deadheart
03-29-2010, 01:51 PM
القنبلة النووية
يعلم الكل انه تم صنع هذه القنبلة في عام 1939 من قبل العالم ألبرت اينشتاين
اي انه تم التوصل اليها قبل سنوات عديدة ..
لماذا اذاً لا يتم تخصيب اليورانيوم للحصول على هذه الطاقة الهائلة
لماذا بقي مشروع مانهاتن(Manhattan Project ) طي الكتمان ما الذي قام به العالم البرت اينشتاين ما هو المشروع بذاته ما هي تفاصيل المشروع
حقائق حول مشروع مانهاتن
في عام 1939 ، دعا الرئيس فرانكلين روزفلت على ليمان بريغز من المكتب الوطني للقياس والمعايرة لرئيس "اللجنة اليورانيوم" لإجراء البحوث النووية ، وذلك نتيجة لآينشتاين ، سزيلارد الرسالة. حتى ولو روزفلت قد وافق على المشروع ، أن التقدم كان بطيئا وليس موجها حصرا نحو التطبيقات العسكرية.
الفقرة الافتتاحية للفريش - Peierls المذكرة التي كمية من اليورانيوم يقدر أن تكون هناك حاجة لانتاج قنبلة عدلت بالخفض الى ان جهاز العمل حيث أصبح practicableMeanwhile ، في المملكة المتحدة ، وأوتو فريش ورودولف Peierls حققوا اختراقا من خلال اكتشاف خصائص الانشطارية من اليورانيوم 235. وكانت لجنة بريطانية ، خلصت اللجنة مود ، ما يلي :
وترى اللجنة أن هذه الخطة لصنع قنبلة اليورانيوم هو عمليا ، ويحتمل أن تؤدي إلى نتائج حاسمة في الحرب
وتوصي اللجنة بأن يستمر العمل على هذا الأولوية القصوى ، وعلى نطاق متزايد اللازمة للحصول على أسلحة نووية في أقصر وقت ممكن
أن التعاون الحالي مع أمريكا ينبغي مواصلة وتوسيع نطاق خصوصا في المنطقة من العمل التجريبي
تقاريرها ارسلت الى بريغز في المكتب الوطني للمواصفات ، لكنه تجاهلها. واحد من أعضاء اللجنة مود ، مارك أوليفانت ، سافر الى الولايات المتحدة في أواخر آب / أغسطس 1941 لمعرفة لماذا كانت الولايات المتحدة بتجاهل النتائج التي توصلت إليها اللجنة . أبلغ "، له امفصلي والرجل متواضعة (بريغز) قد وضعت هذه التقارير في خزانته ولم يظهر لهم من أعضاء لجنته."
المادة الرئيسية : الأنبوبة سبائك
اوليفانت ثم اجتمع مع اللجنة بأكملها اليورانيوم وغيرها من الفيزيائيين لحث الولايات المتحدة الى عمل. نتيجة لذلك ، في ديسمبر 1941 فانيفار بوش خلق أكبر وأقوى من مكتب البحث العلمي والتنمية ، وأصبح مديرها. مكتب مخولة للانخراط في المشاريع الهندسية الكبيرة ، بالإضافة إلى البحوث.
تسريع المشروع
وبعد بضعة أشهر كان وضع المسؤول عن الأبحاث النيوترون السريع ، الذي عقد في بيركلي الفيزيائي روبرت أوبنهايمر J. مؤتمرا حول موضوع الأسلحة النووية design.With المشروع قنبلة تحت OSRD ، قادة بدأ المشروع لتسريع العمل. كومبتون نظمت في جامعة شيكاغو المعدنية مختبر في أوائل عام 1942 إلى دراسة البلوتونيوم وأكوام الانشطار (البدائية المفاعلات النووية). سأل الفيزياء النظرية J. روبرت اوبنهايمر ، من جامعة كاليفورنيا في بيركلي لتسلم البحوث بشأن حسابات النيوترونات السريعة الرئيسية لحسابات حول الكتلة الحرجة وتفجير الأسلحة النووية من غريغوري بريت ، الذي كان قد استقال بسبب القلق على أمن العمليات التراخي. ، جون مانلي ، وهو فيزيائي في مختبر المعدنية ، كلف اوبنهايمر للمساعدة في العثور على إجابات عن طريق تنسيق واتصالات مع العديد من الجماعات الفيزياء التجريبية متفرقة في أنحاء البلاد.
