اراء علمية واحتمالات عديدة منها مبدأ اشعة الليزر ونظريات فيزيائية وكيميائية مختلفة.
ومما يقدمه هذا الكتاب ما عرف حديثا بموضوع "غاز الاعصاب" وقصة الملازم البريطاني وليام كولن الذي تعرض له بشكل ما فتحول من رجل في صحة ونشاط الى رجل يقاسي من وهن وانحطاط عميق في قواه عامة وقد حاول الانتحار ثلاث مرات. ويذكر المؤلف هنا ان كثيرا من علماء الحضارة المصرية كانوا ضحايا الوهن ويقدم فوق ما سبق ذكره اسماء منها هوارد كارتر نفسه واللورد وستبري واخرون. وبعد عرض صفحات كثيرة تشكل دراسات علمية مختلفة يخلص الى القول "لم نقصد بهذا الكتاب ان نبرهن بشكل المنتصر ان لعنة الفراعنة هي شيء حقيقي وموجود" انما القصد ان يكون الكتاب بحثا عن الحقائق ولفتح طرق ممكنة لتفسيرها "فهل حول المصريون القدماء قبور فراعنتهم عمدا الى مصايد للموت بتركهم سموما فعالة... وباستعمالهم مواد مشعة.. وبتسخير الطاقة الكونية فوق المشعة.."
وختم بقوله "ومع ذلك فان لعنة الفراعنة تبقى ظاهرة ليس لها تفسير نهائي.. ظاهرة تمتد جذورها العميقة الى مصر القديمة تلك الحضارة التي تمتد الينا عبر العصور لتعذب وتدحض وتذل غطرسة العلوم المعاصرة باسرار الاهرامات والشعب الذي قام ببناء تلك الاهرامات."

شبكة النبأ المعلوماتية -الاثنين 23 /كانون الثاني/2006 - 22/ذي الحجة/1426

محبة الرسول
09-28-2010, 09:49 AM
فسر بعض العلماء "لعنة الفراعنة" بأنها تحدث نتيجة لتعرض الأشخاص الذين يفتحون المقابر الفرعونية لجرعة مكثفة من غاز الرادون هو أحد الغازات المشعة. وهنا يجب أن نتوقف عند عدة اسأله تهم القارئ .
ما هو الرادون ؟
من اين يأتي الرادون ؟
كيف تنبعث تلك الغازات المشعة؟
وما هي الأخطار التي تنتج عن تسربها؟


الرادون هو عنصر غازي مشع موجود في الطبيعة. وهو غاز عديم اللون، شديد السمية، وإذا تكثف فإنه يتحول إلى سائل شفاف، ثم إلى مادة صلبة معتمة ومتلألئة. والرادون هو أحد نواتج تحلل عنصر اليوارنيوم المشع الذي يوجد أيضًا في الأرض بصورة طبيعية، ولذلك يشبهه العلماء بالوالد بينما يطلقون على نواتج تحلله التي من بينها الراديوم والرادون بالأبناء ، يوجد ثلاثة نظائر مشعة لليورانيوم في التربة والصخور، تتفق جميعها في العدد الذري، ولكنها تختلف في العدد الكتلي ، ولقد وجد أن كل العناصر ذات النشاط الإشعاعي تتحلل بمعدل زمني معين ، وبالرغم من أن غاز الرادون غاز خامل كيمائيًا وغير مشحون بشحنة كهربائية فإنه ذو نشاط إشعاعي؛ أي أنه يتحلل تلقائيًا منتجًا ذرات الغبار من عناصر مشعة أخرى، وتكون هذه العناصر مشحونة بشحنة كهربية، ويمكنها أن تلتصق بذرات الغبار الموجودة في الجو، وعندما يتنفس الإنسان فإنها تلتصق بجدار الرئتين، وتقوم بدورها بالتحلل إلى عناصر أخرى، وأثناء هذا التحلل تشع نوعا من الإشعاع يطلق عليه أشعة ألفا التي تسبب تأين الخلايا الحية، وهو ما يؤدي إلى إتلافها نتيجة تدمير الحامض النووي لهذه الخلايا ويكون الخطوة الأولى التي تؤدي إلى سرطان الرئة.

ولكن لحسن الحظ فإن مثل هذا النوع من الأشعة "أشعة ألفا" عبارة عن جسيمات ثقيلة نسبياً، وبالتالي تستطيع أن تعبر مسافات قصيرة في جسم الإنسان، أي أنها لا تستطيع أن تصل إلى خلايا الأعضاء الأخرى لتدميرها؛ وبالتالي يكون سرطان الرئة هو الخطر المهم والمعروف حتى الآن الذي يصاحب غاز الرادون ، وتعتمد خطورة غاز الرادون على كمية ونسبة تركيزه في الهواء المحيط بالإنسان، وأيضًا على الفترة الزمنية التي يتعرض لها الإنسان لمثل هذا الإشعاع، وحيث إن هذا الغاز من نواتج تحلل اليورانيوم؛ لذا فهو موجود في التربة والصخور، بالذات الصخور الجرانيتية والفوسفاتية، وتكون نسبة تركيزه عالية جدًا في الأماكن الصخرية أو الحجرية المغلقة، مثل أقبية المنازل والمناجم وما شابه ذلك مثل قبور الفراعنة (http://www.asmar2.com/vb/f110/8635/)المبنية في وسط الأحجار والصخور، وهذا بالفعل ما وجد عند قياس نسبة تركيز هذا الغاز في هذه الأماكن.