خلال ربيع 1942متى؟ ، وعملت وروبرت اوبنهايمر Serber من جامعة ايلينوي على مشاكل انتشار النيوترون (كيف انتقلت النيوترونات في سلسلة من ردود الفعل) والهيدروناميكا (الكيفية التي تنتجها انفجار سلسلة من ردود الفعل قد تتصرف). لاستعراض هذا العمل والنظرية العامة للتفاعلات الانشطار ، اوبنهايمر عقد الدراسة الصيفية في جامعة كاليفورنيا في بيركلي ، في حزيران / يونيو 1942. المنظرون هانز بيث ، جون فان Vleck ، ادوارد تيلر فيليكس بلوك ، اميل Konopinski ، روبرت Serber ، ستانلي S. فرانكل ، وإلدريد جيم نيلسون (وهذه الأخيرة ثلاثة جميع الطلاب السابقين من اوبنهايمر) سرعان ما أكد أن قنبلة ذرية كان ذلك ممكنا.
لا يزال هناك العديد من العوامل المجهولة في تطوير قنبلة نووية ، ولكن ، على الرغم من أنه كان يعتبر ممكنا من الناحية النظرية. خصائص اليورانيوم النقي - 235 غير معروفة نسبيا ، وكذلك الخصائص من البلوتونيوم ، وهو العنصر الوحيد الجديد الذي كان قد اكتشف في شباط / فبراير 1941 من جانب غلين سيبورغ وفريقه. كان البلوتونيوم المنتج من اليورانيوم 238 امتصاص النيوترون التي كانت تنبعث من اليورانيوم الإنشطار - 235 ذرة ، وبهذا كانت قادرة على أن تنشأ في مفاعل نووي. لكن في هذه المرحلة لا المفاعل قد تم بناؤها بعد ، وذلك بينما كانت تجري متابعتها البلوتونيوم كمادة انشطارية إضافية ، فإنه لم يصل بعد إلى يمكن الاعتماد عليها. ميكروجرام فقط كميات من البلوتونيوم موجودة في ذلك الوقت (ينتج من النيوترونات المستمدة من بدأ رد الفعل في سيكلوترون).
وهناك عدد من الأساليب المختلفة قنبلة ذرية التجمع استكشافها خلال مؤتمر يونيو 1942 ، في وقت لاحق مستنسخة بالصيغة التي ورسومات في لوس ألاموس التمهيدي. في النهاية ، سوى "البندقية" الطريقة (في الأعلى) والاختلاف أكثر تعقيدا من انفجار داخلي "" تصميم ستستخدم. في الجزء السفلي من "الأسلوب بالحفز الذاتي" designs.The العلماء في المؤتمر بيركلي العزم أن هناك العديد من السبل الممكنة لترتيب المواد الانشطارية في كتلة حرجة. وكان اطلاق النار ابسط المكونات "اسطوانية" في مجال "المواد النشطة" مع "العبث" المادة الكثيفة التي من شأنها أن تركز النيوترونات الداخل والحفاظ على رد الفعل الجماهيري معا لزيادة كفاءتها (هذا النموذج "تتجنب الأشكال نزوة" ، Serber في وقت لاحق الكتابة). كما تم التطرق التصميمات التي تنطوي على الأجسام الشبه الكروية ، وهو شكل بدائي من "انفجار داخلي" (التي اقترحها ريتشارد Tolman جيم) ، واستكشاف إمكانية "أساليب بالحفز الذاتي" التي من شأنها أن تزيد من كفاءة القنبلة كما انفجرت.
النظر في فكرة القنبلة الانشطارية استقر نظريا ، على الأقل حتى المزيد من البيانات التجريبية كانت متاحة في المؤتمر ثم تحول في اتجاه مختلف. الهنغارية عالم الفيزياء إدوارد "إيدي" الراوي ضغطت من اجل مناقشة على قنبلة أقوى : "سوبر" ، والذي من شأنه أن استخدام القوة المتفجرة لتفجير قنبلة ذرية لاثارة رد فعل الانصهار في الديوتريوم والتريتيوم. مثل هذه القنبلة ، فإنهم محسوب ، من شأنه أن يكون العائد من المتفجرات 10 ميغاطن ، ومئات المرات أقوى من القنبلة الذرية. ) وهذا المفهوم على أساس دراسات لإنتاج الطاقة في النجوم التي قدمها هانز بيث قبل الحرب. انريكو فيرمي كما اقترح إمكانية أن الراوي لم يمض وقت طويل قبل انعقاد المؤتمر. عندما موجة من تفجير قنبلة ذرية انتقلت عن طريق مزيج من نوى الديوتيريوم والتريشيوم ، وهذه الصمامات من شأنه معا لإنتاج الطاقة أكثر بكثير مما يمكن أن الانشطار. ولكن بيته كان متشككا. الراوي كما سعى جاهدا من أجل بلده "superbomb" الآن وعادة ما يشار إليه على أنه "القنبلة الهيدروجينية" تقترح الخطة بعد الخطة ، ورفض كل واحد بيته. فكرة الاندماج وضعت جانبا والتركيز على انتاج قنابل ذرية.
الصراف أثيرت أيضا إمكانية المضاربة أن قنبلة ذرية قد "يشعل" في الغلاف الجوي بسبب رد فعل افتراضية اندماج نويات النيتروجين. بيته يحسب أنه لا يمكن أن يحدث. ومع ذلك ، شارك بتقرير كتبه الراوي اظهرت ان اشتعال الجو لم يكن من المستحيل ، فقط من غير المرجح. وفي Serber حساب ، وذكر أنه اوبنهايمر لآرثر كومبتون ، الذي "لم يكن لديها ما يكفي من الشعور أن تصمت عن ذلك ، وعلى نحو ما حصل في وثيقة والذي ذهب إلى واشنطن "مما ادى الى السؤال الذي" لم وري الثرى ".
المؤتمرات في يونيو 1942 وفرت الأساس النظري تفصيلية لتصميم قنبلة نووية. وكان اوبنهايمر مقتنع بفوائد وجود مختبر مركزي واحد لإدارة البحوث للمشروع القنبلة ، بدلا من الاضطرار المتخصصين انتشرت في مواقع مختلفة في انحاء الولايات المتحدة.
مواقع المشروع
على الرغم من أنه شارك أكثر من ثلاثين البحثية المختلفة ومواقع الانتاج ، ومشروع مانهاتن هو إلى حد كبير التي نفذت في أربعة مختبرات السرية التي تقوم بها الحكومات الوطنية التي وضعتها سلطة المجال البارزين في أربع مدن : لوس الاموس (نيو مكسيكو ؛ أوك ريدج بولاية تنيسى ؛ ريتشلاند ، واشنطن ؛ تشوك ريفر ، اونتاريو ، كندا. موقع ولاية تينيسي تم اختياره بسبب كميات هائلة من الطاقة الكهرمائية رخيصة متوفرة بالفعل (من سلطة وادي تينيسي) لعمليات تخصيب اليورانيوم السلطة. موقع هانفورد قرب ريتشلاند ، واشنطن تم اختياره ، وذلك لموقعه بالقرب من نهر كولومبيا ، والتي يمكن أن توفر ما يكفي من المياه لتبريد المفاعلات التي تنتج البلوتونيوم. موقع الكندي تم اختياره لقربه من الصناعة التحويلية في اونتاريو وكيبيك ، والوصول إلى رئيس للسكك الحديدية بالقرب من قاعدة عسكرية كبيرة ، ومعسكر Petawawa. كذلك ، وتقع على ضفاف نهر أوتاوا كان الوصول إلى مياه وفيرة. جميع المواقع التي كانت مناسبة بعيدا عن السواحل ، وبالتالي أقل عرضة لهجوم محتمل من العدو ألمانيا أو اليابان.