وهكذا يؤدي مكوث الإنسان فترة زمنية طويلة بها إلى استنشاقه كمية كبيرة من هذا الغاز الذي يتلف الرئتين، ويسبب الموت بعد ذلك ، وهل بلغ العلم بهؤلاء الفراعنة (http://www.asmar2.com/vb/f110/8635/)ما جعلهم يعرفون ذلك، ويبنون مقابرهم بهذه الطريقة في هذه الأماكن؟ أم أن بناءهم المقابر بتلك الطريقة كان صدفة؟ أم أنه السحر كما فسره البعض؟ وأخيرا أهي لعنة الفراعنة (http://www.asmar2.com/vb/f110/8635/)أم لعنة الرادون؟









منقول بتصرف




المصدر: منتديات الاسمر (http://www.asmar2.com/vb)

أبو عمر الفيزيائى
10-01-2010, 07:23 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا يا ــ اسراء على هذا الموضوع الشيق وقد قرأت عنه مقاله من فترة

اما بالنسبة لتفسير أن السبب هو عنصر الرادون فهذه أول مرة اسمع بها

وسلمت يداكى على هذا الموضوع الشيق. وصلى على المصطفى محمد .

زهرة اللوتس*
10-01-2010, 07:52 PM
اللهم صلي وسلم على الحبيب المصطفى وآله وصحبه والتابعين له بإحسان إلأى يوم الدين
بوركتي على هذا الموضع الرائع
تحياتي ،،،،،،،،،،،،،،

شاادو
10-05-2010, 09:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صلي وسلم وبارك عليه

لطالما لعنة الفراعنة كانت تثير دهشتي واستغرب من هذه الظاهرة

وخصوصي أن القصص التي كانت تذاع كثيرة

لكن سبحان الله لا يوجد في هذا الكون أشياء تحدث لوحدها دون تفسير


الرادون

سبب مقعول وطبيعي

أشكرك انستي الكريمة أسراء على هذه المعلومة

الاستاذ مناف دحروج
10-05-2010, 09:51 PM
بارك الله فيكي الموحده علي هذا الطرح المميز
فعلا انت مميزه وموضوعاتك كذلك
فعلا كلامك حول الرادون صحيح
كانت المعلومه معي والموضع معي بس لضروفي لم استطع انزاله
وسبقتنبي انتي بذلك
وصلي علي الحبيب محمد

محمد عريف
10-06-2010, 12:04 AM
إن كل تلك التفسيرات المصاحبة للعنة الفراعنة ... تبدو معقولة إلي حد ما

ولكن هل كل من مات من هؤلاء المتسكشفين ماتوا بسرطان الرئة ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أظن لو أن الاجابة نعم ... فإن الحل يبدو في عنصر الرادون.

وهناك معلومة أحب أن أضيفها ... هو أن تلك الكهوف المغلقة تحتوي علي أعلي نسبة لغاز الرادون المشع في الطبيعة ... وذلك لعدم تجدد الهواء الداخل لتلك الكهوف والمقابر

لذا فإن تركيزه يزداد نتيجة التحلل الإشعاعي للعناصر المشعة الثقيلة .. مثل اليورانيوم

وللعلم فإن غاز الرداون نستنشقه يومياً ... من خلال ذرات التراب .. من خلال الحوائط الأسمنتية .. ولكن بتركيزات منخفضة جداً .. تؤدي منافع أكثر من أضرار

وأحب أن اسلط الضوء أيضاً علي شئ هام .. هو أن الفراعنة القدماء ... بعث فيهم سيدنا يوسف عليه السلام

وحتي الأن لا توجد دلائل مباشرة علي من هو سيدنا يوسف من الفراعنة ... وأين ذريته .. ومن هم؟؟؟؟

ومن يدري لعل هناك أنبياء آخرون بعثوا إلي الفراعنة ... لا نعلمهم

فقد تكون تلك اللعنة ...هي لعنة ربانية لكل من تسول له نفسه أن يقتحم تلك القبور المقدسة لهم .... فلا أظن أن هناك سحر للقبور ... أو جان حارس للقبور

فالجان أضعف من أن يؤذي بشر ...

ومع أن موت هؤلاء النباشين بتلك الطريقة .. يبتعد عن طريق المصادفة ... إلا أنه لا يعطي دليلا واحداً علي وجود ما يسمي لعنة الفراعنة

ولكن يظل موت هؤلاء لغزاً لا يعلمه سوي المولي عز وجل

ولكني أعلم لعنة واحدة اراها تلك الأيام ... هي لعنة العرب ..!!!!!!!!!!!!

مشكورة أختي علي الطرح الهام والمميز

مع وافر احترامي وتقديري

محبة الرسول
10-07-2010, 01:48 PM
شكرا لكل الاعضاء على المرور....

بارك الله فيكم....



بارك الله فيكي الموحده علي هذا الطرح المميز


لي الشرف ان اكون صديقة للموحدة...فما بالك بأن اكون الموحدة؟؟؟؟

انا والموحدة واحد....او عقل واحد في جسدين....كما قال كونفشيوس :"الصداقة عقل واحد في جسدين"...

بارك الله فيك استاذ مناف على المرور...

صلوا على الحبيب....

برنسيسة غ93
10-15-2010, 05:30 PM
موضوعك كثير جميل
ومن المواضيع المهمة والغامضة
وانا كثير قرات عنها
وبتمنى نعرف السر الحقيقي
يعطيك العافية