وقد حذف النص الأصلي لهذه المادة ذات الصلة :
لوس ألاموس مزرعة مدرسة الاستيلاء رسالة
في مختبر لوس ألاموس الوطني كانت مبنية على ميسا التي سبق ان استضافت لوس ألاموس مزرعة المدرسة ، مدرسة خاصة للأولاد في سن المراهقة. واختير موقع على بعد أساسا لأنها كانت بعيدة نسبيا وغير مأهولة. اوبنهايمر لم يكن يعرف من هو من له ركوب الخيل قرب مزرعته في نيو مكسيكو. وقال انه تبين انها كموقع محتمل لممثلي الحكومة ، والذين قاموا على الفور لانها اشترت 440،000 دولار. بالإضافة إلى كونه الرئيسي "للابحاث" ، وكان لوس ألاموس المسؤولة عن التجميع النهائي للقنابل ، وذلك أساسا من المواد والمكونات التي تنتجها مواقع أخرى. الصناعة التحويلية في لوس ألاموس شملت أغلفة ، والعدسات المتفجرة ، وتصنيع المواد القابلة للانشطار الى قنبلة النوى.
أوك ريدج المرافق شملت أكثر من 60،000 هكتار (243 كيلومتر مربع) من عدة مجتمعات المزارع السابقين في منطقة وادي تينيسي. بعض العائلات تينيسي اعطيت اسبوعين إشعار بإخلاء المزارع العائلية التي كانت منازلهم لعدة أجيال. ) وهكذا كان في الموقع السري خلال الحرب العالمية الثانية ان حاكم الولاية لم يكن على علم بأن أوك ريدج (والتي كانت لتصبح خامس اكبر مدينة في ولاية) كان يجري بناؤه. عند نقطة واحدة أوك ريدج 1/6th النباتات التي كانت تستهلك من الطاقة الكهربائية المنتجة في الولايات المتحدة ، أكثر من مدينة نيويورك. أوك ريدج الذي ينتج بشكل أساسي من اليورانيوم 235.
والطباشير نهر موقع أنشئ لإيواء المتحالفة مع الجهد الذي كان يجري في جامعة ماكجيل في مونتريال. منذ ان الموقع كان على بعد 120 ميلا غرب مدينة أوتاوا ، ومجتمع جديد تم بناؤه في نهر عميق ، وأونتاريو لتوفير المساكن والمرافق لأعضاء فريق المشروع. سواء تم تأسيسها في عام 1944 ، مع العلماء والمهندسين والمهن من كندا ، والمملكة المتحدة ونيوزيلندا واستراليا وفرنسا والنرويج وغيرها تقديم مساهمتها في المجهود الحربي.
موقع هانفورد ، والتي نمت إلى ما يقرب من 1،000 ميلا مربعا (2،600 كيلومتر مربع) ، وتولى الأراضي الزراعية المروية ، وبساتين الفاكهة ، والسكك الحديدية ، واثنين من المجتمعات الزراعية ، هانفورد والنصبات الابيض. كانت هذه المنطقة ذات الكثافة السكانية العالية نسبيا حيث تلتقي ثلاث مدن. والمدن هي تري كينويك ، باسكو ، وريتشلاند ، المتاخمة لنهر كولومبيا. هانفورد بناء مفاعلات نووية تبريده بواسطة النهر وكان مركز انتاج البلوتونيوم.
العمليات ووجود المدن سر لوس ألاموس ، أوك ريدج ، ريتشلاند ، والطباشير نهر كانت طي الكتمان حتى الاعلان عن قصف هيروشيما وتفجير نووي. مواقع عقدت سرا حتى بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.
المشروع كان مقرها في الأصل 270 برودواي في مانهاتن. كانت المكاتب الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، ) بما في ذلك نيويورك الرهبان مبنى نادي. ) ومقر برودواي استمرت ما يزيد قليلا على سنة قبل ان انتقل في عام 1943 ، على الرغم من أن العديد من مكاتب أخرى في ظل مانهاتن.
http://dc06.arabsh.com/i/01328/durm46c27tzf_t.jpg (http://arabsh.com/durm46c27tzf.html)
http://dc03.arabsh.com/i/01328/e177e0wvrejk_t.jpg (http://arabsh.com/e177e0wvrejk.html)
http://dc03.arabsh.com/i/01328/8prhw2iitrlv_t.jpg (http://arabsh.com/8prhw2iitrlv.html)
يعلم الكل انه تم صنع هذه القنبلة في عام 1939 من قبل العالم ألبرت اينشتاين
اي انه تم التوصل اليها قبل سنوات عديدة ..
لماذا اذاً لا يتم تخصيب اليورانيوم للحصول على هذه الطاقة الهائلة
لماذا بقي مشروع مانهاتن(Manhattan Project ) طي الكتمان ما الذي قام به العالم البرت اينشتاين ما هو المشروع بذاته ما هي تفاصيل المشروع
حقائق حول مشروع مانهاتن
في عام 1939 ، دعا الرئيس فرانكلين روزفلت على ليمان بريغز من المكتب الوطني للقياس والمعايرة لرئيس "اللجنة اليورانيوم" لإجراء البحوث النووية ، وذلك نتيجة لآينشتاين ، سزيلارد الرسالة. حتى ولو روزفلت قد وافق على المشروع ، أن التقدم كان بطيئا وليس موجها حصرا نحو التطبيقات العسكرية.
الفقرة الافتتاحية للفريش - Peierls المذكرة التي كمية من اليورانيوم يقدر أن تكون هناك حاجة لانتاج قنبلة عدلت بالخفض الى ان جهاز العمل حيث أصبح practicableMeanwhile ، في المملكة المتحدة ، وأوتو فريش ورودولف Peierls حققوا اختراقا من خلال اكتشاف خصائص الانشطارية من اليورانيوم 235. وكانت لجنة بريطانية ، خلصت اللجنة مود ، ما يلي :
وترى اللجنة أن هذه الخطة لصنع قنبلة اليورانيوم هو عمليا ، ويحتمل أن تؤدي إلى نتائج حاسمة في الحرب
وتوصي اللجنة بأن يستمر العمل على هذا الأولوية القصوى ، وعلى نطاق متزايد اللازمة للحصول على أسلحة نووية في أقصر وقت ممكن
أن التعاون الحالي مع أمريكا ينبغي مواصلة وتوسيع نطاق خصوصا في المنطقة من العمل التجريبي
تقاريرها ارسلت الى بريغز في المكتب الوطني للمواصفات ، لكنه تجاهلها. واحد من أعضاء اللجنة مود ، مارك أوليفانت ، سافر الى الولايات المتحدة في أواخر آب / أغسطس 1941 لمعرفة لماذا كانت الولايات المتحدة بتجاهل النتائج التي توصلت إليها اللجنة . أبلغ "، له امفصلي والرجل متواضعة (بريغز) قد وضعت هذه التقارير في خزانته ولم يظهر لهم من أعضاء لجنته."
المادة الرئيسية : الأنبوبة سبائك
اوليفانت ثم اجتمع مع اللجنة بأكملها اليورانيوم وغيرها من الفيزيائيين لحث الولايات المتحدة الى عمل. نتيجة لذلك ، في ديسمبر 1941 فانيفار بوش خلق أكبر وأقوى من مكتب البحث العلمي والتنمية ، وأصبح مديرها. مكتب مخولة للانخراط في المشاريع الهندسية الكبيرة ، بالإضافة إلى البحوث.
تسريع المشروع
وبعد بضعة أشهر كان وضع المسؤول عن الأبحاث النيوترون السريع ، الذي عقد في بيركلي الفيزيائي روبرت أوبنهايمر J. مؤتمرا حول موضوع الأسلحة النووية design.With المشروع قنبلة تحت OSRD ، قادة بدأ المشروع لتسريع العمل. كومبتون نظمت في جامعة شيكاغو المعدنية مختبر في أوائل عام 1942 إلى دراسة البلوتونيوم وأكوام الانشطار (البدائية المفاعلات النووية). سأل الفيزياء النظرية J. روبرت اوبنهايمر ، من جامعة كاليفورنيا في بيركلي لتسلم البحوث بشأن حسابات النيوترونات السريعة الرئيسية لحسابات حول الكتلة الحرجة وتفجير الأسلحة النووية من غريغوري بريت ، الذي كان قد استقال بسبب القلق على أمن العمليات التراخي. ، جون مانلي ، وهو فيزيائي في مختبر المعدنية ، كلف اوبنهايمر للمساعدة في العثور على إجابات عن طريق تنسيق واتصالات مع العديد من الجماعات الفيزياء التجريبية متفرقة في أنحاء البلاد.
خلال ربيع 1942متى؟ ، وعملت وروبرت اوبنهايمر Serber من جامعة ايلينوي على مشاكل انتشار النيوترون (كيف انتقلت النيوترونات في سلسلة من ردود الفعل) والهيدروناميكا (الكيفية التي تنتجها انفجار سلسلة من ردود الفعل قد تتصرف). لاستعراض هذا العمل والنظرية العامة للتفاعلات الانشطار ، اوبنهايمر عقد الدراسة الصيفية في جامعة كاليفورنيا في بيركلي ، في حزيران / يونيو 1942. المنظرون هانز بيث ، جون فان Vleck ، ادوارد تيلر فيليكس بلوك ، اميل Konopinski ، روبرت Serber ، ستانلي S. فرانكل ، وإلدريد جيم نيلسون (وهذه الأخيرة ثلاثة جميع الطلاب السابقين من اوبنهايمر) سرعان ما أكد أن قنبلة ذرية كان ذلك ممكنا.
لا يزال هناك العديد من العوامل المجهولة في تطوير قنبلة نووية ، ولكن ، على الرغم من أنه كان يعتبر ممكنا من الناحية النظرية. خصائص اليورانيوم النقي - 235 غير معروفة نسبيا ، وكذلك الخصائص من البلوتونيوم ، وهو العنصر الوحيد الجديد الذي كان قد اكتشف في شباط / فبراير 1941 من جانب غلين سيبورغ وفريقه. كان البلوتونيوم المنتج من اليورانيوم 238 امتصاص النيوترون التي كانت تنبعث من اليورانيوم الإنشطار - 235 ذرة ، وبهذا كانت قادرة على أن تنشأ في مفاعل نووي. لكن في هذه المرحلة لا المفاعل قد تم بناؤها بعد ، وذلك بينما كانت تجري متابعتها البلوتونيوم كمادة انشطارية إضافية ، فإنه لم يصل بعد إلى يمكن الاعتماد عليها. ميكروجرام فقط كميات من البلوتونيوم موجودة في ذلك الوقت (ينتج من النيوترونات المستمدة من بدأ رد الفعل في سيكلوترون).
وهناك عدد من الأساليب المختلفة قنبلة ذرية التجمع استكشافها خلال مؤتمر يونيو 1942 ، في وقت لاحق مستنسخة بالصيغة التي ورسومات في لوس ألاموس التمهيدي. في النهاية ، سوى "البندقية" الطريقة (في الأعلى) والاختلاف أكثر تعقيدا من انفجار داخلي "" تصميم ستستخدم. في الجزء السفلي من "الأسلوب بالحفز الذاتي" designs.The العلماء في المؤتمر بيركلي العزم أن هناك العديد من السبل الممكنة لترتيب المواد الانشطارية في كتلة حرجة. وكان اطلاق النار ابسط المكونات "اسطوانية" في مجال "المواد النشطة" مع "العبث" المادة الكثيفة التي من شأنها أن تركز النيوترونات الداخل والحفاظ على رد الفعل الجماهيري معا لزيادة كفاءتها (هذا النموذج "تتجنب الأشكال نزوة" ، Serber في وقت لاحق الكتابة). كما تم التطرق التصميمات التي تنطوي على الأجسام الشبه الكروية ، وهو شكل بدائي من "انفجار داخلي" (التي اقترحها ريتشارد Tolman جيم) ، واستكشاف إمكانية "أساليب بالحفز الذاتي" التي من شأنها أن تزيد من كفاءة القنبلة كما انفجرت.
النظر في فكرة القنبلة الانشطارية استقر نظريا ، على الأقل حتى المزيد من البيانات التجريبية كانت متاحة في المؤتمر ثم تحول في اتجاه مختلف. الهنغارية عالم الفيزياء إدوارد "إيدي" الراوي ضغطت من اجل مناقشة على قنبلة أقوى : "سوبر" ، والذي من شأنه أن استخدام القوة المتفجرة لتفجير قنبلة ذرية لاثارة رد فعل الانصهار في الديوتريوم والتريتيوم. مثل هذه القنبلة ، فإنهم محسوب ، من شأنه أن يكون العائد من المتفجرات 10 ميغاطن ، ومئات المرات أقوى من القنبلة الذرية. ) وهذا المفهوم على أساس دراسات لإنتاج الطاقة في النجوم التي قدمها هانز بيث قبل الحرب. انريكو فيرمي كما اقترح إمكانية أن الراوي لم يمض وقت طويل قبل انعقاد المؤتمر. عندما موجة من تفجير قنبلة ذرية انتقلت عن طريق مزيج من نوى الديوتيريوم والتريشيوم ، وهذه الصمامات من شأنه معا لإنتاج الطاقة أكثر بكثير مما يمكن أن الانشطار. ولكن بيته كان متشككا. الراوي كما سعى جاهدا من أجل بلده "superbomb" الآن وعادة ما يشار إليه على أنه "القنبلة الهيدروجينية" تقترح الخطة بعد الخطة ، ورفض كل واحد بيته. فكرة الاندماج وضعت جانبا والتركيز على انتاج قنابل ذرية.
الصراف أثيرت أيضا إمكانية المضاربة أن قنبلة ذرية قد "يشعل" في الغلاف الجوي بسبب رد فعل افتراضية اندماج نويات النيتروجين. بيته يحسب أنه لا يمكن أن يحدث. ومع ذلك ، شارك بتقرير كتبه الراوي اظهرت ان اشتعال الجو لم يكن من المستحيل ، فقط من غير المرجح. وفي Serber حساب ، وذكر أنه اوبنهايمر لآرثر كومبتون ، الذي "لم يكن لديها ما يكفي من الشعور أن تصمت عن ذلك ، وعلى نحو ما حصل في وثيقة والذي ذهب إلى واشنطن "مما ادى الى السؤال الذي" لم وري الثرى ".
المؤتمرات في يونيو 1942 وفرت الأساس النظري تفصيلية لتصميم قنبلة نووية. وكان اوبنهايمر مقتنع بفوائد وجود مختبر مركزي واحد لإدارة البحوث للمشروع القنبلة ، بدلا من الاضطرار المتخصصين انتشرت في مواقع مختلفة في انحاء الولايات المتحدة.
مواقع المشروع
على الرغم من أنه شارك أكثر من ثلاثين البحثية المختلفة ومواقع الانتاج ، ومشروع مانهاتن هو إلى حد كبير التي نفذت في أربعة مختبرات السرية التي تقوم بها الحكومات الوطنية التي وضعتها سلطة المجال البارزين في أربع مدن : لوس الاموس (نيو مكسيكو ؛ أوك ريدج بولاية تنيسى ؛ ريتشلاند ، واشنطن ؛ تشوك ريفر ، اونتاريو ، كندا. موقع ولاية تينيسي تم اختياره بسبب كميات هائلة من الطاقة الكهرمائية رخيصة متوفرة بالفعل (من سلطة وادي تينيسي) لعمليات تخصيب اليورانيوم السلطة. موقع هانفورد قرب ريتشلاند ، واشنطن تم اختياره ، وذلك لموقعه بالقرب من نهر كولومبيا ، والتي يمكن أن توفر ما يكفي من المياه لتبريد المفاعلات التي تنتج البلوتونيوم. موقع الكندي تم اختياره لقربه من الصناعة التحويلية في اونتاريو وكيبيك ، والوصول إلى رئيس للسكك الحديدية بالقرب من قاعدة عسكرية كبيرة ، ومعسكر Petawawa. كذلك ، وتقع على ضفاف نهر أوتاوا كان الوصول إلى مياه وفيرة. جميع المواقع التي كانت مناسبة بعيدا عن السواحل ، وبالتالي أقل عرضة لهجوم محتمل من العدو ألمانيا أو اليابان.
وقد حذف النص الأصلي لهذه المادة ذات الصلة :
لوس ألاموس مزرعة مدرسة الاستيلاء رسالة
في مختبر لوس ألاموس الوطني كانت مبنية على ميسا التي سبق ان استضافت لوس ألاموس مزرعة المدرسة ، مدرسة خاصة للأولاد في سن المراهقة. واختير موقع على بعد أساسا لأنها كانت بعيدة نسبيا وغير مأهولة. اوبنهايمر لم يكن يعرف من هو من له ركوب الخيل قرب مزرعته في نيو مكسيكو. وقال انه تبين انها كموقع محتمل لممثلي الحكومة ، والذين قاموا على الفور لانها اشترت 440،000 دولار. بالإضافة إلى كونه الرئيسي "للابحاث" ، وكان لوس ألاموس المسؤولة عن التجميع النهائي للقنابل ، وذلك أساسا من المواد والمكونات التي تنتجها مواقع أخرى. الصناعة التحويلية في لوس ألاموس شملت أغلفة ، والعدسات المتفجرة ، وتصنيع المواد القابلة للانشطار الى قنبلة النوى.
أوك ريدج المرافق شملت أكثر من 60،000 هكتار (243 كيلومتر مربع) من عدة مجتمعات المزارع السابقين في منطقة وادي تينيسي. بعض العائلات تينيسي اعطيت اسبوعين إشعار بإخلاء المزارع العائلية التي كانت منازلهم لعدة أجيال. ) وهكذا كان في الموقع السري خلال الحرب العالمية الثانية ان حاكم الولاية لم يكن على علم بأن أوك ريدج (والتي كانت لتصبح خامس اكبر مدينة في ولاية) كان يجري بناؤه. عند نقطة واحدة أوك ريدج 1/6th النباتات التي كانت تستهلك من الطاقة الكهربائية المنتجة في الولايات المتحدة ، أكثر من مدينة نيويورك. أوك ريدج الذي ينتج بشكل أساسي من اليورانيوم 235.
والطباشير نهر موقع أنشئ لإيواء المتحالفة مع الجهد الذي كان يجري في جامعة ماكجيل في مونتريال. منذ ان الموقع كان على بعد 120 ميلا غرب مدينة أوتاوا ، ومجتمع جديد تم بناؤه في نهر عميق ، وأونتاريو لتوفير المساكن والمرافق لأعضاء فريق المشروع. سواء تم تأسيسها في عام 1944 ، مع العلماء والمهندسين والمهن من كندا ، والمملكة المتحدة ونيوزيلندا واستراليا وفرنسا والنرويج وغيرها تقديم مساهمتها في المجهود الحربي.
موقع هانفورد ، والتي نمت إلى ما يقرب من 1،000 ميلا مربعا (2،600 كيلومتر مربع) ، وتولى الأراضي الزراعية المروية ، وبساتين الفاكهة ، والسكك الحديدية ، واثنين من المجتمعات الزراعية ، هانفورد والنصبات الابيض. كانت هذه المنطقة ذات الكثافة السكانية العالية نسبيا حيث تلتقي ثلاث مدن. والمدن هي تري كينويك ، باسكو ، وريتشلاند ، المتاخمة لنهر كولومبيا. هانفورد بناء مفاعلات نووية تبريده بواسطة النهر وكان مركز انتاج البلوتونيوم.
العمليات ووجود المدن سر لوس ألاموس ، أوك ريدج ، ريتشلاند ، والطباشير نهر كانت طي الكتمان حتى الاعلان عن قصف هيروشيما وتفجير نووي. مواقع عقدت سرا حتى بعد نهاية الحرب العالمية الثانية.
المشروع كان مقرها في الأصل 270 برودواي في مانهاتن. كانت المكاتب الأخرى المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، ) بما في ذلك نيويورك الرهبان مبنى نادي. ) ومقر برودواي استمرت ما يزيد قليلا على سنة قبل ان انتقل في عام 1943 ، على الرغم من أن العديد من مكاتب أخرى في ظل مانهاتن.
http://dc06.arabsh.com/i/01328/durm46c27tzf_t.jpg (http://arabsh.com/durm46c27tzf.html)
http://dc03.arabsh.com/i/01328/e177e0wvrejk_t.jpg (http://arabsh.com/e177e0wvrejk.html)
http://dc03.arabsh.com/i/01328/8prhw2iitrlv_t.jpg (http://arabsh.com/8prhw2iitrlv.html